إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجو الرحمة من الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو الرحمة من الله

    السلام عليكم ان شاء الله ساحاول الاختصار انا زوجة من تسع سنوات عمري 32 وزوجي38 مشكلتي ان زوحي انسان غريب المفروض انه قبل الزواج كان بيحبني جدا لدرجة ان بعض المقربين منه كتنو بينتقضوه وكان بيعاملنا معامة كويسة جدا ولكن بعد الزواج علي مستوي التعامل العادي هو كويس اقصد بيحاول يكون كويس وعلي مستوي المشاعر هو من ناحيتي متبلد المشاعر يعني ممكن اكون في ابهي زينة وهو لا يتاثر تماما بده وعفوا ممكن لا يحدث بينا معاشرة لمدة شهر ولا اجده متاثر بدلك ديه مشكلة قلت احتمال تكون طبيعة او مريض ولكن من الناحية الاخري علي النقيض ولا حول ولا قوة الا بالله يعني في الشارع لوشاف اي ست لازم يبص عيها بطريقة مستفزة جدا يعني مثلا طول الطريق بيكون مش مركز معايا انا والولاد بسبب ده وكان في الاول التليفزيون ولكن الان ولله الحمد من اكثر من سنتين لغينا جميع القنوات وكمان عنده طريقة لما يشوف ست اي ست وده للاسف بيبلع ريقه انا اسفة علي التعبير بس بحاول اوصل مدي الاستفزاز والمعاناه يعني انا دلوقتي في سن الشباب وهو كمان وهو حرمني من اهم احساس بالنسب لي وهو اني احس اني مرغوبة من زوجي وكمان احساسي بالنقض اني مش محصناه بيحسسني انه عازب ومنعزل عن كل الستات لما بيشوف اي ست ده وانا موجودة وسايبني بالشهر فعلا هو موت عندي كل الاحاسيس انا حاسة اني عندي ستين سنة مع العلم اني يعني والحمد لله المفروض اني مش قبيحة وكمان انوثتي مكتملة ورضياه تماما وده كلامه انا عندي 3 اطفال وصلت لمرحلة اكتئاب ومش قادرة اتعامل معهم وهم مالهمش ذنب وانا كمان ماليش ذنب انا تعبت وبدعي ربنا كتير والله المستعان وبفضل الله انا ملتزمة ارجو ا

  • #2
    رد: ارجو الرحمة من الله

    السلام عليكم عفوا لم تكتمل الرسالة سؤالي هو اني فالاول كنت باخجل من اني اكلمه بضراحة حفاظا عل مشاعره ولكن حاليا لما اقوله الحاجات ديه طبعا بينكرها وكل مرة بيحصل كده اصبر اسبوع او اتنين واصبر موقف بعد موقف وبعدين اتشاجر معه لما احس اني مش قادرة اتحمل ولا يوجد جل لانه في كل مرة بينكر وانا فعلا تعبت وكتير بطلب الطلاق لكنه بيرفض ويقولي انه بيحبني وللاسف انا عارفة انه المفروض انه بيحبني لكن مش عارفة ده ايه مرض ام ماذا انا عايزة حل عملي لاني جربت طرق كتير طوال التسع سنوات ملحوظة اني طبعا شبه متاكدة انه بيمارس العادة السيئة وانا في اخر نقاش بينا قلتله انه متحمل ذنبي امام الله لاني لسه شابه وهو حارمني من حاجات كتير بالله عليكم انا عايزة حل يرضي الله ويرضيني وللسبب ده انا كتبت مشكلتي هنا في الموقع ده لاني ماينفعش احكي المشكلة ديه لحد لاني كده هكون بفضحه وهو ابو ابنائي المشكلة كمان اني عارفة انه بيحبني وهو كمان طيب لكن انا حاسه طول الوقت اني مظلومة وهو بيتهمني دائما اني قاسيه عليه وهو مش فاهم ان المعاملة ديه من افعاله لان تقريبا مش بيعدي يومين الا والمواقف ديه تحصل كمان ده بيخلني ماحترمهوش وانفر منه لما الاقيه كل واحدة يشوفها حتي ولو وحشه يضعف امامها وانا الوحيدة اللي بيكون متماسك امامها دائما انا عايزة اعرف ده ايه لاني فعلا اعصابي تعبت من التفكير والتحليل انا اسفة علي الاطالة ولكن ديه تراكمات 9 سنين والسلام عليكم

