إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ممكن تساعونى قبل ما انهار زيادة عن كده

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن تساعونى قبل ما انهار زيادة عن كده

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أنا واحدة نفسها تحب ربها نفسها تصلى ونفسها ونقسها بس مبتعملش حاجة

    ابتلاها ربنا بمرض مزمن ليس له علاج حتى الآن

    أوقات تيئس من حياتها وتفكر فى الانتحار

    بس نفسها تعمل حاجة حلوة تسعدها فى آخرتها عشان متخسرش دنيتها وآخرتها

    أنا طالبة مساعدة فى أزاى أحب ربنا وأزاى أصلى وأحب صلاتى؟

  • #2
    رد: ممكن تساعونى قبل ما انهار زيادة عن كده

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخة الفاضلة/
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:


    فإن الانتحار من عظائم الذنوب وكبائرها التي من ارتكبها فقد استحق الخلود في نار جهنم، كما قال تعالى: ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً* ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيراً ) [النساء:30]


    إذا أصاب الرب الرحيم عبدًا من عباده بآفة ومرض فتلك المحنة تحمل منحًا عظيمة، وقد أخبرنا نبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم- عن بعض تلك المنح الإلهية الجليلة التي تنطوي عليها المصائب والأقدار المكروهة، فقال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح: (ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همٍّ ولا حزن ولا أذىً ولا غمٍّ، حتى الشوكة يُشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه)، وقال -عليه الصلاة والسلام-: (عجبًا لأمر المؤمن، إنَّ أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له).

    هناك خير كثير تنطوي عليها هذه الأقدار والمصائب، ينبغي لنا أن نتذكر ذلك حتى نستعين به على تلقي هذه الأقدار بحبس النفس ومنعها من التسخط والتبرم والتضجر من قدر الله، فإن الصبر المأمور به هو هذا، أي أن نمنع الأنفس من التضجر من أقدار الله تعالى والتسخط وشكاء الله تعالى إلى الناس.

    أما وجود الحزن في القلب لنزول المصيبة والتألم منها – ونحو ذلك – فهذا لا ينافي الصبر، فقد يكون الإنسان صابرًا ومع ذلك يشعر بمرارة المصيبة وثقلها على نفسه، وإن كان هذا ليس هو الحال الكامل للإنسان المؤمن، فإن المؤمن الذي يؤمن تمام الإيمان بما سبَّقنا به من حسن تدبير الله تعالى ورحمته وإحسانه فيما يقدره ويقضيه، الإنسان المؤمن إذا أيقن بهذا تمام اليقين فإنه يتقبل المصائب بشيء فوق الصبر وهو الرضا، ولكنَّ هذا الرضا ليس واجبًا؛ لأنه مقام عالٍ، وقد يعسر ويصعب على بعض النفوس، فهو من المستحبات، أما الصبر بمعنى حبس النفس ومنعها مما ذكرنا من قبل، فهذا هو الذي أوجبه الله تعالى.

    مما يعينك أيضًا على الصبر ، أن تتذكر الفوائد الجليلة والأجور العظيمة التي رتبها الله عز وجل على الصبر، كما قال جل شأنه: {إنما يُوفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب} فالصبر وحده لن يُحصى ثوابه بعدد، فإن الله عز وجل يُفرغ على الصابر من الثواب ما لا يُحصيه إلا الله تعالى، وقد أخبرنا نبينا -صلى الله عليه وسلم- أن المصائب قد تكون علامة على محبة الله تعالى للإنسان، كما قال -عليه الصلاة والسلام-: (إن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم).

    مما يعينك على الصبر أن تتأسى بغيرك من المصابين، فإن غيرك قد أُصيب بما هو أعظم من مصيبتك، وهذا مما يسهل على النفس البشرية تحمل المصيبة إذا رأى مَن أصيب بمثل مصيبته أو أعظم، فإن التأسي والمواساة للنفس بالمصابين يرفع عنها ثقل هذه المصيبة.

    ننصحك بأن تطالع وأن تقرأ ما كتبه العلماء الربانيون عن الصبر والصابرين، ومن أحسن ما كُتب كتاب ابن القيم – رحمه الله تعالى – (عدة الصابرين).


