أينقص الدين وأنا حى ..؟؟؟؟ - منتديات الطريق إلى الله
ازيكم يا شباب
اخباركم ايه ...؟؟
يارب تكونوا بخير ,,,
وفى الطريق الى الجنة سائرون وعلى درب النبى محمد صلى الله عليه وسلم متبعون
انا اليوم قلت افضفض فى منتدى الفضفضة الايمانيه ه عن كلمة غيرت مجرى حياتى فى يوم من الايام
واليوم احببت ان انقلها لحضراتكم لانه فيه اخ معانا على المنتدى قالى انته اسمك ده بيحسسنى بال ( ) لانه الواقع مختلف ...
فأحببت ان نتكلم سويا ويكون الحديث عن ...
أينقص الدين وأنا حي ؟ !
نعم الحديث كله على مقوله .. نعم مقوله تكتب بماء الدهب فى تاريخ الامه الاسلامية
يومها ... يوم ان قالها قائلها كان لايحمل هما اخر غير هم هذا الدين
كان لايشغل باله وتفكيرة غير دينه دين الاسلام ....
هذه قضية كانت واضحة محسومة في عقيدة الجيل الأول، في عقيدة أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم تلقوا هذا الدين غضا طريا من في محمد ابن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه.
يوم كان أحدهم يبسط يده إلى اليد المباركة ليبايع محمدا (صلى الله عليه وسلم) على شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، لا يبيعه على غيرها، ثم يستشعر أن هذه البيعة قد ألبسته لباس الجندية ليعمل لهذا الدين
أينقص الدين وأنا حي ؟ !
يومها وقف الصديق - ابو بكر رضى الله عنه - كالجبل الأشم سداً منيعاً أمام تيار الردة، صارخاً من أعماق قلبه متوكلاً على ربه قائلاً:
(قد انقطع الوحي وتم الدين، أينقص الدين وأنا حي؟!)
عن أبي رجاء العطاردي قال: (دخلت المدينة فرأيت الناس مجتمعين، ورأيت رجلاً يقبل رأس رجل وهو يقول؛ أنا فداؤك لولا أنت لهلكنا، فقلت؛ من المُقَبِل ومن المُقَبّل؟ قالوا؛ عمر يقبل رأس أبي بكر في قتاله أهل الردة إذ منعوا الزكاة حتى أتوا بها صاغرين).
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (توفي النبي صلى الله عليه وسلم فنزل بأبي بكر ما لو نزل بالجبال لهاضها، اشرأب النفاق بالمدينة، وارتدت العرب، فوالله ما اختلفوا في نقطة إلا طار أبو بكر بحظها وفنائها في الإسلام).
"أينقص الدين وأنا حي؟!"
يالها من كلمة فاض بها لسانه، ونطق بها جنانه، كلمة ترسم منهجاً واضحاً لما يجب أن يكون عليه كل فرد من أفراد هذه الأمة؛ علو في الهمة، قوة في التوكل، ثبات على الحق.
حد فينا يا جماعه .... حس الاحساس ده قبل كده
حد فينا قال
انا الاسلام ...؟؟؟ انا وبس
انا النهارده بمثل الاسلام
فى اقوالى وافعالى وحركاتى وسكناتى وكلامى ولبسى وهيئتى و و و
"أينقص الدين وأنا حي؟!"؛
قالها لسان حال إمام أهل السنة أحمد بن حنبل يوم أن وقف وحده كالطود الأشم في محنة خلق القرآن، فكشف الله به الغمة، وأنقذ به الأمة
"أينقص الدين وأنا حي؟!"
تمثلها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يوم أن قام يحرض الأمة على قتال التتار
العمل للدين ليس مؤقت بوقت ولا محددا بزمان ولا مكان وإنما هو وظيفة العمر كلها فإذا كان الانتماء للدين يستلزم العمل له، فالعمل للدين وظيفة العمر كله
احبتى فى الله
ان قضية الدفاع عن دين الله عز وجل .. شرف لكل مسلم ومسلمه
وليس منة وفضلا منك .. بل هى واجب حتمى على كل فرد منا
ولا تنظر اخى لحال الامه فتنعيها وتمصمص شفتاك وتقول .. واحزنااااااااااااه
وفقط
لا بل هذا يدعوك الى ان تبذل مجهود مضاعف جدا من اجل نصرة دين الله عز وجل
إن الأحزان والمصائب تشحذ الهمم وتصنع الرجال، فإن لم تحفزنا المصائب وتعلي هممنا الآلام والأحزان فما الذي يُعلينا؟! وما الذي يوقظنا؟!
