إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فضائل العلم و التعلم و التعليم و العلماء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فضائل العلم و التعلم و التعليم و العلماء

    فضائل العلم و التعلم و التعليم و العلماء

    فيه كتاب للشيخ محمود المصري : رحلة الي الدار الاخرة

    صفحة 654

    في اعمال ترفع صاحبها في درجات الجنة

    منها طلب العلم

    "يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ - وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ "

    ( سورة المجادلة ,11)


    مذاكرة حضرتك ترفعك درجات في الجنة
    ده من اسباب تشجيعي للمذكرة

    إن أفضل ما اكتسبته النفوس وحصلته القلوب ونال به العبد الرفعة فى الدنيا والآخرة هو العلم والإيمان؛ ولهذا قرن بينهما - تعالى - في كتابه في مواضع:

    منها: قوله - تعالى -: {وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالإيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ} [الروم: 56].

    وفي هذا أدب إسلامي، وهو: أن الذي يسمع الخطأ في الدين والإيمان لا يقرُّه ولو لم يكن هو المخاطب به)[

    وفي هذا دليل على كمال عدل أهل العلم؛ فإن الله استشهد بهم على عباده، وذلك تعـديل منه لهـم، وفي هـذا من الشرف وعلـوِّ المكـانة ما لا يخفى

    وهنا تساؤل: لماذا قدَّم العلم على الإيمان؟

    قال الفقيه الإمام القاضي - رحمه الله -: (ذكر العلم يتضمن الإيمان ولا يصف الله بعلم من لم يعلم كل ما يوجب الإيمان، ثم ذكر الإيمان بعد ذلك تنبيهاً عليه وتشريفاً لأمره؛ فنبه على مكان الإيمان وخصه بالذكر تشريفاً)

    وقال ابن عاشور – رحمه الله -: (الذين أوتوا العلم هم المؤمنون؛ فإظهار لفظ {الَّذِينَ آمَنُوا} في مقام ضمير {الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} لقصد مدحهم بوصف الإيمان)

    وهنا تساؤل آخر: لماذا قال: {أُوتُوا الْعِلْمَ} ولم يقل: علموا؟

    قال الشعراوي – رحمه الله -: (كأن العلم ليس كَسْباً؛ إنما إيتاء من عَالِم منك يعطيك. فإنْ قُلتَ: أليس للعلماء دور في الاستدلال والنَظر في الأدلة؟ نقول: نعم، لكن مَنْ نصب لهم هذه الأدلة؟ إذن، فالعلم عطاء من الله)

    ومن الآيات التي قُرِن فيها بين العلم والإيمان قوله - تعالى -: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [المجادلة: ١١]. عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: (يرفع الله الذين أوتوا العلم من المؤمنين على الذين لم يؤتوا العلم درجات).

    وَأَخْبَرَ أَنَّهُمْ هُمْ الَّذِينَ يَرَوْنَ مَا أُنْزِلَ إلَى الرَّسُولِ هُوَ الْحَقُّ بِقَوْلِهِ - تَعَالَى -: {وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْـحَقَّ} [سبأ: ٦] فَدَلَّ عَلَى أَنَّ تَعَلُّمَ الْحُجَّةِ وَالْقِيَامَ بِهَا يَرْفَعُ دَرَجَاتِ مَنْ يَرْفَعُهَا كَمَا قَالَ - تَعَالَى -: {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ} [الأنعام: 83]. قَالَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ: بِالْعِلْمِ. فَرَفْعُ الدَّرَجَاتِ وَالْأَقْدَارِ عَلَى قَدْرِ مُعَامَلَةِ الْقُلُوبِ بِالْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ).

    وقال ابن القيم في فضل أولي العلم والإيمان: (وهؤلاء هم خلاصة الوجود ولبُّه والمؤهلون للمراتب العالية).

    والله فضل أهل بدر على غيرهم من المؤمنين بدرجات، وفضل المجاهدين على القاعدين بدرجات، وفضل الصالحين على هؤلاء بدرجات ثم فضَّل العلماء على جميع الأصناف بدرجات، فوجب أن يكون العلماء أفضل الناس)

    فالمراتب العالية لأهل العلم والإيمان في الدنيا والآخرة.

