إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مخترعون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: مخترعون

    صدقتِ

    جزاك الله خيرا أمل المستقبل على مرورك الرائع
    لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
    لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
    لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
    لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

    تعليق


    • #32
      رد: مخترعون

      محمود وائل.. مصرى ... أصغر خبراء الانترنت في العالم

      ==========================​=====
      تمكن محمود وائل -11 عاما- والمصنف أنه أذكى طفل في العالم من اقتناص لقب أصغر خبراء الانترنت، وذلك بعد حصوله على شهادة سيسكو ولقب أخصائي تكنولوجيا معتمد من شركة مايكروسوفت.

      ولم تلفت مهارات مصمم الانترنت الصغير الذي يتمتع بقدرات كبيرة في مجال الانترنت أنظار عائلته وأصدقائه الذين يعرفونه باسم مودي وحسب وإنما حصل أيضا على شهادة سيسكو لمستوى المبتدئين وهو أيضا أخصائي تكنولوجيا معتمد من شركة مايكروسوفت.

      وتعترف شهادة مايكروسوفت للحاصل عليها بالمهارة في استخدام منتجات الشركة ويسعى للحصول عليها كل من يرغب في أن يصبح محترفا في مجال تكنولوجيا المعلومات أو المحترفين بالفعل. ويستغرق الامتحان لهذه الشهادة عادة ساعتين لكن مودي أنهى الامتحان في 12 دقيقة.

      وقال مودي إنه جاهز الآن للتأهل لمستوى المحترفين في سيسكو والذي يشير إلى قدرة المستخدم على العمل في حلول الشبكات المعقدة والتي تؤهل الحاصل عليها للعمل كمهندس دعم أو مهندس نظم أو مهندس شبكات.

      والشهادات الحاصل عليها تجعله واحدا من أصغر خبراء الانترنت في العالم وأوصلته مهاراته إلى المنظمات والجامعات الدولية وعرضت عليه معاهد في الولايات المتحدة وكندا وقطر منحا للدراسة لكنه قرر البقاء في مصر. وقال انه يرغب في مساعدة آخرين على تحقيق ما حققه.

      وتقول عائلته إن مهاراته في الحساب بدأت منذ أن بدأ يتعلم المشي حيث استطاع أن يجري العمليات الحسابية المعقدة وأطلق عليه زملاؤه "مستر كالكيوليتر" لقدراته في الحساب. ونشرت عنه مقالات في عدد من الصحف.

      وقال والده الدكتور وائل محمود انه من المهم أن يدعم الاباء أبناءهم وأن يجدوا لهم الوقت.

      ولم يكتف مودي بما حصل عليه من شهادات ويشحذ معرفته بقراءة كتب عن الكمبيوتر كي يتمكن من الاستعداد للتعامل مع التحديات القادمة.
      لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
      لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
      لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
      لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

      تعليق


      • #33
        رد: مخترعون

        مصري يحصل على «جائزة عبد الحميد شومان» كأفضل باحث علمي عربي في الكيمياء

        حصل الباحث بقسم التكنولوجيا الحيوية البيئية بمدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، الدكتور رضا عبد العزيز أبوشنب، على جائزة "عبد الحميد شومان" للباحثين العرب الشبان للعلوم البيولوجية وعلوم البيئة من المملكة الأردنية الهاشمية.

        وجاءت الجائزة نتيجة مساهمات أبحاث الدكتور رضا أبوشنب في وجود حلول وتقنيات حديثة رخيصة الثمن وآمنة وصديقة للبيئة لحل مشاكل البيئة من الملوثات العضوية وغير العضوية للمياه والتربة، وأيضًا إنتاج الوقود الحيوي من الطحالب، والهيدروجين الحيوي والإيثانول من مخلفات الأغذية.

        وقدم أبو شنب 14 بحثا علميا منشورا في مجلات علمية دولية متخصصة في مجالات مدرجة للتصنيف العالمي، بالإضافة إلى تسجيل 8 براءات اختراع، أحدهما تم تسجيلها بمكتب براءات الاختراع الأمريكية، واثنين تم تسجيلها بمكتب براءات الاختراع داخل مصر، و5 تم تسجيلها بمكتب براءات الاختراع بكوريا الجنوبية .

