عليُّ الغرب.. وقصة إسلام عجيبة
الخميس 01/05/2008
وعلي الذي نقصده هو شاب من الشباب الغربي الضائع الذي يعيش حياة لا قيمة لها بل هي أشبه بحياة البهائم أو أسوأ، وهو كغيره من الشباب الذي لم يجد من يأخذ بيده إلى الطريق الحق، ويدعوه..
<H3>
<FONT size=5><FONT color=blue>وعلي الذي نقصده هو شاب من الشباب الغربي الضائع الذي يعيش حياة لا قيمة لها بل هي أشبه بحياة البهائم أو أسوأ، وهو كغيره من الشباب الذي لم يجد من يأخذ بيده إلى الطريق الحق، ويدعوه إلى دين العدل والخير والصدق.. عاش هكذا هائما لكنه كان على موعد مع لطف الله تعالى فهيأ له الأسباب التي غيرت حياته واستنقذه بها من عذاب الأبد، فهداه إلى الإسلام بعد رحلة من البحث ليست بالقصيرة.. فلما أسلم لم يرض أن يكون ككثير من المسلمين بلا فاعلية ولا أثر، ولم يرض أن يكون الرجل الصفر الذي لا قيمة له، بل قادته همته ليكون رقما ويكون ذا أثر، فأنشأ موقعا خاصا له بشبكة الإنترنت يحكي قصة إسلامه ويدعو التائهين إلى دينه الجديد دين الحق، ويثير هم النائمين من أبناء المسلمين ليعملوا لنشر دينهم ونصرة الحق الذي بين أيديهم، ويعرفوا قيمة الكنز الذي يملكونه والذي يتمنى كل تائه عنه أن ينال منه حظه فيكون من سعداء الدنيا والآخرة.
الخميس 01/05/2008
وعلي الذي نقصده هو شاب من الشباب الغربي الضائع الذي يعيش حياة لا قيمة لها بل هي أشبه بحياة البهائم أو أسوأ، وهو كغيره من الشباب الذي لم يجد من يأخذ بيده إلى الطريق الحق، ويدعوه..
<H3>
<FONT size=5><FONT color=blue>وعلي الذي نقصده هو شاب من الشباب الغربي الضائع الذي يعيش حياة لا قيمة لها بل هي أشبه بحياة البهائم أو أسوأ، وهو كغيره من الشباب الذي لم يجد من يأخذ بيده إلى الطريق الحق، ويدعوه إلى دين العدل والخير والصدق.. عاش هكذا هائما لكنه كان على موعد مع لطف الله تعالى فهيأ له الأسباب التي غيرت حياته واستنقذه بها من عذاب الأبد، فهداه إلى الإسلام بعد رحلة من البحث ليست بالقصيرة.. فلما أسلم لم يرض أن يكون ككثير من المسلمين بلا فاعلية ولا أثر، ولم يرض أن يكون الرجل الصفر الذي لا قيمة له، بل قادته همته ليكون رقما ويكون ذا أثر، فأنشأ موقعا خاصا له بشبكة الإنترنت يحكي قصة إسلامه ويدعو التائهين إلى دينه الجديد دين الحق، ويثير هم النائمين من أبناء المسلمين ليعملوا لنشر دينهم ونصرة الحق الذي بين أيديهم، ويعرفوا قيمة الكنز الذي يملكونه والذي يتمنى كل تائه عنه أن ينال منه حظه فيكون من سعداء الدنيا والآخرة.
تعليق