التربية اﻷسرية
إكرام المرأة في الإسلام
الإسلام أكرم المرأة أُمَّاً وبنتاً وأختاً وزوجةً
أكرمها أماً: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ»
أكرمها بنتاً وأختاً: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان له ثلاث بنات أو ثلاث أخوات
أو ابنتان أو أختان فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن دخل الجنة».
أكرمها زوجة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي».
أعطى الإسلام المرأة حقها من الميراث وغيره، وجعل لها حقاً كالرجل في شؤون كثيرة قال عليه الصلاة والسلام: «النساء شقائق الرجال».
أوصى الإسلام بالزوجة، وأعطى المرأة حرية اختيار الزوج، وجعل عليها جزءاً كبيراً من المسؤولية في تربية الأبناء.