اليوم نبدأ سلسلة جديدة
إن شاء الله نتعرف من خلالها علي مجموعة كبيرة من العلماء والأدباء والمشايخ والمشاهير
نسأل الله التوفيق وأن ينفعنا بما نعلم ويعلمنا ما نجهل
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرضالصوره بالمقاسالحقيقي ... المقاس الحقيقي 587x365 والحجم 59كيلوبايت .
أبو إسحاق حجازي بن محمد بن يوسفبن شريف الحوينيّ المصريّ (وإسحاق هذا ليس بولده، إنما تكنّى الشيخ به تيمّـنابكنية الصحابيّ سـعد بن أبي وقاص وكنية الإمام أبي إسحاق الشاطبيّ). ولد يوم الخميسغرة ذي القعدة لعام 1375هـ، الموافق 1956م بقرية حوين مركز الرياض بمحافظة كفرالشيخ بمصر.
ولد الشيخ في أسرة ريفية بسيطة لا تعرف إلا الزراعة، وما كانتفقيرة ولا غنية، ولكنّها كانت متوسطة الغنى ، لها وجاهتها في القرية وإحترامها،بسبب معاملتها الطيبة للناس و ما اشتهر عن الأب من حسن خلقه، وقد كان متزوجا بثلاث (كان الشيخ من الأخيرة وكـان الأوسط -الثالث- بيـن الأبناء الذكور الخمسة) و كانمتدينا بالفطرة -كحال عامة القرويين آن ذاك- يحبّ الدين. يذكر أنّ سرقة محصول القطنكانت مشهورة في ذلك الحين ، وكان الأبّ يمشي مرة بجانب حقله فرأى شخصا يأخذ قطنامنه، فما كان منه إلا أن اختبأ حتّى لا يراه هذا الشخص ، ولم يروّعه حتّى أخذ ماأراد وانصرف!. لـم يذهب قطّ إلى طبيب ، إلا في مرض موته. توفّـي يوم الثلاثاء 28فبراير عام 1972م.
أدخل الشيخ المدرسة الابتدائية الحكومية غير الأزهريةبقرية مجاورة (الوزارية)، تبعد حوالي 2كم عن حوين ، مضّى فيها ستّ سنوات، وانتقلإلى المرحلة الإعدادية في مدينة كفر الشيخ (تبعد عن حوين ربع الساعة بالسيارة) بمدرسة الشهيد حمدي الإعدادية ، بدأ في السنة الأولى منها كتابة الشعر، ومنها إلىالمرحلة الثانوية بالقسم العلميّ بمدرسة الشهيد رياض الثانوية. ولبعد المسافة ،أجّروا (الشيخ وإخوته) شقة في المدينة ، يذهبون إليها في بداية الأسبوع ومعهم مازودتهم به أمّهم (الزّوّادة) و نصف جنيه من أخيهم الأكبر. وبعد إنهاء الدراسةالثانوية حدث جدال حول أيّ الكليات يدخل الشيخ، فتردّد بين كليات حتّى استقر علىكلية الألسن قسم اللغة الإسبانية (وإنما كانت الإسبانية ، حتّى يتساوى بالطلابفيستطيع أن يتفوّق عليهم) بجامعة عين شمس بالقاهرة، والتي لم يخرج عن الثلاثة الأولفي السنين الثلاثة الأولى وفي الرابعة نزل عنهم، وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز. وكان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الأسباني، وسافر بالفعل إلى أسبانيا بمنحة منالكلية، ولكنّه رجع لعدم حبّه البلد هناك.
