إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتاجة لردكم قوي.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتاجة لردكم قوي.

    السل ام عليكم

    أنا فتاة عمري 27 سنة غير متزوجة وعندي انحراف في العيون وملوش علاج

    وكل ما ييجي خاطب طبعا بكون الرفض من نحية أهل العريس بسبب موضوع الإنحراف طبعا أهل العريس بقلوش كدة أنا بعرف لأني أنا صاحبة المشكلة .وأهل مكة أدرى بشعابها.

    والي مدمر نفسيتي أمي نفسها تجوزني وترتاح من همي ودايما تلمح وتقول محدش قابل فيكِ الي بسنك تجوزوا وخلفوا والناس بتيجي ومترجعش وبتقول أكيد حد عملك عمل. خليكِ كدة خدامة لنسوان اخوانك .
    وأنا مش قادر أقولها انو السبب الإنحراف الي في عيوني بحس إني راح أكسرها وأكسر نفسي فبسكت وأدخل غرفتي أبكي وأقول يا رب.

    علما انوا في جارة عندنا عندها حول أخف مني بكتير وربنا كرمها واتجوزت وماما كل متفتكرها تقولي سبحان الله شوفي البت دي عندها حول واتجوزت..

    معرفش أقولها ايه! فبقولها سبحان الله الله يكرمها يا رب.

    يا جماعة أنا واثقة بالله انو لو كتبلي الجواز حتجوز وراضية بقضاء الله.
    قولولي كيف أتعامل مع ماما.

    وجزاكم الله خيرا.

  • #2
    رد: محتاجة لردكم قوي.

    سوف يتم الرد عليك أن شاء الله

    تعليق


    • #3
      رد: محتاجة لردكم قوي.

      في انتظار الرد

      تعليق


      • #4
        رد: محتاجة لردكم قوي.

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

        حييتِ اخيتي..

        اولا اعلمي ان الزواج قسمه وقدر.. كثيرون في اتم الصّحه والعافيه والخلق ولم يتزوجوا..
        لو كنتِ ممن فتح الله عليهم فحبذا لو تعملي عمليه تحسنّي وضعك..
        وان لم يتيسر لكِ ذلك فلا تنزعجي..
        الجئي للمولى عز وجل وكثفي الدعاء بأن يرزقكِ الزوج الصالح.. واسأليه الشفاء العاجل..

        واملئي اوقات فراغك بالمفيد.. فليست الحياه مقتصره على الزواج.. ليكن لكِ هدف اسمى.. ان تكوني داعيه لله عز وجل..او ان كنتِ تحبين الاطفال فمعلمه في مدرسة او تحفيظ قرآن..

        اجلسي مع والدتكِ جلسه وديّه اخبريها فيها ان مثل هذه العبارات تزعجكِ.. وان الزواج ليس بيدك ولا يديها انما هو في يدِ رب العباد..

        رزقكِ الله الزوج الصالح.. واسعدكِ دنيا واخره..

        تعليق


        • #5
          رد: محتاجة لردكم قوي.

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


          ابنتى الفاضلة

          مرحبا بك واهلا فى بيتك الثانى منتدى الطريق الى الله

          وسعداء ان تكون معنا كل فتاة تحب الله وتكون قريبه منه محبه لشرعة ولذلك نفذت امر رسوله بزيها الشرعى الذى كساها جمالا وحباها من كل اعين غدارة وجعلها لؤلؤة تنير بيوت الصالحين


          اعلمي أن أهم غاية للإيمان بالله عز وجل ومحبته هو إيقاظ الضمير الحي ، والحصول على السعادة النفسية ، والتخلص من الأسقام والشرور ، وليست السعادة في جمع المال ، أو تثمير المدخرات ، أو إشباع الشهوات ، فالمال يفنى ، والمدخرات تتلاشى ، والشهوات تضعف ، والكوارث تتوالى ويبقى الاتصال بالله قمة القمم ورأس كل سعادة حقيقية ، ولا يتخلص المرء من الهم الضاغط والقلق والحزن العميق والكبت المقيت إلا إذا قوى علاقته بالله ورضي بقضاء الله وقدره ، وعلم أن كل شيء تحت تصرف الخالق سبحانه وتعالى .

