السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مر عام على التزامى تغير ت شخصيتى جداً كنت عصبى جداً ذهبت العصبيه كانت اذكار دبر كل صلاه ثقيله على لسانى وكانى لا استطيع النطق كلمات جديده انسى هل هذه الكلمه قبل تلك آه لقد اخطأت فى هذه الكلمه وكنت احدث نفسى هو انا هاقدر اقول كل الكلام ده ههههههه انت بتحلم ده دبر كل صلاه يعنى خمس مرات وكمان الوضؤ يعنى لو لابس حذاء اخلعه ولو فى عز البرد المياه رصاص وكمان اقرا لابن تيميه ولابن القيم والناس الحلوه دى الله يغفر لهم ويرحمهم رحمة من عنده واقرا فى كتب كيف تحفظ القران وكيف تجود القران وكيف ترتل القران واستمع الى القران كما نزل على نبينا لا لا لا لا انا مش هاقدر وبعدين صلاة الفجر دى فى وقت ولا منها اصليها واذهب للعمل ولا منها اصليها واعرف انام وبدات ادرب لسانى على ذكر الله وما اجملها واتذكر وانا فى العمل وكان فى موقف يعنى خطر شويه وكنت واقف بجوار زميلى وفضلت اقول لا حول ولا قوه إلا بالله تكرار تكرار تكرار ولم افق إلا وزميلى يضحك فقلت له مما تضحك قالى مافيش طبعاً بيضحك علشان انا بكرر الذكر وقلتله اصل انا متعود اقوله فى كل شىء وبدأت اذكر الله دبر كل صلاه بدون ثقل فى الكلمات وبدأ لسانى ينساب فى أيات الله واحاديث نبيه طبعا ليس كالعلماء ولكن احسن من الاول ده انا كنت مافيش خالص وبدأت لا أخالط اى شخص اياً كان هو لو كان يسب الدين او يفعل معصيه ولا اخاطبه حتى يعود عما يفعله لدرجه اننى سالنى احد زملائى لماذا لا تخاطبنى قلت له لانك سببت الدين وهذا الفعل عقابه عند الله شديد فقال فعلاً انا غلطت ولكنى عندما اغضب لا املك نفسى قلت له حديث رسول الله ان القوى من يملك نفسه عند الغضب .
ولكن رغم كل هذا ينقصنى الصحبه التى تعاوننى على طاعه الله كل من حولى يريدون ان يتعلموا طب وانا من يعلمنى .
خلا عامى هذا من الالتزام وجدت شيخ من عمرى يؤم المصليين ويحضر معه احياناً كتب يقرئها فى المسجد قلت اكلمه وهذا ليس من طبعى ان ابدا حديث مع شخص لا اعرفه ولكن تحاملت وقلت له انت لو بتحب الكتب انا عندى مكتبه متواضعه فيها من كل شىء دينى ودنيوى قال لى بلكنه بها شىء من الاستهزاء عندك كتب ايه قلتله كتاب كذا وكذا قال لى طب عندك كذا مره اقول له عندى ومره لا قال لى طب تعرف ايه عن الليبراليه قلتله كذا قال طب والماركسيه قلتله كذا قالى على العموم انا مش بحب اى كتب غير دينيه قلت له لازم نقرا للناس اللى احنا بنرد على كلامهم ومن ساعتها لو قابلنا بعض يسلم عليا وهو مدور وشه الناحيه التانيه
ومره تاخرت على العشاء وكان فيه ثلاثه يصلون بعد التسليم وهو منهم قلت اصلى ورائه فاشار لى بيده وهو يصلى ان اصلى مع الذى بجانبه قلت ممكن يكون الذى بجانبه فاضله ثلاث ركعات وجدته فى اخر ركعه خرجت من المسجد ولم ادخله مره اخرى والحمد لله تم عمل مسجد صغير على بعد شارع من المسجد الاخر اصلى فيه ولكن تنقصنى الصحبه ولكن اشعر ان الناس مشغوله جدا حتى الشيوخ يدى الدرس ويطلع يجرى مش فاضى امال هو فاضى لايه مش عارف وترى عيون الناس شاخصه وده غير التخبط فى المسجد لعدم الوعى واحيانا التكبر على الموعظه وتجد من يلحن فى قراته وتجد من يعترض عليه ويعترض على من يرضى ان يصلى خلفه والواحد مش عارف لو سكت يبقى كده هو بارد ولو اتكلم يبقى اتكلم بلا علم ربنا يتقبل منا صالح اعمالنا ويوفقنا الى ما يحب ويرضى
