إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    يريت تساعدونى
    انا عارف ان الله سبحانه وتعالى فى شعبان بيغفر لكل عباده المسلمين ماعدا الكافر والمشاحن
    وانا فهمت المشاحنه اللى هيا الخصام وكده

    المهم انا ليا صاحب فى المعهد ، والصاحب ده يعنى مش صاحب صاحب مجرد شخص اتعرفت عليه فى وقت بسيط وقليل معرفوووش من فتره

    كنت قبل التزامى مسافرين مع بعض بنصيف
    وحصلت مشكله بسيطه هناك وهايفه
    ورجعنا كلامنا قليل مع بعض

    المهم بعد فتره سمعت كلام من ناس صحابى انه بيتكلم عليا كلام مش حلو
    فضايقت منه وقولت انا مش هتكلم معاه ولو اتكلمت على قد السلام

    المهم روحت المعهد بعد فتره
    واجا هوا سلم عليا وانا سلمت عليه مجرد السلام وبس ومتكلمتش ازيد من كده
    والكلام ده كان فى الترم الاول

    واجا الترم التانى
    وروحت امتحن وهو كان معايا فى اللجنه فانا اما شوفته وهو مش شايفنى مسلمتش عليه ولا حاجة (والكلام ده قبل التزامى)
    ففى فمره شافنى هوه واجا سلم عليا وانا رديت عليه وبـــس

    وانا دلوقتى فى نيتى لو شوفته فى اى مكان وده صعب لاختلاف السكن والعمل وكل حاجة
    لو شوفته يعنى هسلم عليه (لأن بعد التزامى بفضل الله ، مش بحس بمشاحنه من ناحيه حد زى الاول)

    فعادى انا بقيت متسامح يعنى


    فأنا عايز اعرف من اللى حكيته ده
    هل اكون مشاحن معاه؟
    ولا مجرد انه سلم عليا وانا رديت عليه يبأ كده مفيش مشاحنه ، والمشاحنه فى المقاطعه الكامله والخصام الكامل؟

    فيريت تفيدونى فى الموضوع ده
    عشان قلقان ونفسى ربنا يغفرلى فى الشهر الكريم ده
    بس خايف اكون فى وضع المشاحن ومنولش المغفره ديه

    فيريت تفيدونى
    وبارك الله فيكم

  • #2
    رد: المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

    وحاجة تانيه ربنا يباركلوا

    وانا صغير يعنى فى الاعدادى والدبلووووم وكده قبل طريق الالتزام (أسال الله ان يثبتنى ويعينى)
    كنت اعرف صحاب ويحصل مشكله ولا حاجة وانا كنت من النوع اللى اما يتخنق من حد بشيل منه جامد بس الحمدلله بحاول اكون متسامح على قد ما اقدر وربنا يقوينى ويقدرنى

    المهم كنت اعرف صحاب وكان يحصل مشكله فكان يحصل خصام ما بينا وفى بعض الاحيان كان الخصام يفضل لحد ما اخلص الاعدادى او الدبلوم مثلاً

    وعادى كل واحد بيروح لحاله ومحدش بيعرف حد وديه طبيعه المدارس والدبلومات وكده
    وحتى لو واحد صاحبى وكنت اعرفه بيروح لحاله وانا لحالى ومشاغل الدنيا بتاخد الواحد


    فأنا عايز اعرف ديه مشاحنه برده؟
    مع العلم انى برده لو شوفت اى حد كنت متخاصم معاه فى شارع او فى مكان هسلم عليه وعادى خالص
    مع ان ده برده صعب يحصل لأن فيه اختلاف فى السكن وفى العمل وفى الدراسه وفى كل حاجة
    بس انا بقول لو حصل يعنى
    لانى مشوفتش اى حد من الاعدادى او الدبلوم الا ناااادر جداً جداً جداً بقالى فتره

    وغير كده كمان الناس اللى كان ما بينا مشاكل او خصام معرفش ليهم طريقه تواصل دلوقتى اصلاً

    فعايز اعرف الحاجات ديه قبل طريق الالتزام محسوبه عليا؟
    لانى اساساً مكنتش اعرف ان المشاحنه والخصام والحاجات ديه مكروه ومحرمه فى دين الاسلام
    وان مينفعش اخ يخاصم اخوه اكتر من 3 ايام

    فانا كان عندى جهل من ناحيه الحاجات ديه

    بس الحمدلله وبفضل الله عرفت دلوقتى
    وبحاول زى ما قولت اكون متسامح ولو حصل حاجة مقدر الله مش بزود الخصام عن 3 ايام

