إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حيرااااااااااان(سؤال عن الإستخاره)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حيرااااااااااان(سؤال عن الإستخاره)

    السلام عليكم ورحمة الله
    فى البداية ياريت تقدروا موقفى جدااا وتفهموا انى بحاول احل فى مشكلتى دى بقالى سنة ومش عارف
    الحمد لله انا شاب ملتحى وسلفى وبطلب العلم بفضل الله عز وجل
    بس عندى مشكلة محيرانى جداااااااا
    ان كنت خاطب السنة اللى فاتت بنت جيرانا وهى منتقبة وماكنتش اعرف شكلها ولا حاجة
    حتى جه اليوم اللى شوفتها فيه ... حقيقة أخذت بمجامع قلبى
    احبتتها جدااااااااااااااااااا
    قبلها كنت عملت استخارة
    ومضيت فى الامر لكن الامر لم يتيسر وتوقف تماماً
    والسبب هو وليها ( اخوها ) وقف لى على بعض السفاسف التى يمكن تجاوزها
    لكنه اصر على موقفه بحزم شديد جدا بل وزاد الطين بله انه اغتابنى باقذر الالفاظ !!! وطبيعى لما عرفت خاصمته فى الحال وهو لم يبالى ..
    مع ان البنت مرتاحة لى وعاوزانى فعلاً !! وجالها عريس تانى ورفضته عشانى !!
    وانا كمان بحبها بصراحة ومعذرة فى هذا التصريح
    شيخنا الحبيب انا مش عارف اعمل ايه
    وهناك تعارض فى فكرى بين نتيجة الاستخارة .. وبين قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لم يُرى للمتاحبين مثل النكاح )
    ياترى تنصحنى اعمل ايه بالظبط

  • #2
    رد: حيرااااااااااان(سؤال عن الإستخاره)

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأَخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    دَعْنِي أَخِي الكَرِيم أُفَصِّلُ كَلاَمكَ وأَرُدُّ عَلَيْهِ في شَكْلِ نِقَاطٍ:
    النُّقْطَةُ الأُولَى: قَوْلُكَ (بحاول احل فى مشكلتى دى بقالى سنة ومش عارف): وهُنَا لاَبُدَّ مِنْ سُؤَالٍ: أَيْنَ أَنْتَ مِنْ شُيُوخِكَ؟ لِمَاذَا لَمْ تَسْتَشِرْهُمْ أَوْ تَطْلُبْ مِنْهُمِ التَّدَخُّل لحَلِّ الأَمْر؟

    النُّقْطَةُ الثَّانِيَةُ: قَوْلُكَ (حتى جه اليوم اللى شوفتها فيه ... حقيقة أخذت بمجامع قلبى احبتتها جدااااااااااااااااااا - وانا كمان بحبها بصراحة ومعذرة فى هذا التصريح): اعْلَمْ أَخِي الكَرِيم أَنَّ اللهَ لَمَّا أَبَاحَ نَظَر الخَاطِب لمَخْطُوبَتِهِ والعَكْس عِنْدَ الرُّؤْيَةِ الشَّرْعِيَّةِ فَقَدْ أَبَاحَهُ للاسْتِعْلاَمِ لا للاسْتِمْتَاعِ، فَلاَ يَجُوزُ النَّظَر لَهَا بشَهْوَةٍ، ولا تَخَيُّلهَا بَعْدَ ذَلِكَ، ولا يَجُوزُ لَهَا كَشْف النِّقَاب أَمَامكَ بَعْدَ الرُّؤْيَةِ الشَّرْعِيَّةِ ثَانِيَةً إِلَى أَنْ يَتِمَّ العَقْد، فَأَنْتَ أَجْنَبِيٌّ عَنْهَا، والخِطْبَةُ مُجَرَّدُ وَعْد بالزَّوَاجِ لا يَتَرَتَّب عَلَيْهِ أَيَّة حُقُوقٍ.

