إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشكلة خطييييييييييييرة نرجو المشوووورة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشكلة خطييييييييييييرة نرجو المشوووورة

    السلام عليكم
    والله ماأدري من فين راح ابدأ
    المهم احنا اكتشفنا وباليقين القاطع
    ؟؟
    تم معرفة السؤال

    ارجو حذف الموضوع بارك الله فيكم

    اختكم في الله
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 13-04-2013, 05:56 PM.

  • #2
    رد: مشكلة خطييييييييييييرة نرجو المشوووورة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ,أما بعد ,مرحبا بكِ اختنا الفاضله -

    أولاً:عن حديثك هذا
    المهم احنا اكتشفنا وباليقين القاطع
    كيف تم التأكد من صحة هذا الكلام ؟ فإن مثل هذه الأمور لايصح أن نتهم الناس بالظن فقط .

    نشدد في مثل هذه المسائل على وجوب الجزم قبل الحكم ، ونعني به : الجزم بوجود علاقة محرَّمة قبل الحكم على المرأة بالخيانة ، فكثيراً ما يحدث إساءة للظن بوجود علاقات محرمة ، ولا يكون الأمر كذلك ، فالأصل في المسلم : البراءة ، ولا يحل وصفه بما لا يليق ، ولا الحكم عليه بالفجور والخيانة إلا أن يثبت ذلك ببينة شرعية ، أو يعترف الشخص بفعل تلك المحرَّمات .
    فإذا ثبت على تلك المرأة ما ورد في السؤال فالذي ينبغي فعله معها هو :
    1- تذكيرها بالله ، ونصحها بترك الحرام ، وتخويفها بالفضيحة في الدنيا والآخرة – إن أمكن ذلك - فإن تركتْ ما هي عليه من حال سيء ، وانقلبت إلى حال الهداية والعفاف فقد حصل المقصود .
    2- فإن أصرَّت على ما هي عليه ، فلابد من إخبار زوجها بذلك ، ولكننا نختار أن يُخبَر أهلُها أولاً ، فلعلَّ ذلك يردعها عن معصيتها ، وتحافظ به على بيتها ، وأولادها .
    3- فإن لم ينفع ذلك ، أو لم يكن لها أهل يستطيعون التأثير عليها فينبغي إخبار زوجها ، ودون تردد ، ثم ينظر هو في الأصلح له ولها ويفعله .
    وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
    أنا سائق مصري ، محتار في تصرف زوجة كفيلي ؛ حيث إنها تأخذ حاجات من المنزل ، وتأمرني - أنا السائق - أن أنزل بها إلى السوق ، ثم تدخل بعض الدكاكين ، ثم تدخل إلى المكاتب الداخلية ، وتتصل بالتلفونات ساعة ونصف ، أو أكثر ، أو تستخدم تلفون الشارع ، ويقول : إنها تهدده بالطرد ، وبإلصاق التهم به ، فهل يخبِر زوجَها بذلك ؛ لأنه لا يرضى هذا التصرف منها ، وهو رجلٌ مسلم ؟ .
    فأجاب :
    "حقيقة الأمر : أن هذا التصرف الذي أشرتَ إليه إذا كان حقّاً : فإنه تصرفٌ سيء ، ولا يرضاه أحدٌ من المسلمين ، ونحن نشكرك على هذه الغيرة على صاحبك الذي أنت عنده ، بل وعلى هذه الغيرة على زوجته أيضاً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( انصُر أخاكَ ظالماً أو مظلوماً ، قالوا : يا رسول الله ، هذا الظالم فكيف نصْرُ المظلوم ؟ فقال : أن تمنعه من الظلم فذلك نصرك إياه ) فأنت ناصحٌ لكفيلك ، ولزوجته أيضاً ، وعليك في هذه الحال - إذا لم يُفِد معها النصح - : أن تخبر زوجها بذلك ؛ لتخرج من المسئولية ، وأنت إذا أخبرته بذلك : فلن يضيرك شيءٌ إن شاء الله ؛ لأن الله تكفل بأنَّ مَن اتقى الله تعالى جعل له مخرجاً ، ورزقه من حيث لا يحتسب" انتهى .
    "فتاوى نور على الدرب" (شريط رقم 43) .
    وسئل الشيخ عبد الله بن جبرين رحمه الله :
    تقبض " الهيئة " أحياناً على رجل وامرأة في خلوة محرمة ، وتقوم " الهيئة " بالستر على المرأة ، وإحالة الرجل إلى الجهات المختصة , فهل الستر على المرأة هذا أمر جائز أم لا ؟ مع ذكر ما يدل على ذلك , جزاكم الله خيراً .
    فأجاب :
    "إذا كان هذه المرأة لأول مرة عثر عليها ، ولم يُسمع عنها إلا سمعة حسنة , قد خدعها هذا الرجل – مثلاً - ، أو احتاجت إلى من يُركبها ، فأركبها ليوصلها إلى بيتها ، ولكنه تجاوز ذلك ، وذهب بها ، ولم ترض : عُرف بذلك أنها ليست من أهل هذه المنكرات : يعفى عنها .
    وكذلك إذا كان عُرف أنها صاحبة منكر ، وأنها تريد الفاحشة ، ولكن هذا لأول مرة : ترتب على الرفع بأمرها وإخبار زوجها طلاق ، أو مفاسد : فيؤخذ عليها التعهد ، ويُستر عليها ، ويبيَّن لها أنها إذا عادت مرة ثانية : يحصل فضيحتها ، ونحو ذلك .
    وأما إذا كانت ذات عادة متكررة : فنرى أن إبلاغ زوجها ، أو إبلاغ أبيها بذلك هو الأولى ؛ حتى لا تفسد زوجها ، ولا تفسد نفسها ، ولا تفسد سمعة أهلها" انتهى .
    سترنا الله وسائر نساء المسلمين .


