إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجوكم وجهونى (( بعيده عن ربنا وعاوزاه يرضى عنى اعمل ايه ؟))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجوكم وجهونى (( بعيده عن ربنا وعاوزاه يرضى عنى اعمل ايه ؟))

    انا للاسف تنطبق عليا الاية الكريمة "اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم" انا بتابع البرامج الدينية قدر المستطاع وبقرا فى الدين وعندى خلفية معقولة وبحاول ازيدها باذن الله وبشجع اصحابى ودايما بنصحهم فى الدين او فى اى موقف لكن للاسف انا شخصيا مش عارف انفذ الكلام دة على نفسى وحاسس ان يوم عن يوم الموضوع بيصعب عليا اكتر ومش عارف انفذ اى حاجة من اللى بقراها او اعرفها من الشيوخ دة حتى الصلاة انا لو شفت حد مش بيصلى بقعد انصحه وافضل وراه لحد ما يصلى والمصيبة الاكبر انى انا شخصيا مش قادرة اصلى ولو عرفت اصلى بيكون مرة بخشوع ومرات من غير اى احساس بالصلاة
    ارجوكم افيدونى انا عندى حالة اكتئاب رهيبة لانى حاسس انى بعيد عن ربنا وانا عمرى ما كنت كدة ويوم عن يوم بيزيد الابتعاد ومش حاسس انى عايش ونفسى اوى اوى ان ربنا يرضى عنى وحاسس انى كويس بس مش لاقى اللى يوجهنى وربنا يجعلكم سبب لتوجيهى ويجعله فى ميزان حسناتكم
    التعديل الأخير تم بواسطة مراقب قسم سرك فى بير; الساعة 21-09-2011, 01:44 AM. سبب آخر: تعديل الاية القرانية

  • #2
    رد: ارجوكم وجهونى

    سيتم الرد قريبا باذن الله
    بارك الله فيكم

    تعليق


    • #3
      رد: ارجوكم وجهونى

      ارجوكم محتاج الرد بسرعة انا تعبان نفسيا جدا جدا

      تعليق


      • #4
        رد: ارجوكم وجهونى

        معذرة للتأخر وسيتم الرد بأذن الله

        تعليق


        • #5
          رد: ارجوكم وجهونى

          ارجوكم يا جماعة محتاج الرد انا بقالى اسبوع تقريبا

          تعليق


          • #6
            رد: ارجوكم وجهونى

            نعتذر للتأخر لظروف تخرج عن أيدينا
            ولكن سوف يتم الرد بأذن الله

            تعليق


            • #7
              رد: ارجوكم وجهونى

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


              ابنتى الفاضلة


              أهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يغفر ذنبك، وأن يستر عورتك، وأن يزيدك إيمانًا وصلاحًا وتقىً واستقامة، وأن يجعلك من الصالحات القانتات، وأن يُلحقك بمن يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، إنه جواد كريم.


              فقد كنت صريحة في هذا الوصف الذي وصفت فيه نفسك ووصفت فيه حالك، وأشرت إشارة واضحة إلى شدة تأثرك بهذه الأحوال


              نعم إنك تريدين لنفسك الشفاء وتريدين لنفسك الخروج مما أنت فيه، إنك تتألمين لحالك وتريدين أن تصلحي منها، تريدين أن تكوني بعيدة عن المعاصي بعيدة عمَّا يُغضب الله جل وعلا، تريدين أن تعودي إلى ربك عودة المؤمنة التي تفر إلى ربها فلا مفر منه إلا إليه ولا ملجأ منه إلا إليه، {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}.


              فهذا يدل بحمدِ الله على أن قلبك ليس بالأسود بحمدِ الله وعلى أن قلبك لازال فيه الحياة بكرم من الله وفضل.