    النُّقْطَةُ الثَّالِثَةُ: قَوْلُكَ (قبلها كنت عملت استخارة ومضيت فى الامر لكن الامر لم يتيسر وتوقف تماماً): الاسْتِخَارَةُ أَخِي الكَرِيم لا تُفْعَل مَرَّة وَاحِدَة، إِذْ أَنَّهُ قَدْ تَحْدُثْ ظُرُوف فَتَتَعَرْقَل الأُمُور ويَظُنّ الشَّخْص أَنَّ هَذِهِ نَتِيجَة الاسْتِخَارَة وهِيَ لَيْسَتْ كَذَلِكَ، وبالتَّالِي فَالاِسْتِخَارَة تُفْعَل أَكْثَر مِنْ مَرَّة حَتَّى يَغْلُب عَلَى الظَّنِّ أَحَدُ الأَمْرَيْنِ: إِمَّا تَيَسُّرُ الأَمْرِ أَوْ تَعَسُّرُهُ.

    النُّقْطَةُ الرَّابِعَةُ: قَوْلُكَ (والسبب هو وليها ( اخوها ) وقف لى على بعض السفاسف التى يمكن تجاوزها لكنه اصر على موقفه بحزم شديد جدا):
    أَوَّلاً: طَالَمَا تَقُول عَنْهَا (سَفَاسِف) يُمْكِن تَجَاوُزهَا، فَلِمَاذَا لَمْ تَتَجَاوَزُوهَا؟ هَذَا يَعْنِي أَنَّ كُلاًّ مِنْكُمَا أَصَرَّ عَلَى رَأْيِهِ إِمَّا رَفْضًا أَوْ تَمَسُّكًا بهَذِهِ السَّفَاسِف، وبالتَّالِي الخَطَأ هُنَا مُشْتَرَك بَيْنَكُمَا (مَا لَمْ تَكُنْ أَشْيَاء مُخَالِفَة للدِّينِ).
    ثَانِيًا: كَانَ يُمْكِنُ تَوْسِيط بَعْض الأَهْل أَوِ المَعَارِف أَوِ الصَّالِحِينَ أَوْ مَنْ لَهُمْ كَلِمَة مَسْمُوعَة عِنْدَكُمَا مِنْ أَجْلِ حَلّ هَذَا الإِشْكَال وتَقْرِيب المَسَافَات بَيْنَكُمَا بِمَا يُرْضِي الطَّرَفَيْنِ.
    ثَالِثًا: كَوْنُهُ وَلِيّهَا فَهَذَا يَعْنِي وَفَاة الأَبّ أَوْ غِيَابه، وفي هَذِهِ الحَالَةِ يَجِبُ أَنْ تُرَاعِي أَنَّ الأَخَ لَمَّا يَتَوَلَّى مَسْئُولِيَّة إِخْوَته أَوْ (أَخَوَاته خَاصَّةً) يَكُون بِهِ مِنَ الشِّدَّةِ -خَوْفًا عَلَى المَصْلَحَةِ- مَا لا يَكُون عِنْدَ الأَبِّ الَّذِي بخِبْرَتِهِ قَدْ يَزِن أُمُورًا فَيَتَغَاضَى عَنْهَا يَصْعُبُ عَلَى الشَّابِّ وَزْنهَا بحَمَاسَتِهِ فَقَطْ، فَيُرَاعَى ذَلِكَ فِيهِ.