    تعليق


    • #3
      رد: ارجو الرحمة من الله

      سوف يتم الرد عليك أ شاء الله

      تعليق


      • #4
        رد: ارجو الرحمة من الله

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


        اختنا الفاضلة


        فإنه ليسرنا أن نرحب بك في قسم سرك فى بير ، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله - العلي الأعلى - بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح ما بينك وبين زوجك، وأن يعيد إليكم المحبة والسعادة كما نسأله تبارك وتعالى أن يوفقكما لفتح نوافذ الحوار على مصراعيها، وأن يصرف عنكم كيد شياطين الإنس والجن، وأن يوفقكما لطاعته ورضاه، وأن يكرمكم بتربية أبناءكم تربية صالحة طيبة مباركة.


        فإن الله جل جلاله خلق في الناس صفات وعادات وقيم يجبل الناس عليها، وبعض تلك الصفات قد تكتسب من البيئة التي نشأ فيها الإنسان، ويبدو أن شخصية زوجك من الشخصيات التي يغلب عليها طابع الجد والعمل وحب النجاح فيه، والانشغال بالأعمال الخارجية بدرجة قد يفهم منها إهماله لشؤونه الداخلية، وهذا فعلاً شيء وارد، خاصة مع الأشخاص المهتمون بالمال والدنيا والمسؤولية،

        ويكثر هذا مع قلة العلم الشرعي الذي يصحح المسار ويقوّم الاعوجاج، ويوازي بين طرفي المعادلة من باب قوله صلى الله عليه وسلم: ( إن لربك عليك حقاً وإن لأهلك عليك حقاً ... فأعط كل ذي حق حقه) هذه المعادلة لا تستقيم يا ابنتي إلا مع الدين والعلم الشرعي، وما سوى ذلك فقلما نجد من تتوافر لديه القدرة على ذلك، فكثير من هؤلاء الناجحين في أعمالهم يقل اهتمامهم بشئون الأسرة، وقد يصعب على بعضهم حتى مجرد التعبير العاطفي البسيط، وذلك للجدية التي تعودوها وألفوها، وهذا رغماً عنهم وليس جحوداً أو إنكاراً أو تقليلاً من شأن الطرف الآخر.


        في البداية نقول:

        عليك بالصبر والتحمل والبحث في أسباب المشكلة بشكل واقعي، للوقوف على الأسباب وتحديدها ومن ثم علاجها للوصول إلى أفضل الحلول، وهنا نوضح أن ابتعاد الزوج بهذه الصورة لا بد أن له من أسباب، وأوضح هنا أمثلة لتلك الأسباب التي تؤدي إلى عزوف الزوج عن الجنس بشكل خاص، وعن مداعبة زوجته والاهتمام بها بشكل عام.

        الأسباب قد تكون نفسية وقد تكون عضوية، وفي غالب الأمر تكون نفسية، ولكن نوضح في البداية الأسباب العضوية والمتمثلة في خلل هرموني يؤدي إلى نقص الرغبة وضعف الانتصاب أو سرعة القذف، وبالتالي لا تكون هناك رغبة للزوج في ممارسة الجنس، نتيجة إما الخلل الهرموني أو نتيجة سرعة القذف أو الضعف الجنسي، والذي يؤدي إلى عزوف الزوج عن الجنس تجنباً للفشل في الممارسة.


