كوني لؤلؤة تبرق يابنت الإسلام تحشمي كوني كاللؤلؤة لا كالوردة بحجابي أرضي ربي ====================== هذه بعض الجمل وإن شاء الله لو تذكرت شيئاً سأقوم بوضعه
باقي مهمتان ولم يبقى إلا غداً ونريد أن نكمله ونضعه غداً بإذن الله لذلك سأقوم بتنفيذ المهمتين الباقيتين وأنتظر التصميمان من الأخ aeb واعذروني لأنني سأقوم بهم ولكن تعلمون ظروف الدراسة جزاكم الله خيراً
قد تقولون الآن ولكن لماذا الحجاب ؟؟؟؟؟؟؟؟ تابعوا معنا وستعرفون
1 . لأنه أمر صريح مناللهورسوله وقد أمراللهسبحانه النساء بالحجاب قائلا:
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ) (النور:31) وقال أيضا : (وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى) (الأحزاب:33) 2. لأن الحجاب طاعة لله عز وجل وطاعة للرسول صلى الله عليه وسلم والله تعالى يقول في كتابه العزيز: ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) (الأحزاب:36) فهو بالتالي فرض على كل مسلمة كما جاء في القرآن الكريم والسنة ويكفي أن تعلمي عن ثواب الطائعين لله.. 3. لأن الحجاب إيمان فالله سبحانه وتعالى لم يخاطب بالحجاب إلا المؤمنات فقال : ( وقل للمؤمنات) وقال أيضا : ( ونساء المؤمنين ). 4 . لأنه يميز العفيفة عن غيرها فتسلم من المضايقات وتعرض الفساق لها بالأذى لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ) (الأحزاب:59) 5 . لأن الحجاب حياء وستر والله حيي يحب الحياء ستير يحب الستر قال صلى الله عليه وسلم في الحياء: (( إن لكل دين خلقا وإن خلق الإسلام الحياء)) وقال:((الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة . )) 6 . لأن جسد المرأة أمانة أعطاه الله إياها وما أحراها بأن تحافظ على هذه الأمانة فلا إيمان لمن لا أمانة له. 7 . لأن الحجاب تكريم فلقد كرم الله سبحانه بني آدم على سائر المخلوقات بعدة أشياء منها ستر عوراته حيا وميتا وحجاب المرأة ستر لعورتها فكيف تهين نفسها؟؟ 8 . لأن الحجاب طهارة والدليل قوله تعالى : ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ) (الأحزاب:53) ولعله-سبحانه- وصف الحجاب بأنه طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات لأن العين إذا لم تر لم يشته القلب ومن هنا كان القلب عند عدم الرؤية أطهر وعدم الفتنة حينئذ أظهر لأن الحجاب يقطع أطماع مرضى القلوب : ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب:32) 9 . لأن الحجاب غيرة (فهو يتناسب مع الغيرة التي جبل عليها الرجل السوي الذي يأنف أن تمتد النظرات الخائنة إلى زوجته وبناته وكم من حرب نشبت في الجاهلية غيرة على النساء وحمية لحرمتهن قال علي رضي الله عنه : بلغني أن نساءكم يزاحمن العلوج – أي الرجال الكفار من العجم – في الأسواق ألا تغارون ؟إنه لا خير فيمن لا يغار )
ولعل فيما حدث عند مقتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه- عبرة وعظة لكل ولي أمر من المسلمين فقد حاولت زوجته نائلة أن تدفع عنه الثوار بخلع خمارها لعلهم إن رأوها استحوا وانصرفوا ولكن عثمان أبى وقال :والله لأن أقطع تقطيعا أحب إلي من أن يرى رجل منك خصلة شعر واحدة..
عقوبة دنيوية وعقوبة أخروية، فمن العقوبة الدنيوية أن المرأة قد تتعرض لشيء من الأذى من قبل أهل الريبة والفساد باعتدائهم على عرضها، قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ {الأحزاب:59}.