    النُّقْطَةُ الخَامِسَةُ: قَوْلُكَ (بل وزاد الطين بله انه اغتابنى باقذر الالفاظ !!! وطبيعى لما عرفت خاصمته فى الحال وهو لم يبالى): مَعْنَى أَنَّهُ اغْتَابَكَ أَيْ أَنَّ ذَلِكَ كَانَ في غِيَابِكَ وأُبْلِغْتَ بِهِ، وفي الغَالبِ هِيَ الَّتِي أَبْلَغَتْكَ، فَإِنْ كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ فهُنَا تُوجَدُ عِدَّةُ أَخْطَاءٍ:
    الخَطَأُ الأَوَّلُ: أَنَّهَا نَقَلَتْ إِلَيْكَ مَا قَالَهُ أَخُوهَا، وهَذَا لا يَجُوزُ لِمَا فِيهِ مِنَ الإِفْسَادِ بَيْنَ النَّاس، فَهَذِهِ نَمِيمَةٌ مُحَرَّمَةٌ، وقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ مَا العَضْهُ؟ هِيَ النَّمِيمَةُ، القَالَةُ بَيْنَ النَّاسِ ] رَوَاهُ مُسْلِمُ، وقَالَ [ لا يَدْخُلُ الجَنَّة نَمَّام ] مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
    الخَطَأُ الثَّانِي: أَنَّكَ وَافَقْتَ عَلَى ذَلِكَ واسْتَمَعْتَ إِلَيْهِ، بَلْ ورَتَّبْتَ عَلَيْهِ رُدُود الفِعْل، فَحَقَّقْتَ للشَّيْطَانِ مَأْرَبَهُ، وقَدْ كَانَ أَوْلَى بِكَ أَنْ تُنْكِرَ عَلَيْهَا بِدَايَةً، فَإِنْ قَالَت لا تَتَصَرَّف بنَاءً عَلَى قَوْلِهَا وكَأَنَّهَا لَمْ تَقُلْ شَيْئًا، بَلْ كُنْتَ تَتَصَرَّف بِمَا يُثْبِت لَهُ عَكْس مَا قَالَهُ في حَقِّكَ ويَجْعَلهُ يَتَرَاجَع بَيْنَهُ وبَيْنَ نَفْسِهِ عَنْ فِكْرَتِهِ وظَنِّهِ فِيكَ.
    الخَطَأُ الثَّالِثُ: مَعْنَى أَنَّهَا نَقَلَتْ إِلَيْكَ هَذَا الكَلاَم، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّهَا نَقَلَتْهُ في غَيْرِ حُضُور أَخِيهَا أَوْ مَحْرَمٍ لَهَا، أي أَنَّهُ حَدَثَتْ بَيْنَكُمَا إِمَّا خُلْوَة في لِقَاءٍ، أَوِ اتِّصَالٍ هَاتِفِيٍّ أَوْ عَلَى الانْتَرْنِتِّ، وهَذَا لا يَجُوزُ، فَالكَلاَمُ مَعَ المَخْطُوبَةِ لا يَكُون إِلاَّ لضَرُورَةٍ أَوْ لحَاجَةٍ، أَمَّا التَّوَسُّع في الكَلاَمِ وبغَيْرِ وُجُود مَحْرَم فَهَذَا لا يَجُوزُ.

    النُّقْطَةُ السَّادِسَةُ: قَوْلُكَ (وجالها عريس تانى ورفضته عشانى): سَبَقَ وقُلْتَ أَنَّكَ خَطَبْتهَا، فَإِنْ كَانَتْ خِطْبَة بمَعْنَى الخِطْبَة الشَّرْعِيَّة، وجَاءَ الخَاطِب الآخَر ولَمْ تَكُنِ الخِطْبَة بَيْنَكُمَا قَدِ انْفَسَخَتْ، فَلاَ يَجُوزُ لَهُ التَّقَدُّم ولا يَجُوزُ لَهُم القَبُول، لأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَهَى أَنْ يَخْطِبَ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ كما رَوَاهُ البُخَارِيُّ [ ...، ولا يَخْطِبُ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ ]، أَمَّا إِذَا كَانَت خِطْبَتكَ قَدِ انْفَسَخَتْ بسَبَبِ هَذِهِ المَشَاكِل وتَقَدَّمَ لَهَا آخَر فَلاَ بَأْسَ حِينَئِذٍ، أَمَّا إِذَا لَمْ تَكُنْ هُنَاكَ خِطْبَة شَرْعِيَّة قَدْ حَدَثَتْ، واسْتَمَرَّت العِلاَقَة بَيْنَكُمَا دُونَ خِطْبَةٍ كَمَا يَفْعَلُ بَعْضُ الشَّبَابِ ويُطْلِقُونَ عَلَيْهَا خِطْبَة مَجَازًا، فَهَذَا حَرَامٌ لا يَجُوزُ.