              نعم قد يقع الإنسان في المعاصي وقد تكوني قد وقعت في كثير منها – وإن كان الظن بك خيرًا إن شاء الله – إلا أنك لازلت تتألمين من أن تقعي في ذنب يبعدك عن الله سواء كانت هذه الذنوب في تعاملك مع ربك أو تعاملك مع الناس أو تفريط في بعض الواجبات الشرعية كالحجاب على سبيل المثال


              فأنت بحمدِ الله لديك حياة القلب ولولا هذه الحياة وهذا الإشراق لما شعرت بالألم أصلاً من الوضع الذي أنت فيه، ولذلك قال بعضهم وأحسن:
              من يَهُنْ يسهل الهوان عليه**ما لجرحٍ بميتٍ إيلامُ

              ولا ريب أن الأمر كما وصف فإن جرح الميت لا يؤلم صاحبه وإنما يؤلمه إذا كان فيه حياة، وهذا هو الذي نراه بحمد الله عز وجل - .


              نعم قد تجدين من نفسك شيئًا من البعد عن الله وربما كان شديدًا في بعض الأوقات ولكن لازلت تريدين العودة إلى الله، لازلت تحنين إلى أن تكوني صاحبة طاعة صاحبة بر، صاحبة إحسان، تريدين أن تضعي رأسك على وسادتك في آخر الليل وقد شعرت أنك أرضيت ربك في نهارك وأرضيته في ليلك، تريدين أن تقفي بين يدي ربك ساجدة له عز وجل شاعرة أنك قريبة منه، أنك تعتمدين عليه، أنك مخلصة له في عباداتك، أنك تقيمين أمره وتنتهين عن نهيه لا تريدين من نفسك أن تقع في المعاصي وإن كنت قد تقعين في بعضها كما أشرت في كلامك الكريم .


              نعم إنك تدركين تمامًا أنك على خطأ في بعض التصرفات التي تقومين بها وإن لم تشيري إليها في هذا الجواب، إلا أنك تريدين النجاة، تريدين أن تخرجي من ألم الحسرة على نفسك، من ألم البعد عن الله، إن في البعد عن الله شقوة تجدها النفس، فلا راحة لهذا القلب إلا بطاعة الله، إن الحياة الطيبة التي تريدينها وتسعين لأجلها والتي تريدين أن تحصليها لن تناليها يا أختي ببعدك عن الله أبدًا ولن تنالينها أبدًا بارتكاب بعض المخالفات الشرعية والتفريط في بعض الواجبات، بل ستنالينها بطاعة الرحمن، فتأملي في هذا الوصف الذي يصفه صلوات الله وسلامه عليه - لحال هذه المعاصي التي ترد على المؤمن وكيف يكون شأنه معها، فقال - صلوات الله وسلامه عليه -:


              (تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا، فأي قلب أُشربها نُكت فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين: أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض، والآخر - أي القلب الآخر - أسود مربادًا كالكوز مجخيًّا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه) أخرجه مسلم في صحيحه.


              فتأملي في هذاا لحديث العظيم كيف يبيِّن صلوات الله وسلامه عليه أن المؤمن إذا وردت عليه هذه الفتن من الذنوب والمعاصي فأناب إلى ربه ورجع إليه فإن قلبه يصقل ويصير أبيض نقيًا صلبًا قويًّا في الحق ثابتًا عليه كحال الصفا - أي كحال الحجر الألمس - النقي في بياضه الصلب في معدنه-

              وأما إذا لم يتب وأُشرب هذه الفتنة - أي هذه المعصية - وقبِلها نكت فيه النكتة السوداء - أي نقط فيه نقطة سوداء - حتى تكثر عليه هذه النقط فيصبح أسود مربادًا كالكوز مجخيًّا - أي شديد السواد - كالكوز الذي يستعمله الناس في الشرب وهو الجرة الصغيرة - مجخيًّا مائلاً عن الحق إلى الباطل.