قال ابن سعدي في تفسيره: دل على وجود أذية إن لم يحتجبن، وذلك لأنهن إذا لم يحتجبن ربما ظن أنهن غير عفيفات، فيتعرض لهن من في قلبه مرض فيؤذيهن، وربما استهين بهن وظن أنهن إماء فتهاون بهن من يريد الشر، فالاحتجاب حاسم لمطامع الطامعين فيهن. اهـ.
ومن العقوبة الأخروية للتبرج التوعد بالنار إذا لم تتب إلى الله، روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما؛ قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا.
ومنها أيضا الفضيحة والخزي يوم القيامة، روى البخاري عن أم سلمة قالت: استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقال: سبحان الله! ماذا أنزل الليلة من الفتن ؟ وماذا فتح من الخزائن ؟ أيقظوا صواحبات الحجر، فرب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة.
افتخري اختي المتحجبه سر عجيب بالحجاب واكتشفه الغرب
أيها الأخوات سر عجيب عن الحجاب اكتشفها العلماء الانكليز بكتابه النادرة التي أخفوه الخبر بعد إصداره بيوم واحد فقط ...... قالوا عنه: عندما اكتشفنا سر العجيب عن الحجاب المرأة المسلمةفكشفنا عنه سر عجيب انه يمنع إمراض خطيرة تصيب الرأس وهي ميزة تميز عن الرجال وإنهاتقوي خلايا الرأس عند المرأة وتقوي الخلايا شعرها ليعطي جمال مبهر ويحافظ على ناشطةالذاكرة....... فسبحان الله كل شي لها حكمه.......... أختاه افتخري افتخري افتخري بحجابك التي أعطاك نور مبهر ينور دربك......... فحجابك سلاح يحمي شرفك وعرضك........ اللهم احفظ نساء المسلمات من كل سوء واحفظهن من التبرج واحفظهن من الشياطين الإنس والجن ونور دربهم ويسر أمرهم تقبل توبتهم ............. اللهم امييييين اللهم امييييين
و لكن أحببت أن أوضح ما هي مواصفات الحجاب الذي يرضي الله عنه
صفات الحجاب الشرعي
الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على محمد بن عبد الله و على آله و صحبه و من والاه، أمابعد...
هذه كلمات طيبة جمعناها لكِ أختي المسلمة في رسالة متواضعة لكي تكون دلالة على الخير و منارة لكل من تريد الالتزام بالحجاب الذي ارتضاه لها رب العزة لاحجاب الموضة الذي شوّه المعنى الحقيقي لهذه الفريضة الربانية.
ما هكذا يكون الحجاب ... يا فتاة الإسلام ...
لا تكوني من المتبرجات بالحجاب: * بلباسك الضيق. * بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت. * بعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق. * بساعديك المكشوفين وقدميك العاريتين. * بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة. * بنظراتك المتلفتة وصوتك المتغنج وضحكاتك الرنانة. * بعطرك الفواح وبحذائك ذي الكعب العالي والصوت الرنان. * بالزينة و الألوان الصارخة التي تبدو على وجهك.
الحجاب فرض وليس رمز، فرضه الله تعالى على النساء البالغات من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ولسنا هنا بصدد شرعيته أم لا، قال الله تعالى:{وَمَا كَانَ لِمؤمِنٍ وَلا مُؤمِنةٍ إذَا قَضَى اللهُ ورَسُولُهُ أمرَاً أَن يَكُونَ لَهمُ الخِيَرةُ مِن أَمرِهِمْ }. والآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في هذا الموضوع لا يمكن أن ينكرها أحد. وهذا تفسيرا لقول الله تعالى: { ولا يُبدينَ زينَتهُن إلا ما ظَهَرَ منها}: وصدق الله العظيم القائل: {وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نُزِّل إليهم} (النحل: 44).
صفات الحجاب الشرعي مواصفات الحجاب الشرعي والشروط الواجب توفّرها مجتمعةً حتى يكون الحجاب شرعياً . الأول: ستر جميع بدن المرأةعلى الراجح . الثاني: أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة . الثالث: أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف . الرابع: أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق . الخامس: أن لا يكون مبخراً مطيباً . السادس : أن لا يشبه ملابس الكافرات . السابع : أن لا يشبه ملابس الرجال . الثامن : أن لا يقصد به الشهرة بين الناس .