        ولكن قبل الخوض في الجانب العضوي واللجوء إلى تحاليل محددة لتشخيص الحالة، يجب استبعاد الجوانب النفسية في البداية والمتمثلة في التالي:


        - محاولة إصلاح العلاقة العاطفية والنفسية بينكما، فالجنس ليس فقط بجمال الجسد أو الملابس المثيرة، ولكن قبل هذا الجنس تتويج لعلاقة الحب والود بين الطرفين، لذا لا بد لكِ


        من البحث بدقة هل زوجك يحبك بالفعل؟


        هل تفعلين أعمالا تجعله يحبك من اهتمام به ومراعاة لأحواله الشخصية والاهتمام بهمومه وعمله والحرص على طاعته وإسماعه كلام الحب والغزل؟


        أم أن العلاقة بينكما تتلخص في العلاقة التقليدية من حياة يومية مملة تقوم على الأكل والشرب والنوم والعمل فقط؟




        لذا قبل أي شي لا بد من البحث عن هذا الأمر وإصلاح أي خلل فيه، وذلك بالجلوس مع زوجك جلسة هادئة ناعمة رومانسية في مكان وتوقيت مناسب، وتبحثون سوياً عن كيفية تحسين العلاقة والحصول على السعادة بشكل مناسب.




        فإذا لم تكن هناك تلك العلاقة العاطفية ولم يشعر الزوج بتلك الرومانسية فسينعكس ذلك بالسلب على الناحية الجنسية وعلى اهتمامه بك والمداعبة واللمسة الحانية لك، لذا يجب البحث وإصلاح ذلك بأسرع وقت، ولو اقتضى الأمر تغيير طريقة حديثك وتعاملك معه وتغيير بعض السلوكيات والأساليب في التعامل من أجل الوصول لهذا الهدف المنشود.


        الأمر الثاني هو الحديث بهدوء مع الزوج، هل هناك أسباب في العمل أو العلاقات الاجتماعية تؤثر عليه وتسبب له نوعا من الاكتئاب، والذي ينعكس على العلاقة الزوجية ومحاولة الوصول للأسباب وعلاجها، محاولة الحصول على تفاصيل من الزوج عما يعجبه ولا يعجبه في طريقتك معه، وما يمكن فعله لتعديل تلك الصورة، عندها سيعرف الزوج حاجتك إليه ورغبتك في القرب منه والاستمتاع سوياً، فعندها سيتغير الحال بإذن الله.

        كذلك لا مانع من أن توضحي للزوج مدى حاجتك للحب والحنان والجنس كذلك، ومدى تأثير ذلك الإيجابي عليك في الاستمرار في الحياة، وتوضحي له أن الحياة لا تستقيم بدون ذلك الأمر، وعليه فيجب إصلاح ذلك والوصول إلى علاج أمثل لهذا الأمر.


        وبعد محاولة البحث عن الأسباب النفسية والهموم والمشاكل، وإذا تبين شيء فيجب علاجه




        ولكن إذا كان هناك احتمال لمشاكل عضوية مثل سرعة القذف أو ضعف الانتصاب فيجب علاجها، لأنها قد تكون السبب في عزوف الزوج عن الجنس خشية الفشل.


        نسأل الله العظيم أن يسعدك بطاعته، وأن يلهمنا رشدنا ويعيذنا من شرور أنفسنا.




        واعلمى يااختنا


        لا شك أنه ما من إنسان إلا وفيه جوانب إيجابية وأخرى سلبية، والإنصاف أن نضع السيئات إلى جوار الحسنات ثم ننظر وننصف في الحكم، وهذا نور نقتبسه من قول النبي صلى الله عليه وسلم (لا يفرك مؤمنٌ مؤمنة إن كره منها خلق رضي منها آخر) وكذلك ينبغي أن تفعل المرأة مع زوجها.

        ومن الذي ما ساء قط، ومن الذي له الحسنى فقط، وكفى المرء نبلاً أن تُعد معايبه.


        ومن واجبك أن تعاوني هذا الزوج على التخلص من هذه السلبية والبرود، وأرجو أن تصبريوهناك أشياء سوف تعينك على تغير هذا الزوج، منها ما يلي:


        1- أن تهتمي بإظهار مشاعر الود والمحبة تجاهه، ولا تعامليه بالمثل.


