Tweet
هيا بنا نستقبل عامنا الجديد ( تفضلى)
إن ذهاب عام ومجيء آخر أمر يستدعي منا الوقوف مع أنفسنا وقفة جديّة للمحاسبة الصادقة
ذلك كيف نستقبل عامًا جديدًا
اختى الغاليه هل تذكرتِ العام الجديد واسرعتى بتحضير هدايا الكريسماس والبالونات وشجرة الكريسماس
اختى الكريمة هذا تشبه بالكفار
اختى الكريمةهل تذكرتِ النفخ في الصور، والبعث يوم النشور، وتطاير الصحف، والعرض على الجبار ، والسؤال عن القليل والكثير، والصغير والكبير، والفتيل والقطمير، ونصب الموازين لمعرفة المقادير، ثم جواز الصراط، ثم انتظار النداء لفصل القضاء إما بالسعادة، وإما بالشقاوة
هل تذكرتِ {فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ} [الشورى: 7]، {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ} [هود
إنّ من نظر إلى الدنيا بعين البصيرة لا بعين البصر المبهرج؛ أَيْقَنَِِ أن نعيمها ابتلاء
نعم ابتلاء وحياتها عناء، عيشها نَكَد، وصفوها كَدَر، جديدها يَبْلَى، ومُلْكُها يَفنى، ووُدُّها منقطع، وخيرها ينتزع، والمتعلقون بها على وجل؛ فالدنيا إما نعمة زائلة،
اختى الكريمة
من أي الفريقين تحبى أن تكونى؟ فجديرة بمن الموت مصرعه، والتراب مضجعه، والقبر مقره، وبطن الأرض مستقره، والقيامة موعده، والجنة أو النار مورده أن لا يكون له فكر إلا في ذلك، ولا استعداد إلا له.
ام يكون فكرك فيما يغضب الله سبحانه وتعالى والشبه بالكفره الضالين
هل جهزنا المتاع للقاء الله ؟؟
هل راجعنا انفسنا ان كنا
مقصرين في حق الله علينا ؟؟
هل سنكون ممن يقول رسول الله امتى امتى ؟؟
ام سنكون ممن يقول رسول الله لهم
سحقا سحقا .. بعدا بعدا
هل سنكون ممن يقول الله لهم
ادخلوها بسلام آمنين
دعونا نجعل نصب اعيننا و تفكيرنا هو
ارضاء الله تعالى و رسوله
منقول
ذلك كيف نستقبل عامًا جديدًا
اختى الغاليه هل تذكرتِ العام الجديد واسرعتى بتحضير هدايا الكريسماس والبالونات وشجرة الكريسماس
اختى الكريمة هذا تشبه بالكفار
اختى الكريمةهل تذكرتِ النفخ في الصور، والبعث يوم النشور، وتطاير الصحف، والعرض على الجبار ، والسؤال عن القليل والكثير، والصغير والكبير، والفتيل والقطمير، ونصب الموازين لمعرفة المقادير، ثم جواز الصراط، ثم انتظار النداء لفصل القضاء إما بالسعادة، وإما بالشقاوة
هل تذكرتِ {فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ} [الشورى: 7]، {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ} [هود
إنّ من نظر إلى الدنيا بعين البصيرة لا بعين البصر المبهرج؛ أَيْقَنَِِ أن نعيمها ابتلاء
نعم ابتلاء وحياتها عناء، عيشها نَكَد، وصفوها كَدَر، جديدها يَبْلَى، ومُلْكُها يَفنى، ووُدُّها منقطع، وخيرها ينتزع، والمتعلقون بها على وجل؛ فالدنيا إما نعمة زائلة،
اختى الكريمة
من أي الفريقين تحبى أن تكونى؟ فجديرة بمن الموت مصرعه، والتراب مضجعه، والقبر مقره، وبطن الأرض مستقره، والقيامة موعده، والجنة أو النار مورده أن لا يكون له فكر إلا في ذلك، ولا استعداد إلا له.
ام يكون فكرك فيما يغضب الله سبحانه وتعالى والشبه بالكفره الضالين
هل جهزنا المتاع للقاء الله ؟؟
هل راجعنا انفسنا ان كنا
مقصرين في حق الله علينا ؟؟
هل سنكون ممن يقول رسول الله امتى امتى ؟؟
ام سنكون ممن يقول رسول الله لهم
سحقا سحقا .. بعدا بعدا
هل سنكون ممن يقول الله لهم
ادخلوها بسلام آمنين
دعونا نجعل نصب اعيننا و تفكيرنا هو
ارضاء الله تعالى و رسوله
منقول