دخول
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
تسجيل دخول بواسطة
الفيسبوك
البحث في العناوين فقط
البحث في ملتقى الحوار الإيماني والعلمي فقط
البحث
البحث المتقدم
Forums
المدونات
المقالات
المجموعات
قائمة الأعضاء
المنتديات
روضة الأخوات
ملتقى الحوار الإيماني والعلمي
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
إنه الودود
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
Events only
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
محبة الحبيب محمد
رد
02-11-2018, 08:12 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أختنا
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
om noar
كتب موضوع
[بقلمي]
إنه الودود
29-10-2018, 10:36 PM
إنه الودود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعلمنا اسم الله الودود من مشايخنا جزاهم الله عنا خيرا
وفعلا العيش مع أسماء الله الحسنى جنة ونعيم القلب
لكن سبحان الله
هذه الأيام في معنى جميل عشته
إسم الله الودود
تجد العبد يعيش بعيدا جدا في متاهات
ومفرط حتى في الفروض
بل في أركان الإسلام
اللهم اغفر وارحم وتجاوز عنا جميعا يارب
وفي لحظة
الله عزوجل من فوق سبع سموات
يدبر لهذا العبد الرجوع
أحيانا
يكون الإختباروالإبتلاء صعب
لكن العبد يرجع
ويتصالح مع الله
سبحان الله
يارب ماأرحمك
رغم كل ماتعلمه وأنت علام الغيوم
بكل الظلم والعصيان و...
تدبر لحظة أن العبد يرجع إليك
الله يريد أن يرجع عبده إلى الأعتاب
أكيد في سر بينه وبين الله
حتى إن لم يكن والله أعلم بعباده
هو يدبر من فوق سبع سموات
يبتلى ليرجع
كان الشيخ محمد حسين يعقوب يقول
ارجع برجليك قبل مايجرجرك غصب عنك
سبحان الله
تجد أخ غافل في عالم عفن وظلمات بعضها فوق بعض
يدبر حادث
شلل كامل و أسقام
فيقول يارب
إنه الودود
تجد العبد مقبل على ربه
عابدا ساجدا مصليا تاليا لأيات ربه
إنه الودود
تجده يبسط وده لعبد طالما بارزه بالمعاصي
ويرده إليه تائبا منيا محبا
من مثل الودود
يقبل توبة من عمره في الثمانين
ويقبل توبة من يتوب قبل موته ولو بأيام
من مثل الودود
ورد في الأثر أن الله تعالى أوحى إلى داود عليه السلام
"يا داود لو يعلم المدبرون عني كيف انتظاري لهم ورفقي بهم
وشوقي إلى ترك معاصيهم لماتوا شوقا إلي وتقطعت أوصالهم من محبتي.
يا داود هذه إرادتي في المدبرين عني فكيف إرادتي في المقبلين علي.
يا داود أحوج ما يكون العبد إلي إذا استغنى عني
وأرحم ما أكون بعبدي إذا أدبر عني وأجل ما يكون عندي إذا رجع إلي"
(احياء علوم الدين)
بعد سنوات طويلة من الغفلة والتقصير
تجده يتوب على عبده
ويقربه إليه ويحبب إليه طاعته
يأتيه حادث مروع وهو مخمور
يتوب إلى الله بعد نجاته
والقصص في ذالك كثيرة لاتعد ولا تحصى
إنه الودود
إنه لطفي خفي
يدبر سبيل الرجوع إليه
إنه الودود
إنه أرحم الراحمين
وجزاكم الله خيرا
التعديل الأخير تم بواسطة
om noar
; الساعة
29-10-2018, 11:15 PM
.
السابق
template
التالي
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
اترك تعليق: