إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موضوع حساس ومهم جدا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موضوع حساس ومهم جدا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه.
    اما بعد .............
    اخوانى واخواتى , آبائى وأمهاتى الموجودين وكل من قرأ رسالتى عضوا كان أم مشرفا او حتى زائرا ارجو منكم الاهتمام والرد والدعاء لى مما تيسر لكم من صالح دعاءكم . لن أطول عليكم أكثر من ذلك وسأدخل ف الموضوع مباشرة :
    اسمحولى اتكلم بالعامية :
    انا هدخل ف الموضوع من غير ما الف ولا ادور حوالين الموضوع
    انا ارتكبت فاحشة الزنا بس مش مع اى حد دا مع اخويااااااا
    انا كنت لسة ما دخلتش المدرسة يعنى كان سنى تحت 6 سنين
    انا كنت عارفة ان دا عيب وكدا بس ماكنتش اعرف العواقب ولا الحرمانية من كدا
    كنا بنقعد نلعب ونمثل راجل ومراته وكان بيحصل اللى يحصل
    مش عايزة اطول ف الموضوع بجد لانه تاعبنى جدا من ساعة ما كبرت وعرفت ان دا زنا
    انا دلوقتى منتقبة الحمد لله وبحاول اعمل اللى اقدر عليه علشان ارضى ربنا
    بس انا دلوقتى محتارة وخايفة
    مش عارفة هل غشاء البكارة لسه زى ماهو عندى سليم ولا جراله ايه ؟
    هل انا لسه عذراء ولا كدا خلاص راحت عليا
    انا خايفة اتخطب واتجوز ويطلع غشاء البكارة مش موجود وتخيلوا انتوا بقى اللى هيجرالى لو حصل دا لاقدر الله
    وف نفس الوقت مش عارفة برضو انا هيطبق عليا عقوبة الزنا ولا لأ
    بس انا ماكنتش اعرف والله اى عواقب من دى ولا كنت اعرف حتى ساعتها يعنى ايه زنا
    انا عايزة اعرف دلوقتى وضعى ايه ؟ هل انا مازلت عذراء ولا لا وهل انا زانية ولا لا ؟ واعمل ايه علشاتن اطلع من الحالة النفسية اللى انا فيها بسبب الموضوع دا ؟
    وبأكد تانى الموضوع دا حاصل وانا عندى اقل من 6 سنين وانا دلوقتى عندى 21 سنة
    افيدونى افادكم الله وجزاكم الله خيرا
    وشكرا على سعة صدركم ومعلش طولت عليكم بس ارجو الرد باسرع وقت ممكن

  • #2
    رد: موضوع حساس ومهم جدا

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    هَوِّنِي عَلَى نَفْسِكِ أُخْتِي الكَرِيمَة، الأمْرُ أبْسَط مِنْ ذَلِكَ بكَثِيرٍ، ونَدْعُو اللهَ لَكِ بالسِّتْرِ والهُدَى والتُّقَى والعَفَاف والغِنَى أنْتِ وبَنَات المُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ آمِينَ:
    أوَّلاً: مَا تَمَّ حَدَثَ قَبْلَ سِنّ التَّكْلِيف، وبالتَّالِي فَلاَ تُحَاسَبِينَ عَلَيْهِ، والحِكْمَةُ مِنْ عَدَمِ مُحَاسَبَة غَيْر المُكَلَّف أنَّهُ في سِنٍّ أو عَقْلٍ لا يَسْمَحَانِ لَهُ بإدْرَاكِ الحَلاَل مِنَ الحَرَام، ولا تَمْيِيز النَّافِع مِنَ الضَّارّ، ولا اسْتِيعَاب حِكْمَة الله مِنْ تَحْرِيمِ الأشْيَاء، وبالتَّالِي هُوَ غَيْر مُؤَاخَذ عَلَى مَا يَفْعَل.

