رد: أدخل بسررررعة ... ما يتعلق بسجـــود السهــــو
المشاركة الأصلية بواسطة الزهرة الحزينة
مشاهدة المشاركة
اللهم آميــــــن
جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة على الدعاء
جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة على الدعاء
بالنسبة لماذا سميت بهذا الأسم فقد يكون لأنها أعضاء بها عظام
ولا يقصد باللفظ الأعظم " وهو أسم تفضيل " بل المقصود عظام الإنسان والله أعلم
أما بالنسبة للأعضاء السبعة فأنقل إليك أختنا الفاضلة بيان للأعضاء السبع وأحكامها
السؤال:
ما هي الأعضاء السبعة التي يجب السجود عليها؟ وما الحكم لو لم يسجد المصلي عليها جميعاً؟ بل نقص واحد أو اثنان منها؟ وما هو الجزء الذي يجب أن يلامس الأرض أولاً من جسم المصلي في السجود، أهو اليدان أم الركبتان؟ فإني أرى بعض الناس يهوي إلى السجود معتمداً على يديه أولاً؟ فما حكم هذا العمل؟
ولا يقصد باللفظ الأعظم " وهو أسم تفضيل " بل المقصود عظام الإنسان والله أعلم
أما بالنسبة للأعضاء السبعة فأنقل إليك أختنا الفاضلة بيان للأعضاء السبع وأحكامها
السؤال:
ما هي الأعضاء السبعة التي يجب السجود عليها؟ وما الحكم لو لم يسجد المصلي عليها جميعاً؟ بل نقص واحد أو اثنان منها؟ وما هو الجزء الذي يجب أن يلامس الأرض أولاً من جسم المصلي في السجود، أهو اليدان أم الركبتان؟ فإني أرى بعض الناس يهوي إلى السجود معتمداً على يديه أولاً؟ فما حكم هذا العمل؟
أما بالنسبة إلى النقطة الأولى من السؤال وهي بيان الأعضاء السبعة التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: "أُمرت أن أسجد على سبعة أعظم" (رواه الإمام مسلم في صحيحه)، فهي الوجه بما فيه الجبهة والأنف، واليدان والركبتان وأطراف القدمين هذه هي الأعضاء السبعة.
أما بالنسبة للنقطة الثانية وهي من سجد ولم يسجد على بعض الأعضاء فهذا فيه تفصيل، فإن كان عدم سجوده على بعض الأعضاء لعذر منعه من ذلك كأن كان لا يستطيع السجود عليه فهذا لا حرج عليه، يسجد على بقية الأعضاء، أما العضو الذي لا يستطيع السجود عليه فإنه معذور فيه، وأما إذا كان لم يسجد على بعض الأعضاء لغير عذر شرعي فإن صلاته لا تصح، لأنه نقص ركناً من أركانها وهو السجود على سبعة أعضاء.
وأما بالنسبة للنقطة الثالثة من السؤال وهي أي الأعضاء يقع على الأرض حيث يسجد الإنسان أو يهوي من القيام إلى السجود، فالذي ينبغي أن يكون أول ما يهبط على الأرض ركبتاه ثم يداه ثم وجهه، أول ما يقع على الأرض ركبتاه ثم يداه ثم وجهه هكذا، وأما العكس وهو أن يكون أول ما يهبط على الأرض يداه ثم ركبتاه فهذا خلاف الأولى إلا إذا كان هذا لعذر، إذا كان هذا لعذر شرعي لا يستطيع أن ينزل ركبتيه أولاً فلا بأس بذلك، أما إذا كان هذا لغير عذر فإن هذا خلاف الأولى وخلاف الأفضل، وقد جاء النهي عن ذلك لأن فيه تشبهاً بالبعير وقد نهينا عن التشبه بأنواع من الحيوانات، لأن البعير أول ما يهبط إلى الأرض يداه ثم ركبتاه، والمسلم حينما يهبط إلى السجود يكون هكذا أول ما ينزل إلى الأرض أسفله وآخر ما ينزل إليها أعلاه وهو وجهه، وإذا أراد القيام من السجود والارتفاع فإنه بالعكس أول ما يرتفع أعلاه، هكذا السنة والأفضل والأكمل للإنسان.
******************
أما الجزء الثاني من السؤال فلم أفهمه فأرجو التوضيح حتى أبحث عن أقوال العلماء فيه
******************
أما الجزء الثاني من السؤال فلم أفهمه فأرجو التوضيح حتى أبحث عن أقوال العلماء فيه
ويوجد هنا قسم للفتوى يقوم فيه الشيخ الفاضل أحمد النقيب بالرد على أي فتوى
وهذا هو الرابط
وهذا هو الرابط
تعليق