إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

    الرسالة الرابعة

    فتورك نعمة و انت مش حاسس



    الفتور ليس دائما طردا أو صرفا أو عقوبة
    بل قد يكون ابتلاء
    اختبار لمدى صبرك و قوتك على طاعة الله
    و مدى إخلاصك


    فكثير منا يُقبل على الطاعة لِما يجده فيها من لذة و متعة و مردود في قلبه
    و متى ذهب هذا تجده يتوقف عن الطاعة أو يكسل عنها أو لا يفعلها بنفس الهمة السابقة

    هنا يجب أن يتوقف و يتسائل؟

    هل أقوم بالطاعة لأحصل على المقابل أم أني أقوم بها طاعة لله و إمتثالا لأمره

    إن كانت الثانية

    فعلامتها الإستمرار في الطاعة أيا كان حال القلب

    مستشعر لذتها أو لا

    (و مثاله: رجل يقوم الليل يوميا و يتمتع بذلكثم لما ذهبت متعته ترك القيام
    و كان حري به أن يستمر في القيام حتى لو لم يجد المتعة في قلبه ثم يسل الله أن يبلغه إياها)


    هنا يكون الفتور كالترمومتر الذي يقيس لك حساسية نفسك
    و مدى مرض قلبك
    و كجرس إنذار لتستدرك نفسك قبل فوات الأوان


    و الفتور حينها يمثل نعمة عظيمة
    يمثل مرآة واقعية ترى من خلالها نفسك و تقيمها
    فضلا عن قيامه بدور المولد الذي يولد يداخلك العديد من العبادات القلبية التي ما كنت تصل إليها ولا كنت تلقي لها بالا أصلا
    كتجريد الإخلاص و الصبر و درء صفة الكسل عن النفس و محو لفظ العجز من قاموسك القلبي ومحاولة توليد و إنتاج الهمة و....
    و هذا ما أريد الإشارة إليه

    تعبيد الإرادة
    إرادتك و عزيمتك


    فالإحساس بالإرادة و العزيمة التي تشعر بها في قلبك
    و الذي يتفاوت من شخص لآخر و يختلف من حين و حين
    لا شك أنه خلق من خلق الله عزوجل
    فكما أن بدنك من مخلوقات الله
    و أفعالك من مخلوقات الله
    فكذلك كينونتك و إحساساتك و تكوينك النفسي خلق من مخلوقات الله


    و كما أنه ييجب عليك تعبيد بدنك لله
    و تعبيد أفعالك لله بأن توافق شرعه
    كذلك المطلوب منك أن تعبد كينونتك و احاسيسك و تكوينك النفسي لله



    فكل شيء في هذا الكون عابد له ممتثل له
    و كذلك تكوينك
    و منه الإرادة
    و على هذه الإرادة أن يسخرها صاحبها لعبادة الله و يقيم حق الله عليها باعتبارها خلق من خلقه
    و باعتبارها نعمة يجب تفعيلها و تسخيرها في السبيل إلى الله


    و لكن متى يسخر الإنسان هذه الإرادة و يقيم حق الله عليه فيها إن لم تبرز له الحاجة إليها فينتبه لها فيفعلها؟
    وكيف يفعلها وهو دائما يجد تيسيرا في الطاعة مستشعرا متعتها؟
    وكيف يستغلها و هو دائما يستشعر القرب ولا يجد في الطريق أي غضاضة؟

    لا شك أن عدم الإحتياج لشعور الإرادة و المجاهدة يطمسها و يعود الإنسان السهولة وينسي الإنسان كيفية إستخدامها و طريقة تفعيلها و التفاعل معها

    و هنا يأتي دور الفتور


    أن يسد الله عليك باب الطاعة بتسبيب أي سبب
    ذنب أو ابتلاء أو شيطان إنس أو كسل أو أي شيء

    لتبحث و تفكر و تبدأ تستغل ما منحته من قدرات
    و تعبد هذه القدرات-و التي هي في الأصل نعم- لله عزوجل فتقيم حقه عليك في نواحي ربما لا تلتفت إليها غالبا
    و ربما لم تكن لتلفت إليها إلا في وقت الفتور

    لذا ليس من العجب أن نتعلم من مشايخنا
    أن عبادة وقت الفتور هي المجاهدة و الصبر على الطاعة
    لأن المرء حاله يتأرجح ما بين أمرين