    فالأمة التي يعلوا فيها أهل العلم والإيمان هي الأمة المؤهلة لقيادة البشرية إلى حياة طيبة، تعلو فيها قيمة الإنسان، ويُعْرَف لكل عالِم فيها قدره ودرجته.
    والأمة التي لا تعطي لأهل العلم في جميع المجالات التقدير والدرجات أمة مؤهلة للتبعية لا للقيادة، وللذلة لا للعزة، ولحياة الضنك وضيق العيش لا للحياة الطيبة.
    ======================

    إن اللهَ لا يقبضُ العلمَ انتزاعًا ينتزعُه من الناسِ ولكن يقبِضُ العلمَ بقبضِ العلماءِ فإذا لم يُبِقِ عالمًا اتخذ الناسُ رؤوسًا جهَّالاً فسُئِلوا فأفتوا بغير علمٍ فضلُّوا وأضلُّوا.

    الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه

    ====================

    فضلُ العالمِ علَى العابِدِ ، كفَضْلِ القمرِ ليلةَ البدْرِ علَى سائِرِ الكواكِبِ

    الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع - خلاصة حكم المحدث : صحيح


    ====================
    " طالب الحق يكفيه دليل ، و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يتعلّم و صاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل"
    الشيخ الألباني رحمه الله

    ====================

    من مات وهو يطلب العلم
    الخميس 9 رمضان 1431 - 19-8-2010
    رقم الفتوى: 139146 موقع اسلام ويب
    التصنيف: فضائل العلم والعلماء

    المقصود بالعلم هنا هو العلم الشرعي كما قال المناوي، ولكن من طلب العلوم الدنيوية ليخدم بها أمته كالطب مثلا فنرجو له أن يؤجر إن شاء الله على ذلك؛ لأن عمله إذا احتسب فيه يعتبر من فروض الكفايات، وبهذا يكون طاعة وعبادة، وما كان طاعة يعتبر في سبيل الله؛ لأن سبيل الله هي الطريق الموصلة إلى رضاه، ويدخل في هذا جميع الطاعات إلا إن أغلب إطلاقها يراد به الجهاد في سبيل الله، والجهاد هو أفضل العبادات.

    ==================

    مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ عِلمًا ، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ ، وإنَّ الملائِكَةَ لتَضعُ أجنحَتَها رضًا لطالبِ العلمِ ، وإنَّ طالِبَ العِلمِ يستَغفرُ لَهُ مَن في السَّماءِ والأرضِ ، حتَّى الحيتانِ في الماءِ ، وإنَّ فضلَ العالِمِ على العابِدِ كفَضلِ القَمرِ علَى سائرِ الكواكِبِ ، إنَّ العُلَماءَ هُمْ ورَثةُ الأنبياءِ ، إنَّ الأنبياءَ لم يُوَرِّثوا دينارًا ولا دِرهمًا ، إنَّما ورَّثوا العِلمَ ، فمَن أخذَهُ أخذَ بِحَظٍّ وافرٍ

    الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه

    --------------------------

    طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ ، وإِنَّ طالبَ العلمِ يستغفِرُ له كلُّ شيءٍ ، حتى الحيتانِ في البحرِ

    الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

    ====================

    أتيتُ النبيَّ و هو في المسجدِ مُتَّكيءٌ على بُرْدٍ له أحمرَ ، فقلتُ له : يا رسولَ اللهِ ! إني جئتُ أَطلبُ العلمَ ، فقال : مرحبًا بطالبِ العلمِ ، إنَّ طالبَ العلمِ تحفُّه الملائكةُ [ وتُظلُّه ] بأجنحَتِها ، ثم يركبُ بعضُهم بعضًا حتى يبلغوا السماءَ الدُّنيا من محبَّتِهم لما يَطلبُ

    الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب

    =================

    عن عمرَ رضيَ اللهُ عنهُ فسادُ الدِّينِ إذا جاء العلمُ من الصغيرِ استعصَى عليه الكبيرُ وصلاحُ الناسِ إذا جاء العلمُ من قِبَلِ الكبيرِ تابعَه عليه الصَّغيرُ

    الراوي : - | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة

    ==================

    إذا مات الإنسانُ انقطع عنه عملُه إلا من ثلاثةٍ : إلا من صدقةٍ جاريةٍ . أو علمٍ ينتفعُ به . أو ولدٍ صالحٍ يدعو له

    الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم


    مثال علي الصدقة الجارية حتي بعد الوفاة

    ناسا قامت تسمية كويكب على اسم طالب سعودي. عبد الجبار الحمود هو طالب سعودي ولد في عام 1996، ويدرس حاليًا في السنة التحضيرية في جامعة بوسطن. فاز حمود بأحد جوائز مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة في عام 2015، بسبب ابحاثه في علوم النبات حيث توصل إلى طريقة يمكن بها تعديل النباتات جينيًا بصورة مؤقتة حتى يمكن زراعتها في بيئة قاسية. تقديرًا لأبحاثه، ناسا قامت بتسمية كويكب على اسم الحمود بسبب إنجازه، واطلق على الكويكب اسم (31926 Alhamood).

    ====================

    إنَّ اللهَ لا يقبِضُ العِلمَ انتزاعًا ينتزِعُه من النَّاسِ . ولكن يقبِضُ العِلمَ بقبضِ العلماءِ . حتَّى إذا لم يَترُكْ عالمًا ، اتَّخذ النَّاسُ رؤوسًا جُهَّالًا ، فسُئِلوا فأفتَوْا بغيرِ علمٍ . فضلُّوا وأضلُّوا

    الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم

    ===================

    سلو المعلم
    شوهد مؤذن يؤذن من ورقة في يديه فقيل له : أما تحفظ الأذان فقال سلو معلمي – فأتوه , فقالوا : السلام عليكم أيها المعلم فأخرج المعلم دفتراً وتصفحه ثم قال : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

    =====================

    خيرٌ لك أن تشغل نفسك بالسعي لدخول الجنة؛ أفضل من السعي في إثبات أن غيرك سيدخل النار!!". لا تكن قاضياً على أحد إلا نفسك، فخاتمة الخلق مجهولة..

    ===================

    جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم فقال : يا رسولَ اللهِ أيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ قال : العلمُ باللهِ عزَّ وجلَّ قال : يا رسولَ اللهِ أيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ قال : العلمُ باللهِ . قال : يا رسولَ اللهِ أسألُكَ عن العملِ وتخبِرني عن العلمِ ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : إنَّ قليلَ العملِ ينفعُ مع العلمِ ، وإنَّ كثيرَ العملِ لا ينفعُ مع الجهلِ

    الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : جامع بيان العلم - خلاصة حكم المحدث : روى مثل هذا عن عبد الله بن مسعود أيضاً بإسناد صالح

    =====================

    فتنة الدال
    _______
    كان الطناحي رحمه الله في صحبة الإمام تاج الدين السبكي رحمه الله ،يحقق كتابه الجليل "طبقات الشافعية الكبرى"=فكان يقول لشيخه (شيخ العربية محمود شاكر)-إذا حثه على إكمال الدكتوراه
    وماذا سأفعل بالدكتوراه؟
    مجلد واحد من طبقات الشافعية خير من مائة دكتوراه
    فيقول له الشيخ رحمه الله :أنت في زمن لا يسمعون فيه إلا لذوي الأسماء المسبوقة "بدال"
    فاسع إلى تحصيل تلك "الدال"لتجد من يصغي إلى علمك

    ولم يزل به حتى تم له الأمر ونال الدكتوراة في تحقيق جزء من أمالي ابن الشجري وارتحل إلى المملكة أستاذا تحت بند "فئة خاصة"
    ________
    من كتاب "ظل النديم" بتصرف يسير

