إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فتاوى مجمعه من اسئلة واستفسارات متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: فتاوى مجمعه من اسئلة واستفسارات متجدد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
    من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شـــــريك له
    وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وصفوته من خلقه وخليله بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة
    وجاهد في الله حق جهاده فصلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته
    واهتدى بهديه إلى يوم الدين ، وبـــ ع ـــد



    الصلاة نوعان : ظاهرية و باطنية
    للشيخ / محمد ابن عثيمين رحمه الله


    استماع






    تحميل




    اللقاء بعنوان (تأملات في الصلاة وما يتعلق بها)
    لسماحة الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله ،،


    لتحميــــل المادة /


    أو


    المصدر / اســلام ويب



    ( من شكر الله بقلبه ولسانه وعمله فليبشر بالمزيد ،

    ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي فالعقاب شديد .
    )

    تعليق


    • #17
      رد: فتاوى مجمعه من اسئلة واستفسارات متجدد

      حكم زيادة ركعة في الصلاة المفروضة



      إذا قام الإمام إلى ركعة خامسة في العشاء, وعندما قام قال له المصلون: سبحان الله! ولكنه لم يقعد وأكمل الركعة, وقام المصلون من خلفه, فما حكم هذه الركعة، وما حكم عمل هذا الإمام؟


      الواجب تنبيهه بالتسبيح، فإذا لم يرجع انتظروه حتى يقعد؛ لأنه قد يعتقد صواب نفسه فينتظرونه حتى يسلم ويسلموا معه، والذي لا يعلم أنه مخطئ يقوم معه، الذي لا يعلم الحال يقوم معه يتابع إمامه، والذي يعلم أن الإمام مخطئ يجلس حتى يجلس يسلم مع بعدما يسلم الإمام، ومن اعتقد أنه قد أخطأ فليس له القيام بل يصبر، وأما الإنسان الذي ما عنده خبر هل هو مصيب أو ما هو مصيب فإنه يتابعه؛ لأن الأصل متابعة الإمام حتى يسلم معه.

      التعديل الأخير تم بواسطة Rahek el ganaa; الساعة 11-12-2013, 12:25 AM.

      ( من شكر الله بقلبه ولسانه وعمله فليبشر بالمزيد ،

      ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي فالعقاب شديد .
      )

      تعليق


      • #18
        رد: فتاوى مجمعه من اسئلة واستفسارات متجدد

        ترك الخشوع في الصلاة هل يبطلها





        شخص لا يخشع في صلاته، هل الصلاة صحيحة، وهل هذا حديث: (ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها)؟


        نعم، حديث صحيح، (ليس للإنسان من صلاته إلا ماعقل منها) إذا كان يخشع فيها يطمئن الطمأنينة الواجبة صحت، ولكن من كمال ذلك الخشوع الكامل، كما قال -تعالى-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ[المؤمنون: 1-2]، خشوع كاملاً في سجوده وركوعه وبين السجدتين وبعد الركوع، والطمأنينة لا بد منها، كونه يطمئن حتى يرجع كل فقار إلى مكانها هذا لا بد منه ركن، والزيادة على هذا خشوع زائد يكون أفضل وأشمل. أما النقر، كونه ينقرها ولا يطمئن في الركوع ولا في السجود ما تصح، النبي لما رأى إعرابيا يصلي ولم يتم ركوعه ولا سجوده أمره بالإعادة وقال: (صل فإنك لم تصل) أمره أن يعيد الصلاة، أما إذا ركد في ركوعه وسجوده وبين السجدتين وبعد الركوع لكن لم يكن ذلك كثيراً فهذا ترك الأفضل، الأفضل أن يزيد يكمل أن يكون الخشوع على أكمله يزيد في الطمأنينة.

        ( من شكر الله بقلبه ولسانه وعمله فليبشر بالمزيد ،

        ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي فالعقاب شديد .
        )

        تعليق

        يعمل...
        X