    أن ييسر عليه الله الطاعة
    و
    يفتح عليه فيها


    و بهذا يكون ذلك نعمة و منحة من الله عزوجل و بداءه منه سبحانه لك


    ثم يمسك الله عنه ذلك اختبارا له
    فإذا ثبت على طاعته و جاهد نفسه و استخرج ما في نفسه من عزيمة و إرادة
    أثبت الله له ذلك و رقاه في هذه الطاعة و فتح عليه فيها
    و أثابه على مجاهدته بأن يهديه للمزيد

    و هكذا في كل طاعة
    (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)

    و أيضا الإخلاص
    فعلى قلة طاعاتك وقت فتورك لو تحريت فيها الإخلاص
    فبلا شك أن هذا يعظم من قدرها و ثوابها عند الله
    فرب طاعة على صغرها أخلصت فيها
    تثقل ميزانك يوم القيامة و توجب لك مغفرة الله و رحمته
    فاجعل عبادتك الأولى دائما و بالأحرى وقت فتورك هي الإخلاص و الإحتساب
    ولا تستلم للإعتياد و الكسل

    لذا لعل فتورك هو بداية نقطة التحول في حياتك
    هو ابتلاء و اختبار لك

    إن أحسنت فيه استبشر بأن يحسن الله لك

    و قد قالت لي إحدى الأخوات أن معلمتها قالت لها ( إذا بدء العبد طاعة و داوم عليها ثم عسرها الله عليه فلا يتركها أبدا و ليثبت وليستبشر فإنها علامة بدء قبولها)


    فأسأل الله أن يرزقنا الفهم عنه و التوفيق للعمل به
    و ان أكون وقفت في تبسيط المراد قوله و توصيله لكم

    منقول كالعادة
    جعله الله في ميزان حسنات كاتبتها

    التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 13-11-2012, 06:08 PM.

    اللهم اجعلنا من أهل القران

    تعليق


    • #17
      رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

      المشاركة الأصلية بواسطة العزة فى طاعة الله مشاهدة المشاركة
      وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
      كيف حالكِ أختنا تائبة ؟؟
      والله توحشتك بزااااااااااف :)
      جزاكِ الله خيراً على الموضوع حقاً والله رااااااائع وكم أعجبتنى الرسالة الثانية
      يتوحشك الخير اختي عزة
      كيف حالك ؟
      سعيدة جداااا اني بشوف اسمك منور الموضوع
      لا تغيبي عننا كثيرا

      المشاركة الأصلية بواسطة لؤلؤ ومرجان مشاهدة المشاركة
      جميلة الرسائل
      ونقل موفق

      جزاكِ الله خيرا

      و خيرا جزاك اختي لؤلؤ و مرجان
      شرفني مرورك

      المشاركة الأصلية بواسطة الغيورة على الدين مشاهدة المشاركة
      جميل جداً

      جزاكِ الله خيراً
      و خيرا جزاك اختي الغيورة
      اسعدني مرورك

      المشاركة الأصلية بواسطة المسبحةلله مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورمة الله وبركاته
      جزاكم الله كل خير ربنا يبارك فيكى ويرضى عنك ويراضيكى ويفتحلك أبواب الجنة وأبواب رحمته ربنا يبارك فى عمرك على ما قدمتيه من رسائل موفقة أختى ولا حرمنا الله منكى وجمعنا بك فى الفردوس الأعلى
      و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
      امييييييين ياااااااااا رب و اياك
      تقبل الله منك دعواتك الطيبة
      اسعدني مرورك

      المشاركة الأصلية بواسطة سهير(بنت فلسطين) مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      ما شاء الله اخيتي , موضوع اكثر من رائع , جعله الله في ميزان حسناتك
      والرسالة : فضفض مع ربك
      اكثر من رائعة لان هذا ما يحصل معي صدقا عندما يحصل مع سوء واو شيء جميل اتوجه لربي
      مميزة عزيزتي
      و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
      بارك الله فيك اختي سهير
      اسال الله ان ينفعنا بما نقرأ و نسمع
      و يجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم
      اللهم آمين
      شرفني مرورك

      اللهم اجعلنا من أهل القران

      تعليق


      • #18
        رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

        المشاركة الأصلية بواسطة *تائبة إلى الله* مشاهدة المشاركة
        الرسالة الخامسة

        فتورك نعمة و انت مش حاسس



        الفتور ليس دائما طردا أو صرفا أو عقوبة
        بل قد يكون ابتلاء
        اختبار لمدى صبرك و قوتك على طاعة الله
        و مدى إخلاصك


