إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتاجه ردسريع (رفض الخاطب الملتزم بسبب شكله)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتاجه ردسريع (رفض الخاطب الملتزم بسبب شكله)

    تقدم لي قريبي شاب ملتزم لكن شكله لايعجبني هل اذارفضته لهذاالسبب اكون مذنبه وسيعاقبني الله ام ان هذاحقي فانا كل مااخشي منه ان اكون معه واتمني ان يكون غيره معي
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 07-10-2012, 02:10 PM.

  • #2
    رد: محتاجه ردسريع

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    لاَشَكَّ أَنَّ مِنْ حَقِّ المَرْأَةِ أَنْ تَخْتَارَ الزَّوْج الَّذِي تَرْتَضِيهِ شَكْلاً، لأَنَّهَا سَتُعَاشِرهُ عُمْرًا، ومِنْ غَيْرِ المَعْقُولِ أَوِ المَقْبُولِ أَنْ تُكْرَهَ الفَتَاة عَلَى مُعَاشَرَةِ رَجُلٍ لا تَطِيق النَّظَر إِلَى وَجْهِهِ، ورَغْمَ أَنَّ جَمَالَ الرَّجُل بالنِّسْبَةِ للمَرْأَةِ لَيْسَ بنَفْسِ الدَّرَجَة كَجَمَالِ المَرْأَة بالنِّسْبَةِ للرَّجُلِ عِنْدَ الاخْتِيَار، إِلاَّ أَنَّ هَذَا مِنَ الحُقُوق المُشْتَرَكَةِ بَيْنَهُمَا وإِنِ اخْتَلَفَتِ النِّسَب عِنْدَ كُلٍّ مِنْهُمَا، ولا يمكن إغفال هذا الجانب عند أي منهما، فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَهُمَا كَمَا قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وعِنْدَنَا في السُّنَّةِ وَاقعَةُ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ، فَقَدْ كَانَتْ زَوْجَتُهُ، إِلاَّ أَنَّهَا لَمْ تُطِقِ العَيْشَ مَعَهُ، فَذَهَبَتْ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وقَالَتْ لَهُ أَنَّهَا لا تَعْتِبُ عَلَى ثَابِت في دِينٍ ولا خُلُقٍ، إِلاَّ أَنَّهَا لا تُرِيد أَنْ تَكْفُر -وتَقْصُد كُفْرَان العَشِير-، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بأَنْ يُطَلِّقَهَا وتَرُدَّ عَلَيْهِ الحَدِيقَة الَّتِي كَانَ قَدْ أَهْدَاهَا لَهَا، رَوَى البُخَارِيُّعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا [ أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ؛ مَا أَعْتُبُ عَلَيْهِ في خُلُقٍ وَلاَ دِينٍ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ في الإِسْلاَمِ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ؟ قَالَتْ: نَعَمْ. قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: اقْبَلِ الحَدِيقَةَ وطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً ]، وفي رِوَايَةٍ أَنَّهَا قَالَتْ [ ...، يَا رَسُولَ اللهِ؛ إِنِّي لاَ أَعْتُبُ عَلَى ثَابِتٍ في دِينٍ وَلاَ خُلُقٍ، وَلَكِنِّي لاَ أُطِيقُهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: فَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ؟ قَالَتْ: نَعَمْ،... ]، وقَدْ ذَكَرَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ في شَرْحِ هَذَا الحَدِيثِ أَنَّ مِنْ أَسْبَابِ طَلَبِ امْرَأَة ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ الطَّلاَق مِنْهُ هُوَ أَنَّهُ دَمِيم الخِلْقَة. يُرَاجَع في ذَلِكَ: فَتْحُ البَارِي (9/400).

    بَلْ إِنَّ بَعْضَ العُلَمَاء قَالُوا بأَنَّه لا يُسْأَلُ عَنِ الدِّينِ حَتَّى يُحْمَدُ الجَمَال أَوَّلاً، قَالَ الإِمَامُ البُهُوتِيُّ في شَرْحِ مُنْتَهَى الإِرَادَات (2/621) [ ولا يَسْأَل عَنْ دِينِهَا حَتَّى يُحْمَدُ لَهُ جَمَالهَا، قَالَ أَحْمَدُ: (إِذَا خَطَبَ رَجُلٌ امْرَأَةً سَأَلَ عَنْ جَمَالِهَا أَوَّلاً، فَإِنْ حُمِدَ سَأَلَ عَنْ دِينِهَا، فَإِنْ حُمِدَ تَزَوَّجَ، وإِنْ لَمْ يُحْمَدْ يَكُون رَدّهَا لأَجْلِ الدِّينِ، ولا يَسْأَل أَوَّلاً عَنِ الدِّينِ، فَإِنْ حُمِدَ سَأَلَ عَنِ الجَمَالِ، فَإِنْ لَمْ يُحْمَدْ رَدَّهَا للجَمَالِ لا للدِّينِ ]، ولا تَعَارُض بَيْنَ هَذَا الكَلاَمِ وبَيْنَ كَوْنِ الكَفَاءَة المُعْتَبَرَة في الزَّوَاجِ هِيَ الدِّينُ، إِنَّمَا المَذْمُومُ أَنْ يَسْعَى المَرْءُ في طَلَبِ الجَمَالِ، ويَنْسَى الخُلُق والدِّين -وهُمَا أَسَاسُ السَّعَادَةِ والصَّلاَحِ-، ولَمَّا كَانَ هَذَا حَالُ أَكْثَر النَّاسِ، جَاءَ الحَدِيثُ الشَّرِيفُ يَحُثُّهُمْ عَلَى الظَّفْرِ بذَوِي الدِّين والخُلُق، ليُوقِف انْدِفَاع النَّاس إِلَى المَظْهَرِ، وغَفْلَتهمْ عَنِ الحَقِيقَةِ والمَخْبَرِ.

