إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سوء الطبع ارجو الاهتمام اللهم ارزقني التطبيق و العمل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سوء الطبع ارجو الاهتمام اللهم ارزقني التطبيق و العمل

    سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
    مشكلة باخلاقي و بديني
    لا توسط لدي في المشاعر اطلااقاااااااا
    احب بشده و اكره بشده
    افرح بشده و اغضب بشده
    ما العلاج اريد خطوات عمليه مجربه
    هل هذا ذنب اعاقب عليه من الله و يحرمني به الرزق
    اسالكم الدعاء

  • #2
    رد: سوء الطبع ارجو الاهتمام اللهم ارزقني التطبيق و العمل

    أنتظر الرد قريبا ان شاء الله

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: سوء الطبع ارجو الاهتمام اللهم ارزقني التطبيق و العمل

      انتظركم اللهم انفعني و اياكم بما تفعلون
      .............................

      تعليق


      • #4
        رد: سوء الطبع ارجو الاهتمام اللهم ارزقني التطبيق و العمل

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
        أهلاً بكم أخانا الكريم فى بيتكم الثانى الطريق الى الله
        بداية نسأل الله لكم الهداية والتوفيق والثبات
        اللهم آمين
        يبدو أن مشكلتك تدور حول عدم كظم الغيظ وعدم عذر الناس لذلك تقع فى هذا الأمر

        حاول أن تضع نفسك دوما ًمكان الآخرين .. من الصغير للكبير للعجوز ..
        بل من الرجل للمرأة !!.
        والذي أعنيه هنا أخي : أن تحاول أن تفكر بتفكير الآخرين : في جميع المواقف ..
        وسترى أخي أن تصرفاتك سوف تتغير كثيرا ًجدا ً!!!.. بل وستصير مرهف
        الحس لدرجة لن تتخيلها !!!..

        مثال ..
        رجل ٌمتزوج ..
        يرجع للبيت بعد الظهر منهكا ًمن العمل والحر والجوع : يريد أن يأكل في هدوء ..
        يوضع طعام الغداء .. يجلس الزوج مع زوجته .. ولكن ولده الصغير (5 سنوات مثلا ً)
        ينام على السرير بجوار طبلية الأكل : ويلعب بقذف الكرة إلى الحائط ثم إمساكها ثم قذفها
        من جديد !!..
        صوت ارتطام الكرة بالحائط : مزعج جدا ًللأب !!.. يُخبر ولده بأن يكف عن اللعب ..
        يمتنع الولد للحظات : ثم يعود !!.. يُعيد الأب طلبه للولد : ثم يعود !!.. يأمر الأب
        الولد : فيعود !!!..
        وهنا يقوم الأب فيضرب الولد ...

        والآن ...
        ماذا لو وضع الأب (ولو للحظات) نفسه : مكان ولده ؟!!!..
        فيماذا سيفكر حينئذ ؟!!..
        نعم ..
        إنها طبيعة الطفولة تلك التي تدفع الولد لهذا اللعب لإخراج طاقته أو الاستمتاع !
        نعم .. قد لا يعني التأرجح لساعات شيئا ًلإنسان ٍبالغ ٍكبير !!.. بل قد يرى فيه الملل !
        ولكنه عند الطفل الصغير : ليس كذلك !!!..

        إذا ً:
        لو تعود الأب مثل هذا التفكير : لبحث لولده عن فكرة لعبةٍ أخرى : تؤدي الغرض
        في إلهاء الصغير أو إخراج طاقته : وفي نفس الوقت : تبتعد به عن إزعاج الآخرين !!!..
        ماذا عن شراء لعبة المكعبات أو الميكانو مثلا ً ؟!!!..

        الخلاصة :
        أن كل إنسان ٍلو تعود على التفكير بعقل الآخرين وأعمارهم وظروفهم وحالاتهم :
        لاختلفت طريقة سيرنا في الحياة كثيرا ً!!.. ولحلمنا على الجاهل بالفعل كما كان
        يفعل
        رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم !!.. ولمشينا على الأرض هونا ًبالفعل كما وصف
        الله عباده عباد الرحمن !!!..

        ولشعر الزوج بمتاعب زوجته ومتطلباتها فرحمها !!..
        ولشعرت الزوجة بمتاعب الزوج ومتطلباته فرحمته !!..
        ولشعر الغني بحاجة الفقير ومعانات الجوع والبرد وغياب المأوى والحنان والعطف !!..
        ولشعر القوي وذو السلطان بحاجة الضعيف والمظلوم إليه !!..
        ولشعر الصحيح بمتاعب المريض ولتحمله وساعده !!..
        ولشعر المعافى بظروف الأرملة والمطلقة واليتيم !!..
        ولشعر المهديّ بتيه الضال وتخبطه : فلا يترك يده إلا بعد الوصول لباب الهداية إن أمكن !
        ولشعر العالم بحاجة الجاهل إلى مَن يُنير له دروب الحياة !!..
        ولشعر مَن يملك : بشعور مَن لا يملك : فلم يؤذه بكلمة ٍأو تصرف !!..

        أشياء كثيرة أخي الحبيب خالد المرسي ستتغير في حياة الفرد : إذا هو فقط : شعر بشعور
        الآخرين أو أقام نفسه مقامهم للحظات !!!..

        وهي كلها أشياء : لن تأتيك بين يوم ٍوليلة !!.. بل يجدر بك أن تتأمل الناس من حولك وأحوالهم
        وظروفهم وأفعالهم !!!.. ويجدر بك أن تزور أو تقترب من الطفل والمريض واليتيم والأرملة
        والمحتاج والمسكين والفقير والمطلقة والعجوز والمظلوم وصاحب الحاجة !!!..

        < فليتذكر إنسان ٌمثلا ًأول يوم ٍقات فيه سيارته في الشارع الرئيسي .. هل كان يحب
        أن يسمع سبابا ًوشتما ً: مثل الذي يقوله الآن لغيره في نفس وضعه السابق هذا > ؟!!..

        وأما رحمة الله عز وجل : فقد وسعت كل شيء !!!..
        ولا يلحق بها إلا : ضال ٌشقي : أورد نفسه المهالك عن عمد ٍوهو يدري !!!..
        فهو سبحانه :
        لم يُعاجل كافر ولا ظالم ولا متكبر ولا مذنب بعقوبة !!!!..
        بل يحلم ويصبر سبحانه : تقديرا ًمن عنده للضعف البشري ولخطأ بني آدم !!!..
        ويجعل من مكفرات الذنوب والتوبة حتى الرمق الأخير من الحياة : ما يجبّ ما قبلها !
        لم يهلك الأمم والقرى : إلا بعد استنفاد كافة سبل الهداية والتبليغ معها !!..
        وعليه :
        فإنه بالفعل أخي وكما جاء في الحديث الصحيح :
        " لا يهلك على الله : إلا هالك " !!!..

        والحمد لله رب العالمين ..


        كتبه أبا حب الله
        التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 05-09-2012, 02:45 PM.

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X