    النُّقْطَةُ السَّابِعَةُ: قَوْلُكَ (شيخنا الحبيب انا مش عارف اعمل ايه - ياترى تنصحنى اعمل ايه بالظبط): خُذْ بالأَسْبَابِ:
    1) أَصْلِحْ مَا بَيْنَكَ وبَيْنَ اللهِ، فَالذُّنُوب تَمْحَقُ البَرَكَة وتُؤَثِّرُ في الرِّزْقِ، والزَّوَاجُ مِنَ الرِّزْقِ.
    2) أَكْثِرْ مِنَ الدُّعَاءِ والاسْتِغْفَارِ.
    3) عَلَيْكَ بصَلاَةِ الاسْتِخَارَة مَرَّة ومَرَّاتٍ حَتَّى تَتَبَيَّن نَتِيجَتهَا.
    4) حَاوِلْ تَوْسِيط بَعْض العُقَلاَء لحَلِّ المُشْكِلَة.
    5) إِنْ كُنْتَ تَتَمَسَّك برَأْيِكَ في بَعْضِ السَّفَاسِف الَّتِي يُصِرّ عَلَيْهَا وَلِيّهَا، فَتَنَازَل عَنْ شَيْءٍ مِنْهَا أَوْ كُلّهَا مَا لَمْ يَكُنْ في ذَلِكَ مُخَالَفَة شَرْعِيَّة، وطَالَمَا كَانَ ذَلِكَ في مَقْدُورِكَ حَسْبَ طَاقَتكَ.
    6) لِيَكُنْ يَقِينكَ أَنَّ الأَمْرَ لَنْ يَسِيرَ إِلاَّ وِفْقَ القَدَر المَكْتُوب، فَبَعْدَ الأَخْذِ بالأَسْبَابِ قَدْ يَتَعَارَض مَا تُرِيد مَعَ مَا هُوَ مَكْتُوبُ في القَدَرِ، فَيَسْبِقُ القَدَرُ، فَعِنْدَ ذَلِكَ وقَبْلَ ذَلِكَ وبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَكَ إِلاَّ الرِّضَا والصَّبْر والاحْتِسَاب والتَّوَكُّل واليَقِين، ولا تَنْسَ أَنَّكَ بصَلاَةِ الاسْتِخَارَة تَطْلُب قُرْبَ الخَيْر وبُعْدَ الشَّرّ، فَإِنْ آلَتِ الأُمُور إِلَى التَّفْرِيقِ بَيْنَكُمَا فَلاَ تَحْزَن، فَهَذَا هُوَ الشَّرّ الَّذِي دَعَوْتَ لإِبْعَادِهِ قَدِ ابْتَعَدَ، فَعَلاَمَ تَحْزَن إِذَنْ!

    النُّقْطَةُ الثَّامِنَةُ: قَوْلُكَ (وهناك تعارض فى فكرى بين نتيجة الاستخارة .. وبين قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لم يُرى للمتاحبين مثل النكاح )): قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ لَمْ يُرَ للمُتَحَابَّيْنِ مِثْلَ النِّكَاح ] لَيْسَ بلاَزِمٍ، إِنَّمَا هُوَ للأَفْضَلِيَّةِ، لَكِنْ هَبْ مَثَلاً مُسْلِمَة أَحَبَّت نَصْرَانِيًّا، فَهَلْ لَهُمَا نِكَاح وِفْقَ هَذَا الحَدِيث؟ هَبْ أَنَّ مُسْلِمًا أَحَبَّ مُسْلِمَةً زَانِيَةً لا تُرِيدُ التَّوْبَة، هَلْ لَهُمَا نِكَاح وِفْقَ هَذَا الحَدِيث؟ هَبْ أَنَّ مُسْلِمًا أَحَبَّ مُسْلِمَةً ولَكِنَّ القَدَرَ مَكْتُوبٌ فِيهِ زَوَاج كُلٍّ مِنْهُمَا بآخَر، فَهَلْ سَيَتَزَوَّجَانِ بمُخَالَفَةِ القَدَر وِفْقَ هَذَا الحَدِيث؟ فَالحَدِيثُ للأَفْضَلِيَّةِ فَقَطْ، بمَعْنَى لَوْ أَنَّ مُسْلِمَةً أَحَبَّتْ مُسْلِمًا، وتَقَدَّمَ لَهَا، وتَقَدَّمَ لَهَا آخَر، وفَاضَلَ وَلِيُّهَا بَيْنَهُمَا ليَخْتَارَ مَنْ يَقْبَل خِطْبَته ، وكَانَا مُتَسَاوِيَانِ مَثَلاً في الدِّينِ والخُلُقِ، فَعَلَيْهِ أَنْ يَقْبَلَ خِطْبَة الَّذِي يُحِبّهَا وتُحِبّه، فَهُوَ أَوْلَى بِهَا مِنْ غَيْرِهِ، وأَحْفَظ لَهَا مِنَ الفِتْنَةِ إِذَا مَا تَزَوَّجَت بغَيْرِه وقَلْبهَا مَعَهُ، ومَعَ ذَلِكَ، قَدْ تَسْرِي الأُمُور وتُفْعَل الاسْتِخَارَة ثُمَّ تَجِيءُ النَّتِيجَةُ بأَنَّهُمَا لَيْسَا لبَعْضِهِمَا، فَلاَ تَعَارُض بَيْنَ الاسْتِخَارَة والحَدِيث.

    نَسْأَلُ اللهَ لَكَ التَّوْفِيق والخَيْر والرِّضَا بِهِ، اللَّهُمَّ آمِينَ.

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    ما يباح نظره من المخطوبة
    حدود النظر إلى المخطوبة وحكم مسها والخلوة بها وهل يُشترط إذنها
    هل ما فعله للتعرف على صفات مخطوبته صحيح؟
    حدود العلاقة بين الخاطب ومخطوبته
    يجبرها زوجها على نقل كل ما تسمعه من أهلها والناس له
    تحريم التجسس على الآخرين
    ما هو شروط الدعاء لكي يكون الدعاء مستجاباً مقبولاً عند الله
    أماكن وأوقات إجابة الدعاء
    جملة من آداب الدعاء
    لا تجزع من عدم إجابة الدعاء
    أخطاء تمنع من قبول الدعاء
    لا يلزم في استجابة الدعاء حصول المطلوب بعينه
    صلاة الاستخارة
    طريقة مبتدعة لطلب الرؤيا بعد الاستخارة
    كيفية صلاة الاستخارة وشرح دعائها
    متى يكون الدعاء في صلاة الاستخارة
    صلّى الاستخارة ولم يحسّ بأيّ شيء
    كيف يمكن الاستفادة من صلاة الاستخارة بشكل صحيح؟
    الاستخارة لا تتعارض مع تحكيم العقل والنظر في الأسباب للترجيح بين الخيارين
    الدعاء بالاستخارة من غير صلاة
    هل تستحب قراءة سورة معينة في صلاة الاستخارة؟
    هل يمكن الجمع بين عدة أمور في صلاة استخارة واحدة؟







    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 10-09-2012, 10:55 AM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X