نحن لا نقول لكِ بالقبول أو الرفض لهذا الشخص ولكن من باب أولى الأبتعاد عما يقربك من هذه الأخت لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح لإنى لا اضمن مدى الإلتزام والتحصن بينكم
فهى الآن صديقتك ويمكنك البعد عنها أن دفعتكِ إلى المعصية ولكن حين أن تتزوجى أخو زوجها فالأمر سيكون سوءاً عن ما قبل الخطبه ولا تضمنى عودتكم لما كنتم علية من معاصى
أستخيري الله وسلى الله أن يرشدك للحق لما يحبه ويرضى
تعليق