Tweet
فتنة الكلام فى أهل العلم فى الانترنت
لفضيلةِ الشيخِ : عَبْدِ الرَّزَّاقِ بْنِ عَبْدِ المُحْسنِ العَبّادِ البدْر - حفظه الله-
هذا أحد الاخوة يقول: نرجو توجيه كلمة للاخوة الكرام، وخاصة شبكات الانترنت!،
بالابتعاد عن أعراض أهل العلم وطلاب العلم،،، هذه شبكة الانترنت!، أو ما يسمى بالشبكة العنكبوتية،
هذه فيها شر وفيها خير ، ومن الشرور التي في هذه الشبكة، أن بعض مرضى النفوس وضعاف الايمان، بحكم
أنه يستطيع من خلال هذه الشبكة أن يتكلم وهو في بيته بالكلمة، أو يقول القول فيبلغ الآفاق وينتشر في الدنيا، ويصل
بلحظات الى كل مكان ولا يدرى من هو، لا يدرى من هو!، فهذه جعلت بعض مرضى النفوس،
يتجرأون على الخوض في الكلام في الاخرين والوقيعة والطعن ونشر الفتنة والشر والفساد، فهؤلاء
لا يعانون على ما هم عليه من شر، بسماع كلامهم أو بقراءة كتاباتهم ، أو ترويج أقاويلهم.
لأن هذا من شأنه ضعضعة أوضاع المسلمين وتفكيك صفهم، ونشر العداوة والبغضاء بينهم، فأمثال هؤلاء
المجاهيل الذين يجلسون خلف يعني شاشات الانترنت، ويكتبون وقيعة وطعناً وذماً، لا يستمع
اليهم ولا..."1" كلامهم، بل يبتعد ويحذر منه، وهؤلاء لو أرادوا الخير للأمة، باب الخير
واضح، بتعليمهم كتاب الله وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم- ، وتعليمهم الخير، ودعوتهم
اليه، وتربية الناس على طاعة الله واتباع سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم
------------------
م.ن
لفضيلةِ الشيخِ : عَبْدِ الرَّزَّاقِ بْنِ عَبْدِ المُحْسنِ العَبّادِ البدْر - حفظه الله-
هذا أحد الاخوة يقول: نرجو توجيه كلمة للاخوة الكرام، وخاصة شبكات الانترنت!،
بالابتعاد عن أعراض أهل العلم وطلاب العلم،،، هذه شبكة الانترنت!، أو ما يسمى بالشبكة العنكبوتية،
هذه فيها شر وفيها خير ، ومن الشرور التي في هذه الشبكة، أن بعض مرضى النفوس وضعاف الايمان، بحكم
أنه يستطيع من خلال هذه الشبكة أن يتكلم وهو في بيته بالكلمة، أو يقول القول فيبلغ الآفاق وينتشر في الدنيا، ويصل
بلحظات الى كل مكان ولا يدرى من هو، لا يدرى من هو!، فهذه جعلت بعض مرضى النفوس،
يتجرأون على الخوض في الكلام في الاخرين والوقيعة والطعن ونشر الفتنة والشر والفساد، فهؤلاء
لا يعانون على ما هم عليه من شر، بسماع كلامهم أو بقراءة كتاباتهم ، أو ترويج أقاويلهم.
لأن هذا من شأنه ضعضعة أوضاع المسلمين وتفكيك صفهم، ونشر العداوة والبغضاء بينهم، فأمثال هؤلاء
المجاهيل الذين يجلسون خلف يعني شاشات الانترنت، ويكتبون وقيعة وطعناً وذماً، لا يستمع
اليهم ولا..."1" كلامهم، بل يبتعد ويحذر منه، وهؤلاء لو أرادوا الخير للأمة، باب الخير
واضح، بتعليمهم كتاب الله وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم- ، وتعليمهم الخير، ودعوتهم
اليه، وتربية الناس على طاعة الله واتباع سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم
------------------
م.ن
