عاااجل جدااا >> حملة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم >> الكل يشارك الأقسام وفرق العمل
شيخنا الجليل محمد حسين يعقوب خطيب
الجمعة القادمة بمسجد التوحيد بشبرا - منتديات الطريق إلى الله
اخواني الكرام من اعضاء المنتدى والمنتديات الاخرى هيا لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم اخي الكريم اذا خاض احد في عرضك او في تكلم عن احد من اهل بيتك ماذا ستفعل ماذا سيكون رد فعلك استظل ساكتا مستكينا ام ستدافع عنه فما بالنا برسولنا الكريم اشرف من خلق واعز خلق الله واحبه إليه هب اخي الكريم للدفاع عن الرسول وهذه الصفحة حملة قد افتتحها اخواننا في منتدى الطريق إلى الله جزاهم الله كل خير فهيا شارك بكل ما اوتيت من قوة وبكل الوسائل وانشرها في المنتديات الاخرى اخي الكريم ودافع عن رسولك الكريم وشارك في مقاطعة المنتجات للبلاد المسيئة لرسول الله فهذا اقل ما يجب وفكر كيف تدافع عن رسولك بكل الوسائل والسبل فالغرب يحاول الاساءة للاسلام والرسول ويجب ان نوقفهم عند حدهم فإلا رسول الله يجب ان ندافع الرسول ونمنع الافلام التي تسيء إليه في هذه الدول ونمنع انتشارها ونمنعهم من اي اساءة للرسول والدين ونريهم اننا نستطيع ان ندافع عن الاسلام بكل الوسائل سواء اعلاميا او عن طريق النت او عن طريق المقاطعة الاقتصادية لمنتجاتهم او اقل ما تشارك به اخي هو الدعاء الدعاء على البغاة وان ينصر الله نبيه ودينه بل يجب علينا ان نوصل إلى جميع دول الغرب ان فكرتهم خطأ عن الرسول وما هي شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم واخلاقه الكريمه وكيف انه كان رحيما بكل الناس ويحب الخير لكل الناس وسوف اقوم ان شاء الله بنشر بحث للدفاع عن الرسول وعند تحميله سوف اضع الرابط لكم اخواني الكرام وانت افعل ما تستطيع اخي الكريم وما لديك من افكار للدفاع اطرحه على الجميع واعرض هذا على الجميع خاصة انتم اخواني مشرفي ومراقبي قسم حبيبي يا رسول الله وجميع الاعضاء المشاركين في هذا القسم فهو القسم الاولي بالدفاع عن حبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم فهيا يا اخواني
من معنا ؟
عاااجل جدااا >> حملة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم >> الكل يشارك الأقسام وفرق العمل
شيخنا الجليل محمد حسين يعقوب خطيب
الجمعة القادمة بمسجد التوحيد بشبرا - منتديات الطريق إلى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني في الله احبكم في الله
ما أشقى البشرية حين تشيح بوجهها بعيدا عن الفطرة، وحين تطغى عليها المادة، فتبيت تتحكم في أخلاق الناس وحياتهم، بل تصبح المادة هي المسيطر الأول على هذه الحياة.
لقد تحول الإنسان في العصور الأخيرة إلى آلة صماء، تدور رحاها في دوامة الماديات، لا تلتفت إلى حقيقتها، إلا حين تحيط بها المتاعب والخطوب.
كادت الفطرة تختفي وتندثر بعدما تفلتت الأخلاق، فأصبح الإنسان غريبا في هذه الحياة عن نفسه وعن فطرته، يكاد لا يتعرف إلى حقيقته التي خلقه الله عليها.
ما أحوجنا حقا إلى التشبث بأخلاقيات الفطرة؛ كي نتخفف من الضغوط النفسية التي تثقل كاهلنا، وتزيد من سيطرة الاكتئاب علينا، وسيطرة الأمراض النفسية والانحرافات الخلقية والانتحار، هربا من إشكالية التعاسة والشقاء، التي باتت تغلف حياة البشر.
لو تأملنا حال البشر في العقود الأخيرة، لوجدنا صورة قاتمة،ليس بها سوى ومضات من النور الخافت،صورة تنطق بالفشل البشري. فما من بقعة من بقاع الأرض،إلا ولها نصيب من الشقاء.
ما من بقعة من بقاع الأرض، إلا ولها نصيب من الحروب الجشعة التي تخدم مصالح المادية الإنسانية وحسب. ولم يعد الإنسان يهتم لأمر أخيه الإنسان، فربما قذف بالطعام في البحر، في الوقت الذي نجد فيه من يفقد حياته، لعسرة وجود ما يعينه على استمرار الحياة.
وقد زاد كفل البشرية من تفشى الأوبئة، بعدما ازدادت معدلات الانحرافات الجنسية بين الناس في كثير من المجتمعات، وبعد هروب الإنسان من شريعه الله، وهرولته كالأعمى وراء الرذائل.
هكذا أصبحت النفوس مرهقة معذبة، تحمل على كاهلها أصعب الآفات النفسية والخلقية، فتحول البشر إلى حجارة، لا تفهم ولا تعي مغزى وجودها.
لذا، كانت هناك حاجة ماسة للرجوع إلى أخلاق الفطرة، والعودة إلى الرسالة التي خُتمت بها الرسالات السماوية، التي تحمل كل خير للبشر، والاقتداء بحامل تلك الرسالة الذي أرسله الله للبشرية جمعاء، من أجل إتمام مكارم الأخلاق.
إننا الآن في حاجة للسير على نهج هذا الرسول العظيم، مثلما كانت حاجة البشرية من قبل. فقد كانت البشرية قبل رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تغرق في مستنقع الانحطاط الأخلاقي، فأرسل الله من يعيد إلى الحياة عفتها وطهارتها.
نعم، لقد تفشت قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم، مظاهرالجاهلية بأخلاقها الرذيلة، فكان الانحلال الأخلاقي والظلم، مظاهر سائدة وطاغية، لا يمكن لأي صاحب خلق قويم أن يقف في وجهها، إلا و عاد مهزوما من هذه المواجهة.
لذلك، كان لابد من قائد لمسيرة الأخلاق، يحمل لواءها ويثابر من أجل العودة بالبشرية إلى فطرتها التي خلقها الله عليها،ويبعث فيها من جديد،الرونق والعبير الذين يضفيان عليها قيمة وجودها.
وقد بدأت في بحثي هذا بسرد الحياة البشرية قبل مولد الهدى صلى الله عليه وسلم وحالة الجزيرة العربية وحال العالم اجمع قبل البعثة النبوية الشريفة.
ثم تجولنا مع المولد النبوي الشريف والاسرة النبوية وعراقتها وشرفها ونسبها الشريف وامتداد نسبها الى سيدنا اسماعيل عليه السلام ومن بعده نبينا ابراهيم عليه السلام.
ثم سردنا بعد ذلك الدلائل على نبوته صلى الله عليه وسلم من بشارات به في التوارة والانجيل و دلائل عقليه ومادية و اعتراف أهل الكتاب بنبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم و تكلم ذراع الشاة يحذره صلى الله عليه وسلم من أكله و شفاؤه صلى الله عليه وسلم للمرضى و اعجاز علمي في القرآن الكريم وما رئينا انه يبرهن للغرب على صدق نبوته صلى الله عليه وسلم.
ثم قمنا باستعراض أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وشمائله من تواضع وحلم وشجاعة ورحمة وجميع ما رئينا انه يبرز انه رسول رحمة وعدل للغرب خاصة حتى يتبينوا كذب ما يقال عنه وما يثار من شبهات عنه
ثم استعرضنا احوال المرأة في المجتمع الجاهلي وفي المجتمع الغربي الحالي وما تعانيه من اضطهاد وعنف في الغرب مبينا بالاحصاءات وشهادات من بعض الكتاب والمشاهير الغربيين انفسهم.
واوضحنا كيف ان الاسلام والرسول الكريم انصفا المرآة واعطوها حقها اكثر مما ينادي به الغرب هذه الايام.
