Tweet
دار خالكم ابو اسماعيل ولعت يارجاله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
احبتى فى الله والاخوه الكرام
براحه براحه مافيش حاجه حصلت عند خالكم ابو اسماعيل
بس دا ميمنعش ان فى حريقه
بس عارف الحريقه فين؟
فينا احنا داخل كل واحد فيكم
ايوى متستغربش واستنى هنا تعالى رايح فين كمل الموضوع
قامت حريقه كبيره دخل كل واحد فينا دمرت كل شى فيه
راحت الشهامه ..وراحت الكرامه.. وراحت النخوه.. وراحت عزة النفس
حريقه اكلت كل شى جميل دخل كل شاب فين
كان زمان لما نسمع حد بس بيقول دار فلان ولعت ولا اتسرقت ولا فى حادث فى المكان الفلانى
نسارع ونجرى ونساعد باقل شى
وكان التلقى للخبر السيى ء عند اى شخص
بسرعه تفوق البرق وكان المصاب هو من اقرب الناس اليه
نسارع كلنا من اجل مساعدته ولو باقل القليل
حتى الشيوخ التى لا يملكون فعل شىء غير الكلمه الطيبه والدعاء
كانوا لا يتهونوا فى الذهاب للمشاركه مع صاحب المصيبه فى مصبيته وتهونها عليه
والله احبتى فى الله عندم امر بازمه شديده مهم كانت
واشاهد جحافل من القوم تقف امامى وتساعدنى
فوالله لا احزان اطلاقا على مصيبتى
بل افرح ان مازل فى خير فى الناس ومادم الخير موجود فتهون المصائب
لان اذن سوف ياتى بعدها كل خير
اما عندم يغيب الخير من النفس البشريه فهو فى حد ذاته مصيبه
الى كل شخص قد لا يستوعب فى الوقت الحالى
والله احبتى فى الله افترقان وبشده عن التماسك الاسرى للمجتمع
فى الشكل والصفه والتوحد
كنا نسارع لفعل الخيرات دون ان نتفوه من صاحبها
هل هو اسلامى او نصرانى كل ذلك كان لا يهمنا
لان كان ايماننا قوى بالله وكنا فى حب قوى وشديد لرسولنا الحبيب
نعم احبتى فى الله ان دار خالكم ابو اسماعيل ولعت
ولكن ولعت فى قلب كل واحد فينا
انظر الان الى الشباب اللى المفروض انه عماد الدين
ولكن كيف وكل شاب فاشل اصلا انه يكون عماد نفسه
طيب ازاى حتكون عماد لدين ازاى حتشدنى معاك للنجاه من ابيار من المعاصى
لا دا انت تغرقنا اكتر وياريت حتى بتنجوا بنفسك
لا دا انت بتنزل معى وتضرب غطس ومتطلعش من عالم المعاصى
راحت النخوه ...نعم ... وراحت الكرامه... نعم .. وراحت الشهام.. نعم ... وراحت كلمة الحق .. لا دى نعم وحده مش حتنفع نعمين ...وراح الحياء...تلاته نعمات ... وراحت الاخوه
فاضل ايه علشان نقولك انت راجل وانت عماد الدين وانت مستقبل للامه
الان حرائق وحوادث وكوارت تحدث ولا تحرك شى عندى اى شخص
بالعربى كلنا رفعنا شعار تمبل فى الطريق
ومعلش متزعلوش من اللفظ بس عايزك تعرف ان اخوك بيكتب الموضوع وهو مخنوق ومتضيق من احول شباب الاسلام
و فعلن حنضحك على بعض الاسلام اصبح هوايه فى البطاقه الشخصيه
اللى من رحم ربى لبعض شباب الامه نسال الله لهم الثبات
ونسال الله لنا ان يخرجنا من معاصين ونلحق بركابهم
وانا علشان مطولش عليكم مش حضرب امثله فى فضفضة اليوم
انتم كل واحد منكم يعيش مع نفسه بس ويتخيل مواقفه تجاه الاخرين
من معاملات اجتماعيه واسلاميه واخلاقيه
وهو يطلع له اكتر من موقف تخطى فيه خارج دائره احترام النفس واحترام الاخرين
وفى النهايه دا قلم اخوك لو حتزعل من كلامه
انا بقول انا مستحيل حزعل منك
بالعكس انا بحبك فى الله
وهات ايدك فى ايدى علشان نطلع احنا الاتنين من البير بتاع المعاصى
ونرتقى بايماننا لنرافق بعض فى الجنه ان شاء الله
وفى الختام احبكم فى الله
وحزعل بجد لو حد دخل على الموضوع
وطلع من غير ما يوحد الله ولم يصلى على الحبيب