احبتى فى الله
انا ماتكلمت هذه الكلمات الا حزنا على حال امتنا الحبيبة الغاليه .. وهذه الكلمات اسال الله تبارك وتعالى انا تكون دافعا لنا للعمل من اجل ديننا والتفانى من اجل نصرته
احبتى اسأل نفسى واتسائل ...؟؟
هل بحثت داخل همومك وعواطفك عن هم الإسلام بينها ؟
كم تساوي مساحة هم الدين في عقلك و عواطفك واهتمامتك ؟
ثم
هل يوجد هم الدين وقضيته في دعائك ؟
عندما تضع جبينك في الأرض تهاتف الله بدعائك ومسألتك وحاجاتك، لا يسمع أحد من خلق الله بنجواك وشكواك ودعائك إلا الله، لا يسمع بها إلا ربك، فإذا تذكر قضيتك وهمك والرسالة التي تعيش لها فتذكر دينك، فترفع إلى الله في سجودك الدعاء بأن يعز الإسلام وينصر المجاهدين
ويؤيد الدعاة الصادقين
احبتى فى الله
إن العمل للدين ينبغي أن يبقى ظاهرا في حياتنا تراه:
في شاب يوزع شريطا أو كتابا
تراه في شاب يبلغ كلمة
تراه في موقف يعلن إنكار منكر
تراه هنا وهنا وهناك
إن العمل للدين أمر لا نستخفي به ولا نتستر عليه، بل ينبغي أن تبقى قضية العصر وقضية الحال وقضية الزمان وووووووواحبتى فى الله
انا كلامى خلص ولكن كلام حضراتكم جى ... وافضل منى
واحب ان اختم فأقول حقـــــــــــــــــــــــــاً
ياله من دين... لو أن لهُ رجالاً؟
كتبته اخت معنا هنا فى المنتدى اسمها :اينقص الدين وانا حى
اعجبنى
ازيكم يا شباب
اخباركم ايه ...؟؟
يارب تكونوا بخير ,,,
وفى الطريق الى الجنة سائرون وعلى درب النبى محمد صلى الله عليه وسلم متبعون
انا اليوم قلت افضفض فى منتدى الفضفضة الايمانيه ه عن كلمة غيرت مجرى حياتى فى يوم من الايام
واليوم احببت ان انقلها لحضراتكم لانه فيه اخ معانا على المنتدى قالى انته اسمك ده بيحسسنى بال ( ) لانه الواقع مختلف ...
فأحببت ان نتكلم سويا ويكون الحديث عن ...
أينقص الدين وأنا حي ؟ !
نعم الحديث كله على مقوله .. نعم مقوله تكتب بماء الدهب فى تاريخ الامه الاسلامية
يومها ... يوم ان قالها قائلها كان لايحمل هما اخر غير هم هذا الدين
كان لايشغل باله وتفكيرة غير دينه دين الاسلام ....
هذه قضية كانت واضحة محسومة في عقيدة الجيل الأول، في عقيدة أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم تلقوا هذا الدين غضا طريا من في محمد ابن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه.
يوم كان أحدهم يبسط يده إلى اليد المباركة ليبايع محمدا (صلى الله عليه وسلم) على شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، لا يبيعه على غيرها، ثم يستشعر أن هذه البيعة قد ألبسته لباس الجندية ليعمل لهذا الدين
أينقص الدين وأنا حي ؟ !
يومها وقف الصديق - ابو بكر رضى الله عنه - كالجبل الأشم سداً منيعاً أمام تيار الردة، صارخاً من أعماق قلبه متوكلاً على ربه قائلاً:
(قد انقطع الوحي وتم الدين، أينقص الدين وأنا حي؟!)
عن أبي رجاء العطاردي قال: (دخلت المدينة فرأيت الناس مجتمعين، ورأيت رجلاً يقبل رأس رجل وهو يقول؛ أنا فداؤك لولا أنت لهلكنا، فقلت؛ من المُقَبِل ومن المُقَبّل؟ قالوا؛ عمر يقبل رأس أبي بكر في قتاله أهل الردة إذ منعوا الزكاة حتى أتوا بها صاغرين).
