أحد أبناء تركستان الذين يستصرخون من ظلم الصين الشيوعية الغاشم
إن شعب تركستان المسلم لا يريد أكثر من الحرية،الاستقلال والديموقراطية.. إننا في هذا الموقع نريد أن يعرف جميع الأحرار في العالم .. وأن تَعرِف منظمات حقوق الإنسان وإخواننا المسلمون في كل مكان ما يحصل لإخوانهم هنا في تركستان المسلمة.. نعم، فبلدنا ليست جزءاً من الصين الشيوعية .. إنها ليست "سينكيانج" كما يدّعون.. إنها ومنذ آلاف السنين تركستان الشرقية (إيغورستان)، إنها وعلى
مرّ العصور تُعرَف بأنها أرض التُرك، نعم، إننا نُقاتل من أجل حرية وطننا الذي يعاني من وطأة الاحتلال الصيني الغاشم ويواجه تهميشاً ديمغرافياً كهدف استراتيجي من الصين الحمراء عن طريق توطين آلاف وملايين الصينيين الشيوعيين
بلغاتهم ودياناتهم وعاداتهم في تركستان المسلمة محاولين طمس الإسلام وتغييب معالمه
والعمل من المسلمين أقلية مستضعفة غريبة في موطنها الأصلي وبلدها المسلم منذ آلاف السنين فيزعموا فيما بعد أنها بلد صيني وليس بمسلم..
في عام 1950 كان هناك 200000 صيني (هان) في تركستان الشرقية، واليوم يتواجد ما يربو على 6 ملايين صيني (هان)، والصين الحمراء تواصل سياسة التوطين والترحيل إلى
تركستان فالمئات من الشيوعيين تصل يومياً من خلال محفزات عديدة من توفير عمل وسكن لهم دون غيرهم من السكان الأصليين المسلمين.
مناشدة عاجلة للمجتمع الدولي لإدانة أعمال القتل والإرهاب التي تشنها السلطات الصينية في تركستان الشرقية كل إيغوري من تركستان الشرقية يريد أن يقول الحقائق التالي لأحرار المجتمع الدولي:
* إن الصين لا تريد أن يعرف العالم عما يجري في تركستان الشرقية، في الحقيقة فإن الصين لا تريد أن يوجه العالم اهتمامه حتى "لسينكيانج" بل ترغب في أن يبقى هذا الجزء من العالم طيّ الخفاء لتواصل قتلها وسجنها وتعذيبها لنا دون سبب مبرر.
بينما تفسد الصين البيئة، وبينما تُفني شعبنا في سبيل آلاف قليلة من "اللاويين" السجانين.
حسب ادعاء بكين.. أنا صيني. لكن، أنظر إلي.. أنا لست صينياً ولا أتكلم لغتهم ..
إنني مرتبط ومنذ آلاف السنين بتاريخ العائلات التركية من الأمم.
إنني في الحقيقة إيغوري مختلف الجذر منذ عصور كثيرة قبل وقت (الهون) والذين يعرفهم الغربيون بالناس الذين قدموا من آسيا الى إمبراطورية الرومان.
الى وقت جنكيزخان لغتي هي اللغة (الإيغورية – التركية) حقيقة إن لغتي جذر لمجموعة ما يُعرف بلغات الألتيك. إن ديني الإسلام..
انظروا إلي واسمعوا لي واعرفوا ثقافتي.. إنني إيغوري ولست صينياً. إن السلطات "البيكينية لاتريدكم أن تسمعوا هذه الكلمات أو كلمات أصدقائي هنا.. إنهم يريدون إخفاء الهوية الحقيقية لتركستان الشرقية ودوا لو يمحوا ثقافتنا ويشوهوا تراثنا.. ينكروا علينا أبسط حقوقنا المشروعة. السلطات الصينيةتريد اقناعكم أن هناك فقط 8 مليون إيغوري.. لكن الصورة مختلفة تماماً فهناك 25 مليون إيغوري وهذه واحدة من حقائق كثيرة تزورها الصين.
من هذه الحقائق أيضاً أن تركستان الشرقية كانت مستقلة لقرون عديدة.. ثم هوجمت ودافع عنها الإمبراطور كنج (Qing) في عام 1759 .
