يستغربوا فعله لا مال يأخذه ولا مصلحة يريدها ... والحق يؤيده فليمض إلى ما هو فاعله فإن الله معه...
- في سورة هود الآية 29 يقول عن صاحب تلك الحضرة أيضاً عليه السلام:﴿وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ ﴾ [هود/29].
- ويقول حضرة الرب الودود عن لسان حضرة النبي هود عليه السلام: ﴿يَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ [هود/51].
ـ عندما يدعوا الداعي إلى الله تعالى الناس إلى الهدى وفعل المعروف وترك المنكر يهمّوا بإعطائه المال ... وفي الحقيقه إن أجره على الله تعالى ...فإنه يعمل بلا مال ...
ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " زَارَ رَجُلٌ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ ، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ مَلَكًا عَلَى مَدْرَجَتِهِ ، فَقَالَ : أَيْنَ تُرِيدُ ؟ ، قَالَ : أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ، فَقَالَ : هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ : لا ، إِنِّي أُحِبُّهُ فِي اللَّهِ ، قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ ، إِنَّ اللَّهَ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ " .
لا .. لا أريد منه شيئا ولا مصلحة ..فقط أحبه في الله ...
ـ هذا هو الطريق إلى عودة الدولة الإسلامية ... إنه العمل لله....
- في سورة هود الآية 29 يقول عن صاحب تلك الحضرة أيضاً عليه السلام:﴿وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ ﴾ [هود/29].
- ويقول حضرة الرب الودود عن لسان حضرة النبي هود عليه السلام: ﴿يَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ [هود/51].
ـ عندما يدعوا الداعي إلى الله تعالى الناس إلى الهدى وفعل المعروف وترك المنكر يهمّوا بإعطائه المال ... وفي الحقيقه إن أجره على الله تعالى ...فإنه يعمل بلا مال ...
ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " زَارَ رَجُلٌ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ ، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ مَلَكًا عَلَى مَدْرَجَتِهِ ، فَقَالَ : أَيْنَ تُرِيدُ ؟ ، قَالَ : أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ ، فَقَالَ : هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ : لا ، إِنِّي أُحِبُّهُ فِي اللَّهِ ، قَالَ : فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ ، إِنَّ اللَّهَ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ " .
لا .. لا أريد منه شيئا ولا مصلحة ..فقط أحبه في الله ...
ـ هذا هو الطريق إلى عودة الدولة الإسلامية ... إنه العمل لله....