              فالأمر يا أختي واضح وبيِّن، إن الأمر بيدك، إنه لابد لك من خطوة تتحركين بها، إن هذا الإيمان لا ينال بمجرد التمني - كما لا يخفى على نظرك الكريم - إنه يحتاج لخطوات قوية منك، إنها الخطوات التي جعلت صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتركون الغالي والنفيس ويعادون الأهل والأحباب، يخرجون من أموالهم ويخرجون من ديارهم ويخرجون من أسرهم لأجل طاعة الله، إنه الموقف العظيم الذي وقفته سمية أول شهيدة في الإسلام - رضي الله عنها وأرضاها - فضحت بروحها؛ لأجل الثبات على الحق، مع أنه كان يمكنها أن تُظهر الكفر بلسانها دون قلبها، ولكنها ثبتت حتى قُتلت شهيدة - رضي الله عنها وأرضاها - فلابد إذن من ثبات على هذا الحق، وبدون خطوة إلى الأمام لا يمكن أن تتحركي بل ستظلين مكانك، والأصل في هذا أن الإنسان بين أمرين: إما أن يتقدم وإما أن يتأخر، قال تعالى: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ} فهو إما في تقدم وإما في تأخر.


              فإن قلت: فلربما وقف الإنسان في محله؟


              فالجواب: إنه لابد له من أن يتأخر حينئذ، فإنه إن لم يسع للحق سيرجع إلى الباطل ويجره الشيطان وتجره هوى النفس، فالإنسان إذن بين التقدم وبين التأخر لا ثالث لهما، فاعرفي ذلك، فلابد إذن من خطوة تقومين بها، فقومي يا أختي إلى توبة صادقة إلى الله عز وجل.


              نعم قد تكون الفتن شديدة والأحوال صعبة والأوضاع لا تعين، ولكن أين عزيمة المؤمنة التي لا تستوحش من قلة الصالحين ومن قلة المعينين؛ لأن معها ربها، ولأنها تسير في طريق الحق؟
              إن لك فرصة عظيمة في أن تنيبي إلى ربك، أن ترجعي إليه، فخذي مثالاً على ذلك:


              فلو أنك كنت مقصرة في جانب حجابك الإسلامي فما المانع أن تقومي إلى هذا الحجاب فترتدينه كما أمر الله، لتقومي في الصباح وتخرجي إلى الناس بحجابك الإسلامي الذي أمر الله فتكونين حينئذ متشبثة بالحق، فلربما جاءك الشيطان فقال: فماذا سيقولون عنك...لقد تابت فلانة، ستصيرين حديث مجالس؟ فقولي: كلا سأثبت على طاعة الله ولن ألتفت إلى تخذيل الشيطان ونزغه، سأثبت على حجابي الإسلامي


              فلابد يا أختي من خطوة إلى الأمام، وبدون هذه الخطوة لا يمكن التقدم.


              إذن فلابد من أن تعالجي نفسك، قال تعالى:
              {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}.


              وقال تعالى:
              {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.


              فلابد إذن من خطوة إلى الأمام، ولابد أن تتقدمي، لابد أن تبذلي جهدك في طاعة الرحمن.


              وأما هذه المشاعر التي تجدينها في نفسك من قسوة ومن حقد ونحوها من الآفات التي قد تقع في النفس فهذه إنما تزول بالقرب من ربك، فداؤك إذن التوبة ومنتهاك إليها، وبهذه الخطوات تحصلين الفضل والخير، خالطي الأخوات الصالحات، انتقي الأخوات اللاتي يعنك على طاعة الله، الزمي صلاتك والزمي صلاة الفجر، والزمي غض بصرك قدر استطاعتك عمَّا حرم الله جل وعلا.


              فإن قلت: فإنه صعب؟ فالجواب حينئذ ما قاله - صلى الله عليه وسلم – ليقطع لك دابر هذه الشبهة التي قد يعرضها الشيطان لعباد الله المؤمنين، فقد جاء معاذ إلى النبي - صلى الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله دلني على عمل يقربني من الجنة ويباعدني عن النار. فقال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على ما يسره الله عليه).