الشعب التركي انتفض مرات عديدة تزيد عن 42 مرة.. وأخيراً في عام 1864 نجح الشعب التركي في طرد (المانشو) من أرضهم وأسسوا دولة مستقلة ذات صلة بالدولة العثمانية.
لكن روسيا وبريطانيا والصين عادوا من جديد في 1877 لاحتلال أرضنا وفي 1884 أعلنت الصين تركستان الشرقية لتكون الولاية 19 للصين فصيرت اسمها إلى "سينكيانج" الذي يعني التابع الجديد ومع الوقت أصبح أسمها ".
وفي عام 1911 عادت تركستان الشرقية لتنتفض مما أسفر عما يسمى جمهورية تركستان الشرقية الإسلامية" في عام 1933، ومن ثم بانتفاضة أخرى تركستان الشرقية الحرة
في عام 1944.
لكن هذا كله قامت الصين بإفشاله ونقضه من جديد.. لكن ذلك أوضح بجلاء التصميم والإيمان العميق لشعبنا بأنهم ليسوا جزءاً من الصين الحكم الاشتراكي كان عنيفاً.. وأصبحت بلادنا منذ عام 1949 نصف مليون تركستاني قُتلوا.. مئات الآلاف أُرسلوا إلى مخيمات العمال تحت ظروف سيئة لا تُعْقَل 300000 لاجئ التجؤوا إلى البلدان المجاورة حاولت الصين تصيين الثقافة والعادات التركستانية جنباً إلى جنب مع تصيين الشعب.. فأجبرت الشعب على ارتداء الزي الصيني واللغة الصينية والكتابة والقراءة والأكل والغناء والرقص كالصينيين تماماً..
وطّنت الصين الملايين من (الهان han) وفي نفس الوقت أجبرت العائلات التركستانية على تحديد النسل وكثيراً ما أجبرت الآباء على عدم الإنجاب وتسببت بكثير من حالات الإجهاض. تهاجم السلطات الدين بانتظام.
حسب تقرير لصحيفة وول ستريت فإن حكومة بكين تمنع المسلمين من الصلاة كواحدة من عدة إجراءات قمعية للمسلمين وللدين ..وعادة ما يكون هذا المنع غير موثق إلا أن
لدينا شريطاً مصوّراً للقمع الدموي الذي مارسته الصين ضد انتفاضة الشعب عام 1995 في مدينة "خوتان" واليوم تركستان الشرقية واحدة من أكثر مناطق الصين فقراً
مع أنها غنية بالخيرات الطبيعية ومنها اليورانيوم، البلاتينيوم، الذهب، الماس، الحديد والفضة.. حيث يقدّر الجيولوجيون أن الإقليم يحوي ما يزيد على 1600 مليار طن من الفحم، وما يزيد على ثلث المخزون الصيني من الزيت.
في عام 1994 أوردت جريدة "الواشنطن بوست" أن المخزون الزيتي في جنوب تركستان الشرقية يقارب ما لدى السعودية من المخزون الخام. وتطمع الصين باستغلال الخيرات الطبيعية لتركستان ونهبها وتجعل من أرضها مكباً لنفاياتها ولمخلفات تجاربها النووية.
لا أحد يستطيع تقدير عدد الذين أصيبوا أو ماتوا بسبب النشاط النووي الصيني، تصل بعض التقديرات إلى 200000 قتيل وعلى الأقل فإن جنوب تركستان الشرقية وحدها فيها
إصابات بالسرطان أعلى مما يوجد في كل الأجزاء المتبقية من الصين.
كل هذه حقائق عن وطننا تريد الصين إخفاءها.. لكننا من يؤمن بمستقبل تركستان الشرقية نود إعلام الجميع بها وذلك الحكم الصيني لأرضنا سينتهي.
وحيث أننا أُجبرنا على الإبعاد والنفي عن أرضنا فإن حركتنا لتحرير تركستان أصبحت عالمية.. وإن علمنا بصعوبة ومشاق الحرية سر فوزنا ونحن نناشد المجتمع الدولي ورعاة حقوق الإنسان والعالم قاطبة نناشده التدخل لإنصافنا ودعمنا.