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (توفي النبي صلى الله عليه وسلم فنزل بأبي بكر ما لو نزل بالجبال لهاضها، اشرأب النفاق بالمدينة، وارتدت العرب، فوالله ما اختلفوا في نقطة إلا طار أبو بكر بحظها وفنائها في الإسلام).
"أينقص الدين وأنا حي؟!"
يالها من كلمة فاض بها لسانه، ونطق بها جنانه، كلمة ترسم منهجاً واضحاً لما يجب أن يكون عليه كل فرد من أفراد هذه الأمة؛ علو في الهمة، قوة في التوكل، ثبات على الحق.
حد فينا يا جماعه .... حس الاحساس ده قبل كده
حد فينا قال
انا الاسلام ...؟؟؟ انا وبس
انا النهارده بمثل الاسلام
فى اقوالى وافعالى وحركاتى وسكناتى وكلامى ولبسى وهيئتى و و و
"أينقص الدين وأنا حي؟!"؛
قالها لسان حال إمام أهل السنة أحمد بن حنبل يوم أن وقف وحده كالطود الأشم في محنة خلق القرآن، فكشف الله به الغمة، وأنقذ به الأمة
"أينقص الدين وأنا حي؟!"
تمثلها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يوم أن قام يحرض الأمة على قتال التتار
العمل للدين ليس مؤقت بوقت ولا محددا بزمان ولا مكان وإنما هو وظيفة العمر كلها فإذا كان الانتماء للدين يستلزم العمل له، فالعمل للدين وظيفة العمر كله
احبتى فى الله
ان قضية الدفاع عن دين الله عز وجل .. شرف لكل مسلم ومسلمه
وليس منة وفضلا منك .. بل هى واجب حتمى على كل فرد منا
ولا تنظر اخى لحال الامه فتنعيها وتمصمص شفتاك وتقول .. واحزنااااااااااااه
وفقط
لا بل هذا يدعوك الى ان تبذل مجهود مضاعف جدا من اجل نصرة دين الله عز وجل
إن الأحزان والمصائب تشحذ الهمم وتصنع الرجال، فإن لم تحفزنا المصائب وتعلي هممنا الآلام والأحزان فما الذي يُعلينا؟! وما الذي يوقظنا؟!
احبتى فى الله
انا ماتكلمت هذه الكلمات الا حزنا على حال امتنا الحبيبة الغاليه .. وهذه الكلمات اسال الله تبارك وتعالى انا تكون دافعا لنا للعمل من اجل ديننا والتفانى من اجل نصرته
احبتى اسأل نفسى واتسائل ...؟؟
هل بحثت داخل همومك وعواطفك عن هم الإسلام بينها ؟
كم تساوي مساحة هم الدين في عقلك و عواطفك واهتمامتك ؟
ثم
هل يوجد هم الدين وقضيته في دعائك ؟
عندما تضع جبينك في الأرض تهاتف الله بدعائك ومسألتك وحاجاتك، لا يسمع أحد من خلق الله بنجواك وشكواك ودعائك إلا الله، لا يسمع بها إلا ربك، فإذا تذكر قضيتك وهمك والرسالة التي تعيش لها فتذكر دينك، فترفع إلى الله في سجودك الدعاء بأن يعز الإسلام وينصر المجاهدين
ويؤيد الدعاة الصادقين
احبتى فى الله
إن العمل للدين ينبغي أن يبقى ظاهرا في حياتنا تراه:
في شاب يوزع شريطا أو كتابا
تراه في شاب يبلغ كلمة
تراه في موقف يعلن إنكار منكر
تراه هنا وهنا وهناك
إن العمل للدين أمر لا نستخفي به ولا نتستر عليه، بل ينبغي أن تبقى قضية العصر وقضية الحال وقضية الزمان وووووووواحبتى فى الله
انا كلامى خلص ولكن كلام حضراتكم جى ... وافضل منى
واحب ان اختم فأقول حقـــــــــــــــــــــــــاً
ياله من دين... لو أن لهُ رجالاً؟
كتبته اخت معنا هنا فى المنتدى اسمها :اينقص الدين وانا حى
اعجبنى