    ثَانِيًا: فِعْلُ الزِّنَا غَيْر مُقَدِّمَات الزِّنَا، فَمُقَدِّمَات الزِّنَا هي الكَلاَم واللَّمْس والتَّقْبِيل والاحْتِضَان ووَضْع الفَرْج عَلَى الفَرْجِ مِنَ الخَارِج، وكُلّ هذه مَعَاصِي ولَكِنَّهَا لَيْسَت بزِنَا، ولا يُقَامُ عَلَيْهَا حَدّ الزِّنَا، أمَّا الزِّنَا فَلاَ يَقَع إلاَّ بالإيِلاَجِ، أي إدْخَال حَشَفَة الذَّكَر (مُقَدِّمَتهُ) في الفَرْجِ، فَلاَ يُشْتَرَط إدْخَال الذَّكَر كُلّهُ، ولا يُشْتَرَط الإنْزَال، فَمُجَرَّد دُخُول الحَشَفَة يَكُون الزِّنَا قَدْ وَقَع، فإنْ كَانَ مَا حَدَثَ هُوَ وَضْع الفَرْج عَلَى الفَرْج مِنَ الخَارِج، فَهُوَ لَيْسَ بزِنَا، أمَّا إنْ كَانَ حَدَثَ إدْخَال، فَهُوَ زِنَا (ولا تُحَاسَبِينَ عَلَيْهِ كَمَا تَقَدَّمَ).

    ثَالِثًا: غِشَاءُ البِكَارَةِ لَهُ أنْوَاع، مِنْهُ المَطَّاطِيّ الَّذِي لا يَزُول بالجِمَاعِ، ويَجِبُ إجْرَاء جِرَاحَة لَهُ، ومِنْهُ مَنْ لا يُحْدِث دَمًا إذا تَمَزَّقَ، ومِنْهُ الوَاسِع الَّذِي قَدْ يَسْمَح بدُخُولِ الذَّكَر دُونَ أنْ يَتَمَزَّق ويَظُنّ الرَّجُل أنَّهُ لا يُوجَد غِشَاء، بَلْ ومِنَ النِّسَاءِ مَنْ تُولَد بغَيْرِ غِشَاءٍ أصْلاً، لِذَا فَإنَّ الوَسِيلَةَ الوَحِيدَة للتَّأكُّدِ مِنْ وُجُودِهِ ومَعْرِفَةِ نَوْعه هي زِيَارَة طَبِيبَة أمْرَاض نِسَائِيَّة ثِقَة واسْتِشَارَتهَا، وهي تُؤَكِّد لَكِ ذَلِكَ بيَقِينٍ، ولا نَنْصَحُ بأنْ يَتِمَّ ذَلِكَ عَنْ طَرِيقِ النِّسَاء المُقَرَّبَات لَكِ، فَقَدْ تُخْطِئ وتُفْقِدكِ إيَّاه عَنْ غَيْرِ قَصْدٍ، كَمَا أنَّ إخْبَارهَا بالأمْرِ سَيَكُون مُحْرِجًا وفَاضِحًا لأمْرٍ سَتَرَهُ اللهُ عَلَيْكِ.

    رَابِعًا: في أسْوَأ الحَالاَت إذا أخْبَرَتْكِ الطَّبِيبَة أنّ الغِشَاءَ قَدْ زَالَ، فَلاَ تَأسَيّ عَلَى نَفْسَكِ، فَبِدَايَةً لَمْ يَكُن الأمْر بتَعَمُّدٍ مِنْكِ أو إدْرَاكٍ، وبالتَّالِي هُوَ ابْتِلاَء مِنَ اللهِ لَكِ لاخْتِبَارِكِ، وثَانِيًا لا يَجِبُ أنْ تُخْبِرِي أحَدًا بذَلِكَ مِنْ أهْلِكِ واسْتُرِي عَلَى نَفْسِكِ ولا تَكْشِفِي سِتْر الله عَنْكِ بَعْدَ أنْ سَتَرَكِ، ولا تُخْبِرِي بِهِ مَنْ يَتَقَدَّم لخِطْبَتِكِ، فَقَدْ لا يَكْتَشِفهُ بَعْدَ الزَّوَاج، بل ولا تُخْبِرِيهِ بِهِ بَعْدَ الزَّوَج سَوَاء اكْتَشَفَهُ وسَألَكِ أو لَمْ يَكْتَشِفْهُ، وإنِ اكْتَشَفَهُ وسَألَكِ فَقَد أجَازَ العُلَمَاء لِمَنْ زَنَت ثُمَّ تَابَت أنْ تَكْذِبَ عَلَى زَوْجِهَا أو تَسْتَخْدِمَ التَّوْرِيَة لتَسْتُرَ نَفْسَهَا، وهذه الَّتِي زَنَت بإرَادَتِهَا، وبالتَّالِي مَنِ اغْتُصِبَت أو لَمْ تَكُن تُدْرِك لَهَا نَفْس الحُكْم، وأسْبَابُ فَقْد غِشَاء البِكَارَة مُتَعَدِّدَة غَيْر الزِّنَا، فَمِنْهَا السُّقُوط عَلَى شَيْءٍ مُدَبَّبٍ، ومِنْهَا الارْتِطَام الشَّدِيد، ومِنْهَا الاسْتِمْنَاء بإدْخَال إصْبَع أو أدَاة، ومِنْهَا انْدِفَاع دَم الحَيْض بقُوَّةٍ، وكُلّهَا أسْبَاب وَارِدَة وخَاصَّةً مَعَ نَوْعِ الغِشَاء الرَّقِيق جِدًّا.

    خَامِسًا: هُنَاكَ عَمَلِيَّات رَتْق للغِشَاءِ تُعِيدُهُ لِمَا كَانَ عَلَيْهِ، وقَدِ اخْتَلَف العُلَمَاء في حُكْمِهَا عَلَى قَوْلَيْنِ، الرَّاجِح مِنْهُمَا أنَّهَا لا تَجُوز مُطْلَقًا.

    سَادِسًا: إذا اقْتَنَعْتِ بأنَّكِ لَسْتِ زَانِيَة ولَيْسَ عَلَيْكِ عُقُوبَة، وإذا تَأكَّدْتِ مِنْ سَلاَمَةِ الغِشَاء، فَلَمْ تَعُد هُنَاكَ نفْسِيَّة سَيِّئَة أصْلاً لنُخْبِركِ كَيْفَ تَخْرُجِينَ مِنْهَا.

    نَصِيحَةٌ أخِيرَةٌ أُوَجِّهُهَا لَكِ ولكُلِّ مَنْ يَقْرَأ المَوْضُوع: هُنَاكَ أمْرٌ يَجِبُ الانْتِبَاهُ إلَيْهِ، لأنَّهُ غَرِيبٌ فِطْرَةً وعَقْلاً، الأطْفَال في هذه السِّنّ لَيْسَ لَدَيْهم شَهْوَة تَدْفَعهُم لتَجْرِبَةِ أمْرٍ كَهَذَا، ولَيْسَ لَدَيْهم عَقْل يُسَاعِدهُم عَلَى الوُصُولِ لفِكْرَةِ الجِمَاع وطَرِيقَتِهِ، وبالتَّالِي لا يُمْكِن أنْ يَفْعَلَهُ الأطْفَال في هذه السِّنِّ إلاَّ تَقْلِيدًا لمَوْقِفٍ رَأوهُ بأعْيُنِهِم، فَدَفَعَهُم الفُضُول الطُّفُولِيّ إلى تَجْرِبَتِهِ، ومِنْ ثَمَّ فَإنَّ هذا هُوَ أخْطَر مَا في الرِّسَالَة مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِي، فَانْظُرُوا عَلَى أيِّ شَيْءٍ تُرَبُّوا أوْلاَدَكُم، ولا تَقُولُوا (صِغَار لا يَفْهَمُون)، فَإنْ قُلْتُم ذَلِكَ فَأنْتُم (كِبَار لا تَعْقِلُون)، حَفِظَ اللهُ أوْلاَد وبَنَات وشَبَاب وفَتَيَات ورِجَال ونِسَاء المُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ ظَاهِرٍ وبَاطِنٍ، اللَّهُمَّ آمِينَ.

    ولمَزِيدٍ مِنَ التَّفْصِيلِ والبَيَانِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    http://islamqa.com/ar/ref/8981
    http://islamqa.com/ar/ref/174699
    http://islamqa.com/ar/ref/136507
    http://islamqa.com/ar/ref/844

    ونَرْجُو أنْ تُطَمْئِنِينَا وتُبَشِّرِينَا بَعْدَ اسْتِشَارَة الطَّبِيبَة بإذْنِ الله.

    وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: موضوع حساس ومهم جدا

      رد طيب من إحدى الزائرات (بعد تعديله)
      اعذرني ياشيخ اعذرني وسامحني لاجل الله اسمحلي ان اضيف الى كلامك
      لاختنا
      اختي اولا لا تقولي انا زنيت، لا تكبري الموضوع اكثر من حجمه، اولا انت ممكن من الوسوسة الي بتعيشي فيها تخليكي تسيئي الظن بالله، انت بكل بساطة كنت صغيرة جدا جدا، ثانيا لا يحاسبك الله باذنه على مافعتليه خلاص انتهى الموضوع، وانا صغيرة كان احد الرجال -حسبي الله عليه يارب- كنت صغيرة حوالي اولى ابتدائي اخذني رجل ووضع فمه داخل فمي -وحسبي الله عليه-، لم اكن اعلم ما الذي يفعله ولكن ذهبت الى امي مبسوطة ومتحمسة واخبرتها قلت ماما الرجل ده بيحبني وباسني، ماكنتش فاهمة خااااااالص خالص بالي يعمله، قالت لي اركبي السيارة وهو سيء، طيب انا الان كبيرة هل افكر او اكره الرجال واعيش في حزن وكابة ان الرجل اغتصبني وان هذا حرام ويبدا الشيطان يلعب بعقلي ويخرب عليا حياتي؟ لا بكل بساطة كنت لا ادرك ذلك تعلمت ان هذا خطا، تركت الموضوع هل الله غاضب علي ؟؟؟ لو انتي وانت كبيرة قدر الله فعلت الفاحشة ممكن تندمي وتزعلي ونفسيتك تتعب اما انك طفلة وتقولي انا زعلانة، لا انتهى الموضوع، وابدئي حياة تاني، اهتمي بالحالي، رتبي اولوياتك، اهتمي بامك وابوكي، اهتمي بالقران، اهتمي بالدراسة، وبلاش تخلي الشيطان يلعب بعقلك، وبعدين لما يجي موضوع الزواج ممكن تعملي تحليل، لاتفكري بالمستقبل وتخافي، افترض ده لو حصل هعمل ايه؟ افترض لو انا اتفضحت هقول ايه؟ لا لا لا ماتعرفيش ايه الي هيحصل بكرة، ابدئي يومك بصلاة الفجر واذكار الصباح وحفظ القران وقرائته، اهتمي بالدراسة، ابدا ابدا لاتشغلي بالك بهذا، اهم اهم اهم شيء ان ربنا راضي، لا يهمك امك ولا ابوك ولا المستقبل، خليكي مع الله الخالق العظيم، عيشي معاه وانسي الموضوع تماااااااااااااااااااااما، خلاص مادام كنت طفلة يبقى الف الف شكر لله والحمد لله، المستقبل لايعلمه الا الله، [ قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ]
      وتنبيه الشيخ جازاه الله كل خير، اخي الصغير فعلا فعلا الاطفال ليس لديهم شهوة ولا يعرفو هذه الامور، انما هو تقليد، انظري الى اخي الصغير فعلا يركب فوق اختي اكبر منه بقليل: يلا يلا نعملها!!!! فعلا تقليد اعمى من الافلام، ماذا فعلت كاخت كبيرة؟ اخبرت امي ومن يومها منعت الفلام من المنزل، وضعنا حدا لذلك، ومستحيل احد يفتح فلم، ولا اجعلهم ينظرون الى امرأة متبرجة، فورا ينظرون بعيدا الحمد لله تداركنا الموضوع
      لكن والله يا شيخ خالتي ابنها صغييييييييييير، يا الله يا الله في الابتدائي ياشيخ صغير جدا، يحب بنت خالي حبا جماااا جمااا جمااااااااااااااا، ركبت مرة في السيارة مع هؤلاء الاطفال وهذا الطفل الا لازم يركب جنبها، الا يجلس جنبها، في الغذاء وراها وراها، ومرة دخلو الحمام -اكرمكم الله- ورآهم خالي وراء الباب مع بعض -صغيرين جدا يمكن من الروضة واول ابتدائي- وهم على ذلك، ويتلفظ بالفاظ بذييييييييييييئة جدا، لا حول ولا قوة الا بالله الا الاطفال
      اذكر وانا صغيرة كلمات كثييرة علمتني امي: الكذب حرام وقيام الليل والصيام والخوف من الله، نشات فعلا عليه وتعلمت الكثير الكثير من صغري، كنت اقيم الليل، احب الله، التعلم في الصغر كا النقش على الحجر، فما بالك في هؤلاء الاطفال اذا كبرو مالذي سيحصل .... اللهم ياربي احفظنا.

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X