    ================

    أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو مُتَّكِئٌ في المسجدِ على بُرْدٍ لهُ أحمرَ فقلتُ لهُ يا رسولَ اللهِ إني جئتُ أطلبُ العِلْمَ فقال مرحبًا بطالبِ العِلْمِ إنَّ طالبَ العِلْمِ لتحُفَّهُ الملائكةُ وتَظُلَّهُ بأجنحتِها ثم يركبُ بعضُهم بعضًا حتى يبلغوا السماءَ الدنيا من حُبِّهِمْ لما يطلبُ قال قال صفوانُ يا رسولَ اللهِ لا نزالُ نسافرُ بينَ مكةَ والمدينةَ فأَفْتِنَا عن المسحِ على الخُفَّيْنِ فقال لهُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثلاثةُ أيامٍ للمسافرِ ويومٌ وليلةٌ للمقيمِ

    الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن

    ===================

    نوايا طلب العلم


    1- استجابة دعوة الله لطلب العلم.

    2- إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.

    3- قضاء حوائج المؤمنين.

    4- من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة.

    5- ذكر الله.

    6- تحفنا الملائكة و تتنزل الرحمات و يذكرنا الله في من عنده.

    7- أحب أن أتعلم عن ديني لكي اعبد الله كما أراد منى ربي.

    8- نية الحب (لطلبة العلم) في الله.
    جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (قال الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي : وجبت محبتي للمتحابين فيّ ، والمتزاورين فيّ ، والمتجالسين فيّ )

    9- رضا المولى عز و جل و إتباع أوامر الرسول صلى الله عليه و سلم.

    10- و معرفة أمور الدين معرفة جيدة كي نكون جديرين بإسلامنا و نكون دعاة للإسلام.
    11- ومعرفة الصحبة الصالحة من أخواتنا في المدرسة لكي يظلنا الله في ظله يوم القيامة.

    12- تربية نشأ مسلم يرفع شأن الإسلام عاليا .

    13- الوصول بالعلم إلى منزلة الصالحين من عباد الله.

    14- معرفة الطريق السليم لحياة المسلم.

    15- إسقاط فريضة طلب العلم.

    16- رفع الجهل عنا.

    17- تصحيح العقيدة لديننا.

    18- صدقة جارية و علم ينتفع به.

    19- لأن الإنسان يسأل عن عمره فيما أفناه.

    20- قال رسول الله " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ " .

    21- تربية الأولاد على عقيدة سليمة و حياة إسلامية خالية من البدع .

    22- الذود عن حياض الدين وسط هذه الهجمات الشرسة على الإسلام.

    23- التحصين ضد فتن الشبهات والشهوات لا يكون إلا بالعلم الذي يزيد من الإيمان.

    24- تطويع العلم في الدعوة .
    "لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حُـمُـر النعم"

    25- شغل النفس بالحق حتى لا تشغلك بالباطل.

    27-قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم) : "من خرج في طلب العلم كان في سبيل الله حتى يرجع"
    أو كما قال الله تعالي : (وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ) التوبة : 122

    28- لأني أحب أن يجدني حيث أمرني.

    29- أن يقصد به وجه الله تعالى و العمل به.

    30- أتعلم من أجل أن اعمل بما تعلمت .

    31-الثواب و الزلفى إلى الله تعالى وابتغاء ما عنده في الآخرة.

    ========================

    نوايا المذاكرة

    1- الدعوة الى الله.
    لأنك عندما تكون مسلم ناجح حتكون صورة حسنة للإسلام والمسلمين.
    وأنك حين تذاكر وتجتهد لترفع راية هذا الدين بتفوقك كإنسان يحب الله ، كإنسان مسلم يعتز بانتمائه لهذا الدين.

    2- وأعدوا لهم مااستطعتم من قوة.
    قوة العلم.

    3- للعمل وكسب المال وانفاقه فى سبيل الله.
    فأنت تذاكر وتتفوق لتعتمد على نفسك ، واليد العليا خير من اليد السفلى .

    4- المؤمن القوى خير وأحب عند الله من المؤمن الضعيف.

    5- دراسة العلم للتفكر فى خلق الله.

