Tweet
السلام عليكم
نحتاج أحيانا لتفريغ شعور الكآبة والحزن والتوتر المكبوت بداخلنا، فهل الكلام فقط كاف؟، أم نستعين بمحاولات الاسترخاء والهروب عن الواقع، وهل هناك حلول أخرى للخروج من حالات الحزن العميقة هذه.
فى هذا الصدد، أكدت دراسة بمجلة "الصحة” فى ألمانيا، أن العلاج عن طريق الكتابة على شبكة الإنترنت، يعين الأشخاص الذين مروا بتجارب مريرة، فى الانتصار على الصدمات النفسية التى ترسبت لديهم، ويتم تنفيذ هذه التجربة من خلال مشروع على الإنترنت لأصحاب التراكمات النفسية الصعبة.
يضيف، فيليب كوفيرت رئيس المشروع فى "جرايفسفيلد” الذى يعالج ضحايا الصدمات النفسية، إن أعراض ما بعد الصدمة تراجعت عند 80% من المشاركين فى اتباع العلاج المذكور، وأن حالات الخوف ومظاهر الإحباط قلت بدرجة ملحوظة، مع الاستخدام المستمر للكيبورد أو لوحة المفاتيح.
فيما أوضح محمد فوزى أخصائى العلاج النفسى، إن التنفيس اليومى بالكتابة عما يزعجنا، يعد علاجا نفسيا ممتازا للخروج من حالة الاكتئاب لحالة الشعور بالراحة النفسية.
وأشار فوزى إلى أن ما تم ذكره بالدراسة المشار إليها حقيقة، وثبتت بمعرفة علمية ودراسة تم تطبيقها، لذلك نرى من يجلسون ويكتبون أعمالهم على أجهزة الكمبيوتر، هم أكثر سعادة ممن يكبتون بأنفسهم على الورق، ويستمرون بأحزانهم طويلا.
نحتاج أحيانا لتفريغ شعور الكآبة والحزن والتوتر المكبوت بداخلنا، فهل الكلام فقط كاف؟، أم نستعين بمحاولات الاسترخاء والهروب عن الواقع، وهل هناك حلول أخرى للخروج من حالات الحزن العميقة هذه.
فى هذا الصدد، أكدت دراسة بمجلة "الصحة” فى ألمانيا، أن العلاج عن طريق الكتابة على شبكة الإنترنت، يعين الأشخاص الذين مروا بتجارب مريرة، فى الانتصار على الصدمات النفسية التى ترسبت لديهم، ويتم تنفيذ هذه التجربة من خلال مشروع على الإنترنت لأصحاب التراكمات النفسية الصعبة.
يضيف، فيليب كوفيرت رئيس المشروع فى "جرايفسفيلد” الذى يعالج ضحايا الصدمات النفسية، إن أعراض ما بعد الصدمة تراجعت عند 80% من المشاركين فى اتباع العلاج المذكور، وأن حالات الخوف ومظاهر الإحباط قلت بدرجة ملحوظة، مع الاستخدام المستمر للكيبورد أو لوحة المفاتيح.
فيما أوضح محمد فوزى أخصائى العلاج النفسى، إن التنفيس اليومى بالكتابة عما يزعجنا، يعد علاجا نفسيا ممتازا للخروج من حالة الاكتئاب لحالة الشعور بالراحة النفسية.
وأشار فوزى إلى أن ما تم ذكره بالدراسة المشار إليها حقيقة، وثبتت بمعرفة علمية ودراسة تم تطبيقها، لذلك نرى من يجلسون ويكتبون أعمالهم على أجهزة الكمبيوتر، هم أكثر سعادة ممن يكبتون بأنفسهم على الورق، ويستمرون بأحزانهم طويلا.