إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجوك ياابي (الشيخ ابو معاذ رد عليا ).. تعبت والله جدااا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجوك ياابي (الشيخ ابو معاذ رد عليا ).. تعبت والله جدااا

    السلام عليكم

    ابي الفاضل بداية اود اشكرك على مساعادتك لنا وللكثييييييير

    انت لك مكانة خاصة في قلوبنا جميعا فجميعا نعتبرك ابانا والله يعلم

    انا كنت كتبت مشكلة وامي الفاضلة ردت عليا بخصوص معاملة ابي لي ..وكان بعنوان اخاف ان اكره ابي او ماشابه ذلك

    ارجوووك ابي انا امي الفاضلة ردت علي وبردت قلبي الله يبارك فيها

    ولكني اشعر ان الدنيا ضاقت بي جداااااا ... فاصبحت لا اتحمل والله .. ذرة اخرى اعرف اني غلط

    ولكن غصب عني ..فانا محرومة من حنان ابي عمره ماقالي يابنتي !!

    اقسم بالله وانا اقسم والله على مااقوله شهيد عمره مااخدني في حضنه لما اكون زعلانة

    عمري ما قولت له بابا عايزة اتكلم معاك ورضي يتكلم معايا !!

    علطووول يعمل نفسه مش فاضي وبيتفرج ع التليفزيوون

    ظلمني اوي في فترة المراهقة فترة اعدادي كانت اسوا فترة عشتها في حياتي

    كان دائم السباب والشخط في البيت وكانت امي تبكي بحرقة

    الى ان ابتلاه الله في عمله واصبحنا بمعنى الكلمة ع الحديدة وبفضل من الله وبدعااااء امي وصلاتها بالليل

    ربنا رفع مقته عنا وكرمه من تاني والحمد لله ... وهو يعترف ان هذا الابتلاء سبب اللي كان بيعمله فينا

    بعدني عنه اووووي ...بقيت مش عارفة اديله حنان نهااائي مع ان اللي حواليا بيحبوني ويقولوا فلانة حنينة جدااا

    وامي تقولي انتي حنينة عليا وووووو ...والله انا قال من ذلك انا بس بشرح لحضرتك

    انا مانكرش فضله عليا طبعا وطلباتي مش بيتاخر عليا في حاجة الحمد لله ولكن داااااائم اهانتي بدون سبب هذه طبيعته

    علطوووول بيتعامل معايا كاني مراته التانية مش بنته اللي المفروض يحتويني

    اقسم بالله اكتب لك ودموعي مش شايفة بسببها كوووويس

    لاني تعبانة انا مش عايزة اكره ابي ...انا بحبه ولكن انا محرومة من حنانه

    عمره ما طبطب عليا والله والله

    حرمني من كل احساس بنت ممكن تحس بيه مع ابوها

    انا طول عمري كنت عايشة عادي مفيش مشكلة ولكن محستش بكدة الا لما مريت بكرب لوحدي من غير امي وسابني في مشاكلي

    ايوة كان بيحاول يحلها بس كانه بيعملي طبق رز بلبن طعهمه جمييييييييييل ويرش رملة على الوش ويبوظه

    يجبلي الحاجة وقصادها تكشييييييير ةونكدددد ومعاملة سيئة حتى حرمني من اني اشكره

    انا مش وحشة والله زمان حضرتك بتقول عليا عاااقة ولكني والله مش كدة

    بدليل اني امي بقبل ايدها ورجلها وعلطوووول اخدها في حضني واصحاب وكل حاجة

    مع ان بيقولوا البنت حبيبة ابوها

    علطووول ينتقدني ويسخر مني ومن اي حاجة اعملها ...البس النقاب يسخر مني ويشتم المنتقبات

    نكد نكد نكد نكد تعبببببببببببببببت

    انا بمر بكرب نفسي شديد وهو مش مقدر كدة ...

    وبيضغط عليا والله تعبت والله

    من فضلك ياشيخ انا غلطااانة؟؟؟

    هو مش اداااني حاجة من صغري ازاي دلوقتي اديله انا مش قسوة مني والله ممكن اديله عادي لكن مش عارفة

    مش قادرة غصب عني يارب اكون عرفت اوصل لحضرتك

    وكمان عايزة من حضرتك طلب صغير ممكت تكتب كلمة مختصرة ان شاء الله سطر حتى

    علشان ابعته له على الميل او الفيس وجزااااااااااك الله خيرااااااااااااااااااا يارب

  • #2
    رد: ارجوك ياابي (الشيخ ابو معاذ رد عليا ).. تعبت والله جدااا

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


    فمرحبًا بك -ابنتنا الفاضلة - في استشارات قسم سرك فى بير , نسأل الله تعالى أن يجعل لك من كل همٍّ فرجًا, ومن كل ضيق مخرجًا.