ثم استعرضنا بعد ذلك شبهات الغرب المثارة ضد شخص الرسول الكريم مثل تعدد زيجات النبي وانتشار الاسلام بالعنف والسيف وايضا شبه اختلاق القرآن الكريم وحاولنا الرد عليها مبينين ضعف ما يثار حول هذه الشبهات وكيفية انها افتراء على الرسول الكريم والاسلام.
ثم في النهاية استعرضنا مقولات اشهر الكتاب ومشاهير الغرب في شخص الرسول صلى الله عليه وسلم وما يبين من اقول عن شخصية الرسول الكريم وطباعه وصفاته واخلاقه الحميدة.
لا تنسوا اخواني الكرام ان تنشروها بين اخوانكم واهليكم واصدقاءكم سواء عن طريق الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات او عن طريق الاتصال المباشر بين اقاربكم واصدقائكم. فالدال على خير كفاعله كما قلنا ولربما انتفع بها احد معارفك واصدقائك فتكتب في ميزان حسناتك يوم القيامة.
ولا تنسى اخي الكريم ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسال ربه ان يزيده من شيء إلا العلم فقال سبحان من قائل (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) سورة طه / 114 .... ولا تنسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين)
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 618
خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط الشيخين
ستندم ان رحلت بغير زاد وتشقي اذ يناديك المنادي
فمالك ليس يعمل فيك وعظ ولا زجر كأنك من جمادِ
فتب عما جنيت وانت حي وكن متيقظا قبل الرقادِ
أترضي أن تكون رفيق قوم لهم زاد وانت بغير زادِ!!!
اللهم لاتكسر لي ظهرا * ولاتصعب علي حاجة
اللهم لاتحني لي قامة *ولاتكشف لي سرا *ولاتعظم علي امرا
اللهم ان عصيتك جهرا فاغفر لي *وان عصيتك سرا فاسترني *ولاتجعل ابتلائي في ديني
اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى
اللهم اجعل مصر رخاءا سخاءا وسائر بلاد المسلمين وولي من يصلح
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين وانصر اخواننا في سوريا وفلسطين
اللهم اعننا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم احسن خاتمتنا وخاتمة المسلمين جميعا
اللهم زدنا علما وفقهنا في الدين
اللهم هب لنا من ازواجنا وذريتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما
تنسونا من صالح دعائكم
ما أشقى البشرية حين تشيح بوجهها بعيدا عن الفطرة، وحين تطغى عليها المادة، فتبيت تتحكم في أخلاق الناس وحياتهم، بل تصبح المادة هي المسيطر الأول على هذه الحياة.
لقد تحول الإنسان في العصور الأخيرة إلى آلة صماء، تدور رحاها في دوامة الماديات، لا تلتفت إلى حقيقتها، إلا حين تحيط بها المتاعب والخطوب.
كادت الفطرة تختفي وتندثر بعدما تفلتت الأخلاق، فأصبح الإنسان غريبا في هذه الحياة عن نفسه وعن فطرته، يكاد لا يتعرف إلى حقيقته التي خلقه الله عليها.
ما أحوجنا حقا إلى التشبث بأخلاقيات الفطرة؛ كي نتخفف من الضغوط النفسية التي تثقل كاهلنا، وتزيد من سيطرة الاكتئاب علينا، وسيطرة الأمراض النفسية والانحرافات الخلقية والانتحار، هربا من إشكالية التعاسة والشقاء، التي باتت تغلف حياة البشر.
لو تأملنا حال البشر في العقود الأخيرة، لوجدنا صورة قاتمة،ليس بها سوى ومضات من النور الخافت،صورة تنطق بالفشل البشري. فما من بقعة من بقاع الأرض،إلا ولها نصيب من الشقاء.
ما من بقعة من بقاع الأرض، إلا ولها نصيب من الحروب الجشعة التي تخدم مصالح المادية الإنسانية وحسب. ولم يعد الإنسان يهتم لأمر أخيه الإنسان، فربما قذف بالطعام في البحر، في الوقت الذي نجد فيه من يفقد حياته، لعسرة وجود ما يعينه على استمرار الحياة.