لا اله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام
احبتى فى الله والاخوه الكرام
براحه براحه مافيش حاجه حصلت عند خالكم ابو اسماعيل
بس دا ميمنعش ان فى حريقه
بس عارف الحريقه فين؟
فينا احنا داخل كل واحد فيكم
ايوى متستغربش واستنى هنا تعالى رايح فين كمل الموضوع
قامت حريقه كبيره دخل كل واحد فينا دمرت كل شى فيه
راحت الشهامه ..وراحت الكرامه.. وراحت النخوه.. وراحت عزة النفس
حريقه اكلت كل شى جميل دخل كل شاب فين
كان زمان لما نسمع حد بس بيقول دار فلان ولعت ولا اتسرقت ولا فى حادث فى المكان الفلانى
نسارع ونجرى ونساعد باقل شى
وكان التلقى للخبر السيى ء عند اى شخص
بسرعه تفوق البرق وكان المصاب هو من اقرب الناس اليه
نسارع كلنا من اجل مساعدته ولو باقل القليل
حتى الشيوخ التى لا يملكون فعل شىء غير الكلمه الطيبه والدعاء
كانوا لا يتهونوا فى الذهاب للمشاركه مع صاحب المصيبه فى مصبيته وتهونها عليه
والله احبتى فى الله عندم امر بازمه شديده مهم كانت
واشاهد جحافل من القوم تقف امامى وتساعدنى
فوالله لا احزان اطلاقا على مصيبتى
بل افرح ان مازل فى خير فى الناس ومادم الخير موجود فتهون المصائب
لان اذن سوف ياتى بعدها كل خير
اما عندم يغيب الخير من النفس البشريه فهو فى حد ذاته مصيبه
الى كل شخص قد لا يستوعب فى الوقت الحالى
والله احبتى فى الله افترقان وبشده عن التماسك الاسرى للمجتمع
فى الشكل والصفه والتوحد
كنا نسارع لفعل الخيرات دون ان نتفوه من صاحبها
هل هو اسلامى او نصرانى كل ذلك كان لا يهمنا
لان كان ايماننا قوى بالله وكنا فى حب قوى وشديد لرسولنا الحبيب
نعم احبتى فى الله ان دار خالكم ابو اسماعيل ولعت
ولكن ولعت فى قلب كل واحد فينا
انظر الان الى الشباب اللى المفروض انه عماد الدين
ولكن كيف وكل شاب فاشل اصلا انه يكون عماد نفسه
طيب ازاى حتكون عماد لدين ازاى حتشدنى معاك للنجاه من ابيار من المعاصى
لا دا انت تغرقنا اكتر وياريت حتى بتنجوا بنفسك
لا دا انت بتنزل معى وتضرب غطس ومتطلعش من عالم المعاصى
راحت النخوه ...نعم ... وراحت الكرامه... نعم .. وراحت الشهام.. نعم ... وراحت كلمة الحق .. لا دى نعم وحده مش حتنفع نعمين ...وراح الحياء...تلاته نعمات ... وراحت الاخوه
فاضل ايه علشان نقولك انت راجل وانت عماد الدين وانت مستقبل للامه
الان حرائق وحوادث وكوارت تحدث ولا تحرك شى عندى اى شخص
بالعربى كلنا رفعنا شعار تمبل فى الطريق
ومعلش متزعلوش من اللفظ بس عايزك تعرف ان اخوك بيكتب الموضوع وهو مخنوق ومتضيق من احول شباب الاسلام
و فعلن حنضحك على بعض الاسلام اصبح هوايه فى البطاقه الشخصيه
اللى من رحم ربى لبعض شباب الامه نسال الله لهم الثبات
ونسال الله لنا ان يخرجنا من معاصين ونلحق بركابهم
وانا علشان مطولش عليكم مش حضرب امثله فى فضفضة اليوم
انتم كل واحد منكم يعيش مع نفسه بس ويتخيل مواقفه تجاه الاخرين
من معاملات اجتماعيه واسلاميه واخلاقيه
وهو يطلع له اكتر من موقف تخطى فيه خارج دائره احترام النفس واحترام الاخرين
وفى النهايه دا قلم اخوك لو حتزعل من كلامه
انا بقول انا مستحيل حزعل منك
بالعكس انا بحبك فى الله
وهات ايدك فى ايدى علشان نطلع احنا الاتنين من البير بتاع المعاصى
ونرتقى بايماننا لنرافق بعض فى الجنه ان شاء الله
وفى الختام احبكم فى الله
وحزعل بجد
لو حد دخل على الموضوع وطلع من غير ما يوحد الله ولم يصلى على الحبيب
لا اله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام
تعليق