    خير ما نوصيك به -ابنتنا الكريمة - اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى على الدوام بصدق واضطرار، وسؤاله سبحانه وتعالى أن يفرج كربك؛ فإن التلذذ بمناجاة الله تعالى والأُنس بالوقوف بين يديه, سينسيك كثيرًا من الهموم والغموم، فاجعلي من ذكر الله تعالى بابًا لطمأنينة نفسك, وانشراح صدرك، وهو -بلا شك- إذا دخلته ستحصلين على هذا، فقد قال جل شأنه: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.


    لا شك -ياابنتى - أن ما وصفتِ من أفعال والدك وتصرفاته معك فيها أخطاء كثيرة, وإساءة منه بالغة, لا ينبغي له أن يفعل ذلك، وهو واقع في التفريط الذي كلفه الله عز وجل أن يحفظ فيه الحقوق لأهلها, سواء كانت زوجات, أو أبناء, أو بنات، فقد أمر الله تعالى بأداء الحقوق لأهلها، وإنه بذلك يعرض نفسه لسؤال الله تعالى.



    ولكن مع كل هذا -أيتها الابنه الفاضلة - لا يُعفيك ذلك التصرف وتلك الإساءة من واجب مصاحبة الأب بالمعروف الذي كلفك الله عز وجل بها، فقد أمر الله تعالى بمصاحبة الوالدين بالمعروف ولو اشتد الإيذاء منهما, وكثر الضرر، فقد قال جل شأنه في كتابه الكريم:
    {وإن جاهداك على أن تُشرك بي ما ليس لك به علمٌ فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا}

    فأمر بمصاحبتهما بالمعروف مع ما يصدر منهما من مجاهدة للولد ليكفر بدين الله تعالى فيكون من المخلدين في نار جهنم، وليس وراء هذا ضرر، وليس وراء هذه المصيبة مصيبة، ومع ذلك أمر الله تعالى بالإحسان إليهما, ومصاحبتهما بالمعروف بقدر الاستطاعة.


    فاجعلي من هذا منهجًا لك -أيتها الابنه الطيبة - واحرصي على الإحسان في المصاحبة للوالد, وذلك بطاعته في غير معصية الله تعالى، وتجنب الإساءة إليه بقولٍ أو فعلٍ، ومحاولة الإحسان إليه بما تقدرين عليه من الإحسان، وفوضي أمرك إلى الله إذا صدرت منه الإساءة، والله عز وجل لا شك ناصرك ومعينك على الخير في هذا الباب.


    ومما يعينك على بر الوالد والإحسان إليه -أيتها الفاضلة - أن تتذكري إحسانه القديم إليك، فإنه مهما أساء الآن لكنك بلا شك -عند الإنصاف, والتفكر بعقل- ستجدين أن هناك إحسانا كثيرا قد يخفى عليك، فهو السبب في وجودك في هذه الدنيا أولاً، ثم هو من أعالك وأنفق عليك وأنت صغيرة فقيرة لا تملكين شيئًا.



    وهو مع هذا كله -أيتها الكريمة - لا يخلو أبدًا من محبة الوالد لولده؛ فإن هذه فطرة فطر الله عز وجل عليها المخلوقات سواء أكانوا آدميين أو بهائم، فلا تغفلي أبدًا عن هذا المعنى، فإنه مهما أساء سيبقى يحمل في قلبه أيضًا قدرا من الحب لك، وإن أخفى عنك هذا الحب تلك التصرفات التي تظهر منه بين الفينة والفينة.


    والان لابد أن نضع بين يديك عدة حقائق هامة:

    أولاً: حب الوالدين لولدهما حب فطري، فطر الله الآباء والأمهات على ذلك، ويستحيل أن تجدي أحداً في الدنيا بأسرها يحبك بلا مقابل إلا أبويك، فاطردي هذه الأفكار من رأسك واعلمي أن مصدر هذه الأفكار هو الشيطان يريد أن يفسد ما بينك وبين أبويك، فانتبهي حفظك الله فحب الوالد لولده ليس اختياراً منه وإنما هو مفطور عليه، وأريدك أن تنظري حولك لطفلة رضيعة وانظري كيف يتعب الوالدان في تربيتها، وكيف يمسحان عنها الأذى وهما مسروران لذلك، وقيسي هذا عليك حتى تعلمي كم تعبا لأجل راحتك.





