جبر الله من أعظم العطايا !!
لأن الناس مهما واسوك وسلوك لا شيء أمام جبر الله !
والإنسان أحيانا يفسّر نسيان المصائب أن الإنسان بطبعه ينسى ؛
ولا يعرف أن هذا من جبر الله !!
والذي يبقى حزين من مصيبة ،كفقد أو غيره ، ويكون قد مضى عليه سنين ومع ذلك لم ينسى
ـ وكأن الحدث حصل بالأمس ـ ،
ليـس لأنه حسّـاس ؛
بل الشيطان عرف حيلته عليه ، فدخل عليه بالوسوسة !
نعوذ بالله من الشيطان .
أ. أناهيد السميري .
تعليق