السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد السلام والتحية يا كرام
حبة اقول حبة كلام يمكن البعض يقراه ويقول الكل بيقول كده علطول ،،
ويمكن البعض يمر ولا كانه شاف وطل
المهم هدخل فى الموضوع علطول علشان ما يتعصب حد منى :d
هقول حديث قبل الحديث
(( عن أبى رقية تميم بن أوس الدارى رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم : قال (( الدين النصحية ، قلنا لمن يا رسول الله ، قال رسول الله " لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم "))
رواه مسلم
بعد السلام والتحية يا كرام
حبة اقول حبة كلام يمكن البعض يقراه ويقول الكل بيقول كده علطول ،،
ويمكن البعض يمر ولا كانه شاف وطل
المهم هدخل فى الموضوع علطول علشان ما يتعصب حد منى :d
هقول حديث قبل الحديث
(( عن أبى رقية تميم بن أوس الدارى رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم : قال (( الدين النصحية ، قلنا لمن يا رسول الله ، قال رسول الله " لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم "))
رواه مسلم
للنصيحة شأن عظيم في حياة الفرد والأمة على حد سواء , فهي أساس بناء الأمة , وهي السياج الواقي بإذن الله من الفرقة والتنازع والتحريش بين المسلمين ، هذا التحريش الذي رضيه الشيطان بعد أن يئس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ,كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه مسلم : ( إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب , ولكن في التحريش بينهم ) . لقد رضي بالتحريش لأنه بداية طبيعية للعداء والتفرق والتنازع , المؤدي إلى الاقتتال وذهاب الريح .
وأعظم حديث جامع يبين مفهوم النصيحة الشرعية وحدودها , الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن تميم الدَّاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الدين النصيحة ثلاثا , قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامَّتهم ) .
فهذا الحديث له شأن عظيم , فهو ينص على أن عماد الدين وقوامه بالنصيحة , فبوجودها يبقى الدين قائما في الأمة , وبعدمها يدخل النقص على الأمة في جميع شؤون حياتها.
وقد كان منهج أنبياء الله ورسله مع أممهم مبنياً على النصح لهم والشفقة عليهم ،قال نوح عليه السلام مخاطبا قومه : { أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون }( الأعراف 62ا ) . وقال صالح لقومه : {يا قوم لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين} ( الأعراف 79ا ) ،وقال هود : { أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين } ( الأعراف 68ا ) .
فهذا الحديث له شأن عظيم , فهو ينص على أن عماد الدين وقوامه بالنصيحة , فبوجودها يبقى الدين قائما في الأمة , وبعدمها يدخل النقص على الأمة في جميع شؤون حياتها.
وقد كان منهج أنبياء الله ورسله مع أممهم مبنياً على النصح لهم والشفقة عليهم ،قال نوح عليه السلام مخاطبا قومه : { أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون }( الأعراف 62ا ) . وقال صالح لقومه : {يا قوم لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين} ( الأعراف 79ا ) ،وقال هود : { أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين } ( الأعراف 68ا ) .
بارك الله فيكم وجعلنا مما يسمعون القول فيتبعون أحسن
بتمنى نكن من أهل من يقبل النصيحة
للامانة الموضوع منقول لكن البداية من عندى
تعليق