    ثانياً: هناك فرق بين المحبة والخطأ، فقد يخطئ الوالد في طريقة المعالجة من وجهة نظر ولده لكن هذا لا يعني أبداً أنه لا يحبه، ولكن يعني أنه خطأ ربما بشكل غير مقصود، وربما عن جهل، وربما هي ثقافة نشأ عليها، الشاهد أي أمر غير أن يكون كرهاً، وفرق بين من يكره وبين من يخطئ.





    ثالثاً: إذا ما ابتعدنا قليلا عن والديك، وقلنا أن النبي - صلى الله عليه وسلم- أخبر أن الإنسان بطبيعته يري أخطاء الناس ولا يرى أخطاءه، وقد تكون أخطاؤه واضحة كبيرة ولا يراها، وقد تكون أخطاء من أمامه يسيرة ويراها، يقول -صلى الله عليه وسلم-: (يبصر أحدكم القذى في عين أخيه وينسى الجذع في عينه)، فأخوه عليه غبار بسيط لكنه يراه، وهو خطؤه واضح كجذع النخلة ومع ذلك لا يراه، تلك طبيعة البشر بصفة عامة، فإذا أسقطنا هذا عليك -أيتها الفاضلة- متسائلين: هل العتاب الجارح الذي يحدث من والديك نتيجة أخطائك؟ فإن كان ذلك صحيحاً، فاجتهدي في إزالة تلك الأخطاء وساعتها لن يكون هناك عتاب.





    رابعاً: ننصحك بالاقتراب من والديك أكثر، والتعرف عليهما بطريقة المحبة لا بطريقة الشاكة في حبهما، ولا بأس أن تخبريهما بأنك تحاولين إرضاءهما وتريدين معرفة ما يغضبهما، ثم تطلبين مثلا راجية أن ينصحاك منفردة لا أمام الناس، وستجدين خيراً كثيراً وراء ذلك -إن شاء الله-.





    خامساً: إن لم تستطيعي إخبارهما فلا حرج أن تكتبي ورقة لكل منهما، كل على حده، فتبدئي في الورقة بالثناء عليهما، وإظهار محبتك لهما ثم تطلبين منهما ما تشائين.



    ابنتى الفاضله

    فإنه ومما لا شك فيه أن تلك التصرفات التي صدرت من والدك لا تتحملها الجبال الشُمّ الراسيات، وهي كفيلة ودون أدنى شك بأن تجعل القلوب تمتلئ حقدًا وحسدًا وغيظًا وكراهية وبغضًا له؛ لأن الإنسان عادة تأسره الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة، أما هذه التي تذكرينها فهي لا تترك إلا بصمات مؤلمة وجراح مُدمية في داخل قلب الإنسان، فهي تصرفات كلها لا تحمل أي معنى من معاني الرحمة أو الرقة أو العطف أو الحنان أو الأبوة، وإنما معاملة يَشيب منها الوليد، وهذه يترتب عليها - ولابد – هذه النفرة وتلك الكراهية؛ لأن المحبة تأتي من الإحسان والإكرام وحسن العشرة ومراعاة المشاعر، حتى وإن كان الإنسان ليس أبًا للإنسان، بل حتى ولو كان عدوّه، فإنه بحسن العشرة والمعاملة يستطيع أن يملك عليه قلبه، والدليل على ذلك النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم – كيف أن أهل مكة رغم كفرهم بدعوته ومحاربتهم له كانوا يقدرونه ويعظمونه ويصفونه بأعظم الصفات, ويعلمون أنه على الحق، ولكنه - كما ذكر العلماء – الكِبر الذي حال بينهم وبين قبول الحق.

    كما قال الشاعر:

    (أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهمُ *** فطالما استعبد الإحسان إنسانُ),


    ولذلك فهذه الكراهية والتي ملأت قلبك – ولعلها كذلك ملأت قلب والدتك وإخوانك – هي شيء طبيعي لتلك التصرفات السلبية المحزنة المدْمية غير المتوقعة، ولكن بما أن هذا الأب له مقام الأبوة, فلا أتمنى أن تعاملوه كما عاملكم، ولا أتمنى أن تردوا السيئة بالسيئة، وكم أتمنى أن تلتزموا هدي النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم – الذي كان يعفو ويصفح، كما أخبر الله تبارك وتعالى عنه، حيث أثنى عليه سبحانه وتعالى بذلك، وكما شهدت كتب السنة والتاريخ، خاصة عندما جاء أهل مكة الذين فعلوا به الأفاعيل, وعذبوه وأصحابه, بل وقتلوا بعضهم، وقفوا أمامه أذلة صاغرين ليسألهم:

    (ماذا تظنون أني فاعل بكم)

    فلم يجدوا جوابًا, إلا هذا الكلام الذي سجله التاريخ (أخٌ كريم وابن أخٍ كريم)

    وإذ بالنبي - صلى الله عليه وسلم – يعامل هؤلاء - الذين أساءوا إليه أيَّما إساءة, وأهانوا أصحابه أيَّما إهانة – بغاية الإحسان واللطف والعطف والبر والرحمة، قائلاً لهم: (اذهبوا فأنتم الطلقاء، لا تثريب عليكم اليوم، يغفر الله لي ولكم).