في في القرية والمدينة (مراحل ماقبل الجامعة)، لم يكن هناك اهتمام منه ولا من أحد بالعلم الشرعيّ، إنما كانوايعرفون كيف الصلاة ومثلها من الأشياء البسيطة، حتّى سافر الشيخ في أواخر العامالأخير من الدراسة الثانوية (سنة 1395هـ / 74-1975م) إلى القاهرة ليذاكـر عند أخيه،وكان يحضر الجمعة للشيخ عبد الحميد كشك في مسجد 'عين الحياة'. ومرة، وجد بعد الصلاةكتابا يباع على الرصيف للشيخ الألباني كتاب "صفة صلاة النبيّ من التكبير إلىالتسليم كأنّك تراها"، فتصفّحه ولكنّه وجده غاليا (15 قرشا) فتركه ومضى، حتّى وقععلى التلخيص فاشتراه، فقرأه ولما أنهى القراءة، وجد أنّ كثيرا مما يفعله الناس فيالصلاة وما ورثوه عن الآباء - متضمنا نفسه، خطأ ويصادم السنة الصحيحة، فصمّم علىشراء الكتاب الأصليّ، فلمّا اشتراه أعجب بطريقة الشيخ في العرض وبالذات مقدمةالكتاب، وهي التي أوقفته على الطريق الصحيح والمنهج القويم منهج السلف، والتي بسطفيها الشيخ الكلام على وجوب اتباع السنة ونبذ ما يخالفها ونقل أيضا كلاما عن الأئمةالمتبوعين إذ تبرؤوا من مخالفة السنة أحياء وأمواتا. وقد لفتت انتباهه جدا حواشيالكتاب -مع جهله التامّ في هذا الوقت بهذه المصطلحات المعقدة بل لقد ظلّ فترة منالزمن -كما يقول- يظنّ أنّ البخاريّ صحابيّ لكثرة ترضّي الناس عليه-، فهو، وإن لميكن يفهمها، إلا أنّه شعر بضخامة وجزالة الكتاب ومؤلّفه، وصمّم بعدها على أن يتعلمهذا العلم علم الحديث. وتوالت الأيام, ودخل الجامعة، وبدأ يبحث عن كتب في هذاالعلم، فكان أول كتاب وقع عليه كتاب "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" للإمام الشوكانيّ، فهال الشيخ ما رأى، لقد رأى أنّ كثيرا من الأحاديث التي يتناولهاالناس في حياتهم لا تثبت عن النبيّ، فعكّر ذلك ، أي معرفته أنّ هناك أحاديث لم تثبت، عكّر ذلك عليه استمتاعه بخطب الشيخ عبد الحميد كشك، فأصبح لا يمرّ به حديث إلاويتشكّك في ثبوته. حتى كان يوم، وكانت جمعة عند الشيخ كشك فذكر حديثا تشكّك الشيخفيه، فبحثه فوجد أنّ ابن القيم ضعّفه، فأخبر الشيخ كشكا بذلك، فردّ وقال بأنّ ابنالقيم أخطأ، ثمّ قال كلمة كانت من المحفزات الكبار له لتعلم الحديث والعلم الشرعيّ،قال: يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم. يقول الشيخ: فمشيت من أمامه مستخزيا، كأنما ديكنقرني! وخرجت من عنده ولديّ من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يجلّ عن تسطير وصفهبناني.
أخذ الشيخ يسأل كلّ أحد عن أحد من المشايخ يعلّمه هذا العلم أو يدلّهعليه، فدلوه على الشيخ محمد نجيب المطيعي. وأخذ يبحث أكثر عن كتب أكثر، فوقع علىالمئة حديث الأولى من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ فيالأمة" للشـيخ الألباني، فوجد أنّ الشيخ كان يركز على الأحاديث المنتشرة بين الناسوالتي لا تصحّ. ولاحظ الشيخ أنّ أحكام الشيخ على الأحاديث ليست واحدة، فمرة يقولمنكر ومرة يقول ضعيف ومرة باطل، فأخذ يبحث وينقّب كي يفهم هذه المصطلحات ويفرق بينأحكام الشيخ على الأحاديث، وسأل الشيخ المطيعي، فدلّه على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، فأخذه الشيخ وعرف من حواشيه أسماء كتب السنة وأمهات الكتب التيكان ينقل منها الشيخ، ومعاني المصطلحات. يقول الشيخ: مكثت مع الكتاب (كتاب الشيخالألباني) نحو سنتين كانت من أفيد السنين في التحصيل. اهـ. وكان الشيخ في مراحلطلبه المتقدمة، في الجامعة، يعمل نهارا في محلّ بقالة بمدينة نصر بالقاهرة ليعولنفسه، ويطلب ليلا، لذا، كانت ساعات نومه قد تصل إلى ثلاث ساعات في اليوم!. وكانلحاجته، لا يستطيع شراء ما يبتغيه من كتب العلم، فكان يذهب إلى مكتبة المتنبي، يذهبفقط ليتحسس الكتب بيده أو يرفعها لأنفه فيشمّها ويخرج بسرعة كي لا يظنّ صاحبها بهجنونا فيطرده منها!، وكان ربما نسخ منها.
