انا شاب كنت اتجنب اى علاقه مع اى فتاه لانى اعلم انه كما تدين تدان واحاول على قدر جهدى حفظ الله ولكن من فتره جائنى اتصال من فتاه اعرفها بحكم القرابه تخبرنى باعجابها بى وانا كنت اشعر بهذا وهى لازالت فى الدراسه فاخبرتها ان عليها الانتظار حتى تنتهى من دراستها ثم نتمم هذه العلاقه بالشكل الصحيح خصوصا انى كنت منتظرها حتى تكمل دراستها ولكن بدون اخبارها او حتى شعورها بذلك حتى لا افتح اى مداخل للشيطان وكان هذا ردى عليها وبأن علينا ان نصبر حتى تنتهى من دراستها واكون انا قد اكملت ما ينقصنى وان تجتنب الحديث فى خلال هذه الفتره واتفقنا على هذا ولكن فوجئت بتكرار اتصالاتها بحجة السؤال والاطمئنان فحاولات مرارا منع هذه الاتصالات واحيانا انجح واحيانا اخرى افشل وحدث ان علم والدها بهذه العلاقه فاخبرتهم اننى كنت اكلمها لابدى اعجابى بها وانها ردت بالرفض لخوفها من ابيها نظرا لانها من اسره متحفظه وانا الآن فى موقف لا احسد عليه امام والدها.
فما الحل جزاكم الله خير.
فما الحل جزاكم الله خير.
تعليق