        فكثير منا يُقبل على الطاعة لِما يجده فيها من لذة و متعة و مردود في قلبه
        و متى ذهب هذا تجده يتوقف عن الطاعة أو يكسل عنها أو لا يفعلها بنفس الهمة السابقة

        هنا يجب أن يتوقف و يتسائل؟

        هل أقوم بالطاعة لأحصل على المقابل أم أني أقوم بها طاعة لله و إمتثالا لأمره

        إن كانت الثانية

        فعلامتها الإستمرار في الطاعة أيا كان حال القلب

        مستشعر لذتها أو لا

        (و مثاله: رجل يقوم الليل يوميا و يتمتع بذلكثم لما ذهبت متعته ترك القيام
        و كان حري به أن يستمر في القيام حتى لو لم يجد المتعة في قلبه ثم يسل الله أن يبلغه إياها)


        هنا يكون الفتور كالترمومتر الذي يقيس لك حساسية نفسك
        و مدى مرض قلبك
        و كجرس إنذار لتستدرك نفسك قبل فوات الأوان


        و الفتور حينها يمثل نعمة عظيمة
        يمثل مرآة واقعية ترى من خلالها نفسك و تقيمها
        فضلا عن قيامه بدور المولد الذي يولد يداخلك العديد من العبادات القلبية التي ما كنت تصل إليها ولا كنت تلقي لها بالا أصلا
        كتجريد الإخلاص و الصبر و درء صفة الكسل عن النفس و محو لفظ العجز من قاموسك القلبي ومحاولة توليد و إنتاج الهمة و....
        و هذا ما أريد الإشارة إليه

        تعبيد الإرادة
        إرادتك و عزيمتك


        فالإحساس بالإرادة و العزيمة التي تشعر بها في قلبك
        و الذي يتفاوت من شخص لآخر و يختلف من حين و حين
        لا شك أنه خلق من خلق الله عزوجل
        فكما أن بدنك من مخلوقات الله
        و أفعالك من مخلوقات الله
        فكذلك كينونتك و إحساساتك و تكوينك النفسي خلق من مخلوقات الله


        و كما أنه ييجب عليك تعبيد بدنك لله
        و تعبيد أفعالك لله بأن توافق شرعه
        كذلك المطلوب منك أن تعبد كينونتك و احاسيسك و تكوينك النفسي لله



        فكل شيء في هذا الكون عابد له ممتثل له
        و كذلك تكوينك
        و منه الإرادة
        و على هذه الإرادة أن يسخرها صاحبها لعبادة الله و يقيم حق الله عليها باعتبارها خلق من خلقه
        و باعتبارها نعمة يجب تفعيلها و تسخيرها في السبيل إلى الله


        و لكن متى يسخر الإنسان هذه الإرادة و يقيم حق الله عليه فيها إن لم تبرز له الحاجة إليها فينتبه لها فيفعلها؟
        وكيف يفعلها وهو دائما يجد تيسيرا في الطاعة مستشعرا متعتها؟
        وكيف يستغلها و هو دائما يستشعر القرب ولا يجد في الطريق أي غضاضة؟

        لا شك أن عدم الإحتياج لشعور الإرادة و المجاهدة يطمسها و يعود الإنسان السهولة وينسي الإنسان كيفية إستخدامها و طريقة تفعيلها و التفاعل معها

        و هنا يأتي دور الفتور


        أن يسد الله عليك باب الطاعة بتسبيب أي سبب
        ذنب أو ابتلاء أو شيطان إنس أو كسل أو أي شيء

        لتبحث و تفكر و تبدأ تستغل ما منحته من قدرات
        و تعبد هذه القدرات-و التي هي في الأصل نعم- لله عزوجل فتقيم حقه عليك في نواحي ربما لا تلتفت إليها غالبا
        و ربما لم تكن لتلفت إليها إلا في وقت الفتور

        لذا ليس من العجب أن نتعلم من مشايخنا
        أن عبادة وقت الفتور هي المجاهدة و الصبر على الطاعة
        لأن المرء حاله يتأرجح ما بين أمرين

        أن ييسر عليه الله الطاعة
        و
        يفتح عليه فيها


        و بهذا يكون ذلك نعمة و منحة من الله عزوجل و بداءه منه سبحانه لك


        ثم يمسك الله عنه ذلك اختبارا له
        فإذا ثبت على طاعته و جاهد نفسه و استخرج ما في نفسه من عزيمة و إرادة
        أثبت الله له ذلك و رقاه في هذه الطاعة و فتح عليه فيها
        و أثابه على مجاهدته بأن يهديه للمزيد

        و هكذا في كل طاعة
        (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)

        و أيضا الإخلاص
        فعلى قلة طاعاتك وقت فتورك لو تحريت فيها الإخلاص
        فبلا شك أن هذا يعظم من قدرها و ثوابها عند الله
        فرب طاعة على صغرها أخلصت فيها
        تثقل ميزانك يوم القيامة و توجب لك مغفرة الله و رحمته
        فاجعل عبادتك الأولى دائما و بالأحرى وقت فتورك هي الإخلاص و الإحتساب
        ولا تستلم للإعتياد و الكسل

        لذا لعل فتورك هو بداية نقطة التحول في حياتك
        هو ابتلاء و اختبار لك

        إن أحسنت فيه استبشر بأن يحسن الله لك

        و قد قالت لي إحدى الأخوات أن معلمتها قالت لها ( إذا بدء العبد طاعة و داوم عليها ثم عسرها الله عليه فلا يتركها أبدا و ليثبت وليستبشر فإنها علامة بدء قبولها)


        فأسأل الله أن يرزقنا الفهم عنه و التوفيق للعمل به
        و ان أكون وقفت في تبسيط المراد قوله و توصيله لكم

        منقول كالعادة
        جعله الله في ميزان حسنات كاتبتها

        بسم الله ما شاء الله
        ربنا يبارك فيكِ ويرضى عنك يا غالية
        سعيدة جدااااا انى اول واحدة ترد عليكِ فى الرسالة ديه بالذات
        جمييييييييييلة يا تائبة
        تقبل الله منا ومنكِ
        بوركتِ

        --------------------------------------
        استغفرك ربى واتوب اليك
        استغفرك ربى واتوب اليك
        استغفرك ربى واتوب اليك

        تعليق


        • #19
          رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

          الرسالة الخامسة

          ألا و شهادة الزور


          يا من يذر نفسه أمام شاشات الفساد وفي أشرف الأزمان والأوقات..
          أما علمت أنّك بمُشاهدتك لهذا الباطل بأنّك "شاهد زور!!
          وهل تعلم عظم هذا الأمر عند الله؟


          يامن تُطلق النّظر إلى سلسله من حياة كاذبه وأحداث وهميّه باطله

          هل تدرى كم من المنكرات يدسّونها في ألاعيبهم الماكره؟
          ألا تدري قول الله عزّ وجلّ "
          وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ.."

          أليس متابعتك لهم اقرار لما هم عليه من الباطل وركون وسكون واطمئنان لفضائحهم الأخلاقيّه ..!!

          ألا تدري أنّك بمشاهدتك إيّاهم يضعف داعي الحق في قلبك وتنتكس فطرتك ويحل عليك وباء الغفله وبعدها استمراء الذنب ومحبّة الباطل ثمّ المصيبه الأكبر فساد القلب ثم موته.!

          ألا تعلم أن أضعف الإيمان أن تنكر الباطل بقلبك , ثمّ أنت بمطالعتك على وقاحتهم الدنيئه يضعف ذلك الإنكار فى قلبك حتى تكاد ترى أنّ ذلك "عادي" ...بل ومع الوقت يصبح ذلك أمراً طبيعياًّ"

          أما يكفي أنّك صامت عن إنكار هذا الباطل وعاجز عن تغييره , فكيف تُساند في ترويجه وإنجاحه؟

          ألا تُدرك أنّك بحاجه لتوبه مُعجّله..
          التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 13-11-2012, 06:09 PM.

          اللهم اجعلنا من أهل القران

          تعليق


          • #20
            رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

            المشاركة الأصلية بواسطة محبة لقاء الله مشاهدة المشاركة
            بسم الله ما شاء الله
            ربنا يبارك فيكِ ويرضى عنك يا غالية
            سعيدة جدااااا انى اول واحدة ترد عليكِ فى الرسالة ديه بالذات
            جمييييييييييلة يا تائبة
            تقبل الله منا ومنكِ
            بوركتِ

            --------------------------------------
            استغفرك ربى واتوب اليك
            استغفرك ربى واتوب اليك
            استغفرك ربى واتوب اليك

            أنا الاسعد اختي
            نورتي الموضوع

            اللهم اجعلنا من أهل القران

            تعليق


            • #21
              رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله


              يتوحشك الخير اختي عزة
              كيف حالك ؟
              سعيدة جداااا اني بشوف اسمك منور الموضوع
              لا تغيبي عننا كثيرا
              الحمد لله بخير حال وبصحة
              دعواتك غاليتى
              الغياب هذا ما بيدى ( بسبب الدراسة والسفر )
              دعواتك بظهر الغيب
              اثبتن يا غاليات..فهذا زمن الثبات
              «الروضة الأنيقة في نصرة العفيفة الصدّيقة»
              نقـ♥ـابى طاعة لـ♥ـربى
              يارب تقبله عندك من الشهداء والصالحين ( ربنا يرحمك يا عمى يا حبيبى )

