إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ












    يقول الله تعالى : فى سوره البقره 143
    ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا )

    ساعة ترى كلمة كذلك فهناك تشبيه
    الحق سبحانه وتعالى يريدنا أن نتنبه إلى نعمته في أنه جعلنا أمة وسطاً


    فكل ما يشرعه الله يدخل في باب النعم على المؤمنين

    وإذا كان الاتجاه إلى الكعبة هو اختبار لليقين الإيماني في نفوس المسلمين

    فإنه سبحانه جعلنا أمة وسطا نعمة منه

    ومادمنا وسطا فلابد أن هناك أطرافا حتى يتحدد الوسط


    هذا طرف ثم الوسط ثم طرف آخر

    ووسط الشيء..... منتصفه أو ما بين الطرفين.


    ولكن ما معنى أمة وسطا؟

    وسط في الإيمان والعقيدة
    فهناك من أنكروا وجود الإله الحق.. وهناك من أسرفوا فعددوا الآلهة


    هذا الطرف مخطئ.... وهذا الطرف مخطئ

    أما نحن المسلمين... فقلنا لا إله إلا الله وحده لا شريك له واحد أحد

    وهذه بديهية من بديهيات هذا الكون

    لأن الله تبارك وتعالى خلق الكون وخلق كل ما فيه وقال سبحانه إنه خلق

    ولم يأت ولن يأتي من يدعي الخلق

    إذن فالدعوى خالصة لله تبارك وتعالى

    ولو كان في هذا الكون آلهة متعددة لادعى كل واحد منهم الخلق

    ولذلك فإن الله جل جلاله يقول


    مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَـهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَـاهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلاَ بَعْضُهُمْ عَلَىا بَعْضٍ [المؤمنون: 91]

    أي لتنازع الخلق ولاضطرب الكون

    فالإسلام دين وسط بين الإلحاد.... وتعدد الآلهة

    على أن هناك أناساً يسرفون في المادية.... ويهملون القيم الروحية

    وأناساً يهملون المادة ....ويؤمنون بالقيم الروحية وحدها

    واقع الحياة أن الماديين يفتنون الروحانيين.... لأن عندهم المال والقوة

    الإسلام جاء وسطا فيه المادة والروح

    وإياك أن تقول أن الروح أحسن من المادة..... أو المادة أحسن من الروح

    فالمادة وحدها والروح وحدها مسخرة وعابدة ومسبحة لله تعالى

    لكن حين تختلط المادة بالروح فإنه توجد النفس

    والنفس هي التي لها اختيار تطيع أو تعصي.. تعبد أو تكفر والعياذ بالله.

    الله سبحانه يريد من المؤمنين..... أن يعيشوا مادية الحياة بقيم السماء..

    وهذه وسطية الإسلام

    لم يأخذ الروح وحدها ولا المادة وحدها.. وإنما أوجد مادية الحياة محروسة بقيم السماء



    فحين يخبرنا الله سبحانه أنه سيجعلنا أمة وسطا تجمع خير الطرفين

    نعرف أن الدين جاء ليعصم البشر من أهواء البشر.


    الله تبارك وتعالى يريدنا أن نبحث في ماديات الكون بما يخلق التقدم والرفاهية والقوة للبشرية

    فما هو مادي معملي لا يختلف البشر فيه

    لكن ما يدخل فيه أهواء البشر ستضع السماء لكم قانونه


    فإذا عشتم بالأهواء ستشقون

    وإذا عشتم بنظريات السماء ستسعدون.

    قد يتساءل البعض هل الشيوعية التي جاءت منذ أكثر من نصف قرن ارتقت بشعوبها أم لا؟

    نقول انظروا إليها الآن لقد بنت ما ادعته من ارتقاءات على الكذب والزيف

    ثم تراجعت ثم انهارت تماما


    وكما انهارت الشيوعية ....ستنهار الرأسمالية لأنهما طرفان متناقضان

    إنما نحن أمة وسطا.. ولذلك أعطانا الله سبحانه خيري الدنيا والآخرة.

    الحق سبحانه يقول: لِّتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى النَّاسِ

    أي أن الحجة ستكون لكم في المستقبل.. وسيضطر العالم إلى الرجوع إلى ما يقننه دينكم


    والله تبارك وتعالى قال: * أُمَّةً وَسَطاً * ولم يقل الوسط بكسر الواو أي المنتصف..لماذا؟