              فتأملي في هذه العبارة كيف بيَّن - صلى الله عليه وسلم – أن الاقتراب من الجنة وأن البعد من النار أمر عظيم جليل، ولكنه يسير على ما منْ؟ على من يسره الله عليه.


              فإذا أردت أن تكوني ممن يسره الله عليهم ذلك فلتقتربي من ربك ولتلجئي إليه ولتنيبي إليه، ولتحرصي عليه، فبهذا تنالين الفضل والخير، فهذا هو الحل يا أختي وما سوى ذلك فهو تخذيل من الشيطان، فتذكري دومًا لابد من خطوة للأمام، ولابد من حركة تنهضك من كبوتك وإلا فإن الكبوة تطول وربما عرض الموت ووقف الإنسان أمام ربه قبل أن ينهض فحينئذ تكون الخسارة الحقيقية، وحاشاك أن تكوني من هؤلاء، بل أنت ممن قال تعالى فيهم بإذنِ الله: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ}.


              ونسأل الله لك التوفيق والسداد، وأن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين، وأن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يزيدك من فضله.

              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق


              • #8
                رد: ارجوكم وجهونى

                السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



                أهلا بكى أختنا الكريمه فى المنتدى بين أخواتك




                قالوا الاعتراف بالمشكله هو نصف الحل ...




                جميل إنكِ ترى نعم الله عليكِ وتشعرى بتقصيرك وهذا ان دل فانه يدل على فطرتك السليمه وده واضح فى فانك بتساعدى غيرك مش بتحبى الغش مبتأذيش حد وانك عاوزه تتغيرى


                طيب


                إنك حاولتى كثير وفى كل مره بترجعى تانى ..........عارفه ليه؟؟


                تعالى نتكلم ببساطه شديده إنتى جواكِ صراع بين ان انتى عارفه الصح وعاوزهتطيعى ربنا وبين انكِ مش قادره تاخدى قرار بالتغير فتنتظمى فى الصلاه وتقربى منه سبحانه




                طيب الصراع ده طبيعى لاننا كلنا جوانا الخير والشر لكن المهم مين أقوى جواكى؟؟وازاى اقوى جانب الخير عشان أقدر أتغير؟؟




                هقولك مثال بسيط جدا لو عندك زرعتين واحده بتسقيها باستمرار وواحده لأ ..الطبيعى الى بتسقيها هتبقى أقوى والثانيه هتضعف ....نفس الحكايه لو أحنا عاوزين نقوى جانب الخير او علاقتنا مع ربنا


                وهنقول كلام عملى أنتى بتدخلى لقلبك أيه طول اليوم؟؟؟؟؟


                ببساطه كده هسألك عن اربع حاجات :


                انتى بتسمعى أيه ؟؟؟
                وبتشوفى أيه ؟؟؟


                وبتتكلمى عن أيه ؟؟؟


                وبتفكرى فى أيه؟؟؟؟؟






                وبسأل عن الاربعه دول لان دول الطريق لقلبك



                هنلاقى ان اغلب يومنا بيدور عن الكلام عن اللبس والكليه والمذاكره ومشاكلنا مع اهلنا واخر الاخبار .........الى اخره


                الحل العملى البسيط جدا والفعال جدا كمان ان شاء الله


                خلى ليكى وقت يومى تسمعى عن ربنا وتتكلمى عن ربنا وتفكرى فى حالك معاه وتبصى فى كتابه وأحنا ممكن نساعدك هنا فى المنتدى تعالى قسم فضفضة الاخوات
                واتعرفى على اخوات هتشجعوا بعض وهتحسى انك بتتغيرى ان شاء الله


                اسمعى الايه دى :


                {لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ}
                [الرعد : 11]


                يعنى لو حياتك فضلت زى ماهى واهتماماتك زى ما هى واسلوب حياتك زى ما هو تفتكرى التغير هيجى منين ؟؟
                يعنى دلوقتى المطلوب منك حاجتين