              تعليق


              • #22
                رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                المشاركة الأصلية بواسطة العزة فى طاعة الله مشاهدة المشاركة


                الحمد لله بخير حال وبصحة
                دعواتك غاليتى
                الغياب هذا ما بيدى ( بسبب الدراسة والسفر )
                دعواتك بظهر الغيب
                يسر الله أمورك اختي و اعانك في دراستك
                مش فاضل كثير على الامتحانات
                عايزين نشوفك من الأوائل

                اللهم اجعلنا من أهل القران

                تعليق


                • #23
                  رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله



                  الرسالة السادسة

                  مما يعالج قسوة القلب


                  1- التفكر

                  في ماذا؟

                  في قسوة قلبك أولا

                  نعم ..تفكر كيف تقلب قلبك من الطاعة إلى المعصية

                  من الهمة و النشاط إلى العجز و الكسل

                  و تأمل مدى قدرة الله عليك

                  ففي الوقت الذي لا تستطيع فيه أن تتحكم في قلبك و مشاعره تجاه شخص أو نشاطه تجاه شيء

                  الله قادر على أن يقلب هذا القلب تجاه أي شيء في برهه

                  و من ثم

                  فهو قادر أن يزيل عنك هذه القسوة الآن ربما بدون حتى طلب منك

                  كما أتى بك بدون طلب منك

                  لذا

                  فلا تيأس


                  ثانيا في قصة التزامك

                  نعم تفكر في قصة التزامك

                  و تذكر حالك قبل أن يمن الله عليك برحمته و هداه

                  كيف كنت و إلى ماذا صرت و كيف كان كذلك

                  تذكر كيف أتى بك من مستنقعات القاذورات و المعاصي

                  ثم نقاك و طهرك بهداه ووفقك لطاعته و حبه

                  و هذا من شأنه أن يهيج مشاعر القلب إلى تلك اللحظات الأولى من التزامه

                  و يذكره بمدى اقباله و نشاطه حينها

                  ثم يظهر له مدى رحمة الله به

                  مما يكسبه بعض الرقة



                  2- تذاكر فضل الله عليك

                  تذكر مواقفه معك

                  و خاصة الفضل الذي أورثك حياءا منه

                  فكل منا الله أعلم بسريريته و أحيانا

                  تأتينا من الله نفحات في وقت نكون فيه على أسوأ ما يكون

                  و نضرب الكف على الكف

                  و نتعجب كيف رزقنا هذا الآن؟

                  كيف ينعم علينا بهذا الفضل الآن و نحن على هذه الحالة؟

                  أهو بهذا الحلم؟

                  أهو بهذا الكرم؟

                  فترق قلوبنا حياءا منه و اعترافا بفضله

                  تذاكر هذا و غيره

                  وتأمله و تفكر فيه و ستجد قلبك يمتليء بالرقة له



                  3- الخلوة

                  من الأسباب التي تساعد على رقة القلب الخلوة

                  فلا شك ان استمرار و دوام الإختلاط بالناس يشغل القلب عن الله

                  ولا يترك له مجال إلى التأمل و التفكر في الحال و الفضل

                  فاحرص على أن تختلي بنفسك زمنا ما في اليوم و لو يسيرا

                  و دائما اعمل فكرك فيه وفي حالك معه و في فضله عليك



                  4- مجلس النعم

                  عن تجربة

                  كنت انا و بعض الأخوات نجتمع في مجلس وعظ

                  ثم انتهى بنا الدرس إلى كلام عام و دردشة
                  حول الطريق و حالنا فيه
                  ثم قادنا الكلام إلى الحديث حول النعم

                  فشرعت كل منا تذكر نعمة من نعم الله عزوجل تظن أنها من أعظم النعم في الكون

                  و بالفعل

                  و كان أن ذكرنا نعم ربما لم نلتفت إليها قبل ذلك

                  و من يومها وانا لا أنسى هذا اليوم لأني شعرت بعده برقة في قلبي

                  و ظللت لفترة طويلة اتفكر فيما ذكرناه من نعم

                  فاحرص على مجلس النعم بينك و بين اخوانك

                  ومن هذه النعم

                  نعمة الوجود

                  ذكرت إحدانا أن نعمة الوجود هي أفضل نعمة على الإنسان

                  و ذكرت أن والدتها كانت متعبة في حملها لدرجة أن الدكتور رأى أنه يجب أن تتخلص منها و إلا سيصير المر خطر عليها