          يقول الشاعر

          ولست أرى السعادة جمع مال ولكن التقي هو السعيد


          وظاهرة العنوسة أمر طبيعي تعيشه كل أنثى ، ولست أنت الأولى والأخيرة التي تمر بهذا الأمر ، فلم القلق والحزن ، مادمت تعيشين في طاعة الله وتؤمنين بقضائه وقدره فهذا رأس المال كله ، وهناك خطوات يا أختي الفاضلة يمكن إتباعها لعل الله تعالى يزيل عنك هذه المشكلة :


          1- يحب أن يكون إيمانك وثقتك بالله عالية وليس مجرد كلام ، وإنما قول وعمل ، وأن الأمور بيد الله يصرفها كيف يشاء بعلمه ومقدرته التي أحاطت كل شيء علماً .


          2- لا تحزني على ما فاتك ، فلم الحزن والتفكير في أمر ليس بيديك
          { لكيلا تأسوا على مافاتكم ، ولا تفرحوا بما أتاكم إن الله لا يحب كل مختال فخور }


          3- حاولي أن تحسي بالراحة والطمأنينة لمواقع القدر كلها على سواء ، وامض مع قدر الله في طواعية وفي رضى ، رضى العارف المدرك أن ما هو كائن هو الذي ينبغي أن يكون .


          4- اشغلي نفسك بالطاعة والعبادة والتضرع إلى الله تعالى ، وبأن يعوضك الله خيراً مما فاتك فإن الله تعالى يحب العبد اللحوح في الدعاء .


          5- يجب أن يكون تفكيرك إيجابيا ، وابتعدي عن التفكير السلبي الذي يوقعك في الانهزامية والخنوع للهوى والشيطان ووساوسه .


          6- حاولي أن تندرجي في المجتمع ولا تنعزلي عنه ، وخالطي الناس وعيشي حياتك طبيعية دون التفكير في مشكلة العنوسة .


          7- أتركي دائماً باب الأمل والفرح عندك ، واجعلي له أكبر حيز في نفسك ، واطردي عنك القلق والحزن والخوف من المستقبل ، وتذكري دائما قول الله تعالى : ( فإن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً ) واسمعي إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحدث أصحابه فيقول لهم ( واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا ) .



          واعلمي أنه سيأتيك النصر إذا صبرت ، والفرج إذا صبرتى بإذن الله تعالى .


          أختي الكريمة الفاضلة –

          قضية الزواج كما لا يخفى عليك من القضايا التي تتعلق بالقدر، ونحن نعلم أن الإيمان بالقضاء والقدر هو أحد أركان الإيمان الستة،
          إذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره من الله تعالى).


          فالقدر هو ما قدره الله تبارك وتعالى، ولقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا بقوله: (إن الله قدر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة)


          فقبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة قدر الله مقادير كل المخلوقات، ومن هذه المقادير الأرزاق، والأرزاق كما تعلمين معناها واسع.

          فالأموال من الأرزاق

          والأولاد من الأرزاق

          والصحة أيضًا من الأرزاق

          والجمال كذلك من الأرزاق

          والأخلاق كذلك من الأرزاق

          والعلم والتعليم والتعلم من الأرزاق

          وكذلك الأزواج من الأرزاق.


          فالله تبارك وتعالى قدر لكل إنسانة الرجل الذي سوف يرتبط بها، وأحيانًا قد تتزوج المرأة بأكثر من رجل يكون هذا أيضا قد قدره الله قبل خلق السموات والأرض.


          وأحيانًا قد يتزوج الرجل بأكثر من امرأة وهذا أيضًا قدره الله قبل خلق السموات والأرض،


          وأحيانًا تتزوج الفتاة في سن مبكرة، وهذا أيضًا قد قدره الله قبل خلق السموات والأرض،
          وأحيانًا قد تتأخر، وأحيانًا قد يتقدم لها أكثر من خاطب، إلا أنها لا توفق مع واحد منهم.