هل تعلمين؟ أتعلمين أختي المسلمة خطورة جهلك بالحجاب الشرعي؟.. كيف يكون، وما هي شروطه؟.. هل تريدين من هذه العباءة التي ترتدينها أن تنجيك من مساءلة: لِمَ ارتديتِ الحجاب؟.. وكيف ارتديتِ الحجاب؟.. أم أنها عادة تفعلينها تقليداًومجاراة لمن حولك أصاب أم أخطأ؟.. ألم تفكري في هذا الحجاب الذي تمثله العباءة مَنْ فرضها،ولِمَ فرضها؟.. وكيف يجب أن تكون؟... أظنك لست جاهلة فأراك الموظفة (موجهة، مديرة، معلمة، إدارية..) وأراك الطبيبة والممرضة.. وأراك الطالبة..وأراك الأم والأخت.
ماذا دهاك يا ابنة خديجة و خولة؟.. ألهذا الحد يتلاعب بك أصحاب الأهواء والشهوات وأصحاب المحلات والمتاجر فتنساقين وراء كل موضة مهلكة؟ !! والله إن العجب ليأخذ إحدانا عندما ترى عباءة السهرة المطرزة اللامعة المنقوشةالمخرقة المفتوحة من الخلف والجانب .. !! وقولي ما شئتِ من أوصاف فلا أخالك إلاتجدينها ماثلة أمامك ترتديها وللأسف امرأة مسلمة تقول: إنها عباءة، وتقول: إنهاحجاب.. !!
لا وألف لا عباءتك - الفستان - هذه تحتاج إلى عباءة أخرىفوقها لتسترها ... لتواري زينتها ... لتخفف من بريقها ... لتستر الخروق والثقوب التي بها، والتي تُظهر لون البلوزة أو الفستان الذي تحتها!!! ماهذا والله بالحجاب وما هذه والله بالعباءة الساترة … بل هي فستان .. وعباءة يلزمها عباءة.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: " خير نسائكم الودود الولود، المواسيةالمواتية، إذا اتقين الله، وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخلن الجنة إلا مثل الغراب الأعصم "، الغراب الأعصم: هو أحمر المنقار والرجلين، وهوكناية عن قلة من يدخل الجنة من النساء. لأن هذا الوصف في ا لغربان قليل.
ج: لبس الملابس الضيقة التي تبين مفاتن المرأة وتبرزمافيه الفتنة ...مُحرَّم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " صنفان من أهل النارلم أرهما بعد، رجالٌ معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس - يعني ظلماًوعدواناً - ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ". فقد فُسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسة قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسةخفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة، وفُسرت بإن يلبسن ملابس ضيقةساترة عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة وعلى هذا لا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج، فإنه ليس بين الزوج وزوجته عورة لقول الله تعالى:{ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاعَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُمَلُومِينَ} [المؤمنون:6،5]. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى [22/146]: ( وقد فسر قوله { كاسيات عاريات } بأن تكتسي ما لا يسترها، فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية: مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوبا لضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك، وإنما كسوة المرأة مايسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً وسيعاً ) انتهى.
لم يكن الحجاب يوماً وسيلةً لإبراز المفاتن ولإغراءالشباب كما هو حاصل اليوم بما يسمى “حجاب الموضة”، إنما كان الحجاب ولم يزل خضوعاًلأمر الله عز وجل وصوناً لعفة وكرامة المرأة المسلمة. فطالما أختي المسلمة أنك ارتضيتِ أن تكوني من المحجبات والحمد لله وممن تبحثُ عن رضى الله ورسوله، فالواجب عليكِ ارتداء الحجاب كما أمر صاحب الأمر جلَّ وعلا، لا كما تتطلب الموضة أو تشتهي النفس، وهذه الكلمات التي بين يديك إنما هي تذكرةٌ عما غفلتِ عنه وبيانٌ لصورةالحجاب الشرعي الذي يرضى عنه الله ورسوله. فكان لا بد من كتابة هذه النصيحة حتى نكون من الأمة التي تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، عسى أن ينفع الله بكِ وبنا ويرزقنا سواء السبيل.
تعليق