دواء لا مثيل له
لكل من أصابه القلق والاضطراب والحزن واليأس لكل مقهور لحال المسلمين
إذا أردت انشراح الصدر وهدوء البال والسكينة والطمأنية والراحة ردد هذا الدواء:
- ** إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }الأنبياء87
- {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }التوبة51
طريقة استعماله : اقرأه وأنت ساجد بين يدى الله .
الفاعلية والأثر : **فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ }الأنبياء88.
خواصه : يتميز هذا الدواء بخواص مسكنة , تبعث في النفس طمأنينة وراحة وتطرد الخوف والحزن والقلق والتوتر العصبي .
دواعي الاستعمال : يستعمل خاصة عند إحساسك بالظلم , والعجز , والقهر والغم وما يعتصر قلبك من منغصات الحياة .
مدة العلاج : كرر صرف هذا الدواء بدون توقف .
· ملاحظه هامة :
1- لا تجعل الدعاء كالدواء ؛ لا تستعمله إلا عند المرض والمصيبة فقط ، بل اجعل الدعاء كالهواء ادع ربك في السراء والضراء .
2- انشر هذا الدواء بين الناس واجعله في متناول الجميع.
يقول ابن القيم :
"ما يَبْتَلِي الله بهِ عبادَهُ من المصائبِ، وَيَأْمُرُهُم بهِ من المكارهِ، وَيَنْهَاهُم عنهُ من الشَّهَوَاتِ، هيَ طُرُقٌ يُوصِلُهُم بها إلى سعادتِهِم في العاجلِ والآجلِ، وقدْ حُفَّت الجنَّةُ بالمكارهِ، وَحُفَّت النارُ بالشهواتِ."
وقدْ قَال صلى الله عليه وسلم : "عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ” رواه مسلم
فالقضاءُ كُلُّهُ خَيْرٌ لِمَنْ أُعْطِيَ الشكرَ والصبرَ جَالِبًا ما جَلَبَ .
وكذلكَ ما فَعَلَهُ بآدَمَ وإبراهيمَ وموسَى وعيسَى ومحمَّدٍ عليهم الصلاة والسلام من الأمورِ التي هيَ في الظاهرِ مِحَنٌ وابتلاءٌ، وهيَ في الباطنِ طُرُقٌ خَفِيَّةٌ أَدْخَلَهُم بها إلى غايَةِ كَمَالِهِم وَسَعَادَتِهِم" شفاء العليل (1:104)
لكل من أصابه القلق والاضطراب والحزن واليأس لكل مقهور لحال المسلمين
إذا أردت انشراح الصدر وهدوء البال والسكينة والطمأنية والراحة ردد هذا الدواء:
- ** إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }الأنبياء87
- {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }التوبة51
طريقة استعماله : اقرأه وأنت ساجد بين يدى الله .
الفاعلية والأثر : **فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ }الأنبياء88.
خواصه : يتميز هذا الدواء بخواص مسكنة , تبعث في النفس طمأنينة وراحة وتطرد الخوف والحزن والقلق والتوتر العصبي .
دواعي الاستعمال : يستعمل خاصة عند إحساسك بالظلم , والعجز , والقهر والغم وما يعتصر قلبك من منغصات الحياة .
مدة العلاج : كرر صرف هذا الدواء بدون توقف .
· ملاحظه هامة :
1- لا تجعل الدعاء كالدواء ؛ لا تستعمله إلا عند المرض والمصيبة فقط ، بل اجعل الدعاء كالهواء ادع ربك في السراء والضراء .
2- انشر هذا الدواء بين الناس واجعله في متناول الجميع.
يقول ابن القيم :
"ما يَبْتَلِي الله بهِ عبادَهُ من المصائبِ، وَيَأْمُرُهُم بهِ من المكارهِ، وَيَنْهَاهُم عنهُ من الشَّهَوَاتِ، هيَ طُرُقٌ يُوصِلُهُم بها إلى سعادتِهِم في العاجلِ والآجلِ، وقدْ حُفَّت الجنَّةُ بالمكارهِ، وَحُفَّت النارُ بالشهواتِ."
وقدْ قَال صلى الله عليه وسلم : "عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ” رواه مسلم
فالقضاءُ كُلُّهُ خَيْرٌ لِمَنْ أُعْطِيَ الشكرَ والصبرَ جَالِبًا ما جَلَبَ .
وكذلكَ ما فَعَلَهُ بآدَمَ وإبراهيمَ وموسَى وعيسَى ومحمَّدٍ عليهم الصلاة والسلام من الأمورِ التي هيَ في الظاهرِ مِحَنٌ وابتلاءٌ، وهيَ في الباطنِ طُرُقٌ خَفِيَّةٌ أَدْخَلَهُم بها إلى غايَةِ كَمَالِهِم وَسَعَادَتِهِم" شفاء العليل (1:104)