صحيفة يديعوت أحرنوت:
مصادر إسرائيلية: الأسلحة المضبوطة على متن سفينة "فيكتوريا" تخل بالتوازن العسكرى مع حماس
كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية بأن الأسلحة التى تم ضبطها على متن سفينة "فيكتوريا" وكانت فى طريقها إلى قطاع غزة قدرت حمولتها بـ 50 طناً.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية عن تلك المصادر زعمها أن الأسلحة التى ضبطت متطورة وتخل بالتوازن العسكرى القائم مع حركة حماس فى قطاع غزة، مشيرة إلى أن العلاقة الإيرانية بالصفقة واضحة من خلال وجود أربعة صواريخ "أرض- بحر" من طراز "c704" ضمن الأسلحة وهى صواريخ إستراتيجية، يزن رأس الصاروخ المتفجر منها نحو 130كيلوجراماً ويصل مداه 35 كم ويستطيع ضرب البوارج الحربية فى عرض البحر وإغراقها وهى موجهة برادار دقيق، ويهدد المنشآت الإستراتيجية القريبة من السواحل مثل منشآت الغاز.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات الإسرائيلية ضبطت أيضا صواريخ أخرى متنوعة ومنصات إطلاق بالإضافة إلى كتيبات إرشاد مكتوبة باللغة الفارسية.
وأكدت المصادر أن هذه ليست المرة الأولى التى تسلك فيه صفقات الأسلحة إلى قطاع غزة المسار الشمالى الذى يمر عبر سوريا إلى تركيا وصولا إلى مصر ومن ثم تهرب إلى قطاع غزة عبر الأنفاق، علما أن مسار التهريب الجنوبى المعروف يمر عبر اليمن والسودان، على حد زعمها.
سنغاليون يطالبون تل أبيب بمساعدتهم للوصول إلى ليبيا للعمل كمرتزقة فى صفوف قوات القذافى
كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن العشرات من السنغاليين طالبوا إسرائيل بمساعدتهم للالتحاق بالخدمة العسكرية فى صفوف كتائب القذافى كمرتزقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن السنغاليين يحاولون إيجاد وسيلة للحصول على مصادر دخل من خلال الحرب الأهلية الليبية، وذلك فى أعقاب ما نشرته قناة الجزيرة القطرية خبر يدعى أن إسرائيل تعمل كوسيط للجنود المرتزقة فى ليبيا.
ولفتت يديعوت إلى أن أصل الخبر يعود إلى صحفى إسرائيلى أكد فيه أن لقاء جمع رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، إيهود باراك، ووزير الخارجية، أفيجادور ليبرمان، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، وتقرر خلال الاجتماع مساعدة القذافى لمنع سيطرة القاعدة على ليبيا.
ونقلت الصحيفة العبرية عن وكالة الصحافة السنغالية الرسمية "ليه فوان" قد نشرت خبرا مفاده أن شخصيات إسرائيلية خرجت لتجنيد مرتزقة من تشاد والنيجر ومالى.
وذكرت الوكالة السنغالية أن ابن الزعيم الليبى سيف الإسلام القذافى أرسل كميات كبيرة من الأموال لتجنيد قوات ضاربة تستطيع حسم المعركة بسرعة.
نتنياهو يخطط لتقديم مبادرات "حسن نية" تجاه السلطة الفلسطينية
أكد المبعوث الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلى لشئون المفاوضات مع الفلسطينيين المحامى، يتسحاق مولخو، أن نتنياهو ينوى تنفيذ عدد من مبادرات حسن النية تجاه السلطة الفلسطينية، بعد يوم من الإعلان عن نيته توسيع البناء فى المناطق الإسرائيلية، رداً على عملية مستوطنة "إيتمار".
وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن مولخو أكد خلال استعراض قدمه لمبعوثى الرباعية الدولية التى تتكون من ممثلى الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبى، الأمم المتحدة وروسيا، أن المبادرات التى يخطط لها نتنياهو تهدف إلى إقناع الرئيس الفلسطينى أبو مازن للعودة إلى طاولة المفاوضات.
وأشار مولخو إلى أن نتنياهو ينوى إلقاء خطاب "بار إيلان 2" خلال الأسابيع القريبة المقبلة، وسيكشف خلالها عن مبادرته السياسية التى ستتضمن إقامة دولة فلسطينية على حدود مؤقتة فى أغلب الظن.
وشكك مبعوث نتنياهو بأن يكون البناء فى المستوطنات عائقاً فى وجه السلام، على حد زعمه، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية تبنى أقل من غيرها فى المستوطنات مقارنة بالحكومات السابقة.
وشدد مولخو خلال خطابة على محاولة شرح الإجراءات الأمنية الحيوية التى تقوم بها إسرائيل والخوف الذى تشعر به جراء تغيير الأنظمة المحيطة بإسرائيل وخاصة بعد سقوط نظام مبارك فى مصر وبن على بتونس.
المصدر / اليوم السابع
صحافة اسرائيلية
مصادر إسرائيلية: الأسلحة المضبوطة على متن سفينة "فيكتوريا" تخل بالتوازن العسكرى مع حماس
كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية بأن الأسلحة التى تم ضبطها على متن سفينة "فيكتوريا" وكانت فى طريقها إلى قطاع غزة قدرت حمولتها بـ 50 طناً.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية عن تلك المصادر زعمها أن الأسلحة التى ضبطت متطورة وتخل بالتوازن العسكرى القائم مع حركة حماس فى قطاع غزة، مشيرة إلى أن العلاقة الإيرانية بالصفقة واضحة من خلال وجود أربعة صواريخ "أرض- بحر" من طراز "c704" ضمن الأسلحة وهى صواريخ إستراتيجية، يزن رأس الصاروخ المتفجر منها نحو 130كيلوجراماً ويصل مداه 35 كم ويستطيع ضرب البوارج الحربية فى عرض البحر وإغراقها وهى موجهة برادار دقيق، ويهدد المنشآت الإستراتيجية القريبة من السواحل مثل منشآت الغاز.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات الإسرائيلية ضبطت أيضا صواريخ أخرى متنوعة ومنصات إطلاق بالإضافة إلى كتيبات إرشاد مكتوبة باللغة الفارسية.
وأكدت المصادر أن هذه ليست المرة الأولى التى تسلك فيه صفقات الأسلحة إلى قطاع غزة المسار الشمالى الذى يمر عبر سوريا إلى تركيا وصولا إلى مصر ومن ثم تهرب إلى قطاع غزة عبر الأنفاق، علما أن مسار التهريب الجنوبى المعروف يمر عبر اليمن والسودان، على حد زعمها.
سنغاليون يطالبون تل أبيب بمساعدتهم للوصول إلى ليبيا للعمل كمرتزقة فى صفوف قوات القذافى
كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن العشرات من السنغاليين طالبوا إسرائيل بمساعدتهم للالتحاق بالخدمة العسكرية فى صفوف كتائب القذافى كمرتزقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن السنغاليين يحاولون إيجاد وسيلة للحصول على مصادر دخل من خلال الحرب الأهلية الليبية، وذلك فى أعقاب ما نشرته قناة الجزيرة القطرية خبر يدعى أن إسرائيل تعمل كوسيط للجنود المرتزقة فى ليبيا.
ولفتت يديعوت إلى أن أصل الخبر يعود إلى صحفى إسرائيلى أكد فيه أن لقاء جمع رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، إيهود باراك، ووزير الخارجية، أفيجادور ليبرمان، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، وتقرر خلال الاجتماع مساعدة القذافى لمنع سيطرة القاعدة على ليبيا.
ونقلت الصحيفة العبرية عن وكالة الصحافة السنغالية الرسمية "ليه فوان" قد نشرت خبرا مفاده أن شخصيات إسرائيلية خرجت لتجنيد مرتزقة من تشاد والنيجر ومالى.
وذكرت الوكالة السنغالية أن ابن الزعيم الليبى سيف الإسلام القذافى أرسل كميات كبيرة من الأموال لتجنيد قوات ضاربة تستطيع حسم المعركة بسرعة.
نتنياهو يخطط لتقديم مبادرات "حسن نية" تجاه السلطة الفلسطينية
أكد المبعوث الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلى لشئون المفاوضات مع الفلسطينيين المحامى، يتسحاق مولخو، أن نتنياهو ينوى تنفيذ عدد من مبادرات حسن النية تجاه السلطة الفلسطينية، بعد يوم من الإعلان عن نيته توسيع البناء فى المناطق الإسرائيلية، رداً على عملية مستوطنة "إيتمار".
وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن مولخو أكد خلال استعراض قدمه لمبعوثى الرباعية الدولية التى تتكون من ممثلى الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبى، الأمم المتحدة وروسيا، أن المبادرات التى يخطط لها نتنياهو تهدف إلى إقناع الرئيس الفلسطينى أبو مازن للعودة إلى طاولة المفاوضات.
وأشار مولخو إلى أن نتنياهو ينوى إلقاء خطاب "بار إيلان 2" خلال الأسابيع القريبة المقبلة، وسيكشف خلالها عن مبادرته السياسية التى ستتضمن إقامة دولة فلسطينية على حدود مؤقتة فى أغلب الظن.
وشكك مبعوث نتنياهو بأن يكون البناء فى المستوطنات عائقاً فى وجه السلام، على حد زعمه، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية تبنى أقل من غيرها فى المستوطنات مقارنة بالحكومات السابقة.
وشدد مولخو خلال خطابة على محاولة شرح الإجراءات الأمنية الحيوية التى تقوم بها إسرائيل والخوف الذى تشعر به جراء تغيير الأنظمة المحيطة بإسرائيل وخاصة بعد سقوط نظام مبارك فى مصر وبن على بتونس.
المصدر / اليوم السابع
صحافة اسرائيلية