    حتى لا يقال إن هؤلاء الرأسماليين والشيوعيين سيتراجعون إلى الحق تماما

    ولكن بعضهم سيميل قليلا إلى هذه الناحية أو تلك بحيث يتم اللقاء

    ولذلك عندما يقولون نأخذ أموال الأغنياء.... ونوزعها على الفقراء

    نقول لهم وعندما يأتي فقير في المستقبل.. من أين تعطيه بعد أن قضيت على الأغنياء؟

    وقد سمعت من شخص له تجربة في السياسة والحكم

    قال إن الذي كان يعمل معي وأضاع ماله كله على الخمر والقمار والنساء كان أحسن مني

    لأنني احتفظت بأموالي ونميتها فقالوا إنك إقطاعي وصادروها


    بينما ذلك الذي أسرف لم يفعلوا به شيئا

    قلت إن الله سبحانه وتعالى يريد منك أن تنمي مالك

    لأنك إن لم تنمه ودفعت عنه زكاة 2.5% فالمال يفنى خلال أربعين سنة

    ولكن إذا نميت مالك وجاءوا إلى ناتج عملك وأخذوه بدعوى أنك إقطاعي

    فإنهم يقضون على العمل في المجتمع


    لأنه إذا كنت ستأخذ ناتج عمله بدون حق فلماذا يعمل؟

    إن الإسلام جاء ليزيد مجال حركة الحياة.... ويضمن مال المتحرك

    ليأخذ من ماله زكاة ويعين غير القادر حتى لا يحقد على المجتمع

    هذا وسط

    وقوله تعالى: * لِّتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى النَّاسِ *

    فكأن الله سبحانه وتعالى أخبرنا أنه ستحدث في الكون معركة
    لن يفصل فيها إلا شهادة هذه الأمة


    الرأسمالية على خطأ ....والشيوعية على خطأ

    أما منهج الله الذي وضع الموازين القسط للكون ولحياة الإنسان فهو الصواب


    ثم يخبرنا الحق تبارك وتعالى أن الرسول صل الله عليه وسلم سيكون شهيدا علينا


    هل كان عملنا وتحركنا مطابقا لما أنزله على رسوله صل الله عليه وسلم وبلغه الرسول عليه الصلاة والسلام لنا؟

    أم أننا اتبعنا أهواءنا وانحرفنا عن المنهج.

    الرسول صل الله عليه وسلم سيكون شهيداً علينا في هذه النقطة

    تلك الآية وإن كانت قد بشرت الأمة الوسط بأن العالم سيعود إلى حكمها

    فذلك لا يمكن أن يحدث إلا إذا سادت شهادة الحق والعدل فيها

    التعديل الأخير تم بواسطة م/ جيهان; الساعة 23-12-2017, 11:25 PM. سبب آخر: إضافة فواصل القسم







  • #2
    رد: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا ونفع بكم
    قال الله تعالى : ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا ) ما معنى : أمة وسطا ؟ وما المقصود بالشهادة على الناس ؟.

