إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتاجة جواب (أهل السنة لا يكفرون أحدا - تغميض العين في الصلاة - كشف الوجه أمام غير المنتقبة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتاجة جواب (أهل السنة لا يكفرون أحدا - تغميض العين في الصلاة - كشف الوجه أمام غير المنتقبة)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اود ان أسأل بعض أسئلة وأتمنى ان تفيدونى

    1) عاوزة اعرف هل اهل السنة والجماعة يكفرون أم لا؟ لأنى جلست مع احد ااشخاص وقال لى ان
    اهل السنة والجماعة وانا من ضمنهم لا يكفرون أحدااا
    طيب ازاى مثلا منكفرش حد وهم بيعمل حاجات كُفرية يعنى مثلا تارك الصلاة كافر هم مش بيكفروه
    انا عاوزة توضيح ف النقطة ديه فى موضوع التكفير لانى بسمع كلام من شخص واسمع كلام من شخص اخر معارض له

    *******************************************
    2) ما حكم غلق العينين وأنا بصلى بدون قصد النعاس او شىء
    لكن حتى لا يلفتنى شىء وانا بصلاة الجماعة ؟

    ************************************************** ****

    3) هل يجوز رفع النقاب أمام ابن خالتى الذى تم رضاعته مع أخى يعنى اخوه بالرضاعه ؟

    ************************************************** ******************

    4) هل حرام ان نبين كفينا للغير منتقبات لان بعض الاخوات غير منتقبات هداهم الله
    يتسألون هل حرام اننا نبين كفينا ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 20-08-2012, 02:38 PM.

  • #2
    رد: محتاجة جواب

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    أَمَّا قَوْلُكِ (عاوزة اعرف هل اهل السنة والجماعة يكفرون أم لا؟ لأنى جلست مع احد ااشخاص وقال لى ان اهل السنة والجماعة وانا من ضمنهم لا يكفرون أحدااا طيب ازاى مثلا منكفرش حد وهم بيعمل حاجات كُفرية يعنى مثلا تارك الصلاة كافر هم مش بيكفروه انا عاوزة توضيح ف النقطة ديه فى موضوع التكفير لانى بسمع كلام من شخص واسمع كلام من شخص اخر معارض له) فَأَقُولُ فِيهِ:
    أَوَّلاً: قَالَ ابْنُ سِيرِين رَحِمَهُ اللهُ [ إِنَّ هَذَا العِلْمَ دِينٌ؛ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دِينَكُمْ ]، فَلَيْسَ كُلّ إِنْسَانٍ يُسْأل، ولا كُلّ كَلاَمٍ يُعْتَبَر، والوَاجِبُ البَحْث عَنْ أَهْلِ العِلْمِ وتَحَرِّي الثِّقَات مِنْهُمْ، ولا عَيْبَ في أَنْ نَسْأَلَ عَالِمًا أَهْلاً للعِلْمِ والسُّؤَالِ، أَوْ طَالِبَ عِلْمٍ مُجْتَهِدٍ، لَكِنَّ العَيْبَ والخَطَرَ أَنْ نَسْأَلَ الطَّالِبَ المُبْتَدِئَ أَوِ العَامِّيَّ أَوِ الجَاهِلَ المُتَعَالِمَ، فَهَؤُلاَءِ يَقُولُونَ برَأْيِهِم، ويُنْزِلُونَ مَا يَعْلَمُونَهُ في غَيْرِ مَوَاضِعِهِ، فَيُضِلُّونَ ويَضَلُّونَ، واللهُ المُسْتَعَانُ.

    ثَانِيًا: الإِسْلاَمُ جَاءَ بالوَسَطِيَّةِ، والَّتِي مَعْنَاهَا الحَقِيقِيّ –لا كَمَا يُصَوِّرُونَهَا- الوُقُوفُ بَيْنَ الإِفْرَاطِ والتَّفْرِيطِ دُونَ مَيْلٍ إِلَى أَحَدِ الجَانِبَيْنِ، فَلاَ مُغَالاَة في التَّكْفِيرِ حَتَّى نُكَفِّر مَنْ لَيْسَ بكَافِرٍ، ولا تَسَاهُل في عَدَمِ التَّكْفِيرِ حتى يَضِلّ النَّاس ويُفْتَنُوا، والوَسَطِيَّةُ في ذَلِكَ هي تَكْفِيرُ الكَافِرِ فِعْلاً، وعَدَمُ تَكْفِيرِ مَنْ لَيْسَ بكَافِرٍ، والسُّؤَالُ البَدِيهِيُّ هُنَا: كَيْفَ نَعْرِفُ الكَافِر مِنْ غَيْرِ الكَافِرِ؟ وهُوَ السُّؤَالُ الَّذِي يَحِلُّ الإِشْكَال، إِذْ أَنَّ الإِجَابَةَ عَلَيْهِ تَسْتَلْزِم وَضْع ضَوَابِط وشُرُوط يُعْرَف بِهَا الكَافِر مِنْ غَيْرِه، والمَوَاطِن الَّتِي يَكْفُر فِيهَا، وهَلْ هُنَاكَ حَالاَت يُمْكِن أَنْ يَقُولَ قَوْل الكُفْرِ أو يَفْعَلَ فِعْل الكُفْرِ ولا يَكْفُرْ أَمْ لا؟ ومَنِ الَّذِي مِنْ حَقِّهِ أَنْ يُنْزِلَ أَحْكَام التَّكْفِير عَلَى النَّاسِ؟ ومَا هي دَرَجَاتُ الكُفْرِ؟ وهَلْ لَهَا نَفْسِ الأَحْكَام كُلّهَا؟ كُلُّ هَذِهِ الضَّوَابِط وغَيْرِهَا عِلْمٌ غَيْر مُتَاحٍ للعَامَّةِ والجُهَّال، ولا تَكْفِي فِيهِ قِرَاءَة كِتَاب أَوْ سَمَاع دَرْس، لذَلِكَ فَالعِلْمُ لا يُؤْخَذُ بالسَّمَاعِ، بَلْ بالسَّمَاعِ والاسْتِمَاعِ والمُذَاكَرَةِ والحِفْظِ والسُّؤَالِ والتَّعَلُّمِ والتَّلَقِّي ومُدَارَسَةِ مَذَاهِب وأَقْوَال العُلَمَاء المُتَقَدِّمِينَ والمُتَأَخِّرِينَ، وهَذِهِ أُمُورٌ لا يُمْكِنُ تَحْصِيلهَا إِلاَّ بطَلَبِ العِلْمِ عَلَى وَجْهِهِ الحَقِيقِيّ.

    ثَالِثًا: مِنَ النُّقْطَةِ السَّابِقَةِ يُمْكِنُنَا أَنْ نَفْتَرِضَ حُسْن النِّيَّة فِيمَنْ تَكَلَّمُوا مَعَكِ في هَذِهِ المَسْأَلَةِ -وهَذَا هُوَ الأَصْلُ في مُعَامَلاَتِ المُسْلِمِينَ مَا لَمْ تُوجَدْ قَرِينَة تَصْرِفُ الكَلاَم إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ-، فَرُبَّمَا أَرَادَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مَعْنًى طَيِّبًا ولَكِنَّهُ عَبَّرَ عَنْهُ بطَرِيقَةٍ بَدَتْ مُتَعَارِضَة مَعَ غَيْرِهِ، فَالَّذِي قَالَ لَكِ أَنَّ أَهْلَ السُّنَّة لا يُكَفِّرُونَ أَحَدًا، رُبَّمَا أَرَادَ أَلاَّ يَفْتَحَ بَابًا للتَّكْفِيرِ أَمَامَ العَامَّة، فَاسْتَخْدَمَ التَّوْرِيَة، وقَالَ أَنَّ أَهْلَ السُّنَّةِ لا يُكَفِّرُونَ أَحَدًا؛ وكَانَ يَقْصِدُ في دَاخِلِهِ أَنَّهُم لا يُكَفِّرُونَ أَحَدًا إِلاَّ بدَلِيلٍ وفي مَوْطِنٍ يَسْتَحِقُّ التَّكْفِير فِعْلاً، وكَذَلِكَ مَنْ قَالَ أَنَّ أَهْلَ السُّنَّةِ يُكَفِّرُونَ؛ رُبَّمَا أَرَادَ إِثْبَات أَنَّهُمْ يُكَفِّرُونَ مَنْ كَفَرَ فِعْلاً ويُطَبِّقُونَ شَرْعَ اللهِ فِيهِ ولا يُدَاهِنُونَ، وعَلَى ذَلِكَ فَلاَ تَعَارُض بَيْنَ قَوْلَيْهِمَا، إِنَّمَا هُوَ تَعَارُضٌ مُتَوَهَّمٌ بسَبَبِ أَنَّ كُلاًّ مِنْهُمَا لَمْ يُكْمِل جُمْلَتَهُ ليُبَيِّنَ حَقِيقَة قَصْدِهِ، أَمَّا إِذَا كَانَا يَقْصِدَانِ المَعْنَى الحَرْفِيّ لكَلاَمِهِمَا بإِطْلاَقٍ دُونَ ضَوَابِط وحُدُودٍ، فَكِلاَهُمَا مُخْطِئٌ ولا شَكَّ.

