خطوط دقيقة (253)
♦ عندما تقفُ بين يدي الله تعالى للحساب، ستعرفُ أنه لم ينفعْكَ من أعمالِكَ سوى ما أخلصتَ به لوجههِ تعالى. ♦ يا بني، أكبرُ عيبٍ في الشابِّ أن يكونَ جاهلًا، فاطلبِ العلمَ وتثقَّف، لئلّا يَشينكَ هذا العيبُ ويَفضحك. ♦ يا بني، تعلَّمْ آدابَ الكلامِ قبلَ أن تتحدَّث، ومن كان حديثهُ صياحًا ولغوًا وكذبًا وعنادًا وجدالًا بغيرِ حقّ، فإنه لم يتأدب. ♦ طبائعُ لا تتفق، فإذا التقتْ تنافرت، والإسلامُ يعالجُ هذا النفورَ بالأخوَّةِ الإيمانية، والأخلاقِ السوية، وبيانِ فضلِ الحِلمِ والعفو، وأفضليةِ التقوى. ♦ الكتابُ كساقيةٍ يترقرقُ فيها الماء، تسقي نفسكَ العطشَى بالعلم، فينبتُ على جوانبها زهراتُ الأدب، ونباتاتُ الثقافة، وثمراتُ الحضارة. ♦ علامةُ الذكاء: النباهة، وسرعةُ التعلم، والاهتمامُ بجانبِ التخصص، وتسهيلُ الصعبِ منه، والتقدمُ فيه. ♦ التصرفُ بحكمةٍ يكونُ بالسكوتِ أو التأني، أما السرعةُ والغضب، فلا يأتيان إلا بالندمِ والخيبة. ♦ لا تكنْ جميلًا من الخارجِ وقبيحًا من الداخل، فإن المؤمنَ ظاهرهُ وباطنهُ سواء، لا يرائي ولا ينافق، وعالجْ نفسكَ بأدبِ الإسلامِ كلما خرجتَ عن هذا. ♦ يا ابنَ أخي، كنْ أبعدَ ما تكونُ عن: الشرك، والكذب، والعقوق، والمسكر، والزنا، فإنها من المعاصي الكبيرةِ التي تُغضبُ الله. ♦ العدوُّ يقتنصُ أخطاءكَ ليُرديَكَ بها، وكلُّ خطأ منكَ خطوةٌ في ضعفك.
♦ عندما تقفُ بين يدي الله تعالى للحساب، ستعرفُ أنه لم ينفعْكَ من أعمالِكَ سوى ما أخلصتَ به لوجههِ تعالى. ♦ يا بني، أكبرُ عيبٍ في الشابِّ أن يكونَ جاهلًا، فاطلبِ العلمَ وتثقَّف، لئلّا يَشينكَ هذا العيبُ ويَفضحك. ♦ يا بني، تعلَّمْ آدابَ الكلامِ قبلَ أن تتحدَّث، ومن كان حديثهُ صياحًا ولغوًا وكذبًا وعنادًا وجدالًا بغيرِ حقّ، فإنه لم يتأدب. ♦ طبائعُ لا تتفق، فإذا التقتْ تنافرت، والإسلامُ يعالجُ هذا النفورَ بالأخوَّةِ الإيمانية، والأخلاقِ السوية، وبيانِ فضلِ الحِلمِ والعفو، وأفضليةِ التقوى. ♦ الكتابُ كساقيةٍ يترقرقُ فيها الماء، تسقي نفسكَ العطشَى بالعلم، فينبتُ على جوانبها زهراتُ الأدب، ونباتاتُ الثقافة، وثمراتُ الحضارة. ♦ علامةُ الذكاء: النباهة، وسرعةُ التعلم، والاهتمامُ بجانبِ التخصص، وتسهيلُ الصعبِ منه، والتقدمُ فيه. ♦ التصرفُ بحكمةٍ يكونُ بالسكوتِ أو التأني، أما السرعةُ والغضب، فلا يأتيان إلا بالندمِ والخيبة. ♦ لا تكنْ جميلًا من الخارجِ وقبيحًا من الداخل، فإن المؤمنَ ظاهرهُ وباطنهُ سواء، لا يرائي ولا ينافق، وعالجْ نفسكَ بأدبِ الإسلامِ كلما خرجتَ عن هذا. ♦ يا ابنَ أخي، كنْ أبعدَ ما تكونُ عن: الشرك، والكذب، والعقوق، والمسكر، والزنا، فإنها من المعاصي الكبيرةِ التي تُغضبُ الله. ♦ العدوُّ يقتنصُ أخطاءكَ ليُرديَكَ بها، وكلُّ خطأ منكَ خطوةٌ في ضعفك.