فوائد الذكر
*** أنه يرضي الرحمن عز وجل.
***يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
*** أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
*** أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الحامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
*** أنه ينور الوجه والقلب.
*** أنه يجلب الرزق.
*** أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
*** أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
*** أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
*** أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل
*** أنه يورثه القرب منه.
*** أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
*** أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
*** أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " [البقرة:115].
*** أنه يورث حياة القلب.
*** أنه قوت القلب والروح.
*** أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
*** أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
*** أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
*** أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
*** أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
*** أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
*** أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
*** أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.
*** أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
*** أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
*** أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
*** أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
*** أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.
*** أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
*** أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
*** أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
*** أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
*** أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.
*** أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.
*** أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
*** أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة
*** أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
*** أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
*** أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.
*** أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
*** أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
*** أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.
*** أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
*** أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.
*** أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
*** أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.
*** أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
*** أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية.
: E7M1OM:
تعليق