                  و لكن قدر الله لها الحياة و استمر الحمل حتى ولدت

                  قالت الخت: كلما تذكرت هذاأفكر ماذا لو لم أكن موجودة؟

                  هل سأكون مجرد عدم ؟ فقط؟

                  لا شيء؟

                  لا روح لي ولا جسد ولا حياة؟مجرد عدم؟

                  فسبحان الله


                  و من النعم كذلك

                  نعمة أن الله سميع العليم

                  نعم

                  تخيل لو أنك كنت من عباد الحجر أو البقر و العياذ بالله

                  كيف تعبد إلها لا يسمع و لا يعلم

                  لو أصابك مكروه..كيف سينجيك منه وهو لا يعلمه؟

                  لو أردت حاجة كيف يقضيها لك وهو لا يعلم بها؟

                  لو دعوته كيف سيستجيب و هو لا يسمعك؟

                  يا الله

                  أن يكتب الله على نفسه أن يكون سميعا عليما إنها لنعمة عظيمة للبشر

                  فسبحان الله


                  ومن النعم كذلك

                  نعمة التوبة

                  تخيل لو لم يكن هناك توبة؟

                  تذنب فيقال لك لا توبة لك و انتهى أمرك و صرت إلى النار

                  كيف سيصير حالك؟

                  في رأيي بلا شك أن الإنتحار سيكون هو الوسيلة الوحيدة للتخلص من ألم الذنب

                  فالتوبة تخفف الحمل عن قلب المؤمن

                  كاليد التي تربت على كتفه و تقول له (لا عليك..لديك فرصة أخرى)

                  فلو لم يكتب الله لنا التوبة لكان أمرنا انتهى منذ زمن


                  فتفكرك في كل هذا و تذكرك له لا شك يرقق قلبك



                  5-التحدث عن الله

                  و هذه نصيحة الشيخ محمد حسين يعقوب

                  كان دائما يقول (إذا قسا قلبك تحدث عن الله يلين)

                  اتصل بأحد إخونك أو اذهب له

                  و اطلب منه أن يعينك على تليين قلبك بأن يدعك تتكلم و هوتسمع

                  و تحدث عن الله فقط

                  تحدث عن كل شيء في قلبك لله سواء كان لوم او محبة او شوق أو أي شيء



                  6- تحدث مع الله

                  أطل السجود و تحدث مع الله بلغة عادية جدا

                  اشكي له كل ما فيك

                  وإن لم يقو قلبك على الإطالة

                  اعترف بذنك

                  المرء منا إذا غضب منه صديقه

                  أو زوجته

                  أو شخص يحبه جدا

                  يظل ينتقي له من الكلمات ما يرقق به قلبه عليه و يذهب ما بينهما من شحناء

                  كذلك افعل مع ربك حبيبك

                  حدثه و رضيه

                  قل له كل شيء يمكن ان تقوله

                  قوله يارب متسبنيش عشان لو سبتني هضيع و هقع

                  يارب انا تعبان في طريقك رغم ان طريقك كله رحمة

                  يارب خد بايدي أنا نفسي اجيلك و مش عايز غيرك

                  يارب نفسي ابقى عبد حق ليك فعيني

                  يا رب الطريق طويل و صعب عليا فاصحبني فيه


                  قل كل شيء يمكن أن يهمس به قلبك



                  7-انظر إلى السماء

                  و هذا من ألذ ما يفعله المرء

                  فإذا قسى قلبك

                  انظر إلى السماء بالليل أو بالنهار

                  وكن وحدك

                  وتفكر في هذه الحواجز السبع التي تبعدك و تحجبك عن رؤية ربك

                  و تخيل ماذا لو انقشعت هذه السماوات الان و رايته

                  (و أشرقت الأرض بنور ربها)

                  كيف سيكون احساسك؟

                  ماذا ستشعر؟

                  و تخيل

                  لو أن الذنوب كانت حاجبا بينك و بينه كما هذه السموات

                  هل أنت على استعداد أن تعيش عمر آخر غير عمرك هذا

                  بدون أن تراه؟

                  أليس عمرا واحد كافيا ؟

                  وماذا لو حجبت عن رؤيته بالكلية

                  هل ستتحمل ذلك؟

                  هل سيقوى قلبك على ذلك

                  و هذا المعنى أشار إليه الشيخ هاني حلمي في محاضرة (كيف لا نحب ربنا)