    ومِنْ هُنَا يَجِبُ أَنْ نُوَضِّحَ الفَرْق بَيْنَ جَمَالِ الخِلْقَة وحُسْنِ الخِلْقَة، ونَضْرِبُ عَلَيْهَا المِثَال بالحَدِيثِ الَّذِي فِيهِ أَنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ عَلَى حُسْنِ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، فَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ يَدْخُلُ أَهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ عَلَى طُولِ آدَمَ سِتِّينَ ذِرَاعًا بذِرَاعِ المَلَكِ، عَلَى حُسْنِ يُوسُفَ، وعَلَى مِيلاَدِ عِيسَى ثَلاَثٍ وثَلاَثِينَ سَنَةً، وعَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ، جُرْدٌ مُرْدٌ مُكَحَّلُونَ ] صَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ في السِّلْسِلَةِ الصَّحِيحَةِ، وهَذَا الحَدِيثُ يَعْنِي أَنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ عَلَى نَفْسِ أَشْكَالِهِم الَّتِي خَلَقَهُمُ اللهُ عَلَيْهَا، إِلاَّ أَنَّهُ يُزَادُ في حُسْنِهِمْ حَتَّى يَدْخُلُونَ عَلَى حُسْنِ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، ومِنْ هُنَا نَفْهَمُ لِمَاذَا أَحْيَانًا كَثِيرَةً نَجِدُ رَجُلاً دَمِيمًا ومُتَزَوِّج مِنِ امْرَأَةٍ جَمِيلَةٍ، ونَسْأَلُ أَنْفُسَنَا: مَا الَّذِي يُعْجِبُهَا فِيهِ؟ كَانَتْ بجَمَالِهَا تَسْتَحِقّ مَنْ هُوَ أَجْمَل مِنْهُ؟ والإِجَابَةُ وِفْقًا لِمَا سَبَقَ: أَنَّ لَدَيْهِ صِفَات خُلُقِيَّة ودِينِيَّة تَجْعَلُهُ في عَيْنِهَا حَسَنًا حَتَّى وهُوَ عَلَى دَمَامَتِهِ، فَيَقْذِفُ اللهُ في قَلْبِهَا حُبّهُ والرِّضَا بِهِ جَزَاءً لرِضَاهَا مِنْهُ بالدِّينِ والخُلُقِ وحُسْنِ العِشْرَةِ، ويَعْمِي بَصَرهَا عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ غَيْرهُ.

