وتحـــقق حلمى ...بعد ما كنت يائسة ..مهمومة ...ضعيفة بإيمانى ..كنت أقول لا لن يستجيب الله لى ....كنت أقول طول عمرى فاشلة لا أحقق شيئا
ولكن كان هذا يدور فى قلبى وكنت من يرانى يفتكرنى البنت
الملتزمة
الدينة
لكن كنت من قلبى محطمة ويائسة
لكن كان تلبيس شيطان عليـــا
ولم أتجاهله بتلبسية عليا لااااا
كنت بسمع كلامة
لكن من الله عليه بإنى أفوووووووق وأعرف أن لازم أحسن الظن بالله عز وجل
ايوووووووووووووووووووووة
حبيبى ربنا عز وجل الذى لايقدر لى إلا الخير
ما منعنى .........إلا ليعطينى
وما أبكانى ......إلا ليضحكنى
وما أبتلانى ......إلا لأنة يحبنى
....والله لو علم العبد كيف الله عز وجل يدبر أمورة ..
لذابت قلوبكم من محبته
الله هو البر الرحيم ..الغفور ..العزيز
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
تخريج الحديث
رواه البخاري و مسلم .
من ظن أنك لو دعوتيه ....فلا يستجيب لكى
ومن ظن انك لو توكلتى عليه .....لن يكفيك
ولو استغاتى به ...................لم ينجيك
فقد أسأتى الظن بالله عز وجل
بل تكونى على يقين .......
عندما تدعوة ....إستجاب
ومن توكل .....عليه كفاه
ومن أعتصم به.... نجاه
ومن فوض إلية الأمر.. هداه
قال الله تعال
...." أليس الله بكاف عبده " الزمر : ٣٦....
ولو صدقتى الله عز وجل ..لصدقك
ولو دعتيه بيقين أستجاب لك
لو عاوزة أى حاجة
تنجى فى حياتك
*تتجوزى بزوج صالح
*ترزقى بذرية صالحة
*تثبت على هذا الدين
لو دعيه بصدق ويقين لأستجاب لكى
الله عز وجل أرحم بيكى من نفسك ومن الناس أجمعين
بعد ما قرأت الكثير والكثير عن حسن الظن بالله
ومع يأسى وتحطمى
تنبهت لنفسى ...هو أنا مش مسلمة
هو أنا من أتباع سيدنا محمد.صل الله عليه وسلم
مش ربنا اختار لى الأسلام
واختار أكون من أتباع سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
وأحاديث النبى صل الله عليه وسلم عن حسن الظن بالله عزوجل
لية مش فكرت فى كل وفكرت فى تلبيس الشيطان عليا
لية سمعت كلامة وفضلت حزينة ويائسة
لييييية؟؟
هل اتبع من عصا ربى؟؟
واتبع مع اغوا الناس؟؟
فمن الله عليه وسمعت حديث الرسول صل الله عليه وسلم
نْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ". أخرجه مالك (1/214 ، رقم 498) ، وأحمد (2/487 ، رقم 10318) من ظن أنك لو دعوتيه ....فلا يستجيب لكى
ومن ظن انك لو توكلتى عليه .....لن يكفيك
ولو استغاتى به ...................لم ينجيك
فقد أسأتى الظن بالله عز وجل
بل تكونى على يقين .......
عندما تدعوة ....إستجاب
ومن توكل .....عليه كفاه
ومن أعتصم به.... نجاه
ومن فوض إلية الأمر.. هداه
قال الله تعال
...." أليس الله بكاف عبده " الزمر : ٣٦....
ولو صدقتى الله عز وجل ..لصدقك
ولو دعتيه بيقين أستجاب لك
لو عاوزة أى حاجة
تنجى فى حياتك
*تتجوزى بزوج صالح
*ترزقى بذرية صالحة
*تثبت على هذا الدين
لو دعيه بصدق ويقين لأستجاب لكى
الله عز وجل أرحم بيكى من نفسك ومن الناس أجمعين
بعد ما قرأت الكثير والكثير عن حسن الظن بالله
ومع يأسى وتحطمى
تنبهت لنفسى ...هو أنا مش مسلمة
هو أنا من أتباع سيدنا محمد.صل الله عليه وسلم
مش ربنا اختار لى الأسلام
واختار أكون من أتباع سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
وأحاديث النبى صل الله عليه وسلم عن حسن الظن بالله عزوجل
لية مش فكرت فى كل وفكرت فى تلبيس الشيطان عليا
لية سمعت كلامة وفضلت حزينة ويائسة
لييييية؟؟
هل اتبع من عصا ربى؟؟
واتبع مع اغوا الناس؟؟
فمن الله عليه وسمعت حديث الرسول صل الله عليه وسلم
فما بقى من الثلث الأخير
حتى صليت وسجدت سجدة طويلة
فى اليل والناس نيام
وأشتكت همى لله عز وجل
ودعوتة بكل إلى فى قلبى
وبكيت كثييييرا
جداااااااااااااااااااا
لكن مع أنى لم أحقق حلمى إلا أنى أشعر شعور عجيب
هو
الأنس بالله عز وجل
براحة عجيبة جدااااااااا جداااا ..حاسة ان ربنا معايا بيسمعنى ....كنت مرتاحة اووووى
مابقى إلا أيام إلا وتحقق حلمى
بيقينى فى الله ,,انه سيرحمنى ويستجيب لى
فرحة ما بعدها فرحة مش بس علشان تحقق حلمى
لأ
علشان حسيت معنى الأنس بالله وبمعنى
من كان الله معه ..فمن عليه
ونصيحة أى حاجة عاوزاها .......
الثلث الأخير من الليل والدعاء باليقين وحسنى ظنى بالله ع زوجل ان يستجيب لى
وان لم يستجيب لى أعلم يقينا ان هذا هو الخير
وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.
تابعونى فى مشاركة قادمة عن نماذج وقصص من السلف
عن حسن الظن واليقين فى الله عز وجل
وقصص عن من يقيمون الليل
وجزاكم الله خيرا
تعليق