إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال عن الاخلاص وكيفية التحميل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال عن الاخلاص وكيفية التحميل

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يوجد في هذا الرابط في اخره الاخلاص للشيخ عبد الكافي الله يغفر له ويجازيه خيرا لكن لا استطيع تحميله لنشره فهل دللتموني على كيفية تحميله https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=160543

    ثانيا سؤال لك ياشيخ انا اجاهد لحفظ القران لكن نيتي هي ان يحميني الله من الفتن الدنيوية وثانيا ان يوفقني الله في الدراسة وثالثا لا اريد ان اكبر في السن وانا ما اكون حافظة لكتاب الله رابعا لان المفروض لا نبدء في اي علم سواء شرعي او في الطب الا بالقران لانه اساس العلوم واخرا ان احفظه حتى يثبتني ويذكرني بالله وعندما اكون في ابتلاء فيذكرني بالله فهل يعتبر هذا الحفظ اخلاصا لله لان سابقا كلام الشيخ في الفيديو كنت احفظ القران وهذه التفكيرات لم تاتيني اتوقع الغرض كان واحد هو حفظه على لاجل ان لا ياتي السنة الجديدة وانشغل واترك القران وايضا لله فكل النتائج التي ذكرها الشيخ نتائج االخلاص كانت موجودة كلها الثبات والشيطان بعييد عني كل شيء لكن الان عندما تركت القران بسبب الهموم والغموم وكان خطا كبير مني وتدمرت حياتي رجعت للقران لكن مع هذه النوايا الجديدة لا اجد ايجابيات تتحسن كما في السابق في نفسي الا قليلا حتى اصبح الحفظ متقتطع يمكن احفظ يومين ثلاثة واتركه بالاسابيع باختصار هل هذا اخلاص لله وخاصة واكبر غرض هو ان يحفظني الله من الفتن وشكرا وجزاكم الله خيرا كثيرا

  • #2
    رد: سؤال عن الاخلاص وكيفية التحميل

    السالم عليكم ورحمة الله وبركاته
    اذا كنتم مشغولين اثابكم الله هل من الممكن فقط الاجابة بنعم اولا اذا كان عملي مع القران خالص لوجه الكريم !!!

    تعليق


    • #3
      رد: سؤال عن الاخلاص وكيفية التحميل

      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
      السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      نَعْتَذِرُ شَدِيد الاعْتِذَار عَنِ التَّأخُّرِ في الرَّدِّ عَلَى سُؤَالِكِ، ونَشْكُرُ لَكِ الْتِمَاسكِ العُذْر لَنَا، فَكَثْرَة وُرُود الأسْئِلَة تَجْعَلنَا نَنْسَى بَعْضهَا أحْيَانًا أو نَتَأخَرَّ في الإجَابَةِ، فَجَزَاكِ اللهُ خَيْرًا عَلَى الصَّبْرِ عَلَيْنَا وحُسْن الظَّنّ بِنَا.

      أمَّا بخُصُوصِ مَقَاطِع الدُّكْتُور عُمَر عَبْد الكَافِي، فَإلَيْكِ الرَّوَابِط التَّالِيَة للتَّحْمِيلِ المُبَاشِر:
      المَقْطَعُ الأوَّلُ: (كيف أعرف مستوى الإخلاص في الأعمال)
      المَقْطَعُ الثَّانِي: (الإخلاص وكيفية تحقيقه)
      وفِيمَا بَعْدُ إذا صَادَفْتِ مَقْطَعًا مِثْل هذا وأرَدْتِ تَنْزِيلهُ، فَإنْ كَانَ لَدَيْكِ بَرْنَامَج Internet Download Manager IDM أو بَرْنَامَج RealPlayer فَإنَّهُمَا بمُجَرَّدِ تَشْغِيل المَقْطَع يُظْهِرَان صُنْدُوقًا بأعْلَى يَمِين شَاشَة المَقْطَع، بالضَّغْطِ عَلَيْهِ يَبْدَأ في تَحْمِيلِ المَقْطَع إلى جِهَازِكِ.

      أمَّا بالنِّسْبَةِ لسُؤَالِكِ الأخِير، فَفِيهِ أكْثَر مِنْ أمْرٍ:
      الأمْرُ الأوَّلُ: حِفْظُ القُرْآنِ بنِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ
      يَجِبُ أنْ نُفَرِّقَ بَيْنَ الدَّوَافِع والنَّوَايَا، فَكَوْنكِ تُرِيدِينَ حِفْظ القُرْآن وأنْتِ صَغِيرَة قَبْلَ أنْ تَكْبُرِي، فَهَذَا دَافِع ولَيْسَ نِيَّة، فَالنِّيَّة أنْ تَحْفَظِي كِتَاب الله إخْلاَصًا لَهُ وطَلَبًا للعِلْمِ ولتَنْتَفِعِي بذَلِكَ في دِينِكِ وتَنْفَعِي النَّاس بِهِ، وهَكَذَا، وكُلّهَا نَوَايَا مُخْلَصَة للهِ، لا فَرْقَ فِيهَا إذا حَفظْتِهِ صَغِيرَة أو كَبِيرَة، فَوَقْتَمَا تَحْفَظِينَهُ سَتَكُون هذه نِيَّتكِ، ولَكِنَّ الدَّافِع لَدَيْكِ لحِفْظِهِ الآن هُوَ أنَّكِ تُرِيدِينَ اسْتِثْمَار عُمْركِ وشَبَابكِ في حِفْظِهِ قَبْلَ الكِبَر، فهذا دَافِع ولَيْسَ نِيَّة.