        كما قام أبو شنب بمراجعة أوراق بحثية ومشاريع علمية لأكثر من 24 مجلة علمية دولية في مجال علوم البيئة والتكنولوجيا الحيوية، فضلا عن إشرافه على عدد من رسائل الماجستير و الدكتوراه وخدمة المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني، من خلال عمل استشارات مختلفة للتقييم البيئي، وتحليل الصرف الصناعي، وتأهيل المعامل للحصول على نظام الجودة، من خلال إدارته لإدارة الجودة للمعامل المركزية بمدينة الأبحاث العلمية.

        تجدر الإشارة إلى حصول كل من الدكتور عصام خميس رئيس مدينة برج العرب للأبحاث العلمية، والدكتور دسوقي عبد الحليم، عميد معهد بحوث الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية على جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب، حيث تمنح الجائزة للأبحاث العلمية المتميزة لشباب العلماء في مجال الكيمياء على مستوى الوطن العربي.

        مصر تستطيع
        لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
        لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
        لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
        لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

        تعليق


        • #34
          رد: مخترعون

          جزاكم الله خيرا
          â—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈ
          أســـــألــكم الدعـــــــــاء
          لأبي بالشفاء العاجل ولعمي وزوجة خالي بالرحمة والمغفرة

          تعليق


          • #35
            رد: مخترعون

            وجزاك مثله يا جميلة
            بارك الله فيك
            لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
            لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
            لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
            لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

            تعليق


            • #36
              رد: مخترعون

              تمكنت الباحثة الدكتورة زينب شعبان أبوالنجا المدرس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم جامعة المنصورة من اكتشاف مركبات كيميائية مستخلصة من نبات عرق الذهب والطحالب المائية لمكافحة البعوض وذلك بدعم من جامعة جاكوب الألمانية.
              وبذلك تكون حققت جامعة المنصورة نصرا وإنجازا علميا غير مسبوق في مجال الحفاظ علي صحة الإنسان وسلامة البيئة ، وجاء فوز الدكتورة زينب بلقب سيدة الكيمياء لعام 2011 ضمن عشرة باحثات علي مستوي العالم وذلك بعد أن نجحت في اكتشاف هذه المركبات.
              وقالت الدكتورة زينب بحسب جريدة “الأهرام” أنها العربية الوحيدة التي فازت بهذا اللقب بترشيح من دار النشر العلمية العالمية( وايلي) للأمم المتحدة وذلك بمناسبة مرور مائة عام علي منح جائزة نوبل في الكيمياء لمدام ماري كوري واضافت ان الدراسة اشتملت علي تجميع بعض النباتات ذات الأهمية الطبية والآمنة علي الإنسان والبيئة من أجل استخلاص واكتشاف مركبات كيميائية طبيعية لها تأثير إبادي وطارد لحشرة البعوض بغرض مكافحتها بأكثر الطرق الآمنة علي البيئة.
              وأنه لأول مرة يتم فصل مركبين بصورة نقية من نبات عرق الذهب ولهما تأثير فعال جدا في ابادة حشرة البعوض ويعد هذا إنجازا علميا غير مسبوق لم يذكر أو يسجل في المراجع العلمية من قبل. وأضافت الباحثة انها قامت بعمل أحدث التحاليل من أجل الاستنتاج والتعرف علي التركيب الكيميائي للمواد الفعالة من خلال معمل الدكتور نيكولاي كونرت لكيمياء المنتجات الطبيعية بالجامعة الألمانية
              نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
              وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
              وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