        2- أن تهمتي بزينتك ورشاقتك، وحسن ترتيب منزلك، واحرصي على أن لا يشم منك إلا أطيب ريح.



        3- أن تعرفي أن عدم إظهاره للعواطف لا يعني أنه خالٍ من هذه المشاعر، ولكن الكثير من الناس لا يحسن التعبير عن عواطفه، ولكن تلك المشاعر تظهر عند الأزمات والظروف الصعبة.




        4- أن تشجعي كل بادرة تحسن ولو كانت يسيرة، وتجنبي النقد اللاذع والمقارنات السلبية.




        5- أن تعرفي أن الحياة الزوجية ليست عواطف فقط، ولكنها مسئولية ومشاركة، فإذا كان الزوج يقوم بمسئولياته ويهتم براحتك والإنفاق عليك، فهذا دليلٌ على حبه وتقديره لك.




        6- لا تنخدعي بالعواطف المحرمة التي تُعرض في الشواطئ وعلى شاشات وسائل الإعلام والإنترنت، فتلك مشاعر حيوانية، وابتسامات مدفوعة الثمن، وهم مع ذلك يظهرون هذا الجانب فقط، ولكن روائح الشرور تفوح من أوساط هؤلاء.




        7- أجدادنا القدامى كانت عندهم عواطف محتشمة، وقد لاحظناها عندما يفقد الرجل زوجته أو العكس، والفرق فقط في التعبير عن العواطف، فقد كان الأجداد إذا قطعت السكين يد زوجته مثلاً ينتهرها، ويقول لماذا لم تنتبهي؟ ولكنه من داخله يحترق ويتألم؛ أما الآن فإذا حدث نفس الموقف فسوف يقول الزوج تسلم يدك ويظهر التوجع والألم.




        8- إذا كان زواجكما في البداية فأرجو أن أنبهك إلى نقتطين:




        - أن الرجل يحتاج لوقت ليتعود التعبير عن مشاعر الحب، خاصة إذا تربى في بيئة محتشمة.
        الرجل يحتاج لفترة انقطاع ليعيد للعواطف اتزانها، فقد يهتم الرجل بمشاعر زوجته ثم يُصاب بفتور ويعود بعد فترة، وهكذا، وقد ثبتت الدراسات الدقيقة أن هذا شيء طبيعي في الرجال، وغالباً ما تشتكي النساء من هروب الزوج من المنزل أو صمته وشروده ذهنياً إذا حضر، وهنا لا بد من الصبر والتفهم لطبيعة الرجال، وتقدير هذه الحالات، لأنها مما جُبل عليه الرجال.




        9- إذا كان هذا الرجل يحضنك في بعض الأوقات فهناك أملٌ كبير في التحسن، وأرجو أن تتفاعلي معه، ولا تكثري عليه من اللوم والعناد.




        10- احرصي على حفظ أسرار زوجك وبيتك، ولا تخبري أحداً بما تشعرين به أو تفقديه، وشكراً لك على عرض الأمر على أهل الدين والصلاح في المؤسسات الدعوية، فهم مؤتمنون على الأسرار -ولله الحمد-.




        11- ذكري هذا الزوج بلطف بأن رسولنا عليه صلوات الله وسلامه كان ضاحكاً بساماً مع أهله، حريصاً على إدخال السرور عليهن، وهديه صلى الله عليه وسلم هو أكمل هدى، وبه ينبغي أن يتأس كل مسلم، وقد ورد أنه كان يسابق عائشة ويضع فمه في المكان الذي وضعت فيها فمها ويشرب، وتدافع معها مرة عند الباب، وكان يناديها بالحميراء، ويقول يا عائش، وأعلن عن حبه لها، إلى غير ذلك من المواقف المشرقة في سيرته صلى الله عليه وسلم، وهذا كله مكتوب في الكتب وموجود في أشرطة العلماء الفضلاء


        ونقترح عليك مشاركة الزوج في السماع والقراءة


        وننصحك بالصبر، ولا داعي للعصبية والقلق، وسوف تزداد هذه المشاعر مع مرور الأيام.