    أولاً- أحب أن أهنئك على الاعتراف بالتقصير في حق ربك، وشعورك بالذنب، فإن هذا يعد أول خطوة صحيحة لتغيير الذات من حال سيئ إلى حال حسن، لا سيما إذا اتبع ذلك بخطوات عملية جادة للاستقامة والصلاح .
    ثانياً- نبدأ بأمر الصلاة وكيفية المحافظة على أدائها في أوقاتها، ولذلك وسائل معينة أذكرها:
    1- التذكير دائماً وأبداً بما ورد من النصوص الشرعية المرغبة في الصلاة وبيان فضلها؛ لأن ذلك مما يعطي النفس دفعة قوية لأدائها، والنصوص في ذلك كثيرة جداً، وسأذكر بعضها، وأنصح بمراجعة كتاب (الترغيب والترهيب) للإمام المنذري؛ فإنه مفيد جداً في هذا الأمر، نصوص في الترغيب في أداء الصلاة والمحافظة عليها:
    - أخرج الشيخان البخاري (528) ومسلم (667) عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول:"أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء؟! قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا".
    - وأخرج البخاري (527) ومسلم (85) عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: سألت النبي –صلى الله عليه وسلم- (أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قال: ثم أي؟ قال: "بر الوالدين"، قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله").
    - وأخرج أبو داود (1420) والنسائي (461) وابن ماجة (1401) عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال: (سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد، من جاء بهن لم يضيع منهن شيئاً استخفافا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة" .
    - وأخرج الإمام أحمد (14135) والترمذي (4) بسند حسن عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال: (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مفتاح الجنة الصلاة، ومفتاح الصلاة الوضوء".
    - وأخرج الطبراني في الأوسط (1859) والمقدسي في المختارة (2578) بسند حسن عن أنس – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". والأحاديث في ذلك كثيرة جداً.
    نصوص في الترهيب من التفريط في الصلاة:
    - أخرج مسلم (82) عن جابر -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة".
    - وفي الترمذي (2616) وغيره عن معاذ -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة"، فجعل الصلاة كعمود الفسطاط الذي لا يقوم الفسطاط إلا به، ولا يثبت إلا به، ولو سقط العمود لسقط الفسطاط ولم يثبت بدونه.
    - وأخرج الترمذي (2621) والنسائي (463) وغيرهما بسند صحيح عن بريدة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر".
    - وأخرج أحمد (26818) وغيره بسند حسن عن أم أيمن -رضي الله عنها- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تترك الصلاة متعمداً؛ فإنه من ترك الصلاة متعمداً فقد برئت منه ذمة الله ورسوله".
    - وقال عمر -رضي الله عنه-: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة" رواه مالك في الموطأ (84) .
    - وقال سعد وعلي ابن أبي طالب -رضي الله عنهما- قالا عن الصلاة: "من تركها فقد كفر".
    - وقال عبد الله بن شقيق كان أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لا يعدون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة)، وقال أبو أيوب السختياني: (ترك الصلاة كفر لا يختلف فيه)، وذهب إلى هذا القول جماعة من السلف والخلف، وهو قول ابن المبارك وأحمد وإسحاق .
    والأحاديث في ذلك كثيرة .
    ثالثاً: اجعلي لك منبهاً خاصاً بأوقات الصلاة، وذلك مثل الساعة التي بها أذان لكل وقت؛ من أجل تذكيرك وتنبيهك على أوقات الصلاة.
    رابعاً: استعيني بالله -عز وجل- كثيراً؛ فإنه وحده هو المعين والمسدد جل في علاه، وأكثري من قولك: (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) مع استشعارك للحاجة إلى الله في أداء الصلاة وغيرها.