إن شعب تركستان المسلم لا يريد أكثر من الحرية،الاستقلال والديموقراطية.. إننا في هذا الموقع نريد أن يعرف جميع الأحرار في العالم .. وأن تَعرِف منظمات حقوق الإنسان وإخواننا المسلمون في كل مكان ما يحصل لإخوانهم هنا في تركستان المسلمة.. نعم، فبلدنا ليست جزءاً من الصين الشيوعية .. إنها ليست "سينكيانج" كما يدّعون.. إنها ومنذ آلاف السنين تركستان الشرقية (إيغورستان)، إنها وعلى
مرّ العصور تُعرَف بأنها أرض التُرك، نعم، إننا نُقاتل من أجل حرية وطننا الذي يعاني من وطأة الاحتلال الصيني الغاشم ويواجه تهميشاً ديمغرافياً كهدف استراتيجي من الصين الحمراء عن طريق توطين آلاف وملايين الصينيين الشيوعيين
بلغاتهم ودياناتهم وعاداتهم في تركستان المسلمة محاولين طمس الإسلام وتغييب معالمه
والعمل من المسلمين أقلية مستضعفة غريبة في موطنها الأصلي وبلدها المسلم منذ آلاف السنين فيزعموا فيما بعد أنها بلد صيني وليس بمسلم..
في عام 1950 كان هناك 200000 صيني (هان) في تركستان الشرقية، واليوم يتواجد ما يربو على 6 ملايين صيني (هان)، والصين الحمراء تواصل سياسة التوطين والترحيل إلى
تركستان فالمئات من الشيوعيين تصل يومياً من خلال محفزات عديدة من توفير عمل وسكن لهم دون غيرهم من السكان الأصليين المسلمين.
مناشدة عاجلة للمجتمع الدولي لإدانة أعمال القتل والإرهاب التي تشنها السلطات الصينية في تركستان الشرقية كل إيغوري من تركستان الشرقية يريد أن يقول الحقائق التالي لأحرار المجتمع الدولي:
* إن الصين لا تريد أن يعرف العالم عما يجري في تركستان الشرقية، في الحقيقة فإن الصين لا تريد أن يوجه العالم اهتمامه حتى "لسينكيانج" بل ترغب في أن يبقى هذا الجزء من العالم طيّ الخفاء لتواصل قتلها وسجنها وتعذيبها لنا دون سبب مبرر.
بينما تفسد الصين البيئة، وبينما تُفني شعبنا في سبيل آلاف قليلة من "اللاويين" السجانين.
حسب ادعاء بكين.. أنا صيني. لكن، أنظر إلي.. أنا لست صينياً ولا أتكلم لغتهم ..
إنني مرتبط ومنذ آلاف السنين بتاريخ العائلات التركية من الأمم.
إنني في الحقيقة إيغوري مختلف الجذر منذ عصور كثيرة قبل وقت (الهون) والذين يعرفهم الغربيون بالناس الذين قدموا من آسيا الى إمبراطورية الرومان.
الى وقت جنكيزخان لغتي هي اللغة (الإيغورية – التركية) حقيقة إن لغتي جذر لمجموعة ما يُعرف بلغات الألتيك. إن ديني الإسلام..
انظروا إلي واسمعوا لي واعرفوا ثقافتي.. إنني إيغوري ولست صينياً. إن السلطات "البيكينية لاتريدكم أن تسمعوا هذه الكلمات أو كلمات أصدقائي هنا.. إنهم يريدون إخفاء الهوية الحقيقية لتركستان الشرقية ودوا لو يمحوا ثقافتنا ويشوهوا تراثنا.. ينكروا علينا أبسط حقوقنا المشروعة. السلطات الصينيةتريد اقناعكم أن هناك فقط 8 مليون إيغوري.. لكن الصورة مختلفة تماماً فهناك 25 مليون إيغوري وهذه واحدة من حقائق كثيرة تزورها الصين.
من هذه الحقائق أيضاً أن تركستان الشرقية كانت مستقلة لقرون عديدة.. ثم هوجمت ودافع عنها الإمبراطور كنج (Qing) في عام 1759 .