                : 1_ الدعاء : تدعى ربنا كثيييييييييييييييييير انه يهديكى ويساعدك






                2_ انضمى معانا كعضوه وتابعيى معنا



                هتبدأى تسمعى دروس او حتى مقاطع صغيره مدتها 5 :10 دقائق _تبدأى تقرى مواضيع دينيه تقربك من ربنا أكثر



                هتلاقى أخوات كثير سنهم قريب منك وعندهم مشاكل زيك واخوات اكبر ممكن يساعدوكم ولو عندك أى مشكله هنساعدك ان شاء الله


                وبالنسبة للموضوع المهم عندك وهو :


                الصلاة
                ،طيب ليه بدأت بيها ؟؟؟؟
                لان الصلاة عماد الدين من اقامها فقد اقام الدين بل انها من اركان الاسلام الخمس يعنى هى اساس الدين ،وربنا بيأمرنا بيها فى ايات كتيرة فى القرأن تجدى فى ايات كثيرة منها ((واقيموا الصلاة واتوا الزكوة وما تقدموا لانفسكم من خير تجدوه عند الله))



                وبعيدا عن كل شئ مش اللى بيحب حد بيحب يلقاه ولله المثل الاعلى ،واحنا بنكلم ربنا فى الصلاة والله يرد علينا اسمعى معى:




                عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : قَسَمْتُ الصَّلَاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي ، فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سورة الفاتحة آية 2 ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : حَمِدَنِي عَبْدِي ، وَإِذَا قَالَ : الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سورة الفاتحة آية 3 ، قَالَ : أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي ، أَوْ : مَجَّدَنِي عَبْدِي ، وَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ سورة الفاتحة آية 4 ، قَالَ : فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي ، وَإِذَا قَالَ : إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ سورة الفاتحة آية 5 ، فَهَذِهِ بَيْنَ عَبْدِي ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ { 6 } صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ سورة الفاتحة آية 6-7 ، فَهَذِهِ لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ " .




                والله فضل جميل انتى اكيد بتحبى ربنا وبالتالى هتحبى لقائه،استشعرى الحديث ده وانتى واقفه امام الله فى الصلاة هتفرق كتير جدا والله وتشعرى بخشوع فى الصلاة رهيب مجرد استشعارك انك واقفة امام الملك.
                وعليكِ بالدعاء خاصة فى وقت السحر والناس نيام كلمى حبيبك الله ناجيه اطلبى منه الهدايه قولى له



                اللهم انى ضاله فاهدنى اللهم انى مذنبه فتوب عليا يارب محتجالك ....
                وقوليها كتييييييييير يارب محتجالك يارب اهدنى يارب ثبتنى
                وعليك فى وقت السجود ب "اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك"
                وتأكدى انه مش هيسيبك والله العظيم




                ما أجمل التوبة والرجوع إلى الله
                ولكن الأجمل أن تكون هذه التوبة عن معرفة بالله وفهم للدين حتى لا يحدث الإنتكاس






                سبحان الله هى دى الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده ويعرفها كل من ذاق طاعة الله

                أختنا الحبيبة المشكلة أنك لما التزمتي كان المفروض تعرفي أن الدين




                1_علم : إنك تتعلمي أساسيات دينك عشان تعبدي ربنا على علم ويقين وتتجنبى وساوس الشيطان من تزين الشهوات أو أنه يرمى على عقلك شبهات



                2_عمل : إنك يبقى ليكى عبادات ثابتة يومية و أسبوعية
                تبدأي الأول بالفروض وتزودي شوية شوية النوافل



                3- دعوة: احرصي على نشر الخير و ما تعلمتيه من علم ، قدر المستطاع .



                والي هيعينك على ده الصحبة الصالحة
                ومفتاح كل ده الصبر والاستعانة بالله




                و نسأل الله أن يثبتكِ علي طاعته
                و يعينكِ علي ذكره و شكره و حسن عبادته

                زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
                كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
                في
                :

                جباال من الحسنات في انتظارك





                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x
                إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                x
                أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
                x
                x
                يعمل...
                X