    الحمد لله
    قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ) البقرة/143 .
    جاءت الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم في تفسير هذه الآية تبين أن المراد من قوله تعالى : ( أمة وسطاً ) أي : عدلاً خياراً . وأن المراد من الشهادة على الناس : الشهادة على الأمم يوم القيامة أن رسلهم قد بلغوهم رسالات الله . ولم تخرج كلمات المفسرين عن ذلك المعنى .
    روى البخاري (4487) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يُدْعَى نُوحٌ عَلَيْهِ السَّلام يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ : هَلْ بَلَّغْتَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ ؛ فَيُدْعَى قَوْمُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : مَا أَتَانَا مِنْ نَذِيرٍ أَوْ مَا أَتَانَا مِنْ أَحَدٍ , قَالَ : فَيُقَالُ لِنُوحٍ : مَنْ يَشْهَدُ لَكَ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ , قَالَ : فَذَلِكَ قَوْلُهُ : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) قَالَ : الْوَسَطُ الْعَدْلُ ) وزاد أحمد (10891) : ( قَالَ : فَيُدْعَوْنَ فَيَشْهَدُونَ لَهُ بِالْبَلاغِ , قَالَ : ثُمَّ أَشْهَدُ عَلَيْكُمْ ) .
    وروى الإمام أحمد (1164) وابن ماجه (4284)عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَجِيءُ النَّبِيُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَعَهُ الرَّجُلُ , وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ الرَّجُلانِ وَأَكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ فَيُدْعَى قَوْمُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَكُمْ هَذَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا فَيُقَالُ لَهُ : هَلْ بَلَّغْتَ قَوْمَكَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ , فَيُقَالُ لَهُ : مَنْ يَشْهَدُ لَكَ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ ؛ فَيُدْعَى مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ ؛ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَ هَذَا قَوْمَهُ ؟ فَيَقُولُونَ : نَعَمْ ؛ فَيُقَالُ : وَمَا عِلْمُكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : جَاءَنَا نَبِيُّنَا فَأَخْبَرَنَا أَنَّ الرُّسُلَ قَدْ بَلَّغُوا , فَذَلِكَ قَوْلُهُ : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) قَالَ : يَقُولُ : عَدْلا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2448) .
    قال ابن جرير الطبري في تفسير الآية :
    " فمعنى ذلك : وكذلك جعلناكم أمة وسطاً عدولاً شهداء لأنبيائي ورسلي على أممها بالبلاغ أنها قد بلغت ما أمرت ببلاغه من رسالاتي إلى أممها , ويكون رسولي محمد صلى الله عليه وسلم شهيداً عليكم بإيمانكم به , وبما جاءكم به من عندي " انتهى .
    "جامع البيان " (2/8) .
    وقال ابن كثير في تفسير هذه الآية :
    " والوسط ههنا الخيار والأجود , كما يقال : قريش أوسط العرب نسباً وداراً أي : خيارها , وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وسطاً في قومه , أي أشرفهم نسباً , ومنه : الصلاة الوسطى التي هي أفضل الصلوات وهي صلاة العصر كما ثبت في الصحاح وغيرها . . .
    ( لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ )
    قال : لتكونوا يوم القيامة شهداء على الأمم ، لأن الجميع معترفون لكم بالفضل " انتهى باختصار .
    "تفسير ابن كثير" (1/181) .
    وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
    " ومن فوائد الآية : فضل هذه الأمة على جميع الأمم ؛ لقوله تعالى : ( وسطاً ) .
    ومنها : عدالة هذه الأمة ؛ لقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) ؛ والشهيد قوله مقبول .
    ومنها : أن هذه الأمة تشهد على الأمم يوم القيامة ؛ لقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) ؛ والشهادة تكون في الدنيا ، والآخرة ؛ فإذا حشر الناس ، وسئل الرسل : هل بلغتم ؟ فيقولون : نعم ؛ ثم تسأل الأمم : هل بُلِّغتم ؟ فيقولون : ما جاءنا من بشير ولا نذير ؛ ما جاءنا من أحد ؛ فيقال للرسول : من يشهد لك ؟ فيقول : ( محمد وأمته ) ؛ يُستشهدون يوم القيامة ، ويَشهدون ؛ فيكونون شهداء على الناس .
    فإذا قال قائل : كيف تشهد وهي لم تر ؟
    نقول : لكنها سمعت عمن خبره أصدق من المعاينة ، صلوات الله وسلامه عليه " انتهى .
    "تفسير سورة البقرة" (2/115، 116) باختصار .
    ونقل البغوي في تفسيره (1/122) عن الكلبي أنه قال : ( وَسَطاً ) : " يعني : أهل دين وسط ، بين الغلو والتقصير ، لأنهما مذمومان في الدين " .
    وقال الشيخ السعدي في تفسيره (ص 66) :
    " أي : عدلا خيارا . وما عدا الوسط , فالأطراف داخلة تحت الخطر . فجعل الله هذه الأمة وسطا في كل أمور الدين . وسطا في الأنبياء , بين من غلا فيهم كالنصارى , وبين من جفاهم كاليهود , بأن آمنوا بهم كلهم على الوجه اللائق بذلك .
    ووسطا في الشريعة , لا تشديدات اليهود وآصارهم , ولا تهاون النصارى .
    وفي باب الطهارة والمطاعم , لا كاليهود الذين لا تصح لهم صلاة إلا في بِيَعهم وكنائسهم , ولا يطهرهم الماء من النجاسات , وقد حرمت عليهم الطيبات , عقوبة لهم . ولا كالنصارى الذين لا ينجسون شيئا , ولا يحرمون شيئا , بل أباحوا ما دب ودرج . بل طهارتهم أكمل طهارة وأتمها . وأباح الله لهم الطيبات من المطاعم والمشارب والملابس والمناكح , وحرم عليهم الخبائث من ذلك . فلهذه الأمة من الدين : أكمله , ومن الأخلاق : أجلها , ومن الأعمال : أفضلها . ووهبهم الله من العلم والحلم والعدل والإحسان , ما لم يهبه لأمة سواهم . فلذلك كانوا ( أُمَّةً وَسَطًا ) كاملين معتدلين , ليكونوا ( شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ) بسبب عدالتهم وحكمهم بالقسط , يحكمون على الناس من سائر أهل الأديان , ولا يحكم عليهم غيرهم . فما شهدت له هذه الأمة بالقبول , فهو مقبول , وما شهدت له بالرد , فهو مردود .
    فإن قيل : كيف يقبل حكمهم على غيرهم , والحال أن كل مختصمين , غير مقبول قول بعضهم على بعض ؟
    قيل : إنما لم يقبل قول أحد المتخاصمين , لوجود التهمة . فأما إذا انتفت التهمة , وحصلت العدالة التامة , كما في هذه الأمة , فإنما المقصود الحكم بالعدل والحق . وشرط ذلك : العلم والعدل , وهما موجودان في هذه الأمة , فقبل قولها " انتهى .


    الإسلام سؤال وجواب

    تعليق


    • #3
      رد: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ

      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
      جزاكم الله خيرا و نفع بكم
      اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

      تعليق


      • #4
        رد: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ

        جزاكم الله خيرا ونفع بكم ورفع قدركم
        موضوع قيم جعله الله في موازين حسناتكم

        [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#FF0000][SIZE=36px][FONT=times new roman]مشروع تحفيظ القرآن الكريم للشباب بشبكة الطريق إلى الله[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]
        [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#0000CD][SIZE=36px][FONT=times new roman](القرآن حياتي)[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]

        تعليق

        يعمل...
        X