              تعليق


              • #37
                رد: مخترعون

                بجهاز لا يتعدى حجمه واحد سنتيمتر، تستطيع أن تحافظ على محفظتك وموبايلك من السرقة”.. بعد انتشار ظاهرة سرقة حافظات الجيب وهواتف المحمولً، لهذا قرر شاب مصرى من عشاق العلوم والتكنولوجيا إطلاق جيل مصرى جديد من محافظ النقود والهواتف المحمولة التى تتمتع بخاصية مانع السرقة، على أن تكون رخيصة الثمن لتكون فى متناول الجميع، طالما أن الموبايل أصبح هو الآخر فى متناول الجميع، وبالطبع حافظة النقود، حتى تستطيع جميع طبقات المجتمع استخدامه. “اليوم السابع″ التقى المحامى “محمود الباز″، الذى يهوى الاختراعات ونجح فى الحصول على أكثر من براءة اختراع، ومن هذه البراءات جهاز يمنع السرقة، ويقول عنه، “هو عبارة عن دائرة إلكترونية صغيرة الحجم متعددة الاستخدامات، لا تتعدى الواحد سنتيمتر، حيث يمكن وضعها فى حافظات الجيب بشكل أساسى، ويمكن أيضاً استخدامها ووضعها فى التليفونات المحمولة وأدراج المحلات.. وغيرها، فهى تقوم بإصدار إنذار فى حالة تعدى أى شخص على الأشياء التى توضع بها، ففى حالة قيام لص بسرقة المحفظة من جيب شخص ما، تقوم الدائرة بإصدار إنذار لتنبيه صاحبها، وأيضا بالنسبة لأدراج المحلات فعند فتح الدرج من قبل زبون أو أى شخص آخر، تقوم الدائرة الإلكترونية بالعمل أتوماتيكياً لتنبيه البائع.
                أكد “محمود” أن هذه الدائرة الإلكترونية وتوظيفها غير موجود وغير مستغل على مستوى العالم، لذلك من المتوقع لها أن تحقق مكاسب هائلة عند بدء إنتاجها، فتعتبر هذه الحافظات هى الجيل الجديد من حافظات النقود، ويرجع هذا إلى وجود ضمان للمشترى أن هذه “المحفظة” غير قابلة للسرقة، وأيضا الحال ينطبق على الهواتف المحمولة، إلى جانب إمكانية استخدامه فى أشياء عديدة، وكل هذه الأشياء موجودة بشكل أساسى ويومى فى حياتنا.
                أما عن الهدف من الاختراع، فأشار محمود إلى هدفين أساسيين الأول، أن المنتج لهذا الجهاز سيكون هو المحتكر الوحيد لإنتاجه، بالإضافة إلى أن هذه السلعة ستكون رخيصة الثمن، وهو ما سيزيد الأرباح للمنتج، لأن هذه الدائرة لن تكلفه أكثر من خمسة وعشرين إلى خمسين قرشاً.
                الهدف الثانى ويختص به المستهلك، وهو أنه سيعمل على توفير عنصر الأمان له، وضمان منع السرقة، مع رخص الثمن.
                نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                تعليق


                • #38
                  رد: مخترعون

                  [IMG]http://zewailcityfriends.com/wp-*******/uploads/2012/02/aa40.jpg[/IMG]
                  بفضل آية قرآنية، حصلت عالمة مصرية على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم في لندن وذلك وصولها إلى إختراع يحمي المنشاَت والمباني من مخاطر الزلازل.
                  وقد توصلت المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم للاختراع الذى يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من حوائط البيتومين من الحديد المنصهر معتمدة في اختراعها على الآية {96} من سورة الكهف كمرجع أول في هذا الاختراع: آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً”. صدق الله العظيم.
                  وقالت الخبيرة المصرية: “توقفت أمام هاتين الآيتين وتدبرت موقف نزولهما جيداً وبعد عدة تجارب توصلت إلى تركيبة جديدة من الخرسانة المسلحة استخدمت فيها نفس المواد التي اعتمد عليها ذو القرنين في إقامة الحاجز بين الجبلين .. من أحد منتجات البترول مضافا ً إليه الحديد المنصهر مع الإسفلت فتوصلت إلى خلطة شديدة التماسك ولها قدرة على مقاومة الزلازل.
                  وقد ألهم الله سبحانه وتعالى ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدما ً فيه بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج.
                  الدكتورة ليلى لها 100 أختراع حصلت بموجبها على جائزة الاستحقاق بلندن ولقد مدحها أعضاء لجنة التحكيم قائلين: “أم المخترعين التي تعمل في صمت أبو الهول وشموخ الأهرامات”. “يمن برس″.
                  نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                  وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                  وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                  تعليق