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: مشكلة خطييييييييييييرة نرجو المشوووورة

      سترنا الله وإياكم وسائر نساء المسلمين.

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: مشكلة خطييييييييييييرة نرجو المشوووورة

        مرحبا ابنتنا الفاضله السائله الثانيه فى الموضوع :
        وماذكرتيه بالطبع ظلم واعتداء وقذف محصنة ,ولاحول ولاقوة الا بالله ,
        يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النور:
        وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ
        ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4)
        إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5)
        *******
        بعد أن نفّر الحق سبحانه من جريمة الزنا أعظم تنفير، وأمر
        بمعاقبةمرتكبها بدون رأفة أو تساهل.. أتبع ذلك بتشريعات
        أخرى من شأنها أن تحمي أعراض الناس وأنفسهم من
        اعتداء المعتدين .
        فقال تعالى:
        “والذين يرمون المحصنات..”.
        وقوله تعالى: “يرمون” من الرمي والمراد به هنا:
        الشتم والقذف بفاحشة الزنا، أو ما يستلزمه كالطعن
        في النسب.

        قال الإمام الرازي: وقد أجمع العلماء على أن المراد هنا:
        الرمي بالزنا.

        والمراد بالمحصنات هنا:
        النساء العفيفات البعيدات عن كل ريبة وفاحشة وسميت
        المرأة العفيفة بذلك لأنها تمنع نفسها من كل سوء.
        قالوا: ويطلق الإحصان على المرأة والرجل، إذا توفرت
        فيهما صفات العفاف، والإسلام والحرية والزواج.

        وإنما خص سبحانه النساء بالذكر هنا:
        لأن قذفهن أشنع والعار الذي يلحقهن بسبب ذلك أشد.

        والمعنى أن الذين يرمون النساء العفيفات بالفاحشة ثم لم يأتوا
        بأربعة شهداء يشهدون لهم على صحة ما قذفونهن به.
        فاجلدوا أيها الحكام هؤلاء القاذفين ثمانين جلدة، عقابا لهم
        على ما تفوهوا به من سوء في حق هؤلاء المحصنات،
        ولا تقبلوا لهؤلاء القاذفين شهادة أبدا بسبب إلصاقهم التهم
        الكاذبة بمن هو بريء منها وأولئك هم الفاسقون.
        أي: الخارجون عن أحكام شريعة الله تعالى وعن آدابها السامية.

        أن الله تعالى قد عاقب هؤلاء القاذفين للمحصنات بثلاث عقوبات:
        *أولاها: حسية:
        وتتمثل في جلدهم ثمانين جلدة، وهي عقوبة قريبة من عقوبة الزنا.
        *وثانيتها: معنوية:
        وتتمثل في عدم قبول شهاداتهم بأن تهدر أقوالهم، ويصيروا في
        المجتمع أشبه ما يكونون بالمنبوذين، الذين إذا قالوا لا يصدق
        الناس أقوالهم، وإن شهدوا لا تقبل شهادتهم لأنهم انسلخت عنهم
        صفة الثقة من الناس فيهم.
        *وثالثتها: دينية:
        وتتمثل في وصف الله تعالى لهم بالفسق.
        أي: الخروج عن طاعته سبحانه وعن آداب دينه وشريعته.
        *****
        وما عاقب الله تعالى القاذفين في أعراض الناس بتلك العقوبات
        الرادعة، إلا لحكم من أهمها:
        حماية أعراض المسلمين من ألسنة السوء، وصيانتهم من كل
        ما يخدش كرامتهم، ويجرح عفافهم.
        وأقسى شيء على النفوس الحرة الشريفة الطاهرة
        أن تلصق بها التهم الباطلة.
        ________

        فيكفى عقاب الله لهذه المتعديه التى نفذت هذه العقوبه على اختها ,وعلى هذه الأخت أن تفوض أمرها الى الله وتشتكى إليه وان شاء الله "الله يمهل ولايهمل ",وان كنت أبرر لها مافعلت بحكم أنها الكبرى وتخشى على أختها من الفضيحه والعار ,ولكن ليس بهذه القسوة التى حكيتى عنها كان يجب أن تتيقن من هذه الفرية أولا ,تتعامل معها بالعقل ,يمكن أن تحبسها أو تمنعها من الحديث مع أحد ,ولكن ان تصل الى هذا العذاب ,فهذا افتراء وظلم وسوف يقتص الله لها منها يوم الدين ,,والله المستعان .


        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X