لأنه يحب لك الخير
- لأنه يحب لك الخير .. يبتليك بالضراء فتفقد حبيبا أو وظيفة أو بيتا ، ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى والتسليم لأمره ، فيرفع مكانتك والتى لن تبلغها بعملك.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يمنع عنك رزقا تطلبه أو وظيفة أو زوجة لأنه يعلم أن في إجابة طلبك فساد لدينك أو دنياك.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك فينالون من كرامتك أوعرضك فيثقل ميزانك ، ويذهب غرورك، ولا يتعلق قلبك بالخلق، فتستوحش منهم وتأنس بالخالق.
- لأنه يحب لك الخير.. يُطيل عليك البلاء ويُريك من اللطف والعناية وانشراح الصدر ما يعوضك ويملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه في قلبك.
- لأنه يحب لك الخير .. فتكون في بلاء ... فيُريك من هو أسوأ منك حالا (في نفس البلاء) ... فتشعر بلطفه بك وتقول من قلبك:
الحمد لله الذى عافانى مما ابتلى به كثيرا من خلقه.
- لأنه يحب لك الخير .. قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعاً فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح "مهموما" بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنة.
- لأنه يحب لك الخير.. يؤخر عنك إجابة الدعاء حتى تستنفد كل الأسباب ، ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب .
- لأنه يحب لك الخير .. حين تقوم بعبادة من أجل دنيا أو شهوة فيحرمك الدنيا حتى يعود الإخلاص إلى قلبك
- لأنه يحب لك الخير .. يعجل لك العقوبة على ذنبك حتى تُعجّل بالتوبة والإنابة إليه.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يتخلى عنك كل شىء ويبقى الله معك ، فكن مع الله يبقى معك كل شىء ولا تبالى .
- لأنه يحب لك الخير .. يطيل عليك البلاء مع استمرارك بالدعاء .
هنا تأكد أن الله لا يريد إجابة دعوتك فقط ، بل يجزل لك العطاء فوق ما تطلب ويدخر لك الأجر والمثوبة.
- لأنه يحب لك الخير .. يبتليك بالضراء فتفقد حبيبا أو وظيفة أو بيتا ، ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى والتسليم لأمره ، فيرفع مكانتك والتى لن تبلغها بعملك.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يمنع عنك رزقا تطلبه أو وظيفة أو زوجة لأنه يعلم أن في إجابة طلبك فساد لدينك أو دنياك.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك فينالون من كرامتك أوعرضك فيثقل ميزانك ، ويذهب غرورك، ولا يتعلق قلبك بالخلق، فتستوحش منهم وتأنس بالخالق.
- لأنه يحب لك الخير.. يُطيل عليك البلاء ويُريك من اللطف والعناية وانشراح الصدر ما يعوضك ويملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه في قلبك.
- لأنه يحب لك الخير .. فتكون في بلاء ... فيُريك من هو أسوأ منك حالا (في نفس البلاء) ... فتشعر بلطفه بك وتقول من قلبك:
الحمد لله الذى عافانى مما ابتلى به كثيرا من خلقه.
- لأنه يحب لك الخير .. قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعاً فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح "مهموما" بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنة.
- لأنه يحب لك الخير.. يؤخر عنك إجابة الدعاء حتى تستنفد كل الأسباب ، ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب .
- لأنه يحب لك الخير .. حين تقوم بعبادة من أجل دنيا أو شهوة فيحرمك الدنيا حتى يعود الإخلاص إلى قلبك
- لأنه يحب لك الخير .. يعجل لك العقوبة على ذنبك حتى تُعجّل بالتوبة والإنابة إليه.
- لأنه يحب لك الخير .. قد يتخلى عنك كل شىء ويبقى الله معك ، فكن مع الله يبقى معك كل شىء ولا تبالى .
- لأنه يحب لك الخير .. يطيل عليك البلاء مع استمرارك بالدعاء .
هنا تأكد أن الله لا يريد إجابة دعوتك فقط ، بل يجزل لك العطاء فوق ما تطلب ويدخر لك الأجر والمثوبة.