    الشَّاهِدُ: لا بَأْسَ مِنِ اخْتِيَارِ الزَّوْج صَاحِب الصُّورَة الحَسَنَة، شَرِيطَة أَنْ يَكُون صَاحِب دِينٍ وخُلُقٍ، وأَلاَّ يَكُون الرَّفْض لشَكْلِهِ مُجَرَّد حُجَّة لرَفْضِ الْتِزَامِهِ وتَدَيُّنِهِ بصُورَةٍ غَيْر مُبَاشِرَةٍ، فَإِنْ تَقَدَّمَ للفَتَاةِ رَجُلاَنِ، فَهِيَ تَخْتَارُ الأَكْثَر تَدَيُّنًا، فَإِنْ كَانَا عَلَى قَدْرٍ وَاحِدٍ مِنَ الدِّينِ والخُلُقِ، اخْتَارَتْ أَحْسَنهُمَا صُورَة، أَمَّا إِذَا لَمْ يَتَقَدَّمْ لَهَا إِلاَّ رَجُلاً وَاحِدًا، فَنَخْشَى أَنْ يَكُونَ في رَفْضِهِ تَفْوِيتٌ للفُرْصَةِ، لَكِنْ إِنْ كَانَتْ ولاَبُدَّ رَافِضَة لَهُ، فَلاَ تَقْبَل بِمَنْ هُوَ أَقَلّ تَدَيُّنًا وأَكْثَر جَمَالاً، بَلْ عَلَيْهَا أَنْ تُحَافِظَ عَلَى شَرْطِ التَّدَيُّنِ كَمَا هُوَ لا يَقِلّ، كَمَا نَنْصَحُ بأَلاَّ يُرْفَض الخَاطِب لشَكْلِهِ لا لشَيْءٍ إِلاَّ لأَنَّ الفَتَاةَ لَهَا مُوَاصَفَات فَارِس أَحْلاَم في خَيَالِهَا تَبْحَث عَنْهَا، فَهَذِهِ قَدْ يَطُول بِهَا الوَقْت إِلَى أَنْ تَجِدَهَا، وقَدْ تَجِدَهَا في شَخْصٍ لا تَتَحَقَّقُ فِيهِ الكَفَاءَة المُعْتَبَرَة بالدِّينِ والخُلُقِ، وقَدْ لا تَجِدهَا أَبَدًا، لِذَا فَهَذَا الأَمْرُ وإِنْ كَانَ يُؤْخَذُ في الحُسْبَانِ إِلاَّ أَنَّهُ لا يُعَوَّلُ عَلَيْهِ كَثِيرًا، وخَاصَّةً أَنَّنَا قُلْنَا أَنَّ جَمَالَ الرَّجُل بالنِّسْبَةِ للمَرْأَة لَيْسَ مِنَ الأَوْلَوِيَّات، والزَّوَاجُ لَيْسَ وَسِيلَةً للتَّفَاخُر أَوِ التَّعَايُر وعَقْدِ المُقَارَنَاتِ بَيْنَ النِّسَاءِ كُلٌ بجَمَالِ زَوْجِهَا وقُبْحِهِ، فَإِنْ كَانَ الخَاطِبُ مَقْبُولَ الشَّكْلِ فَلاَ بَأْسَ بِهِ، وفي رَفْضِهِ تَفْوِيتٌ لفُرْصَةٍ قَدْ لا تَتَكَرَّر.

    وفي النِّهَايَةِ نُؤَكِّدُ عَلَى ضَرُورَةِ الاسْتِخَارَة، رَوَى البُخَارِيُّ عَنْ جَابِر بْن عَبْد الله رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ [ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُعَلِّمَنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كَمَا يُعَلِّمَنَا السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ، يَقُولُ: إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بالأَمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ ليَقُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِر، وتَعْلَمُ ولا أَعْلَم، وأنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَم أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي في دِينِي ومَعَاشِي وعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدِرْهُ لِي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِك لِي فِيهِ، وإِنْ كُنْتَ تَعْلَم أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي في دِينِي ومَعَاشِي وعَاقِبَةِ أَمْرِي – أَوْ قَالَ: في عَاجِلِ أَمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عَنْهُ، واقْدِرْ لِيَ الخَيْر حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي بِهِ. قَالَ: ويُسَمِّي حَاجَتَهُ ].

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    يستحب تخير الزوج الصالح حسن الصورة
    هي تحبه وهو لا يطيقها لعدم جمالها فهل يطلقها؟
    تقدمت لخطبة فتاة متدينة وليست جميلة، فهل أتزوجها؟
    طلب الصفات الدنيوية في الخاطب والمخطوبة

    ما هو شروط الدعاء لكي يكون الدعاء مستجاباً مقبولاً عند الله
    أماكن وأوقات إجابة الدعاء
    جملة من آداب الدعاء
    لا تجزع من عدم إجابة الدعاء
    أخطاء تمنع من قبول الدعاء
    لا يلزم في استجابة الدعاء حصول المطلوب بعينه

    صلاة الاستخارة
    طريقة مبتدعة لطلب الرؤيا بعد الاستخارة
    كيفية صلاة الاستخارة وشرح دعائها
    متى يكون الدعاء في صلاة الاستخارة
    صلّى الاستخارة ولم يحسّ بأيّ شيء
    كيف يمكن الاستفادة من صلاة الاستخارة بشكل صحيح؟
    الاستخارة لا تتعارض مع تحكيم العقل والنظر في الأسباب للترجيح بين الخيارين
    الدعاء بالاستخارة من غير صلاة
    هل تستحب قراءة سورة معينة في صلاة الاستخارة؟
    هل يمكن الجمع بين عدة أمور في صلاة استخارة واحدة؟

    هل الزواج من القدر المكتوب فى اللوح المحفوظ
    الزواج والقضاء والقدر
    الزواج والعنوسة كلٌّ مقدر بأسبابه
    الإيمان بالقدر لا يعني التخلي عن الأسباب
    تأخر الزواج وعلاقته بالقضاء والقدَر
    هل زواجي مقدَّر؟ وهل الطاعة والمعصية تغيران القدَر؟
    هل شريكة الحياة اختيار من العبد أو قضاء من الله

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X