    رَابِعًا: هُنَاكَ بَعْضُ المَسَائِل الَّتِي اخْتَلَفَ فِيهَا العُلَمَاء، فَمِنْهُمْ مَنْ كَفَّرَ فَاعِلهَا ومِنْهُمْ مَنْ لَمْ يُكَفِّرْهُ، أَوْ مِنْهُمْ مَنْ كَفَّرَهُ بدَرَجَةٍ وآخَر كَفَّرَهُ بدَرَجَةٍ أَقَلّ –كَمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ الوَارِدَةِ في السُّؤَالِ-، وهَذِهِ الاخْتِلاَفَاتُ لا تُحْسَم بالهَوَى أَوِ الرَّأي الشَّخْصِيِّ أَوِ الاسْتِحْسَانِ لفَتْوَى أَوْ لعَالِمٍ، بَلْ لاَبُدَّ فِيهَا مِنَ التَّرْجِيحِ بَيْنَ القَوْلَيْنِ بأَدِلَّةٍ وضَوَابِط وأُصُولٍ عِلْمِيَّةٍ، وهَذِهِ مَسَائِل لا يَقُومُ بِهَا عَالِمٌ وَاحِدٌ، بَلْ تَقُومُ بِهَا مَجَامِع فِقْهِيَّة وهَيْئَات كِبَار، ولَيْسَ لشُذُوذِ الأَقْوَال فِيهَا مَكَان أَوْ لآرَاءِ الجُهَّال المُتَعَالِمِينَ فِيهَا اعْتِبَار، وإِذَا حُصِرَ الخِلاَف في رَأْيَيْنِ فَلاَ مَجَالَ لأَحَدٍ للخُرُوجِ برَأْيٍ ثَالِثٍ يُخَالِفهُمَا، ومَا دَامَ الخِلاَف في دَائِرَةِ السَّائِغ المَحْمُود، فَلاَ يُنْكِر فَرِيق عَلَى آخَرٍ أَوْ يُجَهِّلهُ ويُبَدِّعهُ ويَتَّهِمهُ.

    وأَمَّا قَوْلُكِ (ما حكم غلق العينين وأنا بصلى بدون قصد النعاس او شىء لكن حتى لا يلفتنى شىء وانا بصلاة الجماعة ؟) فَأَقُولُ فِيهِ: هَذَا الفِعْلُ حُكْمهُ أَنَّهُ مَكْرُوهٌ عِنْدَ جُمْهُورِ العُلَمَاءِ، إِلاَّ لحَاجَةٍ أَوْ ضَرُورَةٍ فَقَط، والضَّرُورَةُ تُقَدَّرُ بقَدْرِهَا.

    وأَمَّا قَوْلُكِ (هل يجوز رفع النقاب أمام ابن خالتى الذى تم رضاعته مع أخى يعنى اخوه بالرضاعه ؟) فَأَقُولُ فِيهِ: إِذَا كَانَ ابْنُ خَالَتكِ قَدْ رَضعَ مَعَ أَخِيكِ عَنْ طَرِيقِ أُمّكِ أَنْتِ، أَيّ أَنَّ أُمَّكِ هي الَّتِي أَرْضَعَتْهُمَا، فَلَقَدْ صَارَ أَخًا لأَخِيكِ ولَكِ ولِكُلِّ مَنْ أَرْضَعَتْهُمْ أُمّكِ، وبَقِيَّة إِخْوَتِهِ وأَخَوَاتِهِ هُوَ لَيْسُوا لَكُمْ بإِخْوَةٍ لأَنَّهُم لَمْ يَرْضَعُوا مِنْ أُمِّكِ، أَمَّا إِذَا كَانَ ابْنُ خَالَتكِ قَدْ رَضَعَ مَعَ أَخِيكِ مِنْ أُمِّهِ، أَي أَنَّ خَالَتَكِ هي الَّتِي أَرْضَعَتْهُمَا، فَالوَضْعُ مَعْكُوس، أَخُوكِ هُوَ الَّذِي أَصْبَحَ أَخًا لابْنِ خَالَتكِ وجَمِيع أَوْلاَدهَا الَّذِينَ أَرْضَعَتْهُمْ خَالَتكِ، أَمَّا بالنِّسْبَةِ لَكِ أَنْتِ وبَقِيَّة إِخْوَتِكِ وأَخَوَاتِكِ فَهُوَ مَازَلَ أَجْنَبِيًّا عَنْكُمْ، لأَنَّكُمْ لَمْ تَرْضَعُوا مِنْ نَفْسِ الأُمِّ الَّتِي أَرْضَعَتْهُ، ويُحْتَجَبُ مِنْهُ حِجَابًا كَامِلاً، ويُعَامَلُ مُعَامَلَةِ الأَجْنَبِيّ في القَوْلِ والفِعْلِ والخُلْوَةِ والحِجَابِ وسَائِرِ الأُمُور الَّتِي بَيْنَ المَرْأَة والرَّجُل الأَجْنَبِيّ عَنْهَا، مَعَ الانْتِبَاه إِلَى شُرُوط الرّضَاع بِدَايَةً، أَنْ تَكُونَ بخَمْسِ رَضَعَاتٍ مُشْبِعَاتٍ كَحَدٍّ أَدْنَى في الحَوْلَيْنِ الأَوَّلَيْنِ قَبْلَ الفِطَامِ، أَمَّا غَيْر ذَلِكَ لا يُعْتَبَر بِهِ ولا تَتَرَتَّب عَلَيْهِ أُخُوَّة، كَأَنْ يَكُونَ الرَّضِيع رَضعَ مَرَّة أَوْ ثَلاَث مَرَّات، أَوْ أَنْ يَكُونَ رَضعَ خَمْس مَرَّاتٍ ولَكِنْ بَعْدَ بُلُوغِ الحَوْلَيْنِ، فَكُلّ هَذَا لا يَجْعَل الرّضَاع مُحَرِّمًا، وحَتَّى إِذَا كَانَ الرّضَاعُ في الحَوْلَيْنِ قَبْلَ الفِطَام ولَكِنْ غَيْر مَعْلُوم العَدَد عَلَى وَجْهِ اليَقِين ومَشْكُوك فِيهِ، فَلاَ تَأْثِيرَ لَهُ ولا يَثْبُت بِهِ تَحْرِيم.