        والان إليكِ بعض الوسائل التي يمكن أن تفعليها وستغير حياتك وستلاحظين تأثيرها على زوجك :




        * ارسمي بقلم احمر الشفاه على المرآه شكل قلب أو قومي بكتابة عبارة i love you وضعيها في غرفة النوم أو بالصالون .
        * ضعي وردة حمراء مع ورقة نبته خضراء كبيرة بالمزهرية ، وقومي بكتابة أي كلمة حب على الورقة الخضراء .


        * ضعي ورقة حب بقميص زوجك لكي يراها عندما يصل إلى العمل فيسعد بها ويتذكر حبك له .


        * لا تنسي حيل "مطاردة رسائل الحب" عن طريق ترك بعض أوراق صغيرة على شكل قلب في أماكن ظريفة مثل الفوطة ، داخل كتاب يقرأه ، وراء زجاج سيارته ، داخل وسادة النوم ، داخل حذاءه ، الصقيه وراء عصيره المفضل ، الصقيه خلف الريموت كنترول ، داخل محفظته ، رسالة كبيرة جدا ملصقه خلف نافذة المنزل ، علقيها مع ميدالية المفاتيح ، ارسليها له بالبريد العادي ، في السقف فوق السرير ، داخل كوب القهوة الخاص به ، الصقيه في باب الدولاب من الداخل أو علقيه على مقبض الباب .




        * خذي وردة حمراء .. وحطيها في مكان زوجك راح يشوفها ..... واربطي فيها ورقة مكتوب فيها:
        "اشكرك لانك دخلت حياتي"
        أصحي مبكر الصباااح قبل مايصحى زوجك
        وخوذي ورد مجفف ووزعيه على رف الحنفيه (( المغسله )) وحطي بالعلبه الخاصه بأغراضه ورده حمراء طبيعيه



        وأكتبي على المراءة بروج أو كحل مثلاً (( صباح الورد ياحبيبي ))


        واخيرا


        *هذه الليله هتكون غير كل الليالى اللى فاتت
        بس لازم الزوج يكون مرتااااااح ومزاجه عالي وجسمه نشيط
        وما يكون بكرة عنده عمل يكون احسن....عشان القعدة اذا طولت تحلى
        لانه توقيتها بنص الليل قبل اذان الفجر بساعة
        بخري مكان معين هادي وعطريه وجهزي ماء بارد وحطي فيه(عطر)
        وحطي بجانب الماء السواك لاتنسيه (مرضاة للرب مطهرة للفم)
        وروحى لزوجك شويه شويه
        وصحيه بصوت ناعم .....
        بصوت هادي ولمسة حانية قوليله ........ تعال يا حبيبي نتعبد ساعة
        باقي شوي للفجر قوم نناجي ربنا ....في السحر والناس نايمة
        قوم نعدد مطالبنا ونرفع شكاوينا للحي اللي لا ينام
        قوم نسبح ونحمد ونشكر لهذا الرب الكريم الرحيم
        اللى جمعنا واعطانا الاولاد والبنات ورزقنا من فضله الكتيررررر
        واشعري حقيقة ياابنتى انه الله شايفك وانتي فى هذه اللحظة
        واشعري كم من الرضا نلتي باذن الله......وصدقيني ما في احلى
        من ليلة تجلسي مع الله تناجيه في ظلمة الليل
        ليلة لاتنسى سحرها خاص وطعمها ..........آآآآآآآآه من القلب
        صدقيني نهارك كله هيكون رضا ويومك هيتغير
        .......انتي بس اعزمي وتوكلي ..........واعزمي زوجك
        الى هذه اليلة وستكون احلى ليلة ........من ليالي العمر


        فتقربى انت وزوجك الى الله


        واسال الله تعالى ان يحفظ بيتكم من الشيطان


        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X