* للشيخ خطبتان في كلّ شهر عربيّ،الجمعتان الأولى والثالثة، ومحاضرة كلّ يوم اثنين، بين المغرب والعشاء، وكلّهم فيمسجد شيخ الإسلام ابن تيمية بمدينة كفر الشيخ.
* ويحاضر الشيخ على قناةالحكمة الفضائية (والتي يرأس لجنتها العلمية) في برامج: زهر الفردوس (مباشرأسبوعيّ)، حرس الحدود (مسجل أسبوعيّ)، أولئك آبائي (مباشر شهريّ)، ومدرسة الحياة (مسجل أسبوعيّ)، بالإضافة إلى إذاعة خطبة الجمعة له معادة.
* كذلك له علىقناة الناس الفضائية برنامج فضفضة (مباشر أسبوعيّ).
* كذلك له على قناةالرحمة الفضائية برنامج ساعة وساعة (مباشر أسبوعيّ).
* كذلك له على قناةالحكمة الفضائية برنامج هو الفردوس
سلسلة هيا - سلسلة هيا بنا نتعرف
إن شاء الله نتعرف من خلالها علي مجموعة كبيرة من العلماء والأدباء والمشايخ والمشاهير
نسأل الله التوفيق وأن ينفعنا بما نعلم ويعلمنا ما نجهل
الشيخ ابو اسحاقالحويني
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرضالصوره بالمقاسالحقيقي ... المقاس الحقيقي 587x365 والحجم 59كيلوبايت .
أبو إسحاق حجازي بن محمد بن يوسفبن شريف الحوينيّ المصريّ (وإسحاق هذا ليس بولده، إنما تكنّى الشيخ به تيمّـنابكنية الصحابيّ سـعد بن أبي وقاص وكنية الإمام أبي إسحاق الشاطبيّ). ولد يوم الخميسغرة ذي القعدة لعام 1375هـ، الموافق 1956م بقرية حوين مركز الرياض بمحافظة كفرالشيخ بمصر.
ولد الشيخ في أسرة ريفية بسيطة لا تعرف إلا الزراعة، وما كانتفقيرة ولا غنية، ولكنّها كانت متوسطة الغنى ، لها وجاهتها في القرية وإحترامها،بسبب معاملتها الطيبة للناس و ما اشتهر عن الأب من حسن خلقه، وقد كان متزوجا بثلاث (كان الشيخ من الأخيرة وكـان الأوسط -الثالث- بيـن الأبناء الذكور الخمسة) و كانمتدينا بالفطرة -كحال عامة القرويين آن ذاك- يحبّ الدين. يذكر أنّ سرقة محصول القطنكانت مشهورة في ذلك الحين ، وكان الأبّ يمشي مرة بجانب حقله فرأى شخصا يأخذ قطنامنه، فما كان منه إلا أن اختبأ حتّى لا يراه هذا الشخص ، ولم يروّعه حتّى أخذ ماأراد وانصرف!. لـم يذهب قطّ إلى طبيب ، إلا في مرض موته. توفّـي يوم الثلاثاء 28فبراير عام 1972م.