    خامساً: أكثري من ذكر أحوال القبر والآخرة، فقد صح عنه -صلى الله عليه وسلم-; كما في الترمذي (2307) والنسائي (1824) وابن ماجة (4258) وغيرهما، عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أكثروا ذكر هاذم - بالذال وهو القاطع- اللذات" يعني الموت، فما ذكره عبد قط وهو في ضيق إلا وسعه عليه، ولا ذكره وهو في سعة إلا ضيقه عليه".
    قال العلماء: (ينبغي لمن أراد علاج قلبه وانقياده بسلاسل القهر إلى طاعة ربه أن يكثر من ذكر هاذم اللذات ومفرق الجماعات، ومؤتم البنين والبنات، ويواظب على مشاهدة المحتضرين، وزيارة قبور أموات المسلمين)، فهذه ثلاثة أمور ينبغي لمن قسا قلبه، ولزمه ذنبه أن يستعين بها على دواء دائه، ويستصرخ بها على فتن الشيطان وأعوانه، فإن انتفع بالإكثار من ذكر الموت وانجلت به قساوة قلبه فذاك، وإن عظم عليه ران قلبه، واستحكمت فيه دواعي الذنب، فإن مشاهدة المحتضرين، وزيارة قبور أموات المسلمين تبلغ في دفع ذلك ما لا يبلغه الأول؛ لأن ذكر الموت إخبار للقلب بما إليه المصير، وقائم له مقام التخويف والتحذير.
    سادساً: لا تفتري من سماع الأشرطة الدينية المهتمة بالوعظ والتذكير؛ فإنها نافعة في هذا المجال أيما نفع .
    سابعاً: اصحبي الصالحات القانتات الطيبات المصليات؛ فإنهن عون بعد الله على النفس الأمارة بالسوء.
    ثامناً: تذكري أن من أفضل الأعمال التي يحبها الله حفاظ الإنسان على الصلاة وأدائها في أوقاتها، وسيجد بعدها الصحة في البدن، والسعة في الرزق، وهدوء البال، والأنس بالله، وغير ذلك من الآثار العظيمة في الدنيا والآخرة.
    ومن الأدعية الذي يقربك للطاعة ويبعدك عن الفتن والمعاصي، فليس هناك دعاء خاص بذلك، فلكِ أن تتخيري من صيغ الدعاء المباشر، والذي تسألين فيه ربك ذلك، ولو دعوت بالدعاء الوارد جيد وحسن، ومن تلك الأدعية الواردة:
    - اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبِّت قلبي على دينك وطاعتك
    - اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات.
    - اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك.
    - اللهم حبب إليّ الإيمان وزينه في قلبي، وكره إليّ الكفر والفسوق والعصيان.
    - اللهم يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين أو أقل من ذلك.
    و كيفية الاستغفار من الذنب فيكون بترك الذنب أولاً، ثم الندم على فعله ثم العزم على عدم فعله مرة أخرى، وتقولين: أستغفر الله العظيم ما شاء الله لك أن تقوليه، أو تقولي: (رب اغفر لي وتكريرها)، وأفضل صيغ الاستغفار هو سيد الاستغفار، وذلك أن تقولي: (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت).
    و تكفير الكبائر فيكون أولاً: بالتوبة الصادقة منها؛ وذلك بتركها والندم على فعلها، والعزم على عدم العودة إليها، ثم الإكثار من نوافل الطاعات ما استطعت إلى ذلك سبيلاً. وأسأل الله لي ولك الهداية والرشاد، والثبات على الحق، والاستقامة على الخير، والتوفيق والإعانة، والقبول والسداد.
    أنت يا اختنا تحبين النبي صَلى الله عليه وسلم، ورغم ذلك لا تصلين كما أمرك، فهل هذا معقول؟
    أمَا سمعتِ قول الشاعر:
    لو كان حبك صادقاً لأطعته إن المحبَّ لمن يُحبُّ مطيع
    بعد هذا كله أقول لك بنيتي الكريمة:
    إن الذي تعانين منه وسبب هذه المشكلة هو عدم قدرتك على ترتيب الأولويات، وأخشى أن يكون هذا طبعك دائماً في الأمور كلها -أو أغلبها- فالعقل والمنطق يقتضي منا أن نرتب الأمور الدينية والدنيوية حسب الأهمية، وبلا شك أن الصلاة أهم عمل يقوم به الإنسان في حياته، والأدلة على ذلك لا تخفى عليك، وافرضي أن واحدة سألتك عن أهم الأعمال، أو أنها معقدة من الصلاة، فيا ترى ماذا ستقولين لها؟! الأمر فعلاً في غاية الإحراج والعجب.