                  تفكر في هذه المعاني كلها

                  و استعن بالله و ادعه و اشكو إليه

                  و أبشر و لا تعجز

                  منقول


                  اللهم اجعلنا من أهل القران

                  تعليق


                  • #24
                    رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                    جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ
                    رسائل راااااااااااااائعة
                    جعلها الله فى موازين حسناتك
                    اثبتن يا غاليات..فهذا زمن الثبات
                    «الروضة الأنيقة في نصرة العفيفة الصدّيقة»
                    نقـ♥ـابى طاعة لـ♥ـربى
                    يارب تقبله عندك من الشهداء والصالحين ( ربنا يرحمك يا عمى يا حبيبى )

                    تعليق


                    • #25
                      رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                      الرسالة السادسة

                      مما يعالج قسوة القلب
                      ما شاء الله
                      رسالة راااائعة يا غالية ولكم نحتاجها
                      بوركتِ اختى

                      ----------------------------------
                      اللهم صل على سيدنا محمد
                      أكثروا عليَّ من الصلاةِ في يومِ الجمعةِ فإنَّ صلاةَ أمتي تُعرضُ عليَّ في كلِّ يومِ جمعةٍ فمن كان أكثرَهم عليَّ صلاةً كان أقربَهم مني منزلةً.
                      الراوي:صدي بن عجلان بن وهب أبو أمامةالمحدث:الدمياطي - المصدر:المتجر الرابح - الصفحة أو الرقم: 246
                      خلاصة حكم المحدث:إسناده حسن

                      تعليق


                      • #26
                        رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        جزاك الله خيرا على جدول الصيام بورك فيكى أخيتى الغالية ورزقك النجاح والتوفيق ورفع قدرك فى الدنيا والأخرة
                        التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 26-11-2012, 02:27 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                          المشاركة الأصلية بواسطة المسبحةلله مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          جزاك الله خيرا على جدول الصيام بورك فيكى أخيتى الغالية ورزقك النجاح والتوفيق ورفع قدرك فى الدنيا والأخرة
                          وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
                          واياااااكم يا غالية ولكِ بالمثل وزياااااادة
                          ربنا يتقبل اختنا ويغفر لنا ويرحمنا
                          منورانا فى المنتدى
                          بوركتِ

                          تعليق


                          • #28
                            رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                            الرسالة السابعة

                            لعلك تزكى


                            هل تعاني شدة من نفسك الأمارة عليك
                            ؟
                            هل تعاني إستسهال للذنوب؟ إقبال على المعاصي؟
                            إصرار على ذنب يحيط بك و يكبلك؟
                            فتور و غفلة و عجز و كسل؟

                            هل تعاني قلة حياء من الله عزوجل و ضعف هاجس الخوف لديك؟

                            إذا فأنت تحتاج إلى تزكية
                            وقبل أن أشير إلى كيفية تحصيل التزكية
                            أريدك أن تفكر ولو للحظة في نفسك قبل و بعد

                            لا ليس قبل الذنب لمّا كنت مجتهدا نشيطا في طاعة الله
                            و بعد الذنب لما صرت إلى ما صرت إليه


                            بل قبل التزامك أصلا

                            تعالى نعد بذاكرتنا لسنوات طويلة مضت
                            أغمض عينيك الآن و تذكر

                            تذكر كيف كنت؟

                            و كيف كان حال قلبك؟

                            و كيف كان حالك مع ربك؟

                            كيف كنت تائها
                            مطموس على قلبك
                            ترى الباطل حقا و الحق باطلا


                            هل تحب أن تعود إلى ما كنت عليه قبل إلتزامك؟
                            طبعا لا
                            ولما لا ..ألست يائسا من نفسك قانطا من حالك
                            نعم
                            لأنك الآن بلا شك الآن أفضل مما كنت عليه


                            مهما كنت ضعيفا في عباداتك
                            مهما كنت بعيد عن ربك

                            أنت الآن أفضل
                            على الأقل أنت تثق بأن هذا الطريق هو الحق وحده وكل ما سواه من زيف الدنيا باطل
                            ولذا تجاهد لكي تصل إلى ثمرته

                            ولكن هل تذكر كيف التزمت؟
                            هلا تذكرت معي كيف كان التزامك؟ ما قصته ؟
                            تذكر اللحظة التي قلبت حياتك رأسا على عقب و غيرتك في أيام قليلة 180 درجة

                            هل كان ذلك أمرا من قبل نفسك؟ أم كان شيئا غير عاديا قدريا وضع في طريقك؟
                            ألست تعجب من كيفية التزامك أصلا و تقول سبحان من قادني لهذا حينها؟
                            شريط أو درس أو كلمة أو شخص ساقه الله إليك كرسالة حركت قلبك و من يومها
                            و قد صار قلبك أسيرا لــ(ربي رضاك والجنة)

                            وكله كان محض فضل من الله
                            لحظة كتب الله لنا فيها أن نتزكى مما كنا عليه فنزل علينا فضله و رحمته
                            لحظة نظر الله فيها إليك بعين رحمته من دون الخلائق أجمع و كتب لك فيها أن تكون
                            من السائرين إليه


                            إذا

                            فالذي
                            زكاك من البداية بمحض فضل منه و رحمة و نعمة و من دون سؤال منك، لقادر علىأن يريحك من كل ما يتعبك و ينغص عليك حالك معه و يقطع عليك وصلك به ويزكيك ثانية

                            أليس كذلك؟

                            انظر قول ربك و تأمل، قال الله :
                            )
                            يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَداًوَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُوَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) ]النور : 21]

                            فالذي ابتدأك بالحسنى فزكاك على ما كنت عليه من نسيان له
                            فإنه أرأف و أرحم من أن تطلب منه التزكية و تسأله إياها ثم يمنعها عنك على ما أنت عليه الآن من وجل خشية غضبه
                            سبحان من أعطاك من دون سؤال أيحرمك و أنت تسأله؟


                            ولكن انتبه إلى(وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ)
                            فالله يعلمك أن التزكيه بمشيئته وحده سبحانه، فإن شاء كتب عليك ذنبا يبتليك بهيتركك تتعذب به دنيا وآخرة، فمهما فعلت لتتركه و تقلع عنه لن تفلح مااعتمدت على حولك وقوتك
                            نفسك لن تقدر عليها، ولكنك لديك سلاحا يأتيك بها
                            ألا وهوحول الله وقوته

                            فإن كنت أنت عاجز، فأنت عبد لرب قادر
                            و إن كنت ضعيفا فأنت عبد لرب قوي
                            فاستمد منه القدرة تجبر بها عجز، و استمد من قوته ما تجبر به ضعفك

                            و لكن كيف؟

                            ربك يخبرك
                            ألم تنتبه لقوله تعالى(وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمً)
                            فسبحان المعبود الذي تفرد بصفاته فلا مثيل له و لا شبيه
                            سميع...سيسمع لسؤالك، لدعاءك، للهجك بالطلب، لحاجتك،لأناتك ،وبكائك، وانتحابك وشكواك من نفسك وفعلها و طغيانها
                            وعليم..يعلم حبك له، ورغبتك في إرضائه، وخوفك من حرمان رؤيته
                            .
                            ألم يخبرك في موضع آخر قائلا لك :(رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُوراً) [الإسراء :[25

                            لو كنت تريد التزكية بحق، الصلاح بحق، سيمن بها عليك و يزيد
                            بأن يغفر الله

                            فأحسن به الظن أنه كما زكاك في الأولى سيزكيك في الآخرة
                            وانخلع من حولك وقوتك و تعلق بمشيئة الله و استشعر قبضة إرادته على حياتك و مستقبلك
                            و تعلق الدعاء واستبشر
                            واعلم انك متى رزقته ولازمته فأنت من الهدف قريب


                            تاب الله علي و عليكم

                            و رزقني وإياكم فضلا منه ورحمة تزكو بهما نفوسنا و تطهر بهما قلوبنا و يغفر بهما زلاتنا و يعفو بهما عنا
                            آمين

                            منقول

                            لا تنسوني من صالح دعائكم بظهر الغيب
                            التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 27-11-2012, 04:28 PM.

                            اللهم اجعلنا من أهل القران

                            تعليق


                            • #29
                              رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                              اسأل الله ان يردنى ويردك ويردنا اليه جميعا ردا جميلا
                              بوركتِ يا غالية

                              تعليق


                              • #30
                                رد: رسائل من هنا و هناك و عيشها صح .. متجدد ان شاء الله

                                راااائع جدااا .. جزاكم الله خيرا
                                " ومتى اشتد عطشك إلى ما تهوى ، فابسط أنامل الرجا إلى من عنده الرى الكامل "
                                صيد الخاطر - ابن الجوزى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X