إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الذكر( فضله , فوائده) بالإضافة إلى أذكار اليوم والليلة.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الذكر( فضله , فوائده) بالإضافة إلى أذكار اليوم والليلة.

    ذكر الله تعالى
    فضل الذكر
    عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
    وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
    وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.
    و قد قال تعالى: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: والذاكرين الله كثيرا والذاكرات [الأحزاب:35]، أي: كثيرا. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
    وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل.
    ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
    و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.
    قالى تعالى: ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا [الكهف:28].
    فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر: هل هو من أهل الذكر، أو من الغافلين؟ وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط، لم يقتد به، ولم يتبعه فإنه يقوده إلى الهلاك.
    من فوائد الذكر
    وفي الذكر نحو من مائة فائدة.
    إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
    الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
    الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
    الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
    الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
    السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.
    السابعة: أنه يجلب الرزق.
    الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
    التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
    العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
    الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

    الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.
    الثالثة عشرة: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
    الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
    الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " [البقرة:115].
    السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.
    السابعة عشرة: أنه قوت القلب والروح.
    الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
    التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
    العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
    الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
    الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
    الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
    الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
    الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.
    السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
    السابعة والعشرون: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
    الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
    التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
    الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.
    الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
    الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
    الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
    الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
    الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.
    السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضأ ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.
    السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.
    الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
    التاسعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة و ا لتو فيق.
    الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
    الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
    الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.
    الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
    الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
    الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.
    السادسةوالأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
    السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.
    الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
    التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.
    الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
    الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
    الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.
    الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.
    الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
    الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة.
    السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
    السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.
    الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.
    التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.
    الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
    الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
    الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
    الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
    الرابعة والستون:أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة
    .....
    بعض الأذكار
    هذه بعض أذكار اليوم والليلة فأرجوا المحافظة عليها

    أذكار الصباح والمساء تقال بعد صلاة الفجر. وبعد صلاة العصر


    ﴿ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ البقرة 255

    ملاحظة ؛ تقرأ عند النوم أيضا



    ﴿ قل هو الله الأحد ...﴾﴿ قل أعوذ برب الفلق ... ﴾ ﴿ قل أعوذ برب الناس ... ﴾

    ملاحظة :3 مرات


    (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك و وعدك ماستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلى أنت )).

    ملاحظة: من قالها في الصباح ومات قبل المساء دخل الجنة وكذلك في المساء.


    (( اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة ، اللهم أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي ، وأهلي ومالي ، اللهم استر عوراتي ، وآمن روعاتي ، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي ، وعن يميني وعن شمالي ، ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي )).

    ملاحظة : ويقال عند النوم أيضاً.


    (( أصبحنا وأصبح الملك لله ، و الحمد لله لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير رب أسألك خير ما في هذا اليوم ، وخيرما بعده ، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم ، وشر ما بعده ، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر ، رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر )) .

    ملاحظة : في المساء يقول (أمسينا وأمسى الملك) وبدل (اليوم) : الليلة


    (( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم )) .

    ملاحظة : 3 مرات .


    (( أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق )).

    ملاحظة : 3 مرات في المساء فقط .


    أذكار بعد الصلوات الخمس المفروضة


    (( أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ياذا الجلال والإكرام )).


    (( لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، لاحول ولاقوة إلا بالله ، لا إله إلا الله ، ولانعبد إلى إياه ، له النعمة وله الفضل ، وله الثناء الحسن ، لا إله إلا الله ، مخلصين له الدين ، ولو كره الكافرون ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولامعطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد )) .


    (( سبحان الله 33 مرة ، والحمد لله 33 مرة ، والله أكبر33 مرة ، ثم يتم المائة بقوله لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )).

    من قالها بعد كل صلاة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر


    قراءة آية الكرسي ﴿ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ البقرة 255

    من قالها بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت


    قراءة ﴿ قل هو الله الأحد ...﴾ ، ﴿ قل أعوذ برب الفلق ... ﴾ ، ﴿ قل أعوذ برب الناس ... ﴾

    مرة واحدة بعد كل صلاة إلابعد صلاتي الفجر والمغرب فتقرأ 3 مرات


    أذكار متنوعة

    (( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، وأشهد أن محمد
    ا عبده ورسوله )) .

    من قالها بعد الوضوء فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء

    (( بسم الله .. اللهم إني اعوذ بك من الخبث والخبائث )) .

    قبل دخول الخلاء ( الحمام ) وعند الخروج يقول غفرانك



    (( الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة ))

    بعد الفراغ من الطعام



    (( سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلى أنت ، أستغفرك وأتوب إليك ))

    قبل القيام من المجلس وبعد الوضوء



    (( اللهم رب السماوات ، ورب الأرض ورب العرش العظيم ، ربنا ورب كل شيء ، فالق الحب و النوى ، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان ، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته ، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء ، وأنت الآخر فليس بعدك شيء ، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء ، وأنت الباطن فليس دونك شيء ، إقض عنا الدين ، وأغننا من الفقر )) .

    عند النوم



    (( اللهم أنت خلقت نفسي ، وأنت تتوفاها ، لك مماتها ومحياها ، إن أحييتها فاحفظها ، وإن أمتها فاغفر لها ، اللهم إني أسألك العافية ))

    عند النوم


    (( اللهم أسلمت نفسي إليك ، ووجهت وجهي إليك ، وفوضت أمري إليك ، وألجأت ظهري إليك ، رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك ، آمنت بكتابك الذي أنزلت ، وبنبيك الذي أرسلت ))

    عند النوم

    (( بسم الله ، توكلت على الله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ))

    الخروج من المنزل

    (( اللهم اجعل في قلبي نور
    ا ، وفي لساني نورا ، وفي بصري نورا، واجعل من خلفي نورا ، ومن أمامي نورا ، واجعل من فوقي نورا ، ومن تحتي نورا وأعطني نورا )).

    الذهاب إلى المسجد


    (( أعوذ بالله العظيم وبوجهه االكريم وبسلطانه القديم من الشيطان الرجيم )).

    عند دخول المسجد

    (( اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك بكل إسم هو لك ، سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته ، أحد
    ا من من خلقك ، أواستاثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي )).

    يزيل الهم والحزن

    (( لا إله إلا الله ، وحده لاشريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير )).

    100 مرة -100 حسنة ويمحو 100 سيئة ويحفظ من الشيطان
    وإليكم بعض المحاضرات المميزة :
    فضل ذكر الله تعالى _محمد العريفـي_
    الذكر وفـضله _محمد حسان _
    الصلاة وذكر الله _ نبيل العوضي_
    برامج :
    منبه الذاكرين :
    برنامج تذكرة 2 /بدون صوت /

    برنامج تذكرة 2 / بالصوت /
    بعد أن علمت فضل الذكر لماذا لا تشرع في ذكر الله من الآن ثم تنشر هذا الموضوع في المنتديات وغرف الدردشة والإيميلات فسيكون أجر من ذكر الله بعد أن قرأ هذا الموضوع في موازين أعمالك ، فلماذ تحرم نفسك من هذا الثواب والخير العظيم .
يعمل...
X