      أمَّا النَّوَايَا، فَلاَ يَجُوز أنْ يَكُونَ فِيهَا عَرَضٌ دُنْيَوِيٌّ، بَلْ تَكُون كُلّهَا مُخْلَصَة للهِ، وذَلِكَ لقَوْلِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا مِمَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْه الله عَزَّ وجَلَّ؛ لا يَتَعَلَّمُهُ إلاَّ ليُصِيبَ بِهِ عَرَضًا مِنَ الدُّنْيَا، لَمْ يَجِدْ عُرْفَ الجَنَّة يَوْمَ القِيَامَة ] يَعْنِي: رِيحَهَا. رَوَاهُ أحْمَدُ وأبُو دَاوُد وابْنُ مَاجَه وصَحَّحَهُ الألْبَانِيُّ، وتُرَاجع في ذَلِكَ الفَتْوَى التَّالِيَة
      http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id= 110379

      الأمْرُ الثَّانِي: تَعَدُّدُ النَّوَايَا في العَمَلِ الوَاحِدِ
      يَجُوزُ للمُسْلِمِ أنْ يَجْمَعَ بَيْنَ أكْثَر مِنْ نِيَّةٍ في عَمَلٍ وَاحِدٍ، شَرِيطَة أنْ تَكُون نَوَايَا حَسَنَة وغَيْر مُتَعَارِضَة، وبالتَّالِي إنْ كَانَت لَدَيْكِ أكْثَر مِنْ نِيَّة مُخْلَصَة للهِ في حِفْظِ القُرْآن، فَيَجُوزُ لَكِ الجَمْع بَيْنَهُم، ومِنَ النَّوَايَا الحَسَنَة في ذَلِكَ مَا يَلِي:
      1- الرَّغْبَةُ في عُلُوِّ المَنْزِلَة في الجَنَّةِ والارْتِقَاء في دَرَجَاتِهَا.
      2- الرَّغْبَةُ في الشَّرَفِ ورِفْعَةِ المَكَانَة بالدُّخُولِ ضِمْن السَّفَرَة الكِرَام البَرَرَة.
      3- حِمَايَةُ النَّفْس مِنَ الفِتَن.
      4- الدُّخُول في أهْلِ الله وخَاصَّتِهِ.
      5- السَّيْر عَلَى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ بتَطْبِيقِ القُرْآن.
      6- نُصْرَةُ الإسْلاَمِ ونَشْرُ العِلْمِ ورَدُّ الشُّبُهَاتِ.
      7- الثَّوَابُ العَظِيم والحَسَنَات المُضَاعَفَة، فَحَافِظُ القُرْآن يَسْتَطِيع قِرَاءَة القُرْآن قَاعِدًا ومَاشِيًا ووَاقِفًا وفي كُلِّ حَالٍ هُوَ عَلَيْهَا.
      8- رَجَاءُ الشَّفَاعَة بِهِ يَوْمَ القِيَامَة.
      9- عِلاَجُ النَّفْسِ مِمَّا تَمُرّ بِهِ مِنْ أمْرَاضِ القُلُوب.
      10- حِفْظُ الأوْقَاتِ مِنَ الضَّيَاعِ في تَوَافِهِ الأُمُور ومَا لا يُفِيد.
      11- ليَكُونَ حُجَّة لِي يَوْمَ القِيَامَة لا حُجَّة عَلَيَّ.
      12- زَياَدَة في الايِمَانِ والثَّبَاتِ.
      13- طَلَبًا للحَقِّ والبَصِيرَةِ والنُّورِ، وبُعْدًا عَنِ البَاطِل والهَوَى وظُلُمَات الجَهْل.
      14 - طَرْدٌ للشَّيْطَانِ مِنَ النَّفْسِ والمَنْزِلِ بتِلاَوَتِهِ.
      15- تَعْلِيمُهُ للنَّاسِ.
      16 - التَّأسِّي بالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ.
      17- التَّأسِّي بالسَّلَفِ الصَّالِح.

      الأمْرُ الثَّالِثُ: مُشْكِلَةُ عَدَمِ الانْتِظَام في الحِفْظِ
      وهذه تَحْتَاجُ فَقَط إلى عُلُوٍّ للهِمَّةِ، وعَدَم الاسْتِسْلاَم لوَسَاوِس وتَخْوِيف وتَحْزِين الشَّيْطَان، وفِيمَا يَلِي بَعْضُ المُسَاعَدَات لذَلِكَ
      طريقة حفظ القرآن الكريم
      مزايا حافظ القرآن في الدنيا والآخرة
      ثواب حفظ القرآن
      مشكلة نسيان القرآن
      كِتَابُ (عُلُوّ الهِمَّة) للشَّيْخِ مُحَمَّد إسْمَاعِيل المُقَدِّم

      الأمْرُ الرَّابِعُ: بَيَانُ أيُّهمَا أفْضَل: طَلَبُ العِلْمِ أمْ حِفْظُ القُرْآن
      وفي ذَلِكَ تُرَاجَع الفَتْوَى التَّالِيَة أيهما أفضل: حفظ القرآن أو طلب العلم؟

      أرْجُو بذَلِكَ أنْ أكُونَ قَدْ أجَبْتُ عَلَى سُؤَالِكِ بِمَا يُثْلِج صَدْركِ ويَنْفَعكِ في الدُّنْيَا والآخِرَة، وأُكَرِّرُ الاعْتِذَار ثَانِيَةً عَلَى تَأخُّرِ الرَّدّ.

      وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
      والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: سؤال عن الاخلاص وكيفية التحميل

        ماشاء الله تبارك الرحمن رد كافي ووافي والله لا يوجد شيء بيدي الا الدعاء لكم بظهر الغيب وجزاكم الله خيرا كثير جدا وشكرا كثير جدا جدا على الكتاب
        الله يزيدكم علما وفضلا ويرضى عنكم ويفرج همومكم
        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X