الموضوع دة كتبة اخ في الله في احد المنتديات بس عاجبني اوي و استاذنتة ان انقله..
فكرتة جميلة ماشاء الله
ربنا يكرمه..
هذه رسالة منى العبد لله العظيم ..
المصري الذي اسلم اجداده الاقباط منذ زمن لا يعرفه ..
الى الغزاة المسلمين ..
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
اخواني / غزاة مصر المسلمين
في يوم 16 شوال 20هـ الموافق 17 سبتمبر 641م رأت بلادي النور مرة اخرى ..
بعد ما ودعته يوم مغادرة العذراء و سيدي عيسى عليهم السلام ارض بلادي ..
و قبلهم كانت دائما المنبع الطيب لكل القيم الطاهرة التى تحدث بها يوسف و يعقوب و موسى و هارون عليهم كلهم السلام ..
ارض بلادي الطاهرة التى تفخر بين كل اراضي المعمورة انها الوحيدة التى سمعت صوت الله جهرا ..
و طئت خيولكم ارض مصر الطيبة ..
ارضي و ارض اجدادي .. الذين خلصتوهم من براثن الشرك و اخرجتوهم من بين مخالب الشيطان ..
و علمتوهم كيف يحيوا ربانيين , مؤمنين بربهم موحدين ..
و لمعت سيوفكم تنير المستقبل المظلم الذي كان ينتظرنا لولا توفيق الله لكم ..
اشكركم بإسم اخواني و اجدادي ..
الذين كانوا فى ظلام و ابصروا النور ..
اشكركم سواء غزوتم مصر ام فتحتموها ..
اشكركم سواء غزوتموها بالقلوب او بالرقاب ..
اشكركم لانى اعلم اليوم ان ديني و اعتقادي حق و صدق , ولاني راسخ على عقيدة قوية و مبادئ ثابتة ..
لان حياتي نقية لا قمار فيها و لا ربا و لا قطع ارحام و لا عقوق والدين ..
لاني لا اشرب الخمر و غيري غارق فى السكر ..
لاني لا ازني و لا اشذ و غيري ضاع في ايدز الزنا و الشذوذ ..
لان نسائي مؤمنات خاشعات عابدات و غيرهن كاسيات عاريات مائلات مميلات ..
لاني اعرف خالقي و غيري ما زال ينكره ..
و اليوم ..
انا اصلى في مسجدي
و ابنائي يحفظون القران الكريم
و بلادي دولة اسلامية
و اكثر من 90 % من سكانها مسلمون موحدون
عندما يفعل شخص خير لك .. فأنت تشكره ..
الا عندما يكون هذا الخير هو انقاذك من الموت ..
فأنت تعجز عن شكره ..
فما بالك بمن انقذك من جهنم ..
اخجل من قول كلمة شكرا فهي قليلة بحقكم و لكن اقول جزاكم الله خير الجزاء عنا و جعل الجنة مثواكم و مثوانا مع حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فكرتة جميلة ماشاء الله
ربنا يكرمه..
هذه رسالة منى العبد لله العظيم ..
المصري الذي اسلم اجداده الاقباط منذ زمن لا يعرفه ..
الى الغزاة المسلمين ..
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
اخواني / غزاة مصر المسلمين
في يوم 16 شوال 20هـ الموافق 17 سبتمبر 641م رأت بلادي النور مرة اخرى ..
بعد ما ودعته يوم مغادرة العذراء و سيدي عيسى عليهم السلام ارض بلادي ..
و قبلهم كانت دائما المنبع الطيب لكل القيم الطاهرة التى تحدث بها يوسف و يعقوب و موسى و هارون عليهم كلهم السلام ..
ارض بلادي الطاهرة التى تفخر بين كل اراضي المعمورة انها الوحيدة التى سمعت صوت الله جهرا ..
و طئت خيولكم ارض مصر الطيبة ..
ارضي و ارض اجدادي .. الذين خلصتوهم من براثن الشرك و اخرجتوهم من بين مخالب الشيطان ..
و علمتوهم كيف يحيوا ربانيين , مؤمنين بربهم موحدين ..
و لمعت سيوفكم تنير المستقبل المظلم الذي كان ينتظرنا لولا توفيق الله لكم ..
اشكركم بإسم اخواني و اجدادي ..
الذين كانوا فى ظلام و ابصروا النور ..
اشكركم سواء غزوتم مصر ام فتحتموها ..
اشكركم سواء غزوتموها بالقلوب او بالرقاب ..
اشكركم لانى اعلم اليوم ان ديني و اعتقادي حق و صدق , ولاني راسخ على عقيدة قوية و مبادئ ثابتة ..
لان حياتي نقية لا قمار فيها و لا ربا و لا قطع ارحام و لا عقوق والدين ..
لاني لا اشرب الخمر و غيري غارق فى السكر ..
لاني لا ازني و لا اشذ و غيري ضاع في ايدز الزنا و الشذوذ ..
لان نسائي مؤمنات خاشعات عابدات و غيرهن كاسيات عاريات مائلات مميلات ..
لاني اعرف خالقي و غيري ما زال ينكره ..
و اليوم ..
انا اصلى في مسجدي
و ابنائي يحفظون القران الكريم
و بلادي دولة اسلامية
و اكثر من 90 % من سكانها مسلمون موحدون
عندما يفعل شخص خير لك .. فأنت تشكره ..
الا عندما يكون هذا الخير هو انقاذك من الموت ..
فأنت تعجز عن شكره ..
فما بالك بمن انقذك من جهنم ..
اخجل من قول كلمة شكرا فهي قليلة بحقكم و لكن اقول جزاكم الله خير الجزاء عنا و جعل الجنة مثواكم و مثوانا مع حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته