بسم الله الرحمن الرحيم
الى كل الاخوات والاخوة :
فأنا أدعوكم إلى دخولكم وكتابة المواقف التى مرت بنا وشعورنا بحق مدى رحمة وكرم الله بنا
فوالله ثم والله كل واحد فينا له كثير من المواقف التى شعرنا فيها بلطف الله ولكننا ننسى ويا حسرتاه على ذلك
فانا اذكر لكم بعض المواقف : فلتنظر كل واحدة ملتزمة فينا وكل اخ ولينظر الى نفسه كيف ان الله هداكِ انت اوهداك انت ويوجد غيرك الكثير يعيش فى الغفلة وقد يموت على ذلك ولكن الله اختارنا لكى نمشى فى طريقة فهذه والله افضل نعم انعمها الله علينا من بين كثير نعمه عليناوهل هذا فقط الاجابة: لا ثم لا ثم لااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ولكن فى كل لحظة أتت علينا ففيها كرم من ربنا ولكننا غافلين عن رؤية ذلك لاننا بعدنا كثيرا عن الطريق الذى بدأنا فيه وهو الطريق الى الله
وانا دفعنى ان اكتب هذا الموضوع عندما تعرضت لابتلاء وبدات فى بعض القنوط والحزن فى نفسى
وبدات تحدثنى نفسى لماذا يحدث لى ذلك وانا ادعوا ربى ولم ينفرج كربى ولم يرزقني الله بما اتمنى بالرغم من ان امنيتى ليست بالصعبة
أستغفر الله عن كل هذه الافكار الخبيثة
وهنا بدات استرجع بدايت التزامى ووجدت كم وقف الله معى وكم اكرمنى وكم حمانى وعصمنى من كثير من المعاصي وبدأت أتذكر اليقين الذى رزقنيه الله فى أول التزامي وكم السعادة التى كنت اشعر بها
وأما عن اجابة الدعاء فتذكرت هذا الموقف الذى كلما تذكرته قلت إن الله معنا وإن الله هو الكريم الستير الرحيم
وانا ساذكره لكم سريعا :
عندما كنت فى الامتحانات وانا الحمد لله منتقبة فكانوا المراقبين ياخذوا كرنية الكلية ليتأكدوا من شخصيتنا وبالطبع الكرنيه توجد فيه صورنا ففي هذا اليوم كان يراقب علينا رجل وكان كلما اخذ كارنيه كل اخت منتقبة نظر فيه كثيرا فعندما وجدت ذلك حزنت وقلت بينى وبين ربى يارب استرنى يارب لا اريد ان يرى هذا الرجل صورتي ياربي اني عففت نفسى ويأتي هذا الرجل ويفعل ذلك وظللت اناجي ربي وهذا فى ثواني فهو سرعان ما يأتي دوري وأنا أدعو الله ولا أعرف ماذا سيحدث
وفعلا وصل هذا المراقب عندى وطلب منى الكارنيه وانا ارفع الكرنيه كى اعطيه له ويدى ترتجف
وهو يمد يده لياخذه منى و اذ فجأة
خطفت منى امراة الكارنيه وقالت لهذا الرجل اتركها لى حتى أراها وفعلا اخذتنى فى مكان بعيد عن الرجال ورفعت النقاب وراتنى وهذا الرجل لم يرى الكارنيه ولم يرى صورتي
فعدت الى مكاني وانا اتعجب من الذى حدث فهذا لم يحدث الا معي
فسبحان الله الذى أرسل هذة المرأة لي وفى وقتا كدت ان افقد الامل في ذلك.
ولكن هيهات هيهات فإنه الله القادر الرحمان لا يترك عباده ابدا فهو الحكيم القادر لا يعجزه شئ
ووالله يا اخواتي هناك المواقف الكثيرة الكثيرة ولكننا نغفل عنها ولم نشكر الله علينا
فعاقبنا الله بالنسيان هذه المواقف
التى تؤنس الانسان وتخفف له من الصعاب التى يجدها على الطريق وخصوصا عندما يجلس فى البيت بعد الانتهاء من الجامعة وتعاني من البعد عن الصحبة الصالحة ومن العزلة التى تؤدى الى الانتكاسة
واخيرا فانا ادعوكم الى ان يكتب كل اخت او اخ منكم بعض المواقف التى مرت به فى التزامه
لعلها تكون زاد لنا وله على السير فى الطريق الى الله وفى العوده الى الله والى التوبه من جديد
فان كان حب الله يملئ قلوبنا حقا فاننا والله سنكون من اسعد الناس
واخيرا فبالله عليكم اسالكم الدعاء لي بظهر الغيب بالهداية والعودة اليه وان يرزقنى بمن يعني على طاعة الله عزوجل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى كل الاخوات والاخوة :
فأنا أدعوكم إلى دخولكم وكتابة المواقف التى مرت بنا وشعورنا بحق مدى رحمة وكرم الله بنا
فوالله ثم والله كل واحد فينا له كثير من المواقف التى شعرنا فيها بلطف الله ولكننا ننسى ويا حسرتاه على ذلك
فانا اذكر لكم بعض المواقف : فلتنظر كل واحدة ملتزمة فينا وكل اخ ولينظر الى نفسه كيف ان الله هداكِ انت اوهداك انت ويوجد غيرك الكثير يعيش فى الغفلة وقد يموت على ذلك ولكن الله اختارنا لكى نمشى فى طريقة فهذه والله افضل نعم انعمها الله علينا من بين كثير نعمه عليناوهل هذا فقط الاجابة: لا ثم لا ثم لااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ولكن فى كل لحظة أتت علينا ففيها كرم من ربنا ولكننا غافلين عن رؤية ذلك لاننا بعدنا كثيرا عن الطريق الذى بدأنا فيه وهو الطريق الى الله
وانا دفعنى ان اكتب هذا الموضوع عندما تعرضت لابتلاء وبدات فى بعض القنوط والحزن فى نفسى
وبدات تحدثنى نفسى لماذا يحدث لى ذلك وانا ادعوا ربى ولم ينفرج كربى ولم يرزقني الله بما اتمنى بالرغم من ان امنيتى ليست بالصعبة
أستغفر الله عن كل هذه الافكار الخبيثة
وهنا بدات استرجع بدايت التزامى ووجدت كم وقف الله معى وكم اكرمنى وكم حمانى وعصمنى من كثير من المعاصي وبدأت أتذكر اليقين الذى رزقنيه الله فى أول التزامي وكم السعادة التى كنت اشعر بها
وأما عن اجابة الدعاء فتذكرت هذا الموقف الذى كلما تذكرته قلت إن الله معنا وإن الله هو الكريم الستير الرحيم
وانا ساذكره لكم سريعا :
عندما كنت فى الامتحانات وانا الحمد لله منتقبة فكانوا المراقبين ياخذوا كرنية الكلية ليتأكدوا من شخصيتنا وبالطبع الكرنيه توجد فيه صورنا ففي هذا اليوم كان يراقب علينا رجل وكان كلما اخذ كارنيه كل اخت منتقبة نظر فيه كثيرا فعندما وجدت ذلك حزنت وقلت بينى وبين ربى يارب استرنى يارب لا اريد ان يرى هذا الرجل صورتي ياربي اني عففت نفسى ويأتي هذا الرجل ويفعل ذلك وظللت اناجي ربي وهذا فى ثواني فهو سرعان ما يأتي دوري وأنا أدعو الله ولا أعرف ماذا سيحدث
وفعلا وصل هذا المراقب عندى وطلب منى الكارنيه وانا ارفع الكرنيه كى اعطيه له ويدى ترتجف
وهو يمد يده لياخذه منى و اذ فجأة
خطفت منى امراة الكارنيه وقالت لهذا الرجل اتركها لى حتى أراها وفعلا اخذتنى فى مكان بعيد عن الرجال ورفعت النقاب وراتنى وهذا الرجل لم يرى الكارنيه ولم يرى صورتي
فعدت الى مكاني وانا اتعجب من الذى حدث فهذا لم يحدث الا معي
فسبحان الله الذى أرسل هذة المرأة لي وفى وقتا كدت ان افقد الامل في ذلك.
ولكن هيهات هيهات فإنه الله القادر الرحمان لا يترك عباده ابدا فهو الحكيم القادر لا يعجزه شئ
ووالله يا اخواتي هناك المواقف الكثيرة الكثيرة ولكننا نغفل عنها ولم نشكر الله علينا
فعاقبنا الله بالنسيان هذه المواقف
التى تؤنس الانسان وتخفف له من الصعاب التى يجدها على الطريق وخصوصا عندما يجلس فى البيت بعد الانتهاء من الجامعة وتعاني من البعد عن الصحبة الصالحة ومن العزلة التى تؤدى الى الانتكاسة
واخيرا فانا ادعوكم الى ان يكتب كل اخت او اخ منكم بعض المواقف التى مرت به فى التزامه
لعلها تكون زاد لنا وله على السير فى الطريق الى الله وفى العوده الى الله والى التوبه من جديد
فان كان حب الله يملئ قلوبنا حقا فاننا والله سنكون من اسعد الناس
واخيرا فبالله عليكم اسالكم الدعاء لي بظهر الغيب بالهداية والعودة اليه وان يرزقنى بمن يعني على طاعة الله عزوجل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق