Tweet
انا اسفه لكل من يقرا رسالتي بس انا بجد مش عارفه اعمل ايه لذلك جئت الي هذا المنتدي قولت ممكن اهدي واذهب الي الطريق الصحيح
انا فتاه بدات بالعمل باحدي مراكز التجميل والحمد لله لقد وصلت الي اسرع الطرق بسرعه وفتحت محل للاكسسوارات وقد شاركني احدي زملائي وكان متزوج من احدي العاملات بالسنتر فهي كانت مريضه نفسيا بدرجه كبيره ولا احد يلاحظ عليها ذلك الا من تعامل معها فاقعدها زوجها في المنزل وشركته في العمل وكان اقل مكسب اكسبه في الشهر لا يقل عن 4000 جنيها والمهم هذا الشاب كان متدينا جدا انا كنت اعصي ربنا كتير كنت احب اصحا الصبح علشان اروح الشغل واجلس مع اصدقائي ففي يوم حسيت اني عايزه اكبر اكتر فشاركت احدي الناس ذات السلطات لكي تساعدني في حل الازمات وتقف جنبي وانا دفعت الاموال انا وشريكي ومن ذكائها انها تقول لكي اعرف ان اتخذ الاجرئات لابد وان اكتب المحل باسم ابنتي قلت لها حاضر ومشيت ورائها وفعلا اللي عملت حسابه لقيته يوم الافتتاح كانت هديتي من السنتر الحكومه والحي لكي يقبضوا عليا انا وشريكي ولكن هيه وقفت وقالت دا بتاعي وخلاص الناس اخدوا واجبهم وخلاص فذهبوا اصحاب السنتر لمرات شريكي وقالوا لها انه يحبني وتزوجني عرفي وبدئوا انهم يعملوا حاجات ليست مظبوطه لحد فتره معينه سافر شريكي للعمل بالخارج وقد وصاني علي الاعمال وفي الحقيقه انا وهوه كنا نحب بعض واتفقنا علي الزواج وبعدمدمرور شهرين قاتلتليشريكتي صاحبه السلطه دا محل بنتي ومينفعش احنا نصفي اخدت بضاعتي وحالي ومالي وقالت لي انا مش هديكي غير 2000 جنيها فقط لا غير كنت هموت ساعتها بقيت مش عارفه اعمل ايه خلاص ودخلت كل الامور في بعضيها وقعدت مع نفسي وقلت انا غلطت كتير ودا التمن تمن عدم تقربي من ربنا بس انا تعبانه هيه عماله تتمتع باموالي واللي في السنتر يتكلموا انا خلاص مش عارفه اعمل ايه قلت لازم اتقرب من ربنا ارتديت النقاب وبقيت اصلي الفروض واقراء قرءان واذهب لاحدي الجوامع لكي احفظ القرءان بس بجد انا بموت مش عارفه اعمل ايه وفوق كل دا انا ادينت حاسه اني بقول يارب خدني من اللي انا فيه لو ليا خير عندك ارجو المساعده لان دماغي شغاله عليهم بالخراب واريد ان انتقم منهم وفي نفس الوقت ماسكه نفسي بقول يابخت من قدر وعفي بس بجد تعبانه لدرجه حاسه اني اتجننت.
انا فتاه بدات بالعمل باحدي مراكز التجميل والحمد لله لقد وصلت الي اسرع الطرق بسرعه وفتحت محل للاكسسوارات وقد شاركني احدي زملائي وكان متزوج من احدي العاملات بالسنتر فهي كانت مريضه نفسيا بدرجه كبيره ولا احد يلاحظ عليها ذلك الا من تعامل معها فاقعدها زوجها في المنزل وشركته في العمل وكان اقل مكسب اكسبه في الشهر لا يقل عن 4000 جنيها والمهم هذا الشاب كان متدينا جدا انا كنت اعصي ربنا كتير كنت احب اصحا الصبح علشان اروح الشغل واجلس مع اصدقائي ففي يوم حسيت اني عايزه اكبر اكتر فشاركت احدي الناس ذات السلطات لكي تساعدني في حل الازمات وتقف جنبي وانا دفعت الاموال انا وشريكي ومن ذكائها انها تقول لكي اعرف ان اتخذ الاجرئات لابد وان اكتب المحل باسم ابنتي قلت لها حاضر ومشيت ورائها وفعلا اللي عملت حسابه لقيته يوم الافتتاح كانت هديتي من السنتر الحكومه والحي لكي يقبضوا عليا انا وشريكي ولكن هيه وقفت وقالت دا بتاعي وخلاص الناس اخدوا واجبهم وخلاص فذهبوا اصحاب السنتر لمرات شريكي وقالوا لها انه يحبني وتزوجني عرفي وبدئوا انهم يعملوا حاجات ليست مظبوطه لحد فتره معينه سافر شريكي للعمل بالخارج وقد وصاني علي الاعمال وفي الحقيقه انا وهوه كنا نحب بعض واتفقنا علي الزواج وبعدمدمرور شهرين قاتلتليشريكتي صاحبه السلطه دا محل بنتي ومينفعش احنا نصفي اخدت بضاعتي وحالي ومالي وقالت لي انا مش هديكي غير 2000 جنيها فقط لا غير كنت هموت ساعتها بقيت مش عارفه اعمل ايه خلاص ودخلت كل الامور في بعضيها وقعدت مع نفسي وقلت انا غلطت كتير ودا التمن تمن عدم تقربي من ربنا بس انا تعبانه هيه عماله تتمتع باموالي واللي في السنتر يتكلموا انا خلاص مش عارفه اعمل ايه قلت لازم اتقرب من ربنا ارتديت النقاب وبقيت اصلي الفروض واقراء قرءان واذهب لاحدي الجوامع لكي احفظ القرءان بس بجد انا بموت مش عارفه اعمل ايه وفوق كل دا انا ادينت حاسه اني بقول يارب خدني من اللي انا فيه لو ليا خير عندك ارجو المساعده لان دماغي شغاله عليهم بالخراب واريد ان انتقم منهم وفي نفس الوقت ماسكه نفسي بقول يابخت من قدر وعفي بس بجد تعبانه لدرجه حاسه اني اتجننت.