          ثم يأتيها إنسان بعيد عن تصورها أو عن تخيلها تمامًا، بل قد يكون ليس من منطقتها بالكلية، بل قد يكون غريبًا عنها من حيث النسب ومن حيث الأصل، ولكن الله تبارك وتعالى شاء في تقديره القديم أن يكون هذا هو زوجها.


          فهذه المسألة تجعلنا في حالة من الاطمئنان الكبير، لأن الذي قدره الله هو كائن لا محالة، لأنه لا يتحرك متحرك إلا بأمره، ولا يسكن ساكن إلا بأمره،
          والله تبارك وتعالى يقول:


          {تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير * الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور}.



          فقضية الأزواج هذه قضية بيد الله تبارك وتعالى وحده، لا يمكن لأحد كائنًا من كان أن يتحكم فيها أبدًا، لأنها مما اختص الله تبارك وتعالى به، لأنها من الأرزاق التي أخبر الله تبارك وتعالى عنها بقوله:

          {وفي السماء رزقكم وما توعدون}



          وبما أنها في السماء وليست في الأرض فلا يمكن لأهل الأرض أن يتدخلوا فيها بحال من الأحوال، حتى وإن حاول الإنسان أن يعرض ابنته أو حاولت الفتاة أن تعرض نفسها، أو حاولت أن تتكلم مثلاً مع بعض الرجال لعل أحدًا مثلاً أن يُعجب بها، كل هذا لا يقدم ولا يؤخر مطلقًا، لأنه لا يقع في ملك الله إلا ما أراد الله.


          فهكذا ينبغي أن نعلم أن هذه المسألة بيد الله وحده ولا دخل لأحد فيها.



          وعليكى اختاه بحسن الظن بالله تعالى، وأنه سبحانه رحيم بعبده، فهو أرحم الراحمين وخير الراحمين، كما أخبر عن نفسه، وهو أرحم بنا من أمهاتنا، كما أخبر عن ذلك نبيه - صلى الله عليه وسلم – ومن ثم يبقى المؤمن متفائلا ينتظر من ربه الخير والإحسان،
          والله تعالى يقول في الحديث القدسي:

          (أنا عند ظن عبدي بي)



          فنحن نوصيك أيتها الأخت بإحسان الظن بالله تعالى وننصحك بالآتي:


          1) أقبلي على الله بصدق وإخلاص، وأكثري من ذكره ودعائه أن يقدر لك الخير، وحافظي على فرائض الله تعالى، واجتنبي ما حرمه عليك، وسترين أثر هذا على حياتك سعادة وطمأنينة.


          2) احرصي على مجالسة الصالحات وحضور مجالس العلم والذكر، وسماع المواعظ، وأشغلي نفسك بالنافع من أمور دينك ودنياك.


          3) إذا تقدم لخطبتك من ترضين دينه وخلقه فاقبلي به، ولا بأس أن تأخذي بما أمكنك من الأسباب المباحة كأن تتعرفي على النساء الطيبات وتطلبين منهنَّ مساعدتك في البحث عن الزوج المناسب، وأكثري من سؤال الله تعالى أن يرزقك زوجًا صالحًا، ولا تستعجلي الإجابة، فإن الله تعالى أعلم بالخير منك.


          4) لا تهتمتي بالمستقبل البعيد وما يحمله من هموم وأتعاب، فإن الله تعالى الذي كفاك هموم هذا اليوم سيكفيك هموم غدٍ، فاشتغلي بطاعة الله وتيقني أنه سبحانه سيجعل لك فرجًا ومخرجًا، وكما قال - صلى الله عليه وسلم - : (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا).




          واما تعاملكى مع الوالدة فيكون بان توضحى لها ذلك بلطف وان تجلسى انتى وهى واقرأى لها ردى هذا وقومى بعد ذلك بتقبيلها وان ترتمى فى احضانها وقولى لها نصيبى سيأتى حتما ولكن بقدر الله



          ادعو الله ان يرزقك الزوج الصالح التقى الذى يعينك على طاعتة وان يثبتك على طاعته ويبعد عنك وساوس الشيطان


          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X