الشعب التركي انتفض مرات عديدة تزيد عن 42 مرة.. وأخيراً في عام 1864 نجح الشعب التركي في طرد (المانشو) من أرضهم وأسسوا دولة مستقلة ذات صلة بالدولة العثمانية.
لكن روسيا وبريطانيا والصين عادوا من جديد في 1877 لاحتلال أرضنا وفي 1884 أعلنت الصين تركستان الشرقية لتكون الولاية 19 للصين فصيرت اسمها إلى "سينكيانج" الذي يعني التابع الجديد ومع الوقت أصبح أسمها ".
وفي عام 1911 عادت تركستان الشرقية لتنتفض مما أسفر عما يسمى جمهورية تركستان الشرقية الإسلامية" في عام 1933، ومن ثم بانتفاضة أخرى تركستان الشرقية الحرة
في عام 1944.
لكن هذا كله قامت الصين بإفشاله ونقضه من جديد.. لكن ذلك أوضح بجلاء التصميم والإيمان العميق لشعبنا بأنهم ليسوا جزءاً من الصين الحكم الاشتراكي كان عنيفاً.. وأصبحت بلادنا منذ عام 1949 نصف مليون تركستاني قُتلوا.. مئات الآلاف أُرسلوا إلى مخيمات العمال تحت ظروف سيئة لا تُعْقَل 300000 لاجئ التجؤوا إلى البلدان المجاورة حاولت الصين تصيين الثقافة والعادات التركستانية جنباً إلى جنب مع تصيين الشعب.. فأجبرت الشعب على ارتداء الزي الصيني واللغة الصينية والكتابة والقراءة والأكل والغناء والرقص كالصينيين تماماً..
وطّنت الصين الملايين من (الهان han) وفي نفس الوقت أجبرت العائلات التركستانية على تحديد النسل وكثيراً ما أجبرت الآباء على عدم الإنجاب وتسببت بكثير من حالات الإجهاض. تهاجم السلطات الدين بانتظام.
حسب تقرير لصحيفة وول ستريت فإن حكومة بكين تمنع المسلمين من الصلاة كواحدة من عدة إجراءات قمعية للمسلمين وللدين ..وعادة ما يكون هذا المنع غير موثق إلا أن
لدينا شريطاً مصوّراً للقمع الدموي الذي مارسته الصين ضد انتفاضة الشعب عام 1995 في مدينة "خوتان" واليوم تركستان الشرقية واحدة من أكثر مناطق الصين فقراً
مع أنها غنية بالخيرات الطبيعية ومنها اليورانيوم، البلاتينيوم، الذهب، الماس، الحديد والفضة.. حيث يقدّر الجيولوجيون أن الإقليم يحوي ما يزيد على 1600 مليار طن من الفحم، وما يزيد على ثلث المخزون الصيني من الزيت.
في عام 1994 أوردت جريدة "الواشنطن بوست" أن المخزون الزيتي في جنوب تركستان الشرقية يقارب ما لدى السعودية من المخزون الخام. وتطمع الصين باستغلال الخيرات الطبيعية لتركستان ونهبها وتجعل من أرضها مكباً لنفاياتها ولمخلفات تجاربها النووية.
لا أحد يستطيع تقدير عدد الذين أصيبوا أو ماتوا بسبب النشاط النووي الصيني، تصل بعض التقديرات إلى 200000 قتيل وعلى الأقل فإن جنوب تركستان الشرقية وحدها فيها
إصابات بالسرطان أعلى مما يوجد في كل الأجزاء المتبقية من الصين.
كل هذه حقائق عن وطننا تريد الصين إخفاءها.. لكننا من يؤمن بمستقبل تركستان الشرقية نود إعلام الجميع بها وذلك الحكم الصيني لأرضنا سينتهي.
وحيث أننا أُجبرنا على الإبعاد والنفي عن أرضنا فإن حركتنا لتحرير تركستان أصبحت عالمية.. وإن علمنا بصعوبة ومشاق الحرية سر فوزنا ونحن نناشد المجتمع الدولي ورعاة حقوق الإنسان والعالم قاطبة نناشده التدخل لإنصافنا ودعمنا.
تعليق