                  • #39
                    رد: مخترعون

                    وصل العالم المصرى الدكتور عماد عويس رئيس قسم المواد السيراميكية والحرارية بمركز بحوث وتطوير الفلزات الى طريقة مبتكرة لتحويل خبث أفران الصناعات الفلزية ” الحديدية ” الى رغويات سيراميكية خالية من الاسبستوز الى مساحيق فائقة العزل والانخفاض فى الكثافة، وحصل بها على براءة اختراع من أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا .

                    وصرح الدكتور ابراهيم أحمد إبراهيم رئيس المركز اليوم بأن هذه الطريقة تمثل نقلة تكنولوجية واقتصادية كبيرة على المستوى المحلى والدولى حيث يمكن ان يصبح هذا الخبث مصدرا من اهم مصادر الانتاج لهذه المواد فى حال الاستغلال على نطاق صناعى.
                    واكد ان هذا الابتكار ترجع اهميته الى انه ذو شقين الاول منهما بيئى حيث امكن التخلص من الكميات الهائلة من الخبث الناتج عن الصناعات الفلزية وفى مقدمتها صناعة الحديد والصلب والتى تسبب اضرارا بيئية وتحويلها الى صناعات مفيدة صديقة للبيئة .
                    واضاف ان الشق الثانى لاهمية الابتكار هو شق اقتصادى حيث تم تحويل هذه المواد الضارة الى رغويات سيراميكية ومساحيق فائقة العزل تستخدم للحفاظ على الطاقة الحرارية فى الكثير من الصناعات المهمة وذلك بالاضافة الى تقليل تكلفة انتاج الحديد والصلب .
                    نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                    وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                    وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                    تعليق