مر عام على التزامى تغير ت شخصيتى جداً كنت عصبى جداً ذهبت العصبيه كانت اذكار دبر كل صلاه ثقيله على لسانى وكانى لا استطيع النطق كلمات جديده انسى هل هذه الكلمه قبل تلك آه لقد اخطأت فى هذه الكلمه وكنت احدث نفسى هو انا هاقدر اقول كل الكلام ده ههههههه انت بتحلم ده دبر كل صلاه يعنى خمس مرات وكمان الوضؤ يعنى لو لابس حذاء اخلعه ولو فى عز البرد المياه رصاص وكمان اقرا لابن تيميه ولابن القيم والناس الحلوه دى الله يغفر لهم ويرحمهم رحمة من عنده واقرا فى كتب كيف تحفظ القران وكيف تجود القران وكيف ترتل القران واستمع الى القران كما نزل على نبينا لا لا لا لا انا مش هاقدر وبعدين صلاة الفجر دى فى وقت ولا منها اصليها واذهب للعمل ولا منها اصليها واعرف انام وبدات ادرب لسانى على ذكر الله وما اجملها واتذكر وانا فى العمل وكان فى موقف يعنى خطر شويه وكنت واقف بجوار زميلى وفضلت اقول لا حول ولا قوه إلا بالله تكرار تكرار تكرار ولم افق إلا وزميلى يضحك فقلت له مما تضحك قالى مافيش طبعاً بيضحك علشان انا بكرر الذكر وقلتله اصل انا متعود اقوله فى كل شىء وبدأت اذكر الله دبر كل صلاه بدون ثقل فى الكلمات وبدأ لسانى ينساب فى أيات الله واحاديث نبيه طبعا ليس كالعلماء ولكن احسن من الاول ده انا كنت مافيش خالص وبدأت لا أخالط اى شخص اياً كان هو لو كان يسب الدين او يفعل معصيه ولا اخاطبه حتى يعود عما يفعله لدرجه اننى سالنى احد زملائى لماذا لا تخاطبنى قلت له لانك سببت الدين وهذا الفعل عقابه عند الله شديد فقال فعلاً انا غلطت ولكنى عندما اغضب لا املك نفسى قلت له حديث رسول الله ان القوى من يملك نفسه عند الغضب .
ولكن رغم كل هذا ينقصنى الصحبه التى تعاوننى على طاعه الله كل من حولى يريدون ان يتعلموا طب وانا من يعلمنى .
خلا عامى هذا من الالتزام وجدت شيخ من عمرى يؤم المصليين ويحضر معه احياناً كتب يقرئها فى المسجد قلت اكلمه وهذا ليس من طبعى ان ابدا حديث مع شخص لا اعرفه ولكن تحاملت وقلت له انت لو بتحب الكتب انا عندى مكتبه متواضعه فيها من كل شىء دينى ودنيوى قال لى بلكنه بها شىء من الاستهزاء عندك كتب ايه قلتله كتاب كذا وكذا قال لى طب عندك كذا مره اقول له عندى ومره لا قال لى طب تعرف ايه عن الليبراليه قلتله كذا قال طب والماركسيه قلتله كذا قالى على العموم انا مش بحب اى كتب غير دينيه قلت له لازم نقرا للناس اللى احنا بنرد على كلامهم ومن ساعتها لو قابلنا بعض يسلم عليا وهو مدور وشه الناحيه التانيه
ومره تاخرت على العشاء وكان فيه ثلاثه يصلون بعد التسليم وهو منهم قلت اصلى ورائه فاشار لى بيده وهو يصلى ان اصلى مع الذى بجانبه قلت ممكن يكون الذى بجانبه فاضله ثلاث ركعات وجدته فى اخر ركعه خرجت من المسجد ولم ادخله مره اخرى والحمد لله تم عمل مسجد صغير على بعد شارع من المسجد الاخر اصلى فيه ولكن تنقصنى الصحبه ولكن اشعر ان الناس مشغوله جدا حتى الشيوخ يدى الدرس ويطلع يجرى مش فاضى امال هو فاضى لايه مش عارف وترى عيون الناس شاخصه وده غير التخبط فى المسجد لعدم الوعى واحيانا التكبر على الموعظه وتجد من يلحن فى قراته وتجد من يعترض عليه ويعترض على من يرضى ان يصلى خلفه والواحد مش عارف لو سكت يبقى كده هو بارد ولو اتكلم يبقى اتكلم بلا علم ربنا يتقبل منا صالح اعمالنا ويوفقنا الى ما يحب ويرضى