فى البداية أقول الحمد لله العلى الأعلى الذى خلقنا وسوانا وهيأ طعامنا وسقيانا وشق سمعنا وبصرنا وهدانا الحمد لله ذى العز المجيد والبطش الشديد المبدئ المعيد الفعال لما يريد وأشهد أن لا إله إلا الله وحده هو رب العبيد وأصلى وأسلم على رسوله محمد الداعى إلى التوحيد الساعى بالنصح إلى القريب والبعيد أما بعد:فقد سمعت من أحد علمائنا الكرام قصة منذ عدة سنوات فدخلت قلبى مباشرة وسكنت فؤادى دونأن تستأذننى وحفرت فى الذاكرة رغماً عنى وهذا هو حال الحق لا تستطيع القلوب أنتنكره وفيها بإختصار أن بعض علماء الشيعة طلبوا من علماء السنة أن يجتمعوا حتى يتناظروا فأى الفريقين إنتصر كان دينه الحق وعلى اللقاء تواعد الفريقان وظن الشيعة أنهم منتصرون بعد ما وسوس لهم بذلك الشيطان وعندما حان الوقت وجاء الزمان إجتمع علماء الشيعة جميعاً وإنتظروا مجى علماء السنة فلم يأتى من علماء السنة إلا واحداً فقط ولكنه دخل علىالشيعة بشكل غريب لا بل عجيب أتدرى أخى كيف دخل عليهم ؟
دخل ممسكاً بحذائه بقوة ووضعه تحت كتفه ولم يرضى أن يتركه بالخارج فقالوا له لما تمسك بالحذاء هكذا بعدما خلعته من قدميك فقال العالم السنى لقد سمعت أن الشيعة على عهد النبى كانوا يسرقون الأحذية لذلك أنا ممسك بحذائى فقالوا له جميعاً فى وقت واحد كذبت يا كذاب وهل كان هناك شيعة على عهد رسول الله حتى تتهمنا بالسرقة فقال العالم قد إنتهت المناظرة قبل أن تبدأ فما لم يكن على عهده ديناً فليس اليوم ديناً ولأولمرة يتحد الشيعة على الصدق فصدقوا وهل كان هناك شيعة على عهد رسول الله وهل كان هناك جهمية وهل كان هناك فرقة كذا أو كذا
(أخوكم رابح ابنخليفة)
دخل ممسكاً بحذائه بقوة ووضعه تحت كتفه ولم يرضى أن يتركه بالخارج فقالوا له لما تمسك بالحذاء هكذا بعدما خلعته من قدميك فقال العالم السنى لقد سمعت أن الشيعة على عهد النبى كانوا يسرقون الأحذية لذلك أنا ممسك بحذائى فقالوا له جميعاً فى وقت واحد كذبت يا كذاب وهل كان هناك شيعة على عهد رسول الله حتى تتهمنا بالسرقة فقال العالم قد إنتهت المناظرة قبل أن تبدأ فما لم يكن على عهده ديناً فليس اليوم ديناً ولأولمرة يتحد الشيعة على الصدق فصدقوا وهل كان هناك شيعة على عهد رسول الله وهل كان هناك جهمية وهل كان هناك فرقة كذا أو كذا
(أخوكم رابح ابنخليفة)