                    • #40
                      رد: مخترعون

                      “تخيل بيتك منور من غير ولا لمبة” قد تكون هذه الجملة هى أمنية كل مصرى يدفع فاتورة كهرباء فلكية لمحصل الكهرباء شهرياً، متمنياً أن يتم إلغاء الكهرباء التى تكلفنا مبالغ طائلة، ولكن هل هذه الأمنية السرية قابلة للتحقيق؟ “محمد على”41 عاماً المصرى البسيط قضى ثلاث سنوات كاملة فى تحقيق هذه الأمنية ليخرج فى النهاية باختراع عبقرى يمنع عنك “زن” محصل الكهرباء الذى يدق بابك “كل شهر”، “وهينورلك بيتك، ومكتبك ورصيف الشارع وأى منطقة ببلاطة واحدة”.
                      “البلاط المضىء” هو الاختراع الذى خرج به “محمد” من معمله المتواضع بعد ثلاث سنوات من التجارب، “محمد” الذى ثقف نفسه بنفسه وأتقن وتعلم كل حرفة يعمل بها، كما عمل لفترة لا بأس بها فى مجال الديكور الذى يعتمد على “خراطيم النور” أو السلاسل المضيئة والتى تستهلك الكهرباء بشكل كبير، فكر فى حل بديل يمكن من خلاله توفير الكهرباء المستهلكة ويدخل أيضاً فى استخدامات متعددة نحتاج فيها للإضاءة، ومن هنا بدأ العمل على مادة “الفسفور” ودرسها جيداً ليضيف إليها مجموعة من المواد الكيميائية التى رفض الإفصاح عنها لأنها “سر المهنة”، بالإضافة إلى تجارب التى لا تنتهى عكف عليها لمدة ثلاث سنوات ينفق فيها من جيبه الخاص، حتى توصل لأفضل نتيجة وهى مادة سائلة مضيئة يمكن سكبها على أى مادة خام “سيراميك أو أسمنت أو زجاج” لتبقى مضيئة لأكثر من 12 ساعة.
                      اليوم السابع التقت بـ”محمد” للحديث عن اختراعه ويقول “محمد”: الفكرة التى توصلت لها هى مادة مضيئة بديلة للطاقة تعتمد فى تكوينها الأساسى على “الفسفور” وبعض المواد الأخرى، قمت بعد ذلك بتجربتها على عدد من المواد الخام وكان أفضلها هو “البلاط” الذى يطلق عليه “المرمر” أو “البرقوقة” وهو نوع من الحصى الصغير الذى تقبل المادة السائلة، وبعد تشبعه بالمادة قمت بتغليفه بطبقة من مادة “إيبوكسى” وهى مادة شفافة صلبة قابلة للتعرض للضوء وهى مادة معروفة عالمياً، وفى النهاية خرجت البلاطة المضيئة فى شكلها النهائى.
                      يكمل”محمد”: البلاطة المضيئة يكفى 2 متر مسطح منها لإضاءة غرفة مساحتها 16 متر إضاءة قوية بدون استخدام أى إضاءات أخرى، وذلك عن طريق شحنها بأى مصدر ضوء سواء ضوء الشمس أو أى ضوء أخر لمدة تتراوح ما بين 20 إلى 120 دقيقة لتبقى مضيئة من 9 إلى 12 ساعة متواصلة دون الحاجة إلى أى مصدر كهرباء أو أى تكلفة من أى نوع.
                      وعن الاستخدامات التى فكر فيها “محمد” لاستخدام بلاطته المضيئة يقول: البلاطة المضيئة يمكن أن تدخل فى عدد كبير من الاستخدامات، نظراً لقوتها حيث إنها أقوى وأصلب من الجرانيت بنسبة 30%، ويمكن استخدامها فى إنارة البيوت أو الأرصفة فى الشوارع فى أشكال جمالية رائعة، إلى جانب استخدامها فى ممرات الطائرات أو مصدات الأمواج فى البحر لتنير الليل للسفن دون الحاجة للفنار، كما يمكن استخدامها داخل السجون، أو إدخالها فى صناعة أشكال ديكورات مضيئة على السيراميك أو الرخام، وغيرها من الاستخدامات التى لا حصر لها والتى ستوفر الكثير من الأموال المهدرة وخاصة أنها تتناسب مع محدودى الدخل.
                      أما عن رحلة الكفاح التى سلكها “محمد” للترويج لاختراعه يقول: بعد أن انتهيت من تصميم البلاطة توجهت إلى استخراج براءة الاختراع التى حصلت عليها بالفعل، لأنتقل بعدها إلى مركز البحوث والبناء لأجرى عليها اختبار “البرى” الذى أثبت أنها صالحة للاستخدام، كما أثبت أنها مقاومة للمياه العذبة والمالحة ومقاومة لعوامل المناخ وضد الصدمات والاحتكاك والرطوبة، كما أنها أصلب من الجرانيت بنسبة 30% وجاهزة أيضاً للاستخدام.
                      “محمد” الذى خرج بشهادة جودة لمنتجه من معهد البحوث والبناء، نزل على أرض الواقع ليجد الصدمة التى تواجه كل عبقرى فى مصر، ويفاجأ بعد اهتمام بتنفيذ هذا الاختراع داخل مصر، وتحاول السفارة الأمريكية الحصول عليه لتنفيذه بالخارج وهو ما رفضه “محمد” لرغبته فى تنفيذه داخل بلده.
                      “محمد” حصل على تصريح من وزارة الصناعة بقطعة أرض لإقامة مصنع وهو تصريح جار لمدة عام انتهى بالفعل، قبل أن يتمكن “محمد” من دفع المبلغ المطلوب وهو 200 ألف جنيه على أقل تقدير، لتسحب منه قطعة الأرض لعدم قدرته على تمويل المشروع الذى أنفق عليه بالفعل 300 ألف جنيه لاستيراد المواد الخام من الخارج.
                      “بحلم أبنى مصنع أبدأ أنفذ فيه المشروع جوا بلدى” هكذا أنهى “محمد” حديثه لـ”اليوم السابع″، متمنياً أن يبدأ مشروعه الذى يحتاج إلى مليون جنيه كرأس مال مبدئى وهو مبلغ قليل مقارنة برأس مال المشروعات المماثلة، ونظراً للمبالغ الطائلة التى قد يوفرها هذا الاختراع وما يمكن تحقيقه من خلال استخدام بديل جيد للطاقة لا يحتاج لتكاليف تذكر.
                      نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                      وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                      وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                      تعليق