    فعايز اعرف الحاجات ديه محسوبه عليا اللى كانت قبل طريق الالتزام
    ومع الاخذ بالاسباب انى معرفش ليهم طريقه تواصل وغير كده لو شوفتهم هسلم عليهم

    فيريت تفيدونى فى الجزئيه ديه برده
    جزاكم الله خير

    تعليق


    • #3
      رد: المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

      محتاج مساعدتكم يا جماعه فى اسرع وقت
      ربنا يباركلكوووووو

      تعليق


      • #4
        رد: المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        أبشر اخي الحبيب أبشر بتوبة الله عليك
        وإعلم ان التوبة تهدم ما قبلها فمتى تحققت شروطة التوبة النصوح فيك فقد غفر لك ما سبق
        واليك شروط التوبة
        فإنه من المعلوم أن الله جل وعلا قد شرع لعباده التوبة والإنابة إليه وحثهم عليها ورغبهم فيها ووعد التائب بالرحمة والغفران مهما بلغت ذنوبه فمن جملة ذلك قوله جل وعلا: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون) [الزمر: 52-53]. وقال تعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) .[ البقرة: 222].


        وقد تضافرت دلائل الكتاب والسنة على وجوب التوبة، ولزوم المبادرة إليها، وأجمع على ذلك أئمة الإسلام ـ رحمهم الله تعالى. إذا علم ذلك، فإن التائب لا يكون تائبا حقا إلا إذا توفرت في توبته خمسة شروط:


        الشرط الأول: الإخلاص ـ وهو أن يقصد بتوبته وجه الله عزوجل.


        الثاني: الإقلاع عن الذنب.


        الثالث: الندم على فعله.


        الرابع: العزم على عدم الرجوع إليه.


        الخامس: أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلى حال الغرغرة عند الموت. قال النووي في شرح مسلم (وللتوبة شرط آخر وهو أن يتوب قبل الغرغرة كما جاء في الحديث الصحيح وأما في حالة الغرغرة وهي حالة النزع فلا تقبل التوبة فهذه الشروط فيما إذا كان الذنب بين العبد وربه، كشرب الخمر مثلاً. وأما إذا كان الذنب يدخل فيه حق العباد، فلا بد من إبراء الذمة من هذا الحق فإن كان مظلمة استحلها منه، أو حقا رده إليه، بالإضافة إلى الشروط الخمسة الآنفة الذكر. إذا ثبت هذا فليعلم أن العبد إذا تاب ، فينبغي أن يكون حاله بين رجاء قبول التوبة، ومخافة العقاب من الله تعالى، قال تعالى: (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون) [المؤمنون: 60]. وقد خرج الترمذي بإسناد ثابت أن أم المؤمنين عائشة بنت الصديق رضي الله عنهما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقالت: "أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ فقال: لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات". لكن لا ما نع أن يكون هنالك أمارات على صدق توبة العبد يستأنس بها في ذلك.فمن ذلك أن العبد التائب يجد حرقة في قلبه على ما فرط منه في جنب الله. وأنه ينظر لنفسه بعين التقصير في حق الله الجليل. وأنه يكون أشد تجافيا عن الذنب وعن أسبابه، نائيا بنفسه عن هذه الموارد. ومن ذلك أنه يميل إلى الإقبال على ربه ومولاه، وأن يصاحب أهل الفضل والخير ويقاطع أصدقاء السوء ومن لا خير فيهم، وأن ينظر إلى توفيق الله له بالتوبة على أنه نعمة عظيمة من أعظم النعم عليه، فيفرح بها ويحافظ عليها ويخاف زوالها، ويخشى عقوبة نكثها. والله تعالى أعلى وأعلم


        ثم مادمت يا أخي ليس في قلبك شحناء من أحد ولا خصام لأحد فأبشر مادمت تؤدي لهم حق الإسلام من رد السلام وعيادة المريض وتلبية الدعوة وحضور الجنائز وغيرها من حقوق الإسلام وليس في قلبك شيىء لهم الا الحب في الله فأنت لست ممن يتكلم عنهم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الخاص بمغفر الله عز وجل للناس في شعبان الا المتخاصمين والمتشاحنين

        غفر الله لي ولك


        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: المشاحنه ما بين الاصدقاء وشعبان

          الف شكر لحضرتك على الرد
          وربنا يغفرلنا جميعاً

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X