أدخل الشيخ المدرسة الابتدائية الحكومية غير الأزهريةبقرية مجاورة (الوزارية)، تبعد حوالي 2كم عن حوين ، مضّى فيها ستّ سنوات، وانتقلإلى المرحلة الإعدادية في مدينة كفر الشيخ (تبعد عن حوين ربع الساعة بالسيارة) بمدرسة الشهيد حمدي الإعدادية ، بدأ في السنة الأولى منها كتابة الشعر، ومنها إلىالمرحلة الثانوية بالقسم العلميّ بمدرسة الشهيد رياض الثانوية. ولبعد المسافة ،أجّروا (الشيخ وإخوته) شقة في المدينة ، يذهبون إليها في بداية الأسبوع ومعهم مازودتهم به أمّهم (الزّوّادة) و نصف جنيه من أخيهم الأكبر. وبعد إنهاء الدراسةالثانوية حدث جدال حول أيّ الكليات يدخل الشيخ، فتردّد بين كليات حتّى استقر علىكلية الألسن قسم اللغة الإسبانية (وإنما كانت الإسبانية ، حتّى يتساوى بالطلابفيستطيع أن يتفوّق عليهم) بجامعة عين شمس بالقاهرة، والتي لم يخرج عن الثلاثة الأولفي السنين الثلاثة الأولى وفي الرابعة نزل عنهم، وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز. وكان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الأسباني، وسافر بالفعل إلى أسبانيا بمنحة منالكلية، ولكنّه رجع لعدم حبّه البلد هناك.
في في القرية والمدينة (مراحل ماقبل الجامعة)، لم يكن هناك اهتمام منه ولا من أحد بالعلم الشرعيّ، إنما كانوايعرفون كيف الصلاة ومثلها من الأشياء البسيطة، حتّى سافر الشيخ في أواخر العامالأخير من الدراسة الثانوية (سنة 1395هـ / 74-1975م) إلى القاهرة ليذاكـر عند أخيه،وكان يحضر الجمعة للشيخ عبد الحميد كشك في مسجد 'عين الحياة'. ومرة، وجد بعد الصلاةكتابا يباع على الرصيف للشيخ الألباني كتاب "صفة صلاة النبيّ من التكبير إلىالتسليم كأنّك تراها"، فتصفّحه ولكنّه وجده غاليا (15 قرشا) فتركه ومضى، حتّى وقععلى التلخيص فاشتراه، فقرأه ولما أنهى القراءة، وجد أنّ كثيرا مما يفعله الناس فيالصلاة وما ورثوه عن الآباء - متضمنا نفسه، خطأ ويصادم السنة الصحيحة، فصمّم علىشراء الكتاب الأصليّ، فلمّا اشتراه أعجب بطريقة الشيخ في العرض وبالذات مقدمةالكتاب، وهي التي أوقفته على الطريق الصحيح والمنهج القويم منهج السلف، والتي بسطفيها الشيخ الكلام على وجوب اتباع السنة ونبذ ما يخالفها ونقل أيضا كلاما عن الأئمةالمتبوعين إذ تبرؤوا من مخالفة السنة أحياء وأمواتا. وقد لفتت انتباهه جدا حواشيالكتاب -مع جهله التامّ في هذا الوقت بهذه المصطلحات المعقدة بل لقد ظلّ فترة منالزمن -كما يقول- يظنّ أنّ البخاريّ صحابيّ لكثرة ترضّي الناس عليه-، فهو، وإن لميكن يفهمها، إلا أنّه شعر بضخامة وجزالة الكتاب ومؤلّفه، وصمّم بعدها على أن يتعلمهذا العلم علم الحديث. وتوالت الأيام, ودخل الجامعة، وبدأ يبحث عن كتب في هذاالعلم، فكان أول كتاب وقع عليه كتاب "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" للإمام الشوكانيّ، فهال الشيخ ما رأى، لقد رأى أنّ كثيرا من الأحاديث التي يتناولهاالناس في حياتهم لا تثبت عن النبيّ، فعكّر ذلك ، أي معرفته أنّ هناك أحاديث لم تثبت، عكّر ذلك عليه استمتاعه بخطب الشيخ عبد الحميد كشك، فأصبح لا يمرّ به حديث إلاويتشكّك في ثبوته. حتى كان يوم، وكانت جمعة عند الشيخ كشك فذكر حديثا تشكّك الشيخفيه، فبحثه فوجد أنّ ابن القيم ضعّفه، فأخبر الشيخ كشكا بذلك، فردّ وقال بأنّ ابنالقيم أخطأ، ثمّ قال كلمة كانت من المحفزات الكبار له لتعلم الحديث والعلم الشرعيّ،قال: يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم. يقول الشيخ: فمشيت من أمامه مستخزيا، كأنما ديكنقرني! وخرجت من عنده ولديّ من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يجلّ عن تسطير وصفهبناني.