                      • #41
                        رد: مخترعون

                        ما شاء الله اللهم بارك
                        اختراعات رائعة جدا
                        جزاك الله خيرا يا أمل
                        ننتظر المزيد من ابتكارات المصريين
                        تم تقييمك وتقييم الموضوع

                        بارك الله فيكِ
                        لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
                        لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
                        لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
                        لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

                        تعليق


                        • #42
                          رد: مخترعون

                          جزاك الله خيرا
                          نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                          وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                          وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                          تعليق


                          • #43
                            رد: مخترعون

                            رغم صغر سنها (15 عاماً) إلا أنها عاشقة للبحث والمعرفة فى كل ما هو جديد فى مجال العلوم والتكنولوجيا، ويلازمها دائما الشعور بأن لديها الكثير من الابتكارات والاختراعات، لذلك تعتمد على تثقيف نفسها بقراءة الصحف والمجلات العلمية والكتب التى تتناسب مع مرحلتها العمرية، ولم تتردد فى أن تلتحق "بالنادى العلمى" الذى أنشئ مؤخراً فى مدرستها، ونجحت فى أن تكون إحدى مبدعاته وذلك بشهادة أساتذتها، إنها سمية حسنى عمر الطالبة بالصف الثالث الإعدادى بمدرسة طيبة الخاصة بدمنهور فى محافظة البحيرة شمال مصر.

                            حرصت "سمية" دائما على مشاهدة البرامج العلمية حيث اهتمت مبكرا ببرنامج " العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود وبرنامج " الإعجاز العلمى للقرآن" للدكتور زغلول النجار، وعندما بدأت تتضح ملامح الإبداع والابتكار لديها التحقت "بنادى العلوم" بمدرستها، وذلك بناء على تشجيع مدرس مادة العلوم، وفى تلك الأثناء جاءتها فكرة ابتكار جهاز لقياس كهربة مخ الإنسان السليم وكذلك مريض السكرى والكبد أثناء الغيبوبة.

                            الجهاز مكون من دائرة كهربية ومقاومات "وترانس" ووصلة ثنائية مسئولة عن تحويل التيار المتردد إلى تيار ثابت و"فولتا ميتر" يحتوى على مؤشر لقراءة الكهربية وهو موصل بسلك مثبت بطرفيه قطعتان من المعدن، والجهاز يعتمد على وضع قطعتى المعدن خلف كل من الأذن اليمنى واليسرى للمريض لأنها تعتبر أقرب منطقة للمخ يسهل من خلالها قياس فرق الجهد عن طريق الفص الأيمن والأيسر للمخ.

                            ورغم بساطة الجهاز إلا أنه يتسم بالدقة فى قياس كهربية الجسم حتى أنه يمكن من خلاله إنقاذ حياة مريض السكرى والكبد وخاصة لحظة الشعور باقتراب حدوث الغيبوبة، وبذلك يمكن إجراء الإسعافات الأولية والاحتياط قبل حدوثها، وقد أشرف على الجهاز رئيس "نادى العلوم" بالبحيرة وشاركت به سمية فى العديد من المعارض العلمية والتى تقام بصفة دورية بمدارس دمنهور.

                            وبالنسبة لتكلفة الجهاز فهى بسيطة لا تتعدى ال50 جنيهاً كما أنه الجهاز الوحيد من نوعه الذى يجمع بين أكثر من فائدة فى قياس كهربية المخ للإنسان السليم ومريض السكرى والكبد، بخلاف الأجهزة الطبية الأخرى والتى تتفرد بكل فائدة على حدة فى جهاز مستقل، وتتمنى سمية حسنى أن تقوم إحدى الجهات العلمية بتبنى الجهاز حتى يتم تعميمه على جميع المستشفيات.
                            نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                            وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                            وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                            تعليق


