طُوبــــى لِـ الغُربــــاءْ !

[أشتاقُ لِـ ربّيْ]

طُوبــــى لِـ الغُربــــاءْ الذين يُصلِحونَ ما أفســـدهُ النــاسُ مِن سُنّتــــي
صدقَ رسولُ اللهْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ـــــــــــــــــ
ــــــــ
ربّــــــــــــــــــــــاهْ
.
.
.
كيفَ صارتِ الحماقةُ صواباً ينبغي
أن يرجِعَ الأنسانُ اليهْ .؟!
و
كيفَ أصبحتِ الأستقامةُ والهدايةُ
جنوناً وضلالاً
يجِب الرجوعُ عنهْ .؟!
.
.
.
ربّــــــــــــــاهْ
لقد تعِبتُ وأضناني المسيــــر
وأوجعتني تلك المشاهِــــد
السلبيــــة !
لِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمَ
أسمعُ أسمك يترددُ على الألسنةِ
لفظـــــــــــاً
لاتدرِكُ النفوس معناهْ
ولا تنعكِس ظِلالهُ
على الوجوه والسِماتِ والأفعالْ
؟؟؟؟!
أشعر أنّي أسيرُ وحدي في ذاكَ الطريقْ
غريبـــــــــــــــةٌ عن كلِّ شيءْ
،
الهــــــــيْ
معــك على العـهـــــدِ ما أستطعت
،
.