أخذ الشيخ يسأل كلّ أحد عن أحد من المشايخ يعلّمه هذا العلم أو يدلّهعليه، فدلوه على الشيخ محمد نجيب المطيعي. وأخذ يبحث أكثر عن كتب أكثر، فوقع علىالمئة حديث الأولى من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ فيالأمة" للشـيخ الألباني، فوجد أنّ الشيخ كان يركز على الأحاديث المنتشرة بين الناسوالتي لا تصحّ. ولاحظ الشيخ أنّ أحكام الشيخ على الأحاديث ليست واحدة، فمرة يقولمنكر ومرة يقول ضعيف ومرة باطل، فأخذ يبحث وينقّب كي يفهم هذه المصطلحات ويفرق بينأحكام الشيخ على الأحاديث، وسأل الشيخ المطيعي، فدلّه على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، فأخذه الشيخ وعرف من حواشيه أسماء كتب السنة وأمهات الكتب التيكان ينقل منها الشيخ، ومعاني المصطلحات. يقول الشيخ: مكثت مع الكتاب (كتاب الشيخالألباني) نحو سنتين كانت من أفيد السنين في التحصيل. اهـ. وكان الشيخ في مراحلطلبه المتقدمة، في الجامعة، يعمل نهارا في محلّ بقالة بمدينة نصر بالقاهرة ليعولنفسه، ويطلب ليلا، لذا، كانت ساعات نومه قد تصل إلى ثلاث ساعات في اليوم!. وكانلحاجته، لا يستطيع شراء ما يبتغيه من كتب العلم، فكان يذهب إلى مكتبة المتنبي، يذهبفقط ليتحسس الكتب بيده أو يرفعها لأنفه فيشمّها ويخرج بسرعة كي لا يظنّ صاحبها بهجنونا فيطرده منها!، وكان ربما نسخ منها.
* للشيخ خطبتان في كلّ شهر عربيّ،الجمعتان الأولى والثالثة، ومحاضرة كلّ يوم اثنين، بين المغرب والعشاء، وكلّهم فيمسجد شيخ الإسلام ابن تيمية بمدينة كفر الشيخ.
* ويحاضر الشيخ على قناةالحكمة الفضائية (والتي يرأس لجنتها العلمية) في برامج: زهر الفردوس (مباشرأسبوعيّ)، حرس الحدود (مسجل أسبوعيّ)، أولئك آبائي (مباشر شهريّ)، ومدرسة الحياة (مسجل أسبوعيّ)، بالإضافة إلى إذاعة خطبة الجمعة له معادة.
* كذلك له علىقناة الناس الفضائية برنامج فضفضة (مباشر أسبوعيّ).
* كذلك له على قناةالرحمة الفضائية برنامج ساعة وساعة (مباشر أسبوعيّ).
* كذلك له على قناةالحكمة الفضائية برنامج هو الفردوس
سلسلة هيا - سلسلة هيا بنا نتعرف