وقد زاد كفل البشرية من تفشى الأوبئة، بعدما ازدادت معدلات الانحرافات الجنسية بين الناس في كثير من المجتمعات، وبعد هروب الإنسان من شريعه الله، وهرولته كالأعمى وراء الرذائل.
هكذا أصبحت النفوس مرهقة معذبة، تحمل على كاهلها أصعب الآفات النفسية والخلقية، فتحول البشر إلى حجارة، لا تفهم ولا تعي مغزى وجودها.
لذا، كانت هناك حاجة ماسة للرجوع إلى أخلاق الفطرة، والعودة إلى الرسالة التي خُتمت بها الرسالات السماوية، التي تحمل كل خير للبشر، والاقتداء بحامل تلك الرسالة الذي أرسله الله للبشرية جمعاء، من أجل إتمام مكارم الأخلاق.
إننا الآن في حاجة للسير على نهج هذا الرسول العظيم، مثلما كانت حاجة البشرية من قبل. فقد كانت البشرية قبل رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تغرق في مستنقع الانحطاط الأخلاقي، فأرسل الله من يعيد إلى الحياة عفتها وطهارتها.
نعم، لقد تفشت قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم، مظاهرالجاهلية بأخلاقها الرذيلة، فكان الانحلال الأخلاقي والظلم، مظاهر سائدة وطاغية، لا يمكن لأي صاحب خلق قويم أن يقف في وجهها، إلا و عاد مهزوما من هذه المواجهة.
لذلك، كان لابد من قائد لمسيرة الأخلاق، يحمل لواءها ويثابر من أجل العودة بالبشرية إلى فطرتها التي خلقها الله عليها،ويبعث فيها من جديد،الرونق والعبير الذين يضفيان عليها قيمة وجودها.
وقد بدأت في بحثي هذا بسرد الحياة البشرية قبل مولد الهدى صلى الله عليه وسلم وحالة الجزيرة العربية وحال العالم اجمع قبل البعثة النبوية الشريفة.
ثم تجولنا مع المولد النبوي الشريف والاسرة النبوية وعراقتها وشرفها ونسبها الشريف وامتداد نسبها الى سيدنا اسماعيل عليه السلام ومن بعده نبينا ابراهيم عليه السلام.
ثم سردنا بعد ذلك الدلائل على نبوته صلى الله عليه وسلم من بشارات به في التوارة والانجيل و دلائل عقليه ومادية و اعتراف أهل الكتاب بنبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم و تكلم ذراع الشاة يحذره صلى الله عليه وسلم من أكله و شفاؤه صلى الله عليه وسلم للمرضى و اعجاز علمي في القرآن الكريم وما رئينا انه يبرهن للغرب على صدق نبوته صلى الله عليه وسلم.
ثم قمنا باستعراض أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وشمائله من تواضع وحلم وشجاعة ورحمة وجميع ما رئينا انه يبرز انه رسول رحمة وعدل للغرب خاصة حتى يتبينوا كذب ما يقال عنه وما يثار من شبهات عنه
ثم استعرضنا احوال المرأة في المجتمع الجاهلي وفي المجتمع الغربي الحالي وما تعانيه من اضطهاد وعنف في الغرب مبينا بالاحصاءات وشهادات من بعض الكتاب والمشاهير الغربيين انفسهم.
واوضحنا كيف ان الاسلام والرسول الكريم انصفا المرآة واعطوها حقها اكثر مما ينادي به الغرب هذه الايام.
ثم استعرضنا بعد ذلك شبهات الغرب المثارة ضد شخص الرسول الكريم مثل تعدد زيجات النبي وانتشار الاسلام بالعنف والسيف وايضا شبه اختلاق القرآن الكريم وحاولنا الرد عليها مبينين ضعف ما يثار حول هذه الشبهات وكيفية انها افتراء على الرسول الكريم والاسلام.
ثم في النهاية استعرضنا مقولات اشهر الكتاب ومشاهير الغرب في شخص الرسول صلى الله عليه وسلم وما يبين من اقول عن شخصية الرسول الكريم وطباعه وصفاته واخلاقه الحميدة.