    فكم أتمنى - ابنتى الكريمة الفاضلة – أن تكوني كحبيبك محمد - صلى الله عليه وسلم – وأن تتركي هذا الأمر جانبًا.

    نعم, أنا معك من أن ما في القلب لا يمكن أن يخرج أصلاً, وقد يحتاج إلى وقت طويل حتى يخرج، ولكن المعاملة بالمعروف مطلوبة شرعًا؛ لأن الله تبارك وتعالى أمرنا بالإحسان حتى مع المجاهدة على الكفر، كما قال سبحانه:
    {وإن جاهداك على أن تُشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا}.


    فالحب القلبي لن يأتي في يوم وليلة، خاصة مع الجراحات المُدْمية الشديدة الغائرة في قلبك ولكن المعاملة الظاهرة الحسنة هى اكد الاعمال منكش تجاه هذا الوالد الذى يحبك مهما كان

    أما مسألة القلب فهي تحتاج إلى وقت – كما ذكرت – وتحتاج منك إلى دعاء؛ لأن الله تبارك وتعالى ما فرض علينا أن نحب آباءنا وأمهاتنا, أو نحب الناس بالقوة, أو بالجبر؛ لأن القلوب هذه ليست ملكًا للناس, وإنما هي ملك الملك جل جلاله، كما أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم – بقوله: (قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن, يقلبها كيف شاء)

    ولكننا أمرنا بالمعاملة الحسنة، وهي - بإذن الله تعالى – مقدور عليها إذا حاولنا أن نتغلب على مشاعرنا وعواطفنا، وأن نكبت هذه الأحاسيس السلبية في داخلنا, ولا نحاول إظهارها.


    فعليكم بالإكرام والإحسان إليه – الإحسان الظاهر – أما مسألة القلب فأتمنى أن تتوجهوا إلى الله بالدعاء أن يُخرج الله تلك الذكريات المؤلمة من قلوبكم حتى تعاملونه بقلب نظيف نقي، وإن كان هذا الأمر يحتاج بعض الوقت، ولكن الذي ركز عليه الشرع – وأركز أنا عليه – إنما هي المعاملة الظاهرة من المعاملة بالمعروف, والإحسان كما ورد في سورة الإسراء، حيث بيّن الله تبارك وتعالى الآداب الخمسة التي يجب علينا أن نلتزمها مع الآباء والأمهات, حتى وإن كانوا أبعد الناس عن دين الله تعالى، قال تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا إما يبلغنَّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا*}.

    فعليكم بالإحسان الظاهر، ودعوا القلوب لعلام الغيوب، فهو قادر على أن يصلحها مع الزمن، ولكن عليكم بالدعاء؛ لعل الله أن يخرجها لتنعموا معًا بنعمة الأمن والأمان والاستقرار.


    فوصيتنا لك -أيتها الكريمة -: أن تعتصمي بالله تعالى، وأن تلجئي إليه، وتسأليه الإعانة على كل ما فيه خير لك، وتحسني ظنك بالله تعالى، فإنه كريم رحيم لطيف بعباده، فانتظري منه الفرج، وحسّني علاقتك به، وأحسني الظن به، وهو لا محالة سيجعل لك فرجًا ومخرجًا بإذنه تعالى، وما تعانينه من آلام المصائب وكُرَبِ هذه الحياة مدخر لك ثوابه وأجره عند الله تعالى، فترتفع درجتك في الآخرة وتبلغين منازل ما كنت لتبلغيها بأعمالك إذا صبرت على ما يُصيبك في هذه الدنيا، والحياة أمرها هينٌ سهل، فإنها عن قريب ستنتهي.

    اما افضل كلمة تكتبيها له

    اكتبى له :

    (( احبك ابى من كل قلبى مهما حدث ))

    نسأل الله تعالى لك الإعانة والتوفيق، وأن ييسر لك الخير، ويجعل لك من كل همٍّ فرجًا, ومن كل ضيق مخرجًا.

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X