    لذا لابد لك من الأمور الآتية:

    1- إعادة ترتيب أولوياتك كلها من جديد، ووضع الأهم قبل المهم في كل شيء، وأن تتأكدي من ذلك بقوة؛ حتى لا تضيع عليك فرص كثيرة في حياتك.

    2- اجعلي للأهم الوقت الأكبر، ولا تقدمي غيره عليه مطلقاً.

    3- اعلمي -اختنا- أن هذا ليس بالصعب أو المستحيل، وإنما ستستفيدين منه في حياتك كلها، وسيكون أداؤك أحسن في جميع الميادين، وهذا متوقف على عزيمتك وإرادتك، فإذا كنت جادة وصادقة مع نفسك، فلا تقدمي المهم على الأهم، وعوِّدي نفسك أن تقولي لغيرك: لا إذا كنت غير مقتنعة، أو ستضحين بوقتك أو مالك لمن لا يستحق، ولا تستحي من أحدٍ مهما كان.

    4- أنا على يقين من قدرتك على ذلك، فلا يزين لك الشيطان الباطل، ويوهمك بأنك ضعيفة، أو أن الدعوة والأعمال الصالحة الأخرى ستشفع لك، هذا من كيد الشيطان وتلبيسه، واعلمي أن من لم يعمل بعمله فهو كالمصباح يضيء للناس ويحرق نفسه، فهل ترضين أن تكوني كذلك؟

    5- قاومي هذا الفهم وذلك التراخي والتكاسل، وقدمي مصلحتك الشخصية على مصلحة غيرك كائناً من كان.

    6- إذا كنت تحبين نفسك وأنها عزيزة عليك فعلاً، فلماذا لا تنقذينها من النار وعذاب الجبار؟ ابدئي وسيعينك الله جلَّ جلاله.

    7- عليك بالدعاء والإلحاح على الله، ولا تنظري لأعمالك الدعوية على أنها تكفيك عن الصلاة، فهذا خطأ فادح وتصرف غير معقول ولا متصور.

    8- اقرئي واطلعي على بعض الكتب أو المراجع حتى ولو كتيبات أو مطويات تساعدك في إقناع عقلك ونفسك بأهمية الصلاة، وتحرك لديك الداعي للاهتمام بها والمحافظة عليها.

    9- أَمَا سمعتِ عن أقوال بعض أهل العلم -خاصة عندكم بالمملكة- بأن تارك الصلاة كافر -والعياذ بالله-، وأن الله لن يقبل منه صرفاً ولا عدلاً، وأنه إذا مات لا يُغسل، ولا يُكفن، ولا يُصلَّى عليه، ولا يُدفن في مقابر المسلمين، ولا يرث ولا يُورّث؟!

    أَما سمعتِ هذا أو قرأتيه في كتب الفقه وغيرها؟ هل ترضين أن تكوني كذلك، مع أنك الداعية المجاهدة الكبيرة؟

    أتمنى أن تعيدي رسم خريطة حياتك من جديد، وأن ترتبي أولوياتك، وأن تحبي نفسك وتحبين لها الخير، وتجتهدي في نجاتها من عذاب الله، وأنا هنا بالموقع أتوجه بالدعاء إلى العلي الأعلى أن يشرح صدرك للصلاة، وأن يحببها إلى نفسك، وأن يجعلها قرة عين لك، وأن يغفر لك، وأن يتوب عليك، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
    وبالله التوفيق.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ممكن تساعونى قبل ما انهار زيادة عن كده

      http://www.youtube.com/watch?v=CDRgd2nsmUM

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: ممكن تساعونى قبل ما انهار زيادة عن كده