    6- الابتعاد عن الغش.
    ( من غشنا فليس منا)

    7- لتعلم الصبر وجهاد النفس
    وأي جهاد :)

    8- بر الوالدين وادخال السرور عليهما .
    والبر أعظم القربات كما أخبر الرسول صلي الله عليه وسلم، فبمذاكرتك أنت في عبادة.

    9-اتقان العمل.
    ( عمل يحبه الله عز وجل)

    10-مساعدة اخوتك فى الله.
    بالعلم الذي تقدمه لهم أو تفيدهم به
    وكذلك عند الإجتماع للمذاكرة معا وتسهيل الأمر علي أصدقائك.

    11- التوكل على الله .
    بالأخذ بالاسباب مع الاعتماد القلبي على الله عز وجل
    (ومن يتوكل على الله فهو حسبه )

    12- التذكرة بيوم الحساب...
    عند الذهاب للإمتحانات تفكر في خوفك الآن ومقدار خوفك من حساب الآخرة.. فأعدد لهذا اليوم كما أعدت ليوم هذا الإمتحان .

    13- نية طلب العلم و تعليمه.
    طلب العلم فريضه على كل مسلم و مسلمه

    14- ان الملائكة لتضع اجنحتها لطالب العلم رضا لما يصنع.

    15- ان العالم يستغفر له كل شئ.

    16- تسهيل طريق الجنة.
    قال رسول الله صلي الله عليه وسلم من سلك طريقا يلتمس فيهعلما سهل الله له طريقا الى الجنة
    17- تذاكر وتجتهد لتكون قوة للإسلام لا عالة على هذا الدين. فتنفي عن نفسك ذم النبي للغثائية التي فيها الأمة الآن .

    18- تكون قويا بمكانتك في المجتمع.
    يمكن أن تكون لبنة في التمكين لهذا الدين.

    19- للوصول لخشية الله.
    " وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ " ( فاطر 28)
    ومن ضمن معنى الأية أيضا إن الإنسان كل ما يزيد علمه بيزيد إيمانه لإنو بيعرف بشكل أعمق قدرة ربنا سبحانة و تعالى ... و ده بيكون عن طريق التفكر

    " قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ "



    فمذاكرتك ينبغي أن تكون لله ، المشكلة تكمن في نيتك ،
    أصلح نيتك ينصلح أمرك.

    =============
    =====================
    =============================

    حديث ضعيف لا يصح - عن فضل العالم طالب العلم

    فَضْلُ العالِمِ على العابِدِ سَبْعُونَ درجةً ، ما بينَ كلِّ دَرَجَتَيْنِ كما بينَ السماءِ والأرضِ

    الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع - خلاصة حكم المحدث : ضعيف

    ===================

    يشفعُ يومَ القيامةِ ثلاثةٌ : الأنبياءُ ، ثم العلماءُ ، ثم الشهداءُ

    الراوي : - | المحدث : الألباني | المصدر : شرح الطحاوية - خلاصة حكم المحدث : موضوع




    أوَّلُ مَن يشفعُ له يومَ القيامةِ الأنبياءُ، ثمَّ العُلَماءُ، ثمَّ الشُّهداءُ

    الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة - خلاصة حكم المحدث : موضوع


    ==========================


    خُيِّرَ سليمانُ بينَ المُلكِ والمالِ والعلمِ، فاختار العلمَ، فأُعطيَ الملكَ والمالَ ؛ لاختيارِهِ العلمَ

    الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة

    الصفحة أو الرقم: 3586 | خلاصة حكم المحدث : موضوع

    ====================

    من جاءه أجله وهو يطلب العلم لقي الله ولم يكن بينه وبين النبيين إلا درجة النبوة .... وهذا الحديث ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة .

    ==================

    ومنها حديث البزار : إذا جاء الموت لطالب العلم وهو على هذه الحال مات وهو شهيد ... وهذ الحديث ضعفه الألباني في الضعيفة

    =============
    ====================
    ==========================

    ==========================

    هل يوجد تعارض بين طلب العلم والزواج ؟

    فلا يوجد تعارض بين طلب العلم والزواج ، فالجمع بينهما ممكن ، وسائغ جداً ، فإن تعسر الجمع بينهما افتراضاً ، فينظر: إن كان العلم فرضاً عينياً كتعلم الإيمان ، وأصول الإسلام من الصلاة ، والصيام ، والزكاة ، والحج ، وما لا يجوز جهله للمسلم، كي يستقيم العبد لربه عقيدة وعبادة وسلوكاً ، فإنها تقدم العلم ، ولن يأخذ ذلك مدة طويلة ، بل تعلم ذلك يكفيه أشهر قليلة ، ثم تقدم على الزواج بعد ذلك.
    أما إن كان العلم فرض كفاية ، أو غير واجب ، فتقدم الزواج ، وهو الأفضل لورود الحث الشديد عليه ، وزجر من تركه

    وقد دلت نصوص الشرع على أن المتزوج يلقى سندا وعونا من ربه سبحانه، روى الطبري في تفسيره عن ابن مسعود قال: التمسوا الغنى في النكاح، يقول الله تعالى: [إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ] (النور: 32).
    أما إن كنت لا تستطيع الجمع بين تكاليف الدراسة والزواج، فهذا ينظر فيه إلى حالك، فإن كانت حاجتك إلى الزواج شديدة، بحيث تخاف على نفسك الوقوع في الحرام، فالواجب عليك تقديم الزواج، لأن الله تعالى أوجب عليك أن تكف جوارحك عن الحرام، وإن كنت لا تخاف الوقوع في الحرام، فلا مانع من تقديم الدراسة، ومن ثم تتزوج.

    ======================

    إنَّ أوَّلَ الناسِ يُقْضَى يومَ القيامةِ عليه رجلٌ اسْتُشْهِدَ ، فأُتِيَ بهِ ، فعَرَّفَهُ نِعَمَهُ ، فعَرَفَها ، قال : فما عمِلْتَ فيها ؟ قال : قاتَلْتُ فِيكَ حتى اسْتُشْهِدْتَ ، قال : كذبْتَ ، ولكنَّكَ قاتَلْتَ لِيُقالَ جِريءٌ ، فقدْ قِيلَ ، ثمَّ أُمِرَ بهِ فسُحِبَ على وجْهِهِ حتى أُلْقِيَ في النارِ ،


    ورجلٌ تعلَّمَ العِلْمَ وعلَّمَهُ ، وقَرَأَ القُرآنَ ، فأُتِيَ بهِ فعَرَّفَهُ نِعمَهُ ، فعَرَفَها ، قال : فما عمِلْتَ فيها ؟ قال : تعلَّمْتُ العِلْمَ وعلَّمْتَهُ ، وقَرَأْتُ فِيكَ القُرآنَ ، قال : كذبْتَ ، ولكنَّكَ تعلَّمْتَ العِلْمَ لِيُقالَ عالِمٌ ، وقرأْتَ القُرآنَ لِيُقالَ : هو قارِئٌ فقدْ قِيلَ ، ثمَّ أُمِرَ بهِ فسُحِبَ على وجْهِهِ حتى أُلْقِيَ في النارِ ،

    ورجُلٌ وسَّعَ اللهُ عليْهِ ، وأعْطاهُ من أصنافِ المالِ كُلِّهِ ، فأُتِيَ بهِ فعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فعَرَفَها ، قال : فمَا عمِلْتَ فيها ؟ قال : ما تركْتُ من سبيلٍ تُحِبُّ أنْ يُنفَقَ فيها إلَّا أنفقْتُ فيها لكَ ، قال : كذبْتَ ولكنَّكَ فعلْتَ لِيُقالَ : هوَ جَوَادٌ ، فقدْ قِيلَ : ثمَّ أُمِرَ بهِ فسُحِبَ على وجْهِهِ ، ثمَّ أُلْقِيَ في النارِ

    الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

    =====================
    وهو من رجال الاسلام ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال )

    إذا رأيتُم الرجلَ يتعاهد المسجدَ، فاشهدوا له بالإيمانِ ,, إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة





يعمل...
X