دقيقة من فضلك
*هل تعلم أنه خلال أيام هيحدث أعظم حدث في حياتك ؟؟،هل تعلم أنه يحدث أعظم حدث لك في هذه السنة ؟؟ ألا تعلم ما هو ؟!
*خلال أيام سوف تختم صحيفتك بالأعمال لهذه السنة ، وترفع إلي الله عز وجل وتعرض عليه ، فلا تراها مرة أخري غير يوم الحشر عند الميزان ، هل تقول تعرض صحيفتنا علي الله لهذه السنة ؟ نعم ، وأقول أيضاً نحن كل سنة نتعب ونجتهد ولكن لا نحسن ختم أعمالنا وتجويدها وإتمامها جيداً في الشهر الذي تعرض فيه علي الله .وا خجلاه من كل معصية مكتوبة علينا في صحيفاتنا . وما هو الحل ؟؟.هل نستطيع أن نتوب منها ولا لأ ، هل نستطيع ان نطهر صحيفاتنا ولا لأ ؟؟ ، هل نستطيع هل يوجد فرصة لإتمام الحسنات وتزيين صحائفنا قبل العرض علي الله ؟
* نعم ، الفرصة في شهر شعبان ، الذي قال فيه رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: "ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "ما أخرجه النسائي وأبو داود وصححه ابن خزيمة .
* فيا أخي وأختي في الله يقول رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) عن شهر شعبان : 1- أنه شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان ، ألا حري بنا أن لا نكون منهم ونتبع سنة رسولنا في إحيائه ، ألا نعلم ان عمارة الوقت المغفول عنه بالنوافل له فضائل كثيرة منها قول رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) :"عبادة في الهرج كهجرة إلي " .وألا نعلم أن أفضل النوافل التي يتم إخفاؤها وإسرارها فما بالك بإعمار الوقت المغفول عنه بالنوافل ، وألا نعلم أن معظم الأوقات المغفول عنها معظمة عند الله ولهذا شهود صلاة الفجر في جماعة يعدل قيام ليلة .
2- ويقول رسول الله عن شعبان : أنه شهر يرفع فيه الأعمال إلي الله ، فتعالوا نفكر معاً ما هي الأعمال التي نختتم بها صحائفنا قبل العرض علي الله ، وما هي آخر عبادة سنزين بها صحائفنا قبل العرض إلي الله ،وأيضاً أمامنا فرصة لتطهير 365 يوم مضوا .
ومن هذا المنطلق ندعو أحبابنا في الله إلي حملة بعنوان " شعبان الطريق إلي رمضان " تحت شعار " زين صحيفتك قبل العرض علي الله " ، وذلك إن شاء الله من يوم 25 رجب 1433 الموافق15/6/2012 ، وهذه الحملة مش لازم تكون مقتصرة فقط على الانترنت يعني يجب ان نوصلها للاهل والاصحاب وللزملاء في العمل بطبع ما يتم نشره وتوزيعه عليهم كنوع من أهم العبادات في هذا الشهر وهي الدعوة إلي الله التي جميعنا مقصرين فيها .
نرجو منكم معرفة آرائكم وإقتراحاتكم حول هذه الحملة وأيضاً موافقة المسؤولين علي المنتدي علي هذه الجملة وتبني شيخي الأستاذ مصطفي حسني لهاوأيضاً أريد مشترك معنا متخصص في النشر علي المنتديات لنقل هذه الحملة علي المنتديات
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً
*هل تعلم أنه خلال أيام هيحدث أعظم حدث في حياتك ؟؟،هل تعلم أنه يحدث أعظم حدث لك في هذه السنة ؟؟ ألا تعلم ما هو ؟!
*خلال أيام سوف تختم صحيفتك بالأعمال لهذه السنة ، وترفع إلي الله عز وجل وتعرض عليه ، فلا تراها مرة أخري غير يوم الحشر عند الميزان ، هل تقول تعرض صحيفتنا علي الله لهذه السنة ؟ نعم ، وأقول أيضاً نحن كل سنة نتعب ونجتهد ولكن لا نحسن ختم أعمالنا وتجويدها وإتمامها جيداً في الشهر الذي تعرض فيه علي الله .وا خجلاه من كل معصية مكتوبة علينا في صحيفاتنا . وما هو الحل ؟؟.هل نستطيع أن نتوب منها ولا لأ ، هل نستطيع ان نطهر صحيفاتنا ولا لأ ؟؟ ، هل نستطيع هل يوجد فرصة لإتمام الحسنات وتزيين صحائفنا قبل العرض علي الله ؟
* نعم ، الفرصة في شهر شعبان ، الذي قال فيه رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: "ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "ما أخرجه النسائي وأبو داود وصححه ابن خزيمة .
* فيا أخي وأختي في الله يقول رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) عن شهر شعبان : 1- أنه شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان ، ألا حري بنا أن لا نكون منهم ونتبع سنة رسولنا في إحيائه ، ألا نعلم ان عمارة الوقت المغفول عنه بالنوافل له فضائل كثيرة منها قول رسول الله (صلي الله عليه وسلم ) :"عبادة في الهرج كهجرة إلي " .وألا نعلم أن أفضل النوافل التي يتم إخفاؤها وإسرارها فما بالك بإعمار الوقت المغفول عنه بالنوافل ، وألا نعلم أن معظم الأوقات المغفول عنها معظمة عند الله ولهذا شهود صلاة الفجر في جماعة يعدل قيام ليلة .
2- ويقول رسول الله عن شعبان : أنه شهر يرفع فيه الأعمال إلي الله ، فتعالوا نفكر معاً ما هي الأعمال التي نختتم بها صحائفنا قبل العرض علي الله ، وما هي آخر عبادة سنزين بها صحائفنا قبل العرض إلي الله ،وأيضاً أمامنا فرصة لتطهير 365 يوم مضوا .
ومن هذا المنطلق ندعو أحبابنا في الله إلي حملة بعنوان " شعبان الطريق إلي رمضان " تحت شعار " زين صحيفتك قبل العرض علي الله " ، وذلك إن شاء الله من يوم 25 رجب 1433 الموافق15/6/2012 ، وهذه الحملة مش لازم تكون مقتصرة فقط على الانترنت يعني يجب ان نوصلها للاهل والاصحاب وللزملاء في العمل بطبع ما يتم نشره وتوزيعه عليهم كنوع من أهم العبادات في هذا الشهر وهي الدعوة إلي الله التي جميعنا مقصرين فيها .
نرجو منكم معرفة آرائكم وإقتراحاتكم حول هذه الحملة وأيضاً موافقة المسؤولين علي المنتدي علي هذه الجملة وتبني شيخي الأستاذ مصطفي حسني لهاوأيضاً أريد مشترك معنا متخصص في النشر علي المنتديات لنقل هذه الحملة علي المنتديات
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً
تعليق