        السلسلة دى كانت سبب قلب حياتى أنا وصحباتى سلسلة أحبك ربى للشيخ هانى حلمى فعلا لو حبتيه هيسهل عليك كل طاعة أنصحك تسمعى كتير للشيخ هانى حلمى أكثر واحد اتكلم عن حب ربنا على حد علمى
        سلسلة أحبك ربى
        http://www.way2allah.com/khotab-series-1123.htm
        وبالذات الدرس ده (كيف لا نحب ربنا)
        http://www.way2allah.com/khotab-item-13710.htm
        ليه لأ
        http://way2allah.com/khotab-item-90388.htm
        فما ظنكم برب العالمين
        http://way2allah.com/khotab-item-90382.htm
        رسالة الى مبتلى
        http://way2allah.com/khotab-download-90205.htm
        نظرة حب
        http://way2allah.com/khotab-item-61466.htm
        حب الله للعباد
        http://way2allah.com/khotab-download-61452.htm
        عطشان حنان ربنا
        http://way2allah.com/khotab-download-61413.htm
        زعلانة من ربنا
        http://hanyhilmy.com/main/play.php?catsmktba=127
        نفسى أتوب
        http://way2allah.com/khotab-download-797.htm
        أه ممكن
        http://way2allah.com/khotab-download-61430.htm
        أختاه أين أنتى منه
        http://way2allah.com/khotab-download-10720.htm
        الراضية عن الله
        http://hanyhilmy.com/main/play.php?catsmktba=128
        أنا محتارة بصراحة أختار لك ايه بس أنتى ممكن تدخلى على السلاسل والدروس واختارى العناوين اللى تناسبك و قسما بربى أنا لو طلت أبكى دم على عمرى اللى فات قبل ما أعرف ربنا لأبكى مش هتندمى
        ودروس الشيخ كلها على الموقع (الطريق الى الله) أو على موقع (الشيخ هانى حلمى)
        وسلسلة لك يا أختاه ملف كامل للأخوات
        *************
        والدكتور حازم شومان باذن الله برده هينفعك جدااااااا فى بداية الالتزام بالذات
        درس رسالة الى حديث الالتزام
        http://www.way2allah.com/khotab-download-9.htm
        من يستحق الحب
        http://www.way2allah.com/khotab-download-89885.htm
        كيف نصل الى الله
        http://www.way2allah.com/khotab-item-89888.htm
        وداعا للاحباط واليأس
        http://www.way2allah.com/khotab-download-78329.htm
        نفسى أتوب
        http://www.way2allah.com/khotab-item-86356.htm
        عذرا عرفت ربى (الثقة فى الله) رائع
        http://www.way2allah.com/khotab-download-86386.htm
        سلسلة خطوة اولى التزام
        http://www.way2allah.com/khotab-series-59.htm
        حب الله تبارك وتعالى
        http://www.way2allah.com/khotab-item-89897.htm
        الشوق الى رب العالمين
        http://www.way2allah.com/khotab-item-89895.htm
        عاوز بس مش قادر
        http://www.way2allah.com/khotab-item-86492.htm
        تعرف على الله
        http://www.way2allah.com/khotab-item-86488.htm
        هل لى من توبة
        http://www.way2allah.com/khotab-item-86475.htm
        ***************
        أنا بصراحة محتارة أختار ايه ولا ايه بس دول أكثر شيوخ بتتكلم مع فئة الشباب على حد علمى والله أعلم
        ومفيش حاجة اسمها مرض ملهوش علاج ربنا كبير (ولا تيأسوا من روح الله ) أنا أعرف ناس شفيت من سرطانات والاطباء كانوا بيقولوا الموضوع كله أيام وتموت، يمكن المرض ده بالذات علشان ترجعيله لأنك لما هتعرفيه والله هتشوفى أد ايه المرض ده كان نعمة وهتشكرى ربنا ومعظمنا كانت بداية التزامه بسبب ابتلاء صعب بعدها يتقطع حب لربنا ان ربنا ساق له الابتلاء ده و لو عرف يبكى دم على أنه أساء ظنه فى الله هيبكى صدقينى بقلك عن تجربة
        ولا تنسى (ان مع العسر يسرا)

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X