                            • #44
                              رد: مخترعون

                              تمكن طالب بالمرحلة الثانوية بمدرسة أطسا بالفيوم يدعى أمير شعبان إبراهيم أمين من اختراع جهاز للتحكم عن بعد في جميع الأدوات المنزلية من خلال تليفون محمول مزود بشريحة متصلة بالإنترنت.
                              وحصل الطالب باختراعه على المركز الأول فى معرض العلوم والهندسة الدولى لمدة عامين متتالين، ويعتمد الجهاز على الذبذبات الهوائية دون استخدام أسلاك، ويتم تشغيله ببصمات صاحب المنزل فقط، وتتراوح تكلفته ما بين 400 و 500 جنيه فقط.
                              نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                              وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                              وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                              تعليق


                              • #45
                                رد: مخترعون

                                هبة حمدى ,, اسم قد تسمعه كثيرا فى الشهور أو السنوات القادمة لأنه سيكون لعالمة أو طبيبة أو مخترعة مصرية ,, أنها هبة حمدى طالبة فى الثانوية العامة عقلها يفوق سنها بسنوات عديدة استطاعت ان تسخر كل المواد المحيطة بها لاستخراج ما بداخل عقلها من اختراعات مبهرة فقد اخترعت اله لجمع وجنى القطن وابتكرت طلاء يعكس الأشعة الكهرومغناطيسية وأجرت دراسات علمية بحثية لتثبت العلاقة بين البترول والاحتباس الحرارى والزلازل.. فنحن بالفعل أمام عقلية فريدة تستوجب الوقوف أمامها ,,,,

                                هبة ممكن تعرفينا بنفسك؟
                                انا اسمى هبة حمدى اسماعيل عندى 16 سنة وطالبة بالمرحلة الاولى من التعليم الثانوى بمدرسة صفية زغلول الثانوية بنات شعبة علمى علوم .
                                متى بدات عندك موهبة الابتكار؟
                                من صغرى وانا بحب أقرا كتب التجارب العلمية وكانت تستهوانى التجارب الغريبة وعندما كنت فى الصف الخامس الابتدائي أخذت فى مادة العلوم درس عن المغناطيس وكيفية تصنيعه عن طريق دلك قطعة من المعدن بمغناطيس 30 مرة فى دائرة مغلقة ففى النهاية تصبح قطعة المعدن مغناطيس ذو قطبين ولكنى استطاعت صنع مغناطيس من قطب واحد فقط وهذه كانت اول الغرائب التى اقوم بها.
                                كلمينا عن اهم الابتكارات التى قمت بها؟
                                اول ما دخلت المرحلة الاعدادية بدأت ادرس مادة جديدة هى مادة التكنولوجيا وهى مادة لا تضاف الى المجموع الاساسى وكان السائد بين الطلبة هو عدم الاهتمام بها اما انا وجدت نفسى اشعر باستمتاع وشغف لمعرفة المزيد من خلال هذه المادة التى تهتم بما هو جديد ومبتكر , الى ان قدمت بحث علمى اثبت فيه ان هناك تشابه بين العظام وطبقات الارض لان العظام يوجد بينها مادة غضروفية لزجة تمنع احتكاكها ببعض ونفس الكلام موجود بين الصفائح التكتونية لطبقات الارض مع اختلاف المادة هنا والتى توجد على شكل بترول وبرهنت على كلامى بحقائق مثبتة.
                                وما هذه الحقائق؟
                                اكبر دليل على صحة الكلام اننا فى الوطن العربى نسبة الزلازل ضئيلة اذا ما قورنت بالدول الأوربية او الآسيوية وذلك لان الوطن العربى به فائض بترول لا باس به مختزن بين الصفائح التكتونية مما يمنع احتكاكها ببعض وهذا يضعنا امام محك وهو ما الذى سيحدث بعد انتهاء هذا الفائض باعتبار ان البترول من مصادر الطاقة الغير متجددة؟
                                وكيف كان مسار هذا البحث؟
                                انا اجريت هذا البحث فى الصف الاول الاعدادى وحصل على جائزة افضل بحث على مستوى الجمهورية واشتركت به ايضا فى مسابقة الركن الاخضر التابعة لمركز سوزان مبارك لعلوم المستقبل وحصل ايضا على المركز الاول وحاليا عرفت ان البحث يمثل مصر الان فى مسابقةwater priceالمقامة بالسويد .
                                هذا ما حدث معك على مستوى الابحاث لكن ماذا عن الابتكارات المادية؟
                                نحن كاسرة نعتاد السفر فى الأجازات الى بلدة امى فى محافظة المنوفية وهى بلدة ريفيةوهناك علمت بالصعوبات التي تقف أمامالعمال فىجني القطن فجذبتني التجربة والفضول ونزلت بنفسى مع الفلاحين وجنيت معهم القطن ولكن كان الموضوع مرهق جدا بالاضافة الى الاصابات التى لابد وان تحدث لمن يقترب من القطن اصلا فقد دفعنى ذلك للبحث علي شبكة الإنترنت حتي توصلت إلي فكرة ابتكار آلة لجمع القطن تسيرفوق صفوف القطن كما تشتمل علي جهاز حساس للضوء الأبيض مرفق به مروحة للشفطوبذلك تتم عملية جمع وحلج القطن في واحد.
                                وما مصير هذه الاله على ارض الواقع؟
                                وشاركت بهذهالآلة في عدة مسابقات للمخترع الصغير وقدأثارت إعجاب القائمين علي المسابقة علي الرغم من انى قدمتها على شكل نموذج مصغر لعدم توفر إمكانيات لتنفيذ النموذج الحقيقي حيث استخدمت بعض المواردالبسيطة مثل موتور لعبة قديمة ومروحة كمبيوتر صغيرة تقوم بدورالشفط ولكنىوجدت صعوبة في استكمال الجزء الخاص بالجهاز الحساس لعدم تمكنى من مبادىء البرمجة وعلي الرغم من عدم اكتمال النموذج الحقيقي للآلة إلا انىتلقت عروضا لتنفيذ التجربة في الخارج لكنىفضلت أن يستفيد بهذه الآلةالفلاحين المصريين البسطاء ولكن طبعا هذا لم يحدث.