    وأَمَّا قَوْلُكِ (هل حرام ان نبين كفينا للغير منتقبات لان بعض الاخوات غير منتقبات هداهم الله يتسألون هل حرام اننا نبين كفينا ؟) فَأَقُولُ فِيهِ: السُّؤَالُ كَمَا فَهِمْتُهُ عَنْ جَوَازِ كَشْف المَرْأة المُنْتَقِبَة لكَفَّيْهَا أَمَامَ نِسَاءٍ أُخْرَيَاتٍ غَيْر مُنْتَقِبَاتٍ، فَإِنْ كَانَ كَذَلِكَ فَنَعَمْ، يَجُوزُ لَهَا كَشْفَ كَفَّيْهَا ووَجْههَا وقَدَمَيْهَا ورَقَبَتهَا وشَعْرهَا ومَا يَظْهَر مِنْهَا غَالِبًا في البَيْتِ –مَوَاضِع الزِّينَة ومَوَاضِع الوُضُوء-، بَلِ المَنْع مِنْ ذَلِكَ مِنْ بَابِ التَّنَطُّعِ والغُلُوّ، وإِذَا جَازَ ذَلِكَ في أَصَحِّ قَوْلَيِّ العُلَمَاء أَمَامَ المَرْأَة الكَافِرَة، فَكَيْفَ يُمْنَع أَمَامَ المُسْلِمَة! اللَّهُمَّ إِلاَّ إِذَا كَانَ لعُذْرٍ مَقْبُولٍ، كَأنْ تَكُونَ هَذِهِ المَرْأَة مَعْرُوفٌ عَنْهَا أَنَّهَا تَصِفُ مَا تَرَاهُ للرِّجَالِ مِنْ مَعَارِفِهَا، فَفِي هَذِهِ الحَالَة يُحْتَجَبُ مِنْهَا كَالرِّجَال، أو مَعَهَا طِفْل مُمَيِّز –سَوَاء بَلَغَ أَوْ دُونَ البُلُوغِ-، فَيُحْتَجَبُ مِنْهُ بحُضُورِهَا لا مِنْهَا هي.

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    ضوابط التكفير
    بيان هيئة كبار العلماء : في ذم الغلو في التكفيـر وما ينشأ عنه من أثر خطير
    الكفر وأنواعه
    أحكام تارك الصلاة
    هل الخلاف معتبر في تارك الصلاة والحكم بغير ما انزل الله
    ترك الصلاة كسلاً
    ---------------
    حكم تغميض العينين في الصلاة
    ما حُكم تغميض العيون في الصلاة‏؟
    حكم تغميض العينين في الصلاة



    ---------------
    الشك في حصول الرضاع
    ---------------
    لبس العاري والقصير وحدود عورة المرأة أمام المرأة
    عورة المرأة أمام النساء والمحارم
    عورة المرأة بين النساء
    كشف العورة أمام الأطفال

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 20-08-2012, 02:29 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: محتاجة جواب (أهل السنة لا يكفرون أحدا - تغميض العين في الصلاة - كشف الوجه أمام غير المنتقبة)

      جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
      اجابات موفقة
      بإذن الله سأرى الروابط وإن كان لى اى إستفسار سأعود

      لاتنسونى من صالح دعائكم

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X