لا تنسوا اخواني الكرام ان تنشروها بين اخوانكم واهليكم واصدقاءكم سواء عن طريق الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات او عن طريق الاتصال المباشر بين اقاربكم واصدقائكم. فالدال على خير كفاعله كما قلنا ولربما انتفع بها احد معارفك واصدقائك فتكتب في ميزان حسناتك يوم القيامة.
ولا تنسى اخي الكريم ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسال ربه ان يزيده من شيء إلا العلم فقال سبحان من قائل (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) سورة طه / 114 .... ولا تنسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين)
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 618
خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط الشيخين
ستندم ان رحلت بغير زاد وتشقي اذ يناديك المنادي
فمالك ليس يعمل فيك وعظ ولا زجر كأنك من جمادِ
فتب عما جنيت وانت حي وكن متيقظا قبل الرقادِ
أترضي أن تكون رفيق قوم لهم زاد وانت بغير زادِ!!!
اللهم لاتكسر لي ظهرا * ولاتصعب علي حاجة
اللهم لاتحني لي قامة *ولاتكشف لي سرا *ولاتعظم علي امرا
اللهم ان عصيتك جهرا فاغفر لي *وان عصيتك سرا فاسترني *ولاتجعل ابتلائي في ديني
اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى
اللهم اجعل مصر رخاءا سخاءا وسائر بلاد المسلمين وولي من يصلح
اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين وانصر اخواننا في سوريا وفلسطين
اللهم اعننا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم احسن خاتمتنا وخاتمة المسلمين جميعا
اللهم زدنا علما وفقهنا في الدين
اللهم هب لنا من ازواجنا وذريتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما
تنسونا من صالح دعائكم
اخواني الكرام من اعضاء المنتدى والمنتديات الاخرى هيا لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم اخي الكريم اذا خاض احد في عرضك او في تكلم عن احد من اهل بيتك ماذا ستفعل ماذا سيكون رد فعلك استظل ساكتا مستكينا ام ستدافع عنه فما بالنا برسولنا الكريم اشرف من خلق واعز خلق الله واحبه إليه هب اخي الكريم للدفاع عن الرسول وهذه الصفحة حملة قد افتتحها اخواننا في منتدى الطريق إلى الله جزاهم الله كل خير فهيا شارك بكل ما اوتيت من قوة وبكل الوسائل وانشرها في المنتديات الاخرى اخي الكريم ودافع عن رسولك الكريم وشارك في مقاطعة المنتجات للبلاد المسيئة لرسول الله فهذا اقل ما يجب وفكر كيف تدافع عن رسولك بكل الوسائل والسبل فالغرب يحاول الاساءة للاسلام والرسول ويجب ان نوقفهم عند حدهم فإلا رسول الله يجب ان ندافع الرسول ونمنع الافلام التي تسيء إليه في هذه الدول ونمنع انتشارها ونمنعهم من اي اساءة للرسول والدين ونريهم اننا نستطيع ان ندافع عن الاسلام بكل الوسائل سواء اعلاميا او عن طريق النت او عن طريق المقاطعة الاقتصادية لمنتجاتهم او اقل ما تشارك به اخي هو الدعاء الدعاء على البغاة وان ينصر الله نبيه ودينه بل يجب علينا ان نوصل إلى جميع دول الغرب ان فكرتهم خطأ عن الرسول وما هي شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم واخلاقه الكريمه وكيف انه كان رحيما بكل الناس ويحب الخير لكل الناس وسوف اقوم ان شاء الله بنشر بحث للدفاع عن الرسول وعند تحميله سوف اضع الرابط لكم اخواني الكرام وانت افعل ما تستطيع اخي الكريم وما لديك من افكار للدفاع اطرحه على الجميع واعرض هذا على الجميع خاصة انتم اخواني مشرفي ومراقبي قسم حبيبي يا رسول الله وجميع الاعضاء المشاركين في هذا القسم فهو القسم الاولي بالدفاع عن حبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم فهيا يا اخواني
من معنا ؟
عاااجل جدااا >> حملة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم >> الكل يشارك الأقسام وفرق العمل
تعليق