                                هل بسبب ارتفاع تكلفة انتاج الالة؟
                                لا اعتقد ذلك لانى ابتكرت طلاء يحتوي علي مواد معدنية تعكس الأشعة الكهرومغناطيسية بنسبةكبيرة خاصة للمباني التي تقام عليها شبكات التقوية لمعالجة أثارها الخطيرةعلي صحة من يقيمون حوله وعلي الرغم من تكلفته الزهيدة إلا انى ايضا لم اتلقأيدعم لهذا الابتكار.
                                وايه حكاية التدريس معك؟
                                بالفعل عملت مدرسة تنمية بشرية وكنت اعطى دورات تدريبية فى مجال التنمية البشرية والذكاء المتعدد وذلك لأشخاص اكبر منى سنا واكثر منى خبرة وكان ذلك تابع لشركة خاصة اقتنع مسئوليها بقدرتى على الاقناع والإلقاء واجروا لى اختبارات عديدة نجحت فيها كلها وبتفوق فحصلت على الوظيفة.
                                وما هى طموحاتك المستقبلية يا هبة؟
                                اتمنى الالتحاق بكلية طب واتخصص فى جراحة القلب.
                                غريبة فبعد كل هذه الابتكارات تتمنين دخول مجال الطب والبعد عن مجال التكنولوجيا والهندسة ,, كيف ذلك؟
                                انا نفسى اعمل حاجة تفيد الناس مش مجرد اختراعات على الورق وخلاص لان فى الغالب لا يوجد تنفيذ او من مهتم بها , لكن لو دخلت مجال الطب سوف ابتكر فيه تفاصيل تفيد الناس بجد و هيكونوا اكثر احتياجا لها, لانى بصراحة اجد ان معظم الاختراعات بما فيهم مختراعاتى هى اشياء تتسم بالرفاهية وقد تعلم الناس الكسل لذلك انا ابحث عن مجال يفيد الناس بجد .
                                